ملاسنات بين أحمد هارون والمواطنين ..هارون يلتزم بطرد الجنجويد دون الرجوع للمركز

هيع التطيط ديل ما بتقدر علي طردهم

يا جماعة علي الرغم من اختلاااااااافي من بني كوز شكلا ومضمونا إلا انني اري في احمد هاااااااااااااااااارون رجل يستحق الوقوف معه

والله يا حليلكم يا الجنجويد..بقيتوا زي الحاجه العفنه وﻻ الفطيس..يلزوكم من حته ل حته …لكن نقول شنو..زمان قالوا البباري الجداد يودي ………)

حتى لا ننسى .. مطلوبو المحكمة الجنائية :
مطلوبو المحكمة الجنائية من المسؤولين السودانيين وقادة الجيش والميليشيات، الذين ارتكبو جرائم وحشية في أقليم دارفور بغرب السودان وسوف تضاف قريبا اسماء مجرمي جنوب كردفان والنيل الأزرق :.
وقد بدأت سوآت الإنقاذ تتكشف، باستجابة من الله، لدعاء المظلومين، وصدقت توقعات المرحوم الأستاذ محمود محمد طه، (من الأفضل أن يمر الشعب السوداني بتجربة حكم الإخوان المسلمين، الذين سوف يذيقون الشعب الأمرين، وينتهون إلي فتنة في ما بينهم، وسيُقتلعون من السودان اقتلاعا إن شاء الله) وحتي لا ننسى يجب استدعاء الذاكرة وذكر كل اسماء المجرمين الذين ماتوا وهم الآن أمام محكمة العدل الإلهية سبحانه وتعالى ، وكذلك الأحياء منهم الآن ويتوغلون في الحياة العامة ويظنون أنهم في مأمن من الحساب والعقاب .
1. الرئيس الشؤم: عمر حسن أحمد البشير. عنصري قبلي جهوي ، لعب دورا محوريا في تنظيم حملة التطهير العرقي ضد القرى غير العربية، من خلال توجيهات عامة وخاصة وهو المسؤول الأول والأخير. لأنه رئيس الدولة.
2. علي عثمان محمد طه، النائب الأول للرئيس سابقا، له صلة شخصية مع موسى هلال زعيم الميليشيا وإنه كان وراء خروجه من السجن عام 2003 ومهندس تكوين مليشيات الجنجويد وتعزيزها من الخارج .وهو صاحب مقولة shoot to kill
3. وزير الدفاع الكارثة : اللواء عبد الرحيم محمد حسين، وزير الداخلية السابق ، والمبعوث الرئاسي في دارفور عام 1994 .( الملقب باللمبي ووزير الدفاع بالنظر) لعب دورا محوريا في تنسيق الحملة ضد القرى غير العربية وتوجيه الأوامر بعد موافقة القيادة العليا، فاسد سارق ناهب حرامي مرتشي بتاع ( كوميشن )
4. اللواء بكري حسن صالح، وزير الدفاع السابق، ووزير شؤون الرئاسة ونائب الرئيس حاليا ، تنفيذي صامت من الدرجة الأولى، عنصري وقبلي يؤمن بالقتل بلا رحمة .
5. أحمد محمد هارون وزير الدولة للداخلية، مسؤول ملف دارفور سابقا ، والي شمال كردفان حاليا ، يتمتع بسمعة سيئة في حرب الإبادة وقد تحمل وجه القباحة نيابة عن المركز في هذه الحرب القذرة ، يرتبط اسمه بتكوين مليشيات الجنجويد.
6. عباس عربي رئيس هيئة أركان القوات المسلحة السودانية سابقا، مخطط وموجه ومنفذ عمليات القتل .
7. اللواء صلاح عبد الله قوش مدير الأمن والمخابرات العسكرية سابقا، عنصري قبلي من الدرجة الأولي ، موكل بالعمليات القذرة جدا ،قتل ، سحل ، اغتصاب تعذيب بشتي الصنوف ، قلبه خال من الرحمة والشفقة ظالم حاقد متملق سارق ناهب .
8. الطيب عبد الله المفوض السابق في دارفور من عام 2003 حتى عام 2005 .
9. الحاج عطار المنان إدريس حاكم جنوب دارفورسابقا ، كذاب ومنافق كبير متمسح بالدين .
10. جعفر عبد الحق حاكم غرب دارفور سابقا، نفس مواصفات عطا المنان.
11. اللواء ادم حامد موسى حاكم جنوب دارفور من عام 2003 حتى منتصف عام 2004 نفس مواصفات اللواء آدم. .
12. اللواء عبد الله النور الطيار المتقاعد بالسلاح الجوي والحاكم السابق لشمال دارفور عامي 2000 و2001 ، مسؤوا تمويل الميليشيات بالأسلحة المختلفة.
13. العميد أحمد الحاجر محمد ،قائد فرقة المشاة 16سابقا التي شاركت في هجمات فظيعة على قرى دارفور في ديسمبر كانون الأول عام 2004 .
14. اللواء الهادي آدم حامد ضابط اتصال بارز في ميليشيا الجنجويد.
15. المقدم عبد الواحد سعيد علي سعيد قائد لواء مخابرات الحدود المتمركز في دارفور.
16. الرائد فضل الله الذي تحملت قواته مسؤولية شن هجمات على المدنيين وتدمير القرى ونهب الممتلكات.
17. (أبو شيرين) اسم الشهرة لقائد الميليشيا عبد الله صالح سبيل من شياطين الأنس.
18. الشيخ موسى هلال زعيم ميليشيا الجنجويد ، رصده شهود في موقع هجمات حدثت في شمال دارفور حيث ارتكبت عمليات اغتصاب وقتل وتعذيب.
19. (علي قشيب) اسم الشهرة لعلي محمد علي قائد ميليشيا شنت هجمات على عدة قرى عامي 2003 و2004 .
20. مصطفى أبو نوبة زعيم قبيلة رزيقات في جنوب دارفور ، مسؤول عن هجمات فظيعة على القرىفي دارفور .
21. نزير التيجاني عبد القادر زعيم قبلي في جنوب دارفور. مسؤول عن شن هجوم على قرية خور أبيشي في السابع من أبريل نيسان عام 2005 .
22. محمد حمدان زعيم ميليشيا متورط في هجوم على قرية عدوة ، وعمليات سلب ونهب حدثت في نوفمبر تشرين الثاني عام 2004 .
23. النقيب هياج أحمد رابح ? رئيس شعبة الميزانية بالاستخبارات العسكرية الملقب بالخفيف المخيف، وعضو آلية تنفيذ التجمع ويرتبط اسمه بالتقرير المرفق التالي ( تقرير استخباري رقم (310)
السيد رئيس شعبة الاستخبارات والأمن ، السلام عليكم ورحة الله تعالي وبركاته.
بالإشارة إلى إشارتكم بالنمرة بالكود (سري للغاية) بتاريخ 6/8/2004 الخاص بإزالة عدد ( 9 ) مواقع يوجد فيها مقابر جماعية بولايات دارفور، وقتل كل من سيشكل خطورة في مثل هذه المعلومات، أو يمكن تقديم شهادة إلى اللجان الوافدة من الأمم المتحدة اوالاتحاد الأوربي أو الاتحاد الإفريقي للتحقيق حول هذه المقابر الجماعية.
نفيد سيادتكم بأنه قد تم حفر عدد( 8 ) مواقع لمقابر جماعية، المذكورة في إشارتكم ماعدا مقبرة واحدة بوادي صالح ولاية غرب دارفور لم نتمكن من الدخول إليها، علما بأن المقابر التي تم حفرها وترحيلها، قد تم حرقها بالكامل وذلك بواسطة لجنة من جهاذ الأمن الوطني ولجنة من التجمع العربي وأمينه العام بولاية شمال دارفور تحت حراسة قواتنا التي لا تعرف المستحيل تحت المسمي.
أخيراً نرجو من سيادتكم مخاطبة إدارة غرفة العمليات العسكرية بتصديق طائرة لنقل المقبرة المذكورة بوادي صالح التي تضم ( 1200 ) جثة

معلومية الاستخبارات العسكرية والأمن .
توجيهات : تم حفر المقابر الجماعية بوادي صالح خلال 24 ساعة مع طاقم من مطار نيالا إلي وادي صالح في غاية السرية …….
التحية لكم ولثورة الإنقاذ الوطني والتجمع العربي هذا ما لزم للإفادة لسيادتكم.
نقيب هياج أحمد رابح ? رئيس شعبة الميزانية بالاستخبارات ? الخفيف المخيف ? وعضو آلية تجمع تنفيذ. التجمع العربي.
ملحوظة: (الوثيقة الأصلية نشرت بالراكوبة واطلع عليها عدد كبير من القراء )

احمد هارون التشادى المجنس ده مطلوب المحكمة الجنائية محل مايمشى بجيب المصائب معاهو

ان صح هذا الخبر فالامر يؤكد ان ما حدث فى دارفور كانت فظائع ضد الانسانيةوالجنجويد دائما يقاتلون ويقتلون وهم ظالمون مالم تضع الحكومة حدا لدلع وعنجهية وجهل هولاء الناس وطال الزمن ام قصر فان الحكومة سوف تدخل معهم فى حروب ستؤدى الى مزيد من خراب الوطن ماذا فعل اهل مدينة الابيض لهولاء الناس ؟ !! والمثل الدارفورى يقول ( البيتبعة ل جدادة لكوشة بوده ) ( اى بمعنى ان من يجرى وراء الدجاجة حتما سيصل معها الى مكان القاذورات ).

اذا لم بقف مواطنو شمال كردفان بحزم فان هولاء الجنجويد سوف يعيثون فى الارض فسادا

يا أستاذ مطلوب يلا ورينا شطارتك بعد إخراجك للعفريت من القمقم باين عليك نسيت الكلمة السحرية لإرجاعه ،

فليذكر التاريخ أبطالاً لنا عبد اللطيف و صحبه

لتعلم رقصة القرد ,,,انظر للصوره أعلى الشاشه

(((وقال إنه سلم معتمد شيكان وقود لتفويج قوات الجنجويد الى خارج حدود ولاية شمال كردفان والتزم للجماهير إنه خلال 48 ساعة بأن تكون القوات خارج حدود الولاية)))؟؟؟؟

يعنى حا يمشوا وين،، دارفور مرة أخرى للمزيد من القتل والسحل والإغتصاب؟؟

ما إنت يا أحمد هارون ما رعيتهم من زمان واليوم بتهدد الحكومة،، ما دة عملك،،

جنا الدابى بيطلع سام زى أمه،، والجنجويد ديل ما جنياتك،،

نكرتوا وجود الجنجويد فى دارفور فأتى بهم الله فى بيوتكم خارج دارفور،،،

يا ربى يمشوا الخرطوم وشندى زكريمة ودنقلا ويفسقوا فيها عشان تضوقوا قليل من الألم الذى عاشه أهل دارفور،،

بدون ذلك سوف لا تعرفوا من هم الجنجويد،،

اللهم أضرب الظالم بالظالم أجمعين وأخرجنا منهم سالمين،،،

يعنى مافى حساب لجرائمهم فقط يرحلوا خارج حدود ولاية شمال كردفان الى جنوب كردفان

هؤلاء الجنجويد خلال هذه الايام يعبثون بشعب ولاية شمال دارفور العريقة من قتل المواطنين ونهب المواتر وقتل واختطاف لقوات الشرطة طيب اين الامن المستتب يا المدعو كبر واين الشرطة والجيش والاستخبارات ارجوك ياكبر واعوانك من الاحسن ان تتركوا الولاية بدون الشرطة وبدون اى حكومة احسن من الشعارات البراقة.

مقتبس: “سلم معتمد شيكان وقود لتفويج قوات الجنجويد الى خارج حدود ولاية شمال كردفان” يعني بالعربي يا ناس الخرطوم استعدوا لانو الجماعه ديل ببساطه ما حيرجعوا دارفور تاني الا بعد ما ياخدو حقوقم ودارفور اصلا عدموها نفاخ النار فشنو حيجوا محل الرئيس بنوم والطياره بتقوم و “يا دار ما دخلك شر” الكلام الفوق دا لا يقول به مسئول يخشي الله في مواطنيه لانو دا حل تسكيني للازمه وليس حلا جذريا. هذه القوات وبما تملك من اسباب القوه حتما ستشكل هاجس امني لجزء اخر عزيز من الوطن ان هم حلوا به. الواجب العمل علي حل نهائي لمشكلتهم تجريد سلاحهم ودمجهم في المجتمع ليعودوا مواطنين صالحين ان امكن. فعلوها من قبل مع الوالي كبر بالفاشر والان الدور علي احمد هارون ولا ندري غدا ربما الدور علي عبدالرحمن الخضر.

أتمنى أن ينتهى هذا الموضوع الى الآتى :

بعد صرف الوقود وملء التنوكة ، سيطالبون بمصاريف الطريق لأنهم ينوون الذهاب الى دارفور وسيقدم لهم القليل ،،

سيحرك أحمد هارون الجيش الموجود فى الأبيض ويضعهم جوارهم قبل 6 ساعات على الاقل من إنتهاء المهلة.

سيتحرك الجنجويد تمويها الى إتجاه الغرب ،، ومن ثم سيغيرون مسارهم الى الخرطوم مباشرة عن طريق الصحراء ،، يعنى لا يمروا على كوستى أو الدويم حتى لا يواجهوا أى تعقيدات مع الجيش الموجود فى المدن ،،،

هذا أن كان تحركهم من الابيض قد تم بطريقة سلمية ، أما اذا حدثت مناوشات فيها ، فمن المحتمل مطاردتهم بالطيران الحربى وإحتمال أشتباكات فى كوستى و الدويم لمنعهم من عبور الكبرى ،،، أما ان كان عن طريق بارا امدرمان ، فمن المحتمل تحرك الجيش الموجود فى غرب امدرمان لأستقبالهم وتثبيتهم حتى يتدخل السياسيين لمعالجة الموقف ..

فى حالة اتجاههم الى دارفور فهذا لا يعنى الا أنهم فى طريقهم للإنضمام الى قوات موسى هلال ومن المرجح ان لا تواجههم الجبهة الثورية ،،، اما ان لم يظهروا النية للإنضمام الى هلال ، فيمكن ان تحدث مواجهات بينها وبين الجبهة الثورية ،،،

من المحتمل ايضا أن يتفضل الوالى الغبى لجنوب كردفان بدعوتهم الى ولايته ومساعدته فى مواجهة الجبهة الثورية هناك ،، وبالرغم من ضعف احتمال قبولهم بهذا العرض ، الا أنه قد يتم اذا تدخل المركز ووعدهم بأن أموالهم ودياتهم سترسل الى كادقلى ، وفى هذه الحالة ، سيكون على نسوان الدلنج وكادقلى ، الاستعداد لأيام مظلمة قادمة ،،،

نحن نعلم وغيرنا يعلم باننا لسنا بصناع حرب ولسنا بتجار دين ولسنا شواذ كي نغتصب وننتهك الحرمات نحن لم نخلق لكي نصنف تصنيفكم البغيظ كلا نحن نؤمن بان الحق حق وننتقد كل ما هو مشين وذاالك لان العقل البشري يكتسب الاشياء والسلوكيات كل علي حسب رؤيته …. وباعترف صادق نحن ننتمي للسودان الوطن الممزوج بكل سحناتة نحن لسنا اقلية نحن جزء لايتجزاء من القوات النظامية القومية نحن لانعتدي ولاكن من اعتدي علينا لانرحمه لذالك … منا من ينادي بالحرية والديمقراطية ومنا من ينادي بالامن والسلام ووقف نزيف الحرب ومنا منيتضرع الي الله كي ننعم بالتنمية والاستقرار والصحة والعلم فاعلمو ا نحن صامتون وعندما ولاكن عندما نتحدث نعي جيدا ما نقو ل .. لكم تحاياي الخالصة منتقدينا والي ان يحين موضوع جنجويدي اخر لكم مني خالص الود

معقول بعد الجنجويد تاني في جوج ومأجوج اللهم سهل وأرفع البلا عن اهلنافي الابيض وما حولها

بعد 48 ساعه قال سيحرجهم . يا اخوانا الناس ديل مابيطلعوا من الولايه بالبارد كدا و اذا طلعوا خارج الولايه كما قلت من قبل ان هناك خطه لإبادتهم من الوجود حتى لا يشكلوا عبء ادارى و مالى . سوف ينهونهم فى الصحراء من قبل الحكومه ذاتها . و ح تشوفوا اللى بيحصل بعدما يطلعوا. يا اخى ديل اصبحوا كالنبت الشيطانى لا يمكن يجاوروا البشر و يعيشوا معهم فى سلام و من اسمهم واضح جن على جواد . ملعونين أينما ثقفوا .

البحصل الات قالوه العاقلين من بداية الحرب في دارفور ..الحكومة بي انتهازية و استقلال اخرجت المارد من القمقم و كان واضح انو سيرتد عليها يوما ما و ها قد حان …ما كان اغناهم عن الحل الامني لدارفور لو قبلوا بالحل السياسي و جعلوا دارفور يحكمها اهلا وفق رغبتم و كذا الحال لجنوب كردفان و النيل الازرق و وفروا ملايين اللاجئين و النازحين و الاف القتلي و الجرحي و المعاقين فاتورة بشرية و مادية ضخمة جدا و تتضاعف كل يوم ..

الجنجويد اسم ماخوذ من جن راكب جواد حامل بندوقية جيم هذه اسمهم الحقيقى. في الحقيق انهم منسوبن للقبائل العربية الغير سودانية. من دول الجوار مثل(تشاد النيجر مالى مورتانيا افريقا الوسطى.وبعضهم سودانين بالتجنس)اتوا الى السودان فى فترات متفاوت هربا من الحروبات التى اندلعت فى بلدانهم ومنهم من اتى نتيجة المجاعة و الجفاف والتصحر.الذى حل بهم وبعضهم اتوا هاربين من القانون فى بلدانهم.اكثرهم استقروا فى دارفور وجدوا الكل والشراب بحكم طيبة اهل دارفور.وبعض ان استقبلهم وجدو الامن والاستقرار.انغلبوا على اهل دارفور واتحدوا مع حكومة المؤتمر الوطنى وارتكبوا افزع جرائم حرب والاباده الجماعية والتطهير العرقى والاغتصاب.
انهم من ارزل الشعوب علي وجه الارض ان احلامهم بسيطة جدا لذلك قد استغلهم بابسط الاشياء مثل غنائم الحرب. وهكذا يرتكبون الجرائم بلا رحمة.
مثال لذلك اندلعث ما بينهم حروب عديد يبيدون الاطفال والنساء والشيوخ الى يومنا هذا لم تنطفئ حروبهم فى دارفور