مواطن ينقذ طبيبة شرعت في الإنتحار

لا حول ولا قوة الا بالله هل نزع الايمان لهذه الدرجه بينها وجهنم دقائق اللهم فرج عنها وعن جميع اهل السودان

حمداً لله على سلامتها. ولكن! كيف لقلب يكون عامراً بالحب المُضفي إلى الانتجار، يكون فارغاً من حب الله؟
من يحب الحب الحسي لابد أن يكون له محبوب روحي.

أختاه: الدنيا لم تزل بخير، إن ضاع حبيب فيسعوضك الله بمن هو خير منه.

لقد انقلب المجتمع السوداني انقلاباً كبيراً لم تسطتع الجهات التربوية والتعليمية والدينية ملاحقته وكبح جماحه. حضور حلقة واحدة من برنامج (سارة ابو) على قناة النيل الأزرق، تجعلك تهرش رأسك لكي تتأكد هل أنت موجود أم مفقود وهل أنت تمت بأي صلة بهؤلاء المتصلين.

أكبرة فائدة جنيناها من الغربة هي أننا (تعلبنا) داخل الشقق الباردة تماماً كنباتات ظل، ولم نتأثر بما حدث في بلادنا من انقلاب اجتماعي خطير. المهم أننا حافظنا على ما تبقى من هويتنا بفضل تقنية التعليب هذه، ولكن عندما يرجع أحدنا فسوف يكتشف أنه من أهل الكهف.

دكتور غبية ما تعرف موادة شديدة السمية توديها للاخرة فى لحظة

دي تعتبر فاقد تربوي اية طبيبةحاولت الانتحار دى ضعيفةايمان ودين وعقل مابتصلح تكون طبيبة مهما كانت الاسباب هو في حاجة اسمها عاطفة او اذمة عاطفية العوين البقن زى الرجال والانقاذ ماقصر الناس مدورة ف حلقة واحدة نسال اللة لها الهداية

القلم بقى سبب البلم

الاختيار المتكرره والمتنوع للعريس سبب لها فشل في كيفية اختيار شريك حياته

في العقد الرابع من عمرها …..!!!!!!!!!! يعني في عمر الزهور؟
لانو عمر الزهور قالوا اتعدل هو كمان .. ايام وردي كان من 19 – 22 وايام البشير ده اصبح من 29-49 سنة فلسه بدري عليك يا بنيتي!!!!!

بعدين بدل ما تفكري في الانتحار فكري في الحاجات “الجميلة والمشرقة” العندك … خريجة كلية طب وشغالة في آمان الله وفي مهنة تسمي بمهنة الانسانية وكونك تساعدي المحتاجين وتخفيي من الالامهم دي حاجة ما ساهلة خالص
ولعلمك مرات كتيرة بنصحوا الناس الذين يمرون بلحظات اكتئابية انو في لحظة الاكتئاب دي يقدموا مساعدة لواحد محتاج لمساعدة … وانت ما شاء الله عملك كله في مساعدة الناس ومسح احزانهم….
استغفري الله وقولي الحمدلله انو كتب لي عمر جديد وخليها ذكرى طيبة تنسيها بمرور الايام….

وبعدين زي ما قالت ليم “أم البنات” ما في واحد بيستاهل!!! الموت عشانه مع التحفظ على كلمة يا الهبلة ونبدلها بالحلوة …
ودمتم
وكما قالت احدي الظريفات هم كلهم جزم!!! في النهاية حاتلقي ليك جزمة مقاسك
هههههههههههههههه

عندها 3الف 711جنيه وتحاول الانتحار ده كلام ده

انت عارفه انا متاكد وانتي في بداية مشوارك الطبي اتقدم ليك عدة شباب ومنهم من هو ليس بطبيب ولكن اولاد ناس وقعدتي تختاري وتنقي وتعزلي وتجلي ده ومرات الامهات هم سبب البورة وتصدي داك وكم صديقة جابت ليك عريس وانتي تتدللي وكم من الاهل جاءك برضو نفس الرد والزمن مشي وزول الشاكوش شافك عبرتي شارع الاربعين وفكر وقدر وعشان كدي يامتعلمات الراجل الذي ترضون دينه واخلاقه ماتفتوه والا شارع الاربعين مصيركم والله يهديك ويديك ابن الحلال

ومن الحب ما قتل

الاطباء. كل الاطباء .الطبيات . كل الطبيبات ! أكثروا من قول لا اله الا الله . وفي روايه ، الناس ، كل الناس ! قولوا لا اله الا الله تفلحوا ! والجاتك نتيجة الوثبه اصابت الناس ،كل الناس ! و الله يكفينا شرور الوثبات الجايات . و ليل الانقاذ لا يزال طفلا يحبو !

حواء السودانية كل الود و التقدير …. اتمني ان تكوني اقوي في زمان امتلاء باشباه الرجال .

لاحول الله …
ربنا يعينها ويرفع قدمها

بامانة شديد …. الناس بتقول فى كم عانس لكين ماف زول بتذكر فى كم راجل ما قادر على تكاليف الزواج

ثاني أكسيد المنجنيق كان ممكن يؤدي الغرض بسرعة … لو مافي .. عليك بالكهربا يا بتي .. حاولي اتبلي بشوية موية قبل تلمسي السلك عشان التأثير يكون سريع .. قومي لفي كده .. شايلة ليك تلاتة مليون في شنطتك ودكتورة وعايزة تنتحري؟ ..

انا شخصيا لا اصدق هذا الخبر اولا ورد في الخبر ان الدماء كانت تسيل من يد الفتاة والظاهر في الصورة لا يشبه الدم اطلاقا الا اذا كانت الصورة في واد والخبر في واد اخر ثم قال انها كانت تحمل مادة الصبغة فما الذي دفعها الي عدم استعمالها وخاصة انها اسهل واسرع بل وهي المادة التي تفضلها الفتيات والنساء اكثر من قطع شرايين اليد المؤلمة

ام البنات دي يمكن بناتها بايرات وكذلك رانيا عشان كدة كلامهم ماسخ والله السوداني الانتو شايفنو هوين وما بستاهل دا يقدر يجيب اروبية او امريكية ويختار بمزاجة عيون خضر او بنية اقعدن لي لكلامكم الفارغ دا .

البنت دي وثبت وثبه قويه جدا كادت تخسر الدنيا والآخره
في فيلم امريكي مااتذكر الاسم لكن موضوعه عدم الاحساس مدينه بدون احساس اذا اكتشقوا عندك احساس تقتل البنت دي عندها احساس يجب ان تقتل

ثوبي إلى رشدك يا أختنا الطبيبة و استغفري الله العظيم فإن الله يغفر الذنوب جميعا مهما عظمت و ما أعظم درب الرجوع إلى الله ففيه الراحة الأبدية و السعادة …و التائب من الذنب كمن لا ذنب له ..

انتو فى محاولة الانتحار ولافى قزازة البيبسى الفى الصورة عاينو ليها كويس ملانة بول

غايتو ناس علم النفس بيقولوا دى إسمها عملية للفت الأنظار إليها وجذب بعض الحنان , فالمحاولة غير جادة وإختارت موقع أمام العربة لكى ينقذها صاحب السيارة فى الوقت المناسب حتى أداة الأنتحار غير مميتة وسريعة الفعالية .. على أى حال يجب ألايطلق سراح صاحب السيارة حتى تتماثل للشفاء ومن ثم يتزوجها وذلك حسب الأفلام الهندية ..