محاولة اغتصاب طالبة جامعية بشارع النيل

تحقق السلطات المختصة حول ملابسات الشروع في اغتصاب طالبة جامعية بشارع النيل. وبحسب المصادر، فإن الحادثة وقعت نهاراً جهاراً بشارع النيل، بينما كانت طالبة جامعة جامعة السودان تدرس على الشريط النيلي؛ وحسب المصدر، فإن الطالبة ذهبت إلى الشريط النيلي بشارع النيل بالخرطوم، بغرض الدراسة استعداداً للامتحانات، بعد أن فشلت في العثور على موقع هادئ يساعدها في مذاكرة وحفظ دروسها، فذهبت إلى شارع النيل بغرض الدراسة، وجلست أسفل شجيرات صغيرة لوحدها، وبينما هي تدرس وتراجع دروسها تفاجأت بثلاثة أشخاص غرباء طرحوها أرضاً وأمسكوا يديها في محاولة منهم لشلِّ حركتها وكمموا فمها وشرعوا في اغتصابها عنوة، لتقوم الفتاة بعد أن أفلتت منهم بإبلاغ الشرطة التي مشطت شارع النيل بحثاً عن الجناة.
السوداني
الله يرحم السودان من المفروض كل راعي مسولن عن رعيته معليش حواء السودان نحنا الراعي ما فاضي من جمع الاموال والرقيص في الحفلات والله نحنا كان عندنا حكومه ده كلو ما كان حصل كل يومين مصيبه جديده الله يرحمك يا سودان انا في الحقيقه عايش في امريكا وما السودان ده يا البشير هدو طرفنا منو .
الامان الامان
اعوذ بالله من غضب الله
ما اظن كنت يوم اتصور نصل للدرجة ده من الخيبة
وبعدين البت ده ما لقت مكان تذاكر فيه الا قارعة الطريق والله فهم والله
هي زاتها لو مجتهده كان لازم عندها مكان للمذاكرة من اول السنة كما انه هنالك مكتبات عامة متاحة لها
انا ادين الاعتداء عليها بس كمان يا بت الناس الواحد بي عقله لازم يعرف ويميز انو بلادنا انتهت وبقت خطيرة فاحسن حاجة تديري بالك علي نفسك قبل ما تضيعي وتضيعي اسرتك مفهوم الكلام ده
دى مذاكرة شنو دى
تحت شجيرات صغيرة
اكيد مكان معزول
دى بنت عندها داء الكلب
لانو ده مكان ما بتختارو إلا كلبه عاوزة تلد وتدس جيرواتا فيهو
تف عليكم
الجنجويد بالخرطوم .
لاحول ولاقوة الا بالله اللهم استر اعراضنا واعراض المسلمين
معقوله في ظل دولة المشروع الحضاري ؟
هذه هي المخرجات الاخلاقية بعد اربعة وعشرون عاما !
فساد اخلاقي وليد لفساد اقتصادي تشكل داخل ارحام الفساد الاجتماعي الناتج من سوء ادارة الدوله فماذا كنا ننتظر اذا ؟
هذه هي البداية وستكون العواقب اوخم فما فعلته الانقاذ في حق الشعب يحتاج الى خمسمائة عام من العلاج لمحو اثار النكسه
الخطر القادم على افتراض ان الوضع لازال تحت السيطره
الجريمه بكل انواعها تفشت وبجراه غير معهوده على المجتمع السودانى
علينا نحن من نحمى انفسنا ولا نعول على امن البشير
على النساء كل النساء باعمارهن المختلفه،ان لا يسرن وحدهن فى الطرق
ظواهر كثيره ظهرت او بالاصح طفحت على السطح من عصابات التلفت والنيقرز
وهذه من اخطرها ان تتم محاوله اغتصاب فى وضح النهار ،
وبدون حياه وبدون خوف وهذه هى المصيبه ان لا يخاف الناس من العقاب…..
افعال افراد الامن لا غير
دولة الشريعة دولة الامن و الايمان دولة المشروع الحضارى
تخيل ان هذه هي اختك او امك او احدي قريباتك هل تتلفظ بهذه الالفاظ؟
انا اشك انك ممن يقومون بهذه الاعمال علي بنات الناس لان كلامك يدل علي خباثة موروثة
حتى الامريكان يقرؤون فى قارعة الطريق ولا احد يمسهم بشر لكن العله مش فى الطالبه العله فى دولة السجم والرماد دوله همها جيب المواطن ومافيه والمصروف اليومى لهم . حتى فى المكسيك العصابات لا تعتدى على هكذا بنات او نساء رغم معدل الجريمه عندهم اعلى من امريكا . شارع النيل اصبح منتزه ترفيه ليلا ونهارا حتى ساعات متاخره شرطة السجم والرماد مفروض تكون متواجده فى شكل دوريات منتظمه حفاظا على عفاف بناتنا ونسائنا …..لعنة الله على من سلطه الله ولم يوف حق الناس فى الامن والسلامه
قراية واللا كبنقا …
وبعد الدروس جن ذاكرنا واستلمو الحفلة وعسكرنا انا ماقادر حلوين زى ديل يزورنى
مستحيل الكلام دا ملفق ساااااي كيف ثلاثة شبان وتفلت منهم بعدين ما في راجل بقرب لمراة مالم المرا تكون ادتو الضو الاخضر
تلاته وأفلتت منهم ؟؟ …ديل أكيد ما كانوا حيغتصبوها…. لعنة الله على المخدرات
تدرس على الشريط .بغرض الدراسة استعداداً للامتحانات.يساعدها في مذاكرة وحفظ دروسها. فذهبت إلى شارع النيل بغرض الدراسة. هي تدرس وتراجع دروسها******عربي لاتيني فارسي.
ياخي مزاكرة في شارع النيل ؟؟؟
يابنات الشنط الفاضية دى شيلن فيها مطاوى أو خناجر وذلك أضعف الإيمان
نشكو حالنا لله وحدة
لماذا يفعلون ذلك؟؟! لان القضاء متساهل والشرطة اصبح معظم من يعلمون بها خريجيين سجون وشوارع،،
لو في قضاء قابض وفي شرطة بحق وحقيقة لما سمح هؤلاء الحثالة أن يفعلوا فعلتهم هذه كما قيل جهارا نهاراً ولا حتى في في منطقة مظلمة.
اغتصابات اطفال وبنات صغيرات وعفن وقرف ووساخة،، هؤلاء ممكن يكونوا لهم معارف من نفس الطينة والعجينة في سلك الشرطة الذي كان في يوم من الأيام يعمل به اناس يخافون الله ويتقونه في سرا وجهرا رحم الله الشرطة.
إن لم يقم عدل الله في الارض فلن تستقيم الانفس المريضة،، يجب وضع قانون قوي وصارم في مثل هذه الجرائم الدخلية والوضيعة والواطية والمريضة
اولا الخبر ده فيه حلقة مفقودة وتانيا بالجد المشكلة مامشكلة جنس واغتصاب وخرمة شباب وبنقو دى اصلها موجودة وقديمة قدم التاريخ المشكلة الاخلاقية الغريبة التى ظهرت فى هذا العهد الاخوانى القذر هى عدم السترة بل وتصوير الفسق ونشره بالصوت والصورة من ممارسيه بدون خوف ولا اخلاق والخائف شوية بقى يصور البت وهو يطلع بره الكادر – صدقونى الموضوع ده العاوز دراسة مش الدعارة فى حد زاتها
هذا الخبر مفبرك جملتا وتفصيلا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يا صحيفة السوداني
يعنى يا بنتى خلاص الدينا امان وجالسه تحت شجر لوحدك تذاكرى
شئ محزن.. لكن الانسان لوحدو يساهم في الجريمة.. مذاكرة في شارع النيل والبلد بقت مليانه عصابات نيقرز.. والشرطة مجتهدةفي مطاردة بتاعين الدرداقات في الاسواق ..الله يهون
مازالت الركاكة والضعف اللغوى هى السمة السائدة فى التحرير الصحفى لجرائدنااليومية
الناس الحرقو بلادهم بالحروبات و جو داقشين الخرطوم ديل بعد كده حا يخشوا يغتصوبهن ليكم جوه بيوتكم .. طلعوا النفايات البشرية دى بره
أحموا أعراضكم
الحق يقال: يا بناتي بتجيبوا المصائب لروحكم براكم … المذاكرة في بطن البيت او في الداخلية او في الجامعة او مع صحباتك مالها؟؟؟ قعادكم في حته نائية وهادئة بتبقي بمثابة عذومة لكلاب السكك.
وثبة ثلاثة اشخاص علي فتاة في شارع النيل وثبة شاملة تنفيذ لوثيقة البشكير اوثبوا
صدقوني ياناس انو هيبة الدولة انتهت!!!!
جد لوكان عندنا دولة عادلة وحاكمة بالقانون الرادع
لما كان نسمع في خلال اسابيع مثل هذة الاعتداءت الجنسية وفي فترة قصيرة؟؟؟
تعالوا شوفوا هنا في السعودية اصحاب الهوي وكثرتهم لكن مافي حد بشهر باحد
ولايفكر في اغتصاب بنت الا برضاها لانو خايف من السيف ايوا الدولة رادعة
عشان كدة دولتنا صارت هشه فلا غريب نسمع بتلك الحوادث المهم علي الكل ان
يأمن نفسة صراحة الاجرام كتر ونسأل الله ان يحفظ اعراضنا جميعا
علينا ان نفترض صحة اقوال الفتاة ولكن ايضا على بناتنا الابتعاد عن الشبهات فالمذاكرة لاتكون فى الشارع وجميع مكتبات الجامعات فارغة بل تكاد تكون المكان الوحيد الخالى من الطلاب ومسالة الاعتداء فى الشارع العام قد تتكرر وتتعدد اسبابها ونسال الله السلامة
وهيمالقت االاتذاكر ما وراء االبحار
مش احسن تتذاكر في بيتها
يعني جرائم الاغتصاب جديدة في البلد عشان الناس تستنكرها . ماحدث وسوف يحدث هو نتاج طبيعي لانعدام الامان في البلد . هو البشكير وجماعته فاضين من الوثبات الاحبيلية المدمغة اعتسافيا,عشان يوفروا الامان للبلد اهو الاغتصاب بقى كل يوم وبالجملة في غربنا الحبيب ولاحد بيتكلم.
والله الراجل زاتو المفروض يعمل حسابو مايقعد في محل مطرّف ناهيك تكون بت !!! لقد انعدم الامان!
نهاااااااارا جهاااااااارا … لا دى كبيرة شديد وحالات متأخرة للمصايب … الله المستعان …
i thing the only peoples who can this saja things is those of security ihope from our god to help as to push this kind of the people out from leeding us.
عليكم الله فكروا بهدوء:بنت شابة(ولا ندرى كيف كان لبسها) قاعدة لوحدها تحت شجرة فى شارع النيل قاعدةتذاكر!!!.كدى واحد ذكى يدخل لينا القصة دى فى راسنا.اعتبرونا ما بنفهم نهائى وما قرينا جامعات.بنت لوحدا بمكان منعزل عايزةتذاكر،هل الرجال(كل الرجال)ملائكة؟.انا مافاهم اى شيئ
توجد هنالك ثعابين سامه )viper( وعقارب ) (وعناكب) اقترح على كل بنت شايله شنطه ان تضع هذه الدفاعات المشروعه فى شنطتها عشان الواحد تانى ما يقدر يفتح حتى شنطة عرسو.
التحرش ومقدماته موجودة في كل مقوفع في الخرطوم والطلبة والطالبات الذين يجلسون من الصباح حتي انصاف الليالي تحت الاشجار هل هذا الوقت كله خاص بالمذاكرة فقط
البلد مافيها امان وانتى تمش شارع النيل عشان تقري
المذاكرة في البيت مالها ؟؟!!