الصحف المصرية تكتب..سفير نظام البشير بالقاهرة : 30 يونيو ثورة شعبية كاملة ضد حكم جماعة الإخوان الفاشل والمستبد .

الكيزان اليوم يتبرؤن من شيخهم ومؤسسهم بمصر حسن البناء كما تبرؤ من شيخهم ومؤسسهم بالسودان حسن الترابي في عام 2000 م .
الخزي العار لكم يا تجار الدين فانكم ليس مبادي لكم غير السرقة والقتل والكذب والجرى وراء النسوان

كل يوم يزيد يقينى بان الاخوان لا دين لهم ولا عقيده ولا مبداء وانهم فقط مجموعه لصوص وفاسدين طلاب سلطه وتجار دين تفو عليكم

تبا لك يا منسق الدفاع الشعبي وقاتل ابنائنا في العليفون ، ورحم الله سفراء السودان الذين أضاءوا الدنيا بالعلم والشعر واللغات ، جمال محمد احمد ، أمير الصاوي، فخرالدين محمد ، محمد المكي ،صلاح احمد ابراهيم ، سيداحمد الحردلو والسفير علي ابراهيم وكل الكوكبة النيرة
أقسم بالله أنت لاتجيد أن تقرأ خطابا مكتوبا . فالسودات تقزم لآن ممثليه في الخارج أمثالك وكرتي بتاع الاسمنت والمغالق.

بئس القوم الكيزان

اقتباس (كما أن السودان ضد تجميد عضوية مصر بالاتحاد الأفريقي.)
يا كمال حسين علي, ما هذا الانبطاح المسيء للسودان؟ ألم تسمع أو تعلم او تقرأ بأن هناك قرار أو بند متفق عليه في الاتحاد الأفريقي بموجبه يتم تعليق عضوية أي دولة افريقية يحدث فيها انقلاب عسكري على الحكومة الشرعية, والمثال في ذلك الانقلاب العسكري في موريتانيا, بهذا التصريح وضعت نفسك في مكان ما مكانك,
اقتباس (وأضاف أن الإعلام المصري كان يوجه اتهامات شديدة وخطيرة ضد السودان بعد 30 يونيو وكلها اتهامات باطلة) وأيضاً بالأمس القريب اتهمت من قبل مصر بانك ضالع في إدخال عناصر من القادة إلى مصر وتدريبهم بالإضافة إلى تهريب السلاح.
أين رد السفارة؟ وقبل ذلك أين رد الخارجية السودانية تجاه هذه الاتهامات؟ وبكل بساطة للأسف الشديد كأن شيئاً لم يحدث, فإذا أنتم ترون هذا صغيراً فإن الشعب السوداني يراه كبيراً.
مقارنة
أمل من الحكومة السودانية وخاصة وزير الخارجية السوداني وسفراء سياسة التمكين أن يعيدوا قرأة هذا المقال بدل مرة مائة مرة, وخاصة يكون التركيز في موقف السيد/ المحجوب في حديثه إلى عبد الناصر بان طلب منه البقاء قائلاً “سيخبرك رجال الأمن المصري بمضمون المكالمة لاحقاً, فلماذا لا تسمعها أنت بنفسك مباشرة منى الآن؟” بعد قليل من التردد بقى جمال عبد الناصر في نفس المكتب مع السيد/ المحجوب وعندما تم توصيله بالمندوب الدائم للسودان في الأمم المتحدة في نيويورك ذكر المحجوب في تلك المكالمة كلمة واحدة فقط باللغة الإنجليزية وهي : Release ? ثم اعاد المحجوب السماعة إلى مكانها وسط دهشة عبد الناصر. من هذا يتضح لنا مدى التنسيق التام والتجانس والاتفاق على الثوابت الوطنية بين السياسيين في ذلك الزمن الجميل حيث كان قرار تسليم شكوى لمجلس الأمن الدولي بعد فشل المحادثات جاهزاً وقد تم ذلك في مصر بمحادثة هاتفية من السيد/ محمد أحمد المحجوب إلى مندوب السودان الدائم في الأمم المتحدة.
مقارنة
سفراء السودان في الزمن الجميل كانوا ادباء وشعراْ وكتاب قصص وروايات ومؤثرين في الدول التي يمثلون فيها السودان ونقلوا صورة طيبة عن السودان بسلوكهم القويم وتعاملهم بأريحية وطيبة خاطر وبذلك خلقوا روابط اجتماعية في تلك الدول الذي كان لها تأثير طيب على السودان, وبصماتهم الجميلة لا زالت تتحدث عنهم, وكل سفير في ذلك الزمن الجميل له تاريخ لا زال ماثل امامنا,
سياسة التمكين
رادتكم وبقيتوا سفراء
أسوي شنو مع المكتوب
أسوي شنو؟
من ناس ديلا
وا أسفاي
من زي ديلا
وا أسفاي ..
وعشت يا سوداني
والقومة ليك يا وطني

طبعا التصريحات دى محاولة استباقية عشان كمال ما يلحق ماجد حاج سوار شيخه فى طرابلس….اساسا المصريين بتهموا سفارة السودان بدعم الاخوان …فالراجل سريع كده يعمل فك ارتباط شان ما يلحق شيخه سوار

وين ملايين الدولارات اللى كنتو بتسرقوها من عرق الغلابة شان تدعمو بيها اخوانكم المسلمين فى مصر

صحيح انهم يفوقون سوء الظن العريض

سفير منافق يمثل حكومة منافقة وجميعهم ميكيافليون يؤمنون ب (الغاية تبرر الوسيلة ) وتسقط الأخلاق والمثل والقيم من اجل كرسي الحكم.. قاتلهم الله انى يؤفكون.

0

كمال حسن علي السفاح الصغير تربية السفاح الكبير!! .. أرجى الراجيك يا كلب السُرّة.

لقد كنت أتابع الحوار أمس على قناة صدى البلد وكان يوجد معهم فى الحوار لواء أسمة حاتم كان وكيل المخابرات المصرية وهذة المذيعة الزبالة التى أسمها عزة كانت مستفزة جدا وتضع يدها فى جنبها مثل مثل ساقطات كباريهات شارع الهرم وأنا متأكد أنها لوكانت تجرى هذا الحوار مع أى سفير دولة عربية أخرى ماكانت تستطيع تقعد بهذة الطريقة أمامة وكانت تلف فى السؤال وتقول لة ماهو موقف الحكومة السودانية من ثورة 30 يونيو وكان رد هذا السفير الذى قتل شباب السودان أن حكومة السودان تقف مع ثورة 30 يونيو هذا سفير جبان وعار على السودان هذا الكوز خاف يقول أنقلاب والشئ المحزن أنة يقول حق المذيعة الاعلام المصرى كان يسب ويشتم حكومة وشعب لم تفكر حتى هذة المذيعة أن تقول لة أنا أعتذر الى الشعب السودانى عن أى اساءة لعنة اللّة على الكيزان على العكس كانت المذيعة تتكلم مع هذا المتخلف بكل عنجية حتى لم يفكر هذا السفير القاتل أن يتحدث عن موضوع حلايب هذا كوز جبان وأخر شئ قال لها أحنا مصر فى موقفها من سد النهضة ماهذة المسخرة وماهذا الجبن لعن اللّة على هذا السفير الكوز القاتل هذا عار على السودان لعنة اللّة على الرئيس بشبش وعة باقى حكومة الكيزان الحرامية وأقول حق المصريين سوف يأتى يوم الحساب معكم

والله الطلاب القتلتهم فى عيد الاضحى و الله دمهم ما نخليه .

اب كوكتين يضحك علي اب كوكة

عجبتنى ( حسين ) دي
تستاهل يا أبو الفشل
أهو دا الإعلام المصري
الذى يجهل حتى اسمك الصحيح
أم أنه يتعمد تجاهله
يا خى خليك شجاع و..
( قول النصيحة )