إرجاء سماع دفاع المتهم بقتل عوضية عجبنا
الخرطوم ? إيمان سالم
أرجأت محكمة جنايات الخرطوم شمال برئاسة القاضي أسامة أحمد عبدالله مواصلة محاكمة المتهمين في قضية مقتل عوضية عجبنا وذلك بعد الطلب الذي تقدم به ممثل الدفاع عن المتهمين الـ(8) النظاميين د. عادل عبدالغني إلى المحكمة والتمس إمهالهم أسبوعين لإعلان شاهد الدفاع الأساسي (نظامي بالمعاش) لتواجده بمناطق الذهب، بجانب إعلان شاويش بسط الأمن الشامل بالديم بغرض عرضه للمحكمة كشاهد دفاع آخر، ووافقت المحكمة علي طلب الدفاع. وكانت المحكمة قد استمعت في جلستها السابقة لإفادات أحد شهود الدفاع في القضية وهو يتبع قسم شرطة الأوسط الخرطوم وقال خلال الاشتباك الذي حدث بينهم والشرطة لم يكن يحملون أي عصي أو سيخ فقط حجارة وعندها أمر قواته بالانسحاب لحظة الاشتباك لعدم إلحاق أي ضرر بالمواطنين أو عربة الدورية وقال إنه علم بحدوث المشكلة إثر مكالمة هاتفية وردته من الشرطي المناوب لبسط الأمن الشامل بالمنطقة.
اليوم التالي
لا لتسويف القضية وشراء عديمي الذمة !!!! وقد قال عليه السلام ( شاهد الزور لا تزول قدماه حتى تجب له النار ) فلذك لا بد من القصاص لقتلة الأبرياء والعزل ….
ربنا يرحمها ويجعل مثواها الجنة انشاء الله
سبحان الله
+رحمها الله وأسكنها الجنة ، ويجب علينا الآن الصمت لتقول العدالة كلمتها دون ادنى تأثير من زيد أو عبيد..
ربنا يرحم كل نفس قتل ..
العداله ثم العداله ..
الله اعلم بنفوس البشر وبنفوس السلطه المفبركه ويعلم بالقاضي والسلطه العلياء ودار القضاء ..
عليهم النظر الي حقوق الظالم والمظلوم وان ينصف بالعدل ..
مع ان السلطه كان الله في عونه لا اؤمن في السلطه ولا دار القضاء ولا القاضي ..؟
كل عشوائي قتل عشوائي دوريه عشوائي ضابط النبتشي عشوائي قدوقدو عشوائي ..
كيف يجب علي الانسان ان يعيش في نظام عشوائي ..
كان الله في عون الشعب الطيب ..
طبعا التطويل دة كله بقصد شراء عديمي الذمة وتسويف القضية…انا لله وانا اليه راجعون , ربا يتقبلها قبولا حسنا
بالمناسبه شهود الزور راقدين فى السوق بس ما عليك الا تفع يجى الشاهد يضع يده فى الف مصحف ويقول الكلام الذى طلبت منه قوله …وهو لا يعرف عقوبه الزور عند الله …واقول للمتهم الاول القاتل يقتل ولو بعد حين .
بالمناسبه شهود الزور راقدين فى السوق بس ما عليك الا تفع يجى الشاهد يضع يده فى الف مصحف ويقول الكلام الذى طلبت منه قوله …وهو لا يعرف عقوبه الزور عند الله …واقول للمتهم الاول القاتل يقتل ولو بعد حين .