الحركة الشعبية والدكتور خالد التجانى النور

انت ذاتك تستاهل يا عرمان، ما بتوب من الإسلاميين ديل، تاني عاوز تدخلهم الملعب، يعني خلاص خالد التجاني و غيرة من الاصلاحيين ثيابهم بيضاء من غير سوء من افعال الانقاذ طيلة العشرية الاولي ولا عاوز تعيد فلسفة عفى الله عما سلف، لكن لا لازم يتحاسبوا و انت برضو ح تتحاسب لو مشيت معاهم في ذات الطريق و الشعب السوداني هو الحكم بيننا في النهاية، بلا اصلاحيين بلا بطيخ.

يا استاذ عرمان… الاسلاميين ديل كلهم اسواء من إبليس. خالد التيجانى أسواء من الترابى والترابى اسواء من البشير!
عايز بيهم شنو! بتحاول تحيى فى الرمم مالك، وهو أصلا البلم الحركة الشعبية مع رجرجة بتاعت حرامية ومدعي المعرفة شنو!
خالد التيجانى دا واحد من أكبر المنافقين والكذابين والوصوليين!

والله إلا يكون خبير فى النفاق والتطبيل. عمره كله ما قاعد يطبل للانقاذ، هسى تجى يا عرمان تعلموا لينا خبير وطنى.
آمل ان لا تكرر الاخطأ يا عرمان وتعود لخذلان الجماهير.

من يعتقد بأن هناك من هو من الاخوان المسلمين قد خرج من حكومتهم من اجل الوطن والمواطن يكون غلطان ووهمان .. ما خرج أبليس من جنة التمكين الا أعتراضا على التهميش في دولة اخوان الشيطان

اليس من الحكمة اصلاح بيتك اولا ! اليس من الحكمة ان تشاور اولا وبعداك تعلن !واليس من الحكمة ان تسترجع التاريخ قبل كدة تم في حيات الدكتور واستعان بمنتخب الكمرون ضيد السودان .! سوف تحاول الهروب من عضوية الحركة الشعبية بكل كوادرها وخبراتهم المتنوعة لكن سوف تعود ولو بعد حين بعدها سوف نرى ايحترق الحبل ام الشمس تموت !
هاتو السلام هاتوا من غير موية ولا شرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر
ليل الظلم ممحوق.!

الصديق/ ياسر

الفكرة رائعة ونبيلة، ولكن الإستعانة بخالد التيجاني ورهطه “دفيق للموية بوهم السراب”،فالشرق شرق والغرب غرب، والخلاف مع الإسلاميين بكافة نحلهم خلاف وجود ومبادئ.

أتمنى إستغلال المجموعة المُختارة لتكون نواة صلبة لتحالف القوى صاحبة المصلحة الحقيقية في التغيير.
أما موقف د. الشفيع فهو أمر مُحير فعلاً.
لقد حسم السودان القديم أمره برعاية أمريكية وقحة، فماذا نحن فاعلون؟!

أستاذ ياسر أعتقد لا مكان للمتخازلين وللذين يودون أن يموتوا علي سوء الخاتمة فدعهم وأمضي في طريق الخلاص وفقك الله وما هؤلاء إلا كإبن نوح يلجأون الي جبل الإنقاذ ليعصمهم ولا عاصم من غضب الشعب وطوفانه إلا من أتي السودان بقلب سليم فدعهم يغرقون فهم ليسوا من أهلك بل عمل غير صالح.

انصح القائد الاستاذ ياسر عرمان بالابتعاد عن اشراك الموقوذة والمنخنقة وما اكل السبع من شرذمة الاسلاميين بكل مسمياتهم هؤلاء الناس لا خير فيهم مطلقا وفقدوا ثقة الشعب كله بل وللشعب ثأر معهم ، يمكن ان يتم التشاور مع بعض هؤلاء فى حاله واحده وهو ان يتغيّر النظام ويبرىء كل منهم ذمته من حقوق الناس والشعب وان يتوبو عن فكرة الاسلام السياسى ويغتسلوا تسعه مرات والعاشره بموية نار