القبض على قاتل الطفل (عز الدين) الذي وجد مدفوناً بمنزل أسرته بأمبدة

اللواء عبدالعزيز عوض من اميز رجال المباحث ارجو ان لايكون مصيرة كالفذ اللواء عابدين الطاهر الذي احيل للتقاعد وهو في قمة عطائه وابقوا علي الرمم.

الحبشيات الماليات البلد دي ماملن عينك اعدام امام الجمهور

لا حول ولا قوة إلا بالله واعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، والله جريمة تدمي القلب على المفعول به والفاعل حسبي الله ونعم الوكيل ليرحمكما الله ، اللهم ياااااااااارب نتوسل إليك بأن تحفظ عيالنا يا رب

حتما نشكر الشرطة بكل اقسامها ونقول للفريق محمد الحافظ قد يكون في القاء القبض على هذا بعضا من التكفير لمقتل شباب المظاهرات اللذين لم ترحمهم بنادق الشرطة

ابشع جريمة مرت على فى حياتى ومعنى ذلك فى مشكلة كبيرة فى مجتمعنا لا بد من اصلاح حالنا واصلاح نفوسنا . ما حصل لن يحصل فى اكثر الشعوب انحطاطا . الى اين نحن ذاهبون . اللهى وربى اصلح حالنا .

طبقوا عقوبة الاعدام فورا في جريمه الاغتصاب عشان تطهروا البلد انا ما عارف الجماعة ديل منتظريين شنو خايفيين من الغرب ولا شنو

والله اني بكيت عليه الله يصبر والديه واهله وفي اسرع وقت يعدم هذا الجاني بدون محاكمة ليكون عطة

من امن العقوبة اساء الأدب هذه مقولة كانت تدرس في المدارس – ومن امن العقوبة ارتكب افظع الجرائم لابد من وضع عقوبة رادعة – لا يكفي السجن لابد من سن قانون يعدم امثال هؤلاء المرضى وحتى يكون عبرة لغيره مستقبلا لكن العقوبة لا تتناسب مع الجرم والأثر النفسي لأسرة الضحية – هل عجز المشرع السوداني عن هذا حسبنا الله فيكم اسأل الله ان يبتليكم حتى تصحون من هذا الثبات – الصحف تكتب والاعلام يتحدث عن هذا الجرم ولا احد يهمه الأمر اين انتم يا قانوني ومشرعي السودان .
اسأل الله العلي القدير ان ترون مصائب مثلها حتى تعرفون ماذا تفعلون . والساكت عن الحق شيطان اخرس

فى عهد الانقاذ ومن كثرة هذه الجرائم الوحشية اصبحت اعانى من ظاهرة شبه مرضية اخشى على الاطفال بدرجة مزعجة لا هاليهم لا احتمل ان ارى طفل وحده فى دكان او فى بيتن به صبية او مكان بلاى استيشن او ما شابهه اما ان كان هناك عمال فى بيت فتجدونى احرض اهل البيت ليكونوا يقظين وزعدم الغفلة عن اطفالهم بنات واولاد والله البعض يتضايق منى فى الزمن الجميل كان الجار ولى امر وحامى حمى الان الجار فك مفترس حتى الاقارب لا ضمان لهم لك ارحمة ايها الطفل والعزاء لاهله ولك محجوب معنى انتبهوا يا امهات دائما احمل المسؤلية للام

الحمد لله الذي وهبنا نعمة الإسلام وجعلنا خير أمة في الأنام\ أولا هذه جريمة كاذب من يقول أنه يستطيع التعليق عليها لأننا لانملك مانعلق به… ولسان حالنايحترق الما ويدفق دما أولا لكي نبتعد من مثل هذه الجرائم يجب علينا تربية انفسنا التربية الإسلامية ليرانا أبنائنا فيقلدونا فالله جعل لكل مشكلة حل وعلاج فمثلا إذا رآك إبنك تصلي فإنه لامحالة سيصلي والصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر ثانيا التحكم الكامل في الديجتال وعدم الإستهوان بالأفلام والمسلسلات لأنها أس البلاء ثالثا بالنسبة للجهاز الجوال عدم ترم المراهق أن يشتري مايريد من الموبايلات لأنه فيها مايكفي لإرتكاب جريمة والنار من مستصغر الشرر وفي الختام رسالة لأهل الطفل عزالدين يقول رسولنا وحبيبنا وقدوتنا وإمامنا محمد صلي الله عليه وسلم (إنما الصبر في الصدمة الأولي ) فعليكم بالصبر الصبر ودعاء الله بأن يعوضكم خير منه والله نكتب والألم يعتصرنا لما اليه حالنا من إبتعاد عن ديننا