طفلة تروي اغتصاب شقيقتها على يد ثلاثة طلاب خلوة

مولانات المستقبل لا ادري سر دراويش الخلاوي وحبهم للجنس هل يتعلموه من فكي الخلوة وهذا ان دل ما يدل علي سجن هؤلاء الدراويش في قوقعة الحفظ واللوح والجلد واكل العصيده او ما يتفضل به المتصدقون لقيمات بلح حياتهم مملة وفشل مشروع التربية الاسلامية كان ان تكون لهؤلاء الدراويش برامج ثقافية ورياضية لتصريف الطاقة المتوفره والمتقده ولا ادري ماذا يحصل بينهم وقت النوم علية يجب ادخال التلفزيون ليشاهدوا الاخبار والاستماع للاغاني ( ساعة لقلبك وساعة لربك ) كسرا للملل ولا تنسوا الرحلات السياحية والنزهات هؤلا صبيان مراهقون اغلبهم لا تحرموهم جنة الحياة و كذلك ملابسهم جلاليب فقط وهم اولاد فقراء محتاجين والا فننتظر الخطر القادم

إلى اهلى الطيبيين أينما كنتم فى القرى و الحضر , داخل السودان او خارجة نصيحتى لكم حافظوا اطفالكم اولاد أو بنات و حتى الكبار لأن السودان تغير لا تثقوا حتى فى الاقرباء و الاصدقاء و حذروا اطفالكم من الغرباء و ربوهم على الثقة بالنفس . و ربنا يحفظ الجميع و يبعد الفاقد التربوى عنا .

تكررت بعيدا عن الإعلام من بعض الحفظة الحايمين بالقري(يعرضون خدماتهم من تجويد قرآن وإمامة مساجد).حوادث حقيقيةولا داعي لذكر اسماء القري.اهلنا الطيبين بفطرتهم يثقون في الحفظة وحق لهم ذلك فحملة القرآن اشراف الأمة بنص الحديث الشريف.ولكن من بينهم من يحفظه للتكسب ومنهم لإستخدامات اخري(حجبات،حواطة…إلخ) لذلك وجب الحذر وايضا عدم التعميم او الإساءة للخلاوي بسبب الشواذ

والله لو أعدم قتلة الصحفي محمد طه محمد أحمد في ميدان عام بدل تنفيذ القصاص في كوبر وخلو الناس ( كل الناس ) تشوفهم وهم معلقين في أعمدة الكهرباء في السوق العربي
ولو تم تنفيذ حكم القصاص في مغتصب وقاتل الطفل عزالدين وعلقوهو في السوق العربي
كان الناس عرفو حاجة و الواحد فيهم لو مجنون حا يفكر ألف مرة قبل ما يقدم على الأغتصاب
ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون