شبكة الشروق : الراعي السوداني يواصل الإبهار ويرفض الجائزة السعودية.

انا حفيد الملك ابوحجل واقول لك بكل فخر تستاهل هذا اللقب وبارك الله فيك واكثر من امثالك

ماشا الله

اها ريكم شنو الناس الماعاجبهم مدح هذا الراعى جاد الرب بالله عليكم الم يستاهل المدح والغناء كمان وخرس السنتكم المتفلسفة

اعتقد ان الصورتين ليست لنفس الرجل.

عزة وشموخ بالله زي ديل بنضاموا قال عايزين بنات الرجال خدامات عند العرب وهاك يا فلسفة وكلام فاضي ما شغل وعاملات وانا دكتور وووو كلام ادوس علي الشرف بس بارك الله فيك يا بنت الجنيد زي ديل ابواتك ومعظم السودانين بس الفي مراكز السلطة التنفيذبة والعلمية ديل فشنك …… والراعي ربنا ارزقك وكتر خيرك شرفتنا يا اصيل

لاعلاقة بين الصورتين!!! الرجل الذين شاهدناه بهذا الفيدو ليس هذا الشخص!!!!!!

امانة ..ورجااااالة عدييييل …وعزة نفس فووووق .

******** “شيء لا أتذكره لا يمكن أن أتسلم مقابله أموالاً” ************* كبير و الله ******** و الله هذا الرجل عملة نادرة في هذا الزمان الاغبر ***** اكيد قبيل ناس هرار التهامي استلموا ال 20 الف و لهطوها ********* ربنا يفتحها عليك و يفرج همك ******** و يزيد من الرزق الحلال *********

اتمنى ان تستضيفه احدى قنواتنا ونتعلم من هذا الرجل البسيط

في إختلاف بين الصورتين.

كان تقول لوالي الجزيرة انا أتبرعتليك بال 20 الف ريال علشان كان يغمى عليهو تاني

والله احسن حاجة انو حلف من القروش دي علي الاقل تبعد منه العيون المتابعة القروش كل يوم دي والله كان شالها كان تدخل عليهو بالساحق والماحق

شعراء الدوبيت وشعراء الاغنية الاصيلين امثال سراج والتنقاري بشير والعقد الكريم الذي ارتحل كل هؤلاء ينظمونة من صميم القلب لا يبتغون مالا او شهرة تنافس شريف وهم يمتازون بالشهامة والكرم وعزة النفس والصدق شحنوا عواطفنا بالحب النبيل والوفاء واحترام الجمال البدني والخلقي ف جاد الرب اتمني ان لا يكون اخر رسل الشعر السابقون الساحة امتلت بسمكرجية وبهوجية ونافخي كير الشعر سموه غناء من اجل حفنة جنيهات من المؤكد تمنوا هم في تلك اللحظة كانوا جاد الرب رعاة انهم يحسدونك بدون شك

نفس الشخص
تاكد بلفة الشال
نفس الطريقة

انتو عازفين الزول ده لو اترشح للرائاسه بصوت ليهو بدون تردد

في يوم ما كنت اعمل بالري فعرض على اتنين من سواقين تناكر الديزل 500 دولار يومى على ان اوقع امر الاستلام فقط و ما اسهلهارفضت مش من العقاب و لكن تربيتى تحتم على ذلك او يكون بول ابوى طلع فشنك و الحمد لله الى هذا الحين لم اشعر بفخر لان الامر الصحيح هو ما فعلت رغم انى اليوم اعانى الامرين في تعليم العيال الا انى اشعر بان ضمىر مرتاح و منعول ابو المال البزل الانسان كل ما فعلته حيال هؤلاء السواقين مجرد امر نقل الى ود مدنى ليت الزمان يعود بي الى ذالك المكان حيث تلك الحادثة و لكن لست شامت عليهما فقد علمت بانهما تبهدلا و ضاع كل الحرام الجمعوه من سرقة جاز الري

هذه هي اصالة ابناء البطانه و الجزيره بصوره عامه و فخر للسودان باكمله بل و لكل امة لا اله الا الله

دا لو كان واحد مؤتمرجى كان زمان باع نص الغنم و النص التانى كان ذبحهم كلهم و اكل منهم و باع الباقى اللحم و إتمسح بدم الغنم و مشى لصاحب الغنم وهو يبكى و يحلف عليهو بدينو إيمانو إنو الغنم دخل عليهم ذئب و أكلهم كلهم و عضاهو هو كمان و دا كلو دمو . و طبعا صاحب الغنم المسكين كان شفق ليهو و ناولو كم ريالات عشان يعالج بيهو نفسو و عمك المؤتمرجى كان طلع من هناك وهو يصيح تفتيحه يا ناس مال ساقه الله إليك لا لدنيا قد عملنا . كل شئ لله دى فى حد ذاتو فكرة لجمع مال من اجل التمكين من اجل حماية الدين .

الصوره من قريب تظهر فمه معافى من سف التمباك وتلك خصله أخري تضاف الى خصاله الرفيعه .
عكس مايبدوا من شكله يعطيك إحساس أن كيسه كيس مخده .

في عام 2003 استفزني برنامج يقدمه تلفزيون الحكومة وكانت مقدمة البرنامج ايمان دفع الله وهي تسخر من العمالة التي هاجرت ( سمتها هامشية ) من السودان من امثال هذا الراعي الذي رفع رأسها وجعل لها قيمة لو اشتغلت 300 سنة في تلفزيون الحكومة لن تحصل عليها ، وقمت حينها وانا في حالة غضب بكتابة رد على وصفنا بالهامشية وارسلته بالفاكس للاخ الصحفي بجريدة الخرطوم الزبير سعيد لانه في ذلك الوقت لم تكن وسائل التواصل المتوفرة الان موجودة وجريدة الخرطوم هي الوحيدة التي تصلنا في الخليج وتركت له امر التصرف فيما كتبته دون المساس بجوهر الموضوع ولكنه للاسف تجاهله ولم يعيره اهتماما .. الحمد لله ظهر من العمال الهامشيين من يرفع رأس كل سوداني وأمثاله كثر من الهامشيين .. ( بالله تخيلو معي من هم العمالة الهامشية التي تحدثت عنها مزيعة الحكومة ؟ هم المزارعين والرعاة والمكانيكية والكهربائيين والسباكين والعتالة والسواقين والطباخين وبتاعين الورنيش وووو ….) بالله ديل هامشيين ..

أولا الصوره المنشوره لاتتطابق مع صورة الرجل بالفيديو ,, ثم أن الرجل قال إنه لايتذكر الموقف, رغم أن الموقف لايتسى أبدا , من هنا نقول إن صاحب الفيديو ليس بالذى هو الآن بالسودان والذى رفض الجائزه , لانها أصلا ليست له ,, وكان أجدر به أن يقول هذا ليس أنا , وعاجلا أو آجلا سوف يظهر البطل الحقيقى إن شاء الله

نرفع القبعة لهذا السوداني الأصيل وهذا درس مجاني للحرامية ديـــــــــــــــل

نحن منتظرين خطاب الوثبة من السفاح بمناسبة تصرف هذا الراعي الشريف.

في عام 1951 وصف الأستاذ محمود محمد طه السودان والسودانيون بقوله:
أنا زعيم بأن الإسلام هو قبلة العالم منذ اليوم.. وأن القرآن هو قانونه.. وأن السودان، إذ يقدم ذلك القانون في صورته العملية، المحققة للتوفيق بين حاجة الجماعة إلى الأمن، وحاجة الفرد إلى الحرية الفردية المطلقة، هو مركز دائرة الوجود على هذا الكوكب.. ولا يهولن أحدا هذا القول، لكون السودان جاهلا، خاملا، صغيرا، فإن عناية الله قد حفظت على أهله من أصايل الطبائع ما سيجعلهم نقطة التقاء أسباب الأرض، بأسباب السماء..

((من جهته كشف مصور مقطع فيديو “راعي الغنم السوداني، عادل المحلاوي، كذب ما نُشر مؤخراً عن عودة الراعي إلى السودان قبل 8 سنوات، مؤكدا أن المقطع تم تصويره يوم السبت الماضي الموافق 1435/4/8 بأملج أثناء تواجدي برحلة مع أصدقاء وأثناء تجولنا شاهدنا راعي الغنم، ولم يكن التصوير معه بترتيب أو اتفاق مسبق))
يا ناس الشروق الاعلام أمانة ، يا تشتغلوا بصدق ومهنية يا تشوفوا ليكم شغلة تانية ، ما تمرضونا الله يمرضكم .

الراعي طلع اسمه /الطيب يوسف الزين ومن شرق سنار وليس من البطانة كما ادعت قناة الكذب (الشروق) والرجل موجود بالسعودية وسيستلم جائزته ..

استغرب ان كل من إهتمو بأمانة الراعي السوداني نسو القضية الاهم وهي ان حتى الرعاة يهاجرون من السودان وهذه مأساة تبين الدرك السحيق الذي وصل له السودان حتى نهاية السبعينات كانت العلاقة بين السودان والسعودية تنحصر في موسم الحج وكان عيب للسودانيين الهجرة من ارضهم نعل الله العوذ والخنوع اباءة وشيمة السودانيين اصبحت ماركة منقرضة لهذا عاد وطن لابواكي له

Wait and see.Be patient

صاحب الأسم في لقاء الشروق علي جاد الرب أحمد علي الملقب بـ “أبوحجل” صادق في كلامه و العيب و اللوم يقع على شبكة الشروق لنشرها لقاء مضلل و عليها أن تعتذر ..

و الحقيقة أن صاحب الفيديو الحقيقي يدعى

( الطيب يوسف الزين احمد ) ..

سقطة كبيرة من شبكة الشروق بغرض تحقيق سبق اعلامي !!!!

جاد الرب يا كضاب شكلك بتاع شيكات طائرة
ما بتعرف الفي الفيديو انتا ولا لا
المواقف الكثيرة الما بتعرفها دي مواقف امانة ولا نصب

المشكلة في الخبر أعلاه انو انحن بنفتخر بان العالم العربي والاسلامي مبسوط من امانة الراعي وده بيعزز سمعة السودان الوطن وابناءه الشرفاء في نفس الوقت الي في كل بلد بيوجد الصالح والفاسد
يجي يظهر شخص ويكون في تضارب في القصة واحد موجود في السعودية والتسجيل كان قبل ايام قريبة وموعود بجائزة مالية وشخص تاني حضر من السعودية قبل سنوات وموعود بمبلغ مالي

المعني اتنافي هنا يعني بدل كنا نفتخر بالامانة – بقت معادلة صفرية طلعنا محتالين

لو كانت عندنا سفارة حقيقية تهتم باحوال المواطن السوداني غير الضرائب والهمبته

ولو كان سفيرنا وقنصلنا وموظفي السفارة مهتمين بالناس كانوا عرفوا جابوا الخبر

اليقين بان راعي الفيديو هو فلان الفلاني ويعمل بالمكان الفلاني وكفيله فلان الفلاني

وهل هو موجود الان بالسعوديه ولا رجع . هذا الشخص الذي يقول انه غير متذكر هذا

الموضوع فانا اقول انه ضلالي ومؤتمر وطني كاذب :

ياحليل السفرات والسفراء الجماعة الان سفراء وقناصل خـــــــــج بس