رئيس المؤتمر السوداني : قطر وامريكا ساهمتا في عودة الترابي الى قواعده سالماً.. فهنيئاً له.

حوار: أميمة عبد الوهاب:
الأزمة التي خلقها اختلاف مواقف القوى السياسية المعارضة من الحوار مع المؤتمر الوطني، أصبحت مسار جدل وتكهنات لما هو آت.. واوجدت تساؤلات حول مدى تحقيق التحالفات الجديدة للاستقرار في السودان.. وحول وضعية المعارضة ومستقبلها بعد ظهور تقارب كبير بين أحزاب الوطني والامة القومي، وقريباً منهم المؤتمر الشعبي الذي وافق على الدخول في حوار مع الحزب الحاكم دون شروط مسبقة.. مما أربك المعارضة بكل حال، بعد أن بدأت الأحزاب تتراجع عن مواقفها الداعمة للإطاحة بالنظام .. رئيس حزب المؤتمر السوداني إبراهيم الشيخ عبد الرحمن كشف لآخر لحظة في هذا الحوار ما يجري في دهاليز المعارضة.. واسباب انقلاب موقف المؤتمر الشعبي المفاجيء من اسقاط النظام، وعدم منحه فرصة !! …فالى الحوار معه:-
إعلان الشعبي التحاور مع الوطني أُعتبر خروجاً من المعارضة..! وقبله مواقف الامة القومي.. كيف ستقوم للمعارضة قائمة بعد خروج الكبار؟
– سؤالك هذا اثبات لما تفكر فيه دول اقليمية وغربية وتحديدًا قطر وامريكا، وهو الظن أن جمع الترابي والوطني والمهدي في حكومة واحدة..! من شأنه ان يفضي الى تغيير في البلد.. وهذا بكل تأكيد قراءة خاطئة مع الأخذ ان ما يحدث الآن من تطلع للتغيير لا ينهض به الترابي ولا الصادق، لأن المشروع القائم افقر البلاد وجفف مواردها وفصل الجنوب، وربما يكون من تراتيب القدر الغريبة أن تجتمع كل هذا الأحزاب في ثلة واحدة،وفي حكومة واحدة..! وستبين غدًا أو بعد غدٍ عورات هذه المجموعة.. و لا أتصور أن ذلك سيضعف المعارضة، بل العكس أقول بشكل واضح وصريح، وقد لا يعجب ذلك الكثيرين ان هذا الاصطفاف الجديد من شأنه أن ينقي الصفوف ويفلترها.. ويتواصل مشروع المعارضة نحو فجر جديد، والبديل الديمقراطي سوف يحقق مكاسبه، وبالتالي أنا لا أرى أن خروج حزب الأمة أو المؤتمر الشعبي من المعارضة سيضعفها، بل من الممكن أن ترفد المعارضة بوجوه جديدة، وبحركات شبابية، كانت متحفظة على وجود هذه الكيانات داخل المعارضة.. وبسببها كانت لا ترى الانفتاح على قوى الاجماع الوطني. والآن الباب واسع نحو افق جديد، ومستقبل جديد.
هل تفاجأتم بموقف الشعبي ؟
-بالعكس موقفهم بدأ يستبين بعد أحداث ثورة الـ30 من يونيو في مصر، والتحول الكبير في الشارع المصري وصراع الليبراليين والاخوان المسلمين أشاع الخوف والهلع وسط قيادات الاخوان المسلمين بالسودان بقيادة شيخ حسن، لإعتقادهم أنهم سيلقون ذات المصير وبالتالي بدأ شيخ حسن ينسحب بالتدريج ويغيب من مناشط ولقاءات قوى الاجماع تحت ذرائع شتى. وحتى عندما تم عرض الدستور الانتقالي الشيخ حسن قام بتقديم دستور بديلاً. من ذلك الوقت يبدو أن شيخ حسن اختار العودة الى جذوره، ومجموعته التاريخية بعد الترتيب الذي قامت به قطر وامريكا حتى يعود الى قواعده سالماً.. ونقول له هنيئاً لك بالعودة.
باعتقادك الشعبي تعرض لضغوط أم اغراءات ليعدل عن موقفه؟
– العالم الخارجي ممثلاً في الامريكان والأوربيين وكذلك القطريين لديهم توهم – بأن هذه المجموعات لو توحدت يمكن أن تحقق استقرارًا للسودان، وبالعكس اذا ما جاءت قوى ستحرص على سيادة السودان واستقلاليته، لأن المجموعة التي تحتل الآن المسرح السياسي والتي حكمت السودان طوال الـ25 عاماً الماضية قدمت تنازلات كبيرة للغرب – منها فصل الجنوب، ويبدو أن هذا المشروع لديه بقية لم تكتمل بعد..! وأتصور أن حزب الأمة، ومجموعة الاخوان المسلمين وآخرين، هم من سيخدمون ذلك المشروع اكثر من اي مجموعة اخرى..!
هل رفضت بقية قوى المعارضة الانضمام لهذا الحلف الجديد أم تم تجاوزها؟
– المسألة ليست مسألة هوى ورغبات في الانضمام أو في محاصصة سلطوية، لأن الخلاف الدائر الآن خلاف مشروعات سياسية.. وبالتالي الآن الصراع الحقيقي ليس الرفض للحوار ولا الرفض للتلاقي مع المجموعة الحاكمة بل على العكس الصراع حول ما هية وكيفية وأجندة هذا الحوار، فالمؤتمر الوطني يريد أن «يردف ويقطر» الآخرين في قاطرته الخربة هذه..! والناس رافضون الا وفقاً لأسس ومعايير وبرنامج وفترة انتقالية وحكومة قومية.
بعد ماحدث- هل تستطيعون قيادة المعارضة بمفردكم؟
– اذا قرأتم تاريخ السودان بدقةٍ ستجدون أن المعارضة الحالية بشكلها الحالي- هي التي قاتلت نظام عبود وانتصرت عليه في ثورة اكتوبر.. وهي التي قاتلت نظام مايو وانتصرت عليه.. والآن هناك قوى جديدة تستطيع أن تواجه هذا النظام وتصارعه وتنتصرعليه، وتحقق احلام الشعب السوداني في التغيير والحرية والديمقراطية.
برأيك ما الذي يمكن أن يقدمه التحالف الجديد من حلول لمشاكل البلاد؟
– اتصور أن كل ذلك وهم.! والى زوال..! وغدًا أو بعده سوف نستبين فشل الحكاية، وخيبة هذه المجموعة، والتي اصلاً لكل منها خيباته..!! وإنهم في ترديهم الرَّاهن لن نجني من الشوك العنب .
أعلن الشعبي عقب خطاب الرئيس بقاعة الصداقة.. إنه بصدد تنويركم بموقفه هل فعل ذلك ؟
– لا .. بل على العكس حدث..! فإن القرار الذي صدر من اجتماع رؤساء الأحزاب والهيئة العامة لقوى الاجماع أوضح بجلاء- اننا لسنا ضد الحوار بل معه، ولكن كما قلت لابد من تهيئة المناخ، واطلاق الحريات بشكل تام وكامل، واطلاق سراح المعتقلين والسجناء السياسيين، ووقف الحرب، واشراك الجبهة الثورية بشكل فاعل، والاقرار بان هذه المفاوضات والحوارات ستفضي حتماً الى تشكيل حكومة انتقالية، تنجز برنامجاً محددًا، ثم تنتقل الى انتخابات حرة ونزيهة.. وهذه هي الغاية من الحوار بالتالي المعارضة لا ترفض مبدأ الحوار.
حزبكم متهم بالتعامل بذهنية سالبة مع الاسلاميين بشقيهما! ووجود الشعبي في صفوف المعارضة لم يغير من موقفكم؟
– صحيح لم ننس أن الاسلاميين انقلبوا على النظام الديمقراطي، وأنهم فصلوا جنوب السودان، و خربوا اقتصاد البلاد، ودمروا المؤسسات الاقتصادية القومية ورغم ذلك عندما جاء الشعبي لقوى الاجماع، وأعلن عن توبته عن سلوك الانقلاب، قبلنا هذا الأمر، وبدأنا نتعامل معه باعتباره قوى معارضة سودانية، وفصيل يتطلع للتغيير، وبالتالي نحن لا تحركنا الإحن والغبائن والضغائن القديمة، ولكننا لا نستطيع أن ننسى ما فعلوه في البلاد..!!! والآن الشعبي رغم الذي حدث ودون اي مقدمات، ودون أن تكون هناك مفاجأة حقيقية ذهب الترابي لقاعة الصداقة، وجلس في الصفوف الأمامية، واستمع للخطاب واعلن بعد ذلك أن الخطاب مخيب للآمال ومحبط، ورغماً عن ذلك يمضي في الحوار! متخلياً عن قوى الاجماع، والآن هم يتحدثون عن أن البلد في حالة حرب وحالة خطر..! واذا لم يلتحقوا بالحوار سيحيق الدمار بالبلاد.. والخراب أصلاً موجود، وخطاب الحكومة الأخيرأن الانتخابات قائمة في موعدها لا تأجيل ولا تأخير.. وهذا يعني ليس هناك تحول حقيقي نستطيع أن نتلمسه ونراهن عليه، ونحول به مواقفنا، وننتقل به من الدعوة الى اسقاط النظام، الى حوار دون اي مسوغات قانونية ونحن لا نبحث عن محاصصتهم أو بحثاً عن وزارات ولو كان الأمر كذلك لما أضعنا هذا الوقت الطويل في المعارضة وفي صراع مع النظام.
في آن واحد هاجمتم المهدي والميرغني والسلفيين- ألا تحس بخطورة استعداء اكثر من جهة سيما في هذا التوقيت؟
– ليست القضية خلق عداوات، بقدر ما هو قصد لتبيين الموقف الصحيح في الوقت الصحيح بشكل واضح.. نحن نعتقد أن هذه المجموعات التي هاجمناها هي التي تلعب أدوارًا مختلفة مع المؤتمر الوطني لما هو آتٍ . والذي هو في تصورنا لا يختلف عما مضى من سعي لمصالحها الذاتية الضيقة، وتناسى المواطن والوطن والتحول الديمقراطي المنشود والتنمية والقضية كلها أصبحت كيكة كل يسعى لأخذ نصيبه منها..! وهذا هو الخطر الذي ننبه له وهذا ما يجعلنا نهاجم هذه المجموعات التي وضح أنها تتهافت بشكل شره جدًا لاقتسام الكيكة اكثر من أن ترسي قواعد لوطن ظللنا نتطلع له طوال الفترة الماضية..
نشاطكم الاخير في عدة مدن- هل لأجل المؤتمر العام أم هناك دعاوى اخرى؟
– الحراك دائماً ما يقعدنا عنه قلة الامكانات.. وكل ما توافرت لنا هذه الامكانات سنصل للمواطن في موقعه وبالذات في الولايات، لأنها ظلت غائبة عن أجندة الأحزاب السياسية، وبالتالي نحن نسعى لارسال رسالة واضحة للولايات بأننا معكم، ونعيش معاناتكم التي سنصوغ منها برنامجنا حتى يصبح شاملاً ويستوعب كل أرجاء الوطن.. وهمنا الآن بجدل المركز والهامش، ونحن دائماً نقول إن السودان كله تحول الى مركز واحد هو (الخرطوم) لذا نحن نريد كسر هذا الطوق.
تتحدث عن تقارب مع الحركات المسلحة!! ولكن حزبكم زار دارفور- الا تخشى حدوث تقاطعات بينكم وجهات اخرى ؟
– الحركات المسلحة رفعت البندقية بسبب المظالم وغياب التنمية، وحتى لا تصبح قضية حمل السلاح هي الخيار الوحيد ، سعينا نحو هذه المناطق، وأصبحنا نقول لهم الخيار السلمي هو الخيار الأفضل، وذهبنا الى هناك والتقينا بكل مكونات وقطاعات غرب دارفور، واخبرناهم أن العمل السياسي يحتاج لصبر ومثابرة، والضيق والتبرم والاتجاه نحو البندقية لن يحل المشاكل، بل سيؤزمها اكثر، وحتى الحركات المسلحة نسعى الآن لأن نقيم معها جسور التواصل، حتي لايطول عمر الحكومة
آخر لحظة
كلكم عفن فى عفن اسال اللة ان يعافا السودان من الاحزاب التى اقعدتة ما قبل استقلالة من التقدم واللحق بالركب صرنا اخر الدول فى كل شئ الا لعنة الله على الاحزاب
شعب جعان لكنوا جباااااااااااااااااان
****** الاحترام لهذا الرجل العظيم ****** هو الوحيد من بين رؤوسا الاحزاب الذي تقدم الصفوف في انتفاضة سبتمبر حتي تم اعتقاله لمدة شهر ****** هذه هي القيادة الحقيقة ***** ليس مثل الامام الذي لم يحرك ساكنا و بندقية النظام تحصد ارواح الشباب امام عينيه ***** اما الميرغني هرب الي لندن و لم يصدر بيانا واحدا يدين به العنف و القتل ****** بل واصل مشاركته الحكومة **** و اصبح شريكا هو والامام مع السفاح ***** التحية للاستاذ ابراهيم الشيخ و التحية لثوار الجبهة الثورية و كل الشرفاء ***********
الى بنى وطنى القوى الشبابية فلنقف مع قوى الاجماع الوطنى السياسية والمسلحة واقصد بها الجبهة الثورية والحركة الشعبية بعد اتضح المسرحية والمخطط الذى يسعى اليه الاخوان بقيادة تنظيمهم العالمى وبمساعدة امريكا وقطروياريت قوى الاجماع تتقرب من الشعب اكثر وتفضح هذا المخطط بخلق علاقات اقليمية مع دول الخليج السعودية الامارات ومصر وعلى الشعب ان بقف بالمرصاد لهذا المخطط
ياشباب فوتوا الفرصة على الصادق المهدى مريض السلطةوالميرغنى صاحب المصالح الشخصية الضيقة اما بلاء الرب الترابى والله هذا الرجل فى سبيل تنظيم الاخوان العالمى مستعد ان يدمر البلد وشعبه لا تعطوهم فرصة مرة اخرى لاتعطوهم فرصة مرة اخرى لا تعطوهم فرصة اخرى .بعد 25 عام انكشف قناعهم وسقطتت ورقة التوت التى كانوا يدثرون بها مؤخراتهم المتعفنة والثمن الوطن والضحية انتم الشعب الطيب
الصادق المهدى يضلل الشعب انه يخشى على البلد من التفتت والصوملة وفى عنصرية ميقتة ويصف الجبهةالثورية بالانتقائية والعنصرية ونسى ان رجال هولاء الجبهة هم ابناء رجال جده المهدى وبهم حرر السودان من المستعمرولذلك اعتقد هذا الخمجان والداعر السياسى ان السودان وشعبه ملكا لال المهدى كلنا حزب امة ولن نترك الحزب لشخص الصادق المهدى وقد يكون هذا التحالف الجديد اخر محاولة انتحار ومميت للصادق المهدى باذن الله . وكانت الفرصة مؤاتية له اذا طلع الشارع ووقف مع شبابنا واطفالناوهم يسحلون من قبل كلاب امن نظام الاخوان الفاسداما مولانا كشف نفسه وكل همه وهدفه مصالحه الاقتصادية والتجارية لذا ليس بغريب عليه ان يهرب ودماء شبابنا الطاهرة تسيهل بايدى الترابى ونظامه المجرم
بنى وطنى خلاص انكشفوا لنا دعونا نغربل هذا روث هولاء البهائم وصدقا سوف يصحو الوطن من سباته العميق يزوال هولاء الروث والوسخ
البشير و المرغنى و الترابى و العتبانى و بتاع البعث و بتاع الشيوعيين و هيئة سفهاء السودان للفتاوى التضليلية و سائحون و عابثون و التاصيل و الدقير و مبارك الفاضل و الكاذب الضليل المتمهدى و المعروف بالصادق الصديق المهدى ، وود ابراهيم ووداد ابراهيم و على عثمان و اللانافع و بقية الغثاء ، هؤلاء كلهم يمثلون فقط الشناقيط و بقية مما تناسل من بضاعة و كيل الباب العالى الزبير باشا رحمة ملقوط ، اين ال 90% من شعب السودان. هؤلاء قط لن يمثلوا غير انفسهم و اهلهم. لن يمثلونا ثانية و الى يوم الدين. هؤلاء فليذهبوا و يتفقوا ، جيد ، الكيمان اصبحت اكثر وضوحا.
السيد ابراهيم الشيخ , لك التحية و انت تناضل من أجل السودانيين في عموم القطر .
أرجوا أن تشتمل أجندتكم لمشروع اقتصادي وطني مبني علي توطين التنمية الاقتصادية في كل أقاليم السودان , و يمكن بل يجب الاعداد المسبق لخطط و دراسات معدة من قبل بيوت خبرة و دراسات علمية لكل أقليم و منطقة في السودان , هنا يمكن للشعب أن يري فيك المستقبل لرفاهيته و ليس مثل تعليمهم الصلاة بعد 14 قرن من هجرة الرسول عليه الصلاة و السلام .
نحن يا سيدي نحلم بمن يخرج البلاد و العباد من و هدة الفقر و الجوع و المرض , من يجعل التعليم و العلاج حقاً أصيلاً لكل من حمل الهوية السودانية , من يفعل الرقابة و القانون علي حماية حقوقنا و حرياتنا السليمة .
يا سيدي لكي لا نخدع بديمقاطية هشة ينهشها حامل بندقية ذات مساء أرجوا أن يعد كل من مكونات أحزابكم أوراقاً تحتوي علي ما يريد ان يفعل بعد أن يمكن في الأرض .
و عدنا المتأسلمين باقامة دين الله في الارض , فما وجدنا له صفة فيما ادركوه , و هربنا بديننا مثل اهل الكهف , و ظل البقية منا يصطلون بنيرانهم المقدسة , و ياكلون من خشاش الأرض .
يجب الاستعداد و تعبئة الناس علي منهج واضح . و لك التحية و لشرفاء الوطن في كل مكان .
الله أكبر علي من تاجر باسمه
والله لا خير في حكومة ولا معارضة “متوالية”، كلكم الترابي بيلعب بيكم والحكاية ما دايرة فهامة.
معقول حتي الان لم تفهموا ان “الكفر ملة واحدة” ولسة ناس عرمان قاعدين يتفاوضوا مع الابالسة
وبرعاية “امبيكي” كمان.
قاتل الله السياسة ولعن جميع السياسيين حكومة ومعارضة، عواجيز وديناصورات لا هم لديهم
غير الوصول للسلطة وباي وسيلة،،،، ربنا يريحنا منكم جميعاً والحمد لله قربتوا لخط النهاية.
البشير والصادق جاهزين لعود القذافى لانو كل منهم يحمل عصا وكمان ملسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسا يعنى مجهزين حالهم 0
لك التحية اخ ابراهيم الشيخ..حديث ورؤية موزونة جداواضافة حقيقة لمسيرة النضال والتحرر من اجل بناء دولة المواطنة والحرية ..دولة المؤسسات والدستور.. دولة السودان لكل السودانيين.
ان تجمع المخذلين ..وتلاقي الاشباه.. وتمايز الصفوف.. هي فاتحة خير للمناضلين الشرفاء..حيث اصبح الحلال بين والحرام بين.. فالحمد لله الذي اخرج عنا هؤلاء الرمم وعفانا من تخذيلهم وتثبيطهم للهمم.. لك الود ود الشيخ
الخالدون
1. مولانا الميرغني رئيساً لحزبه منذ 1968 = 46 سنة
لم يمارس أي مهنة في حياته
2. الصادق المهدي رئيساً لحزبه منذ 1964 = 50 سنة
عمل بوزارة المالية لمدة أقل من عام واحد.
3. الترابي أمين عام جبهة الميثاق (ثم تغيرت المسميات وظل رئيس كل اسم جديد) 1964= 50 سنة
عمل فترة محدودة استاذا بجامعة الخرطوم وعميدا لكلية القانون
4. محمد إبراهيم نقد سكرتير عام حزبه منذ 1971- إلى وفاته في 2012= 41 سنة
لم يمارس أي مهنة سوى السياسة
5. البشير رئيسا لحزبه وللسودان “للأسف” منذ انقلابه 1989 = 25 سنة
تخرج من الثانوي وعمل عسكريإلى رتبة عميد ثم رئيس
6. كل رؤوساء الأحزاب الصغيرة والحركات المسلحة رؤساء لها منذ قيامها إلي الآن أو إلى حين وفاتهم أو أصبح لها أكثر من رئيس أثر الإنشقاقات.
كان هذا الحزب هو حزب المؤتمر الوطني ومسجل كذلك منذ عقود ،، وقام المؤتمر الوطني الحالي بسرقة اسمه ورفض وجود اسمه ،،، حتى اسماء الاحزاب لم تسلم من سرقتهم ،،
ما بين السندكالية والتوالي والاتحاد الاشتراكي والجبهة الاسلامية والمؤتمر الوطني توقف النماء وجف الزرع والضرع ولا امل الا في روح جديدة لاتكون اولوياتها كتابة دستور جديد فيكفينا ما عندنا من دساتير ولا يكون اولوياتها ترضية زعيم ببعض المناصب الوزارية — نريد حكومة رشيقة تعيد الادارة الاهلية لقوتها في ستينات القرن الماضي بديلا عن كبر واحمد هارون ونريد اعادة مفتشي الغيط في مشروع الجزيرة الي سابق عهدهم والسكة حديد وقاطراتها الي ذلك الزمن الجميل والخطوط الجوية السودانية بطائرها الازرق والخدمة المدنية بعميدهاالسفير امير الصاوي- شفاه الله– او تلاميذه — نريد السودان وطنا للجميع لكل رايه ولا حجر لاحد علي راي او صحيفة او قناة فضائية نريدهم اصحاب صنع ومهن ولا ولاءالا للسودان — تدمير دولة الحزب واقامة دولة الوطن فوق ما بقي من تراب هو ما نريد والمجد للسودان .
الرجل دة هو سبب البلاوى فى السودان منذ ان ظهر فى الحياة العامة ابتداء من النميرى وتأسيس الانقاذ وقد اسس فكرة الحركات المسلحة فكيف يمكن لمثل هذا الخبيث الذى لا يتورع من شيئ فى سبيل اشباع نفسه المريضة ان يتم قبوله وسبب اختلافه مع تلاميذه انه استبد بسلطاته واصبح يتحكم فى كل شيئ وتلاميذه يريدون ان ينفسو امراضهم ايضا” فحدث الانقلاب عليه لعنهم الله جميعا”
من كاودا تشرق شمس خلاصك يا بلادي
التحية و التقدير للاستاذابراهيم الشيخ و هو يثبت كل يوم قدراته القيادية ورؤيته الثاقبة لمستقبل السودان ويثبت ايضا ان هناك بديل جيد لهذا النظام الفاشل
ما هذه الترهات والكذب نحن عايشنا هذه الاحداث فما داعي للكذب والادعاء الفارغ في قولك
” اذا قرأتم تاريخ السودان بدقةٍ ستجدون أن المعارضة الحالية بشكلها الحالي- هي التي قاتلت نظام عبود وانتصرت عليه في ثورة اكتوبر.. وهي التي قاتلت نظام مايو وانتصرت عليه.. والآن هناك قوى جديدة تستطيع أن تواجه هذا النظام وتصارعه وتنتصرعليه، وتحقق احلام الشعب السوداني في التغيير والحرية والديمقراطية.”
قرفنا وبطنا طمت منكم جميعا
اه السياسة دي كلام فاضي ساي ماشي افتح قناة ابوظبي جوقرفك
لا خلا ص إلا بالرصاص
داهية تاخد الصادق والترابي والميرغني وكل من سار في ركبهم ، الطيور على أشكالها تقع ، والمشتهي الحنيطير يطير ، الشعب السوداني ملَ وجوه هذا الثلاثي الفاشل ، هذه الوجوه الكالحة أطلت على ساحتنا السياسية منذ عشرات السنين فلم نجني منهم سوى الفشل والخيبة ، ليت الحركات المسلحة تضم هذا الثلاثي لأهدافها التي يجب إطاحة رؤوسهافي إطار برنامج التحرر والتغيير ، ليجتمعوا معا ولكن في الجحيم
شيخ حسن … آل المهدى … آل الميرغنــى ( والله قرفنا من هذه الوجوه القبيحـــة ) !!!
عليك الله امشي شوف السيخ وسوق السجانة بتاعك وين وسيبنا من نظرياتك دي .. لا خيرا فيك ولا في الترابي ولا الصادق .. كلكم بتخدعو فى الشعب المسكين الغلبان وجميعكم عندكم أجندة خفية مع ناس المؤتمر الوطني .. وانت اولهم وامورك ماشة باااسطة وتجارتك رابحة فى السوق مع ناس كرتي .. وتقولي زعيم معاارض .. امشي لف ياخ داهية تاخدكم جميعا ..
العواطف والخصومات والكراهية والكلام الغير مفيد لن يقود البلد للامام وسوف تظل تتراجع اذا تمترسنا فى احزابنا او جماعاتنا او طوائفنا وحسبنا الامور بمعايير غير دقيقة صحيح هناك اخطاء استراتجية لكل الاحزاب اليمين واليسار وكلنا جربنا الانقلابات العسكرية وشفنا النتايج .اكتوبر ثورة شعب وابريل انتفاضة شعب وحتى ساهم فيها العسكر(سوار الذهب) والان اذا الناس وصلوا لقناعة خلوها تكون اخر الانقلابات ونقعدسوية ونعمل حكومة مؤقته ولمدة على الاقل تنمحى فيها اثار الانقاذ ويكون على الاقل هناك حد ادنى من التساوى والعدالة وتوفيق الاوضاع علشان نجيب انتخابات بالحد الادنى للديمقراطية ونجنب البلد الماسى والاجيال القادمة تنعم بخيرات البلد الضيعناها فى صراعت السطة والثروة والعنصرية والجهوية والعزة الما جايبة تمنها والقتال المستورد باجندة خارجية وبممارسات عزل المعارضين وضرب غير المتواليين واستغلال الوظايف والسلطات للاقارب والاحباب وللاهل .دعوها لتكن وحدة فكر ووطن ووحدة مصير وشعب وهوية.
لا يوجد انسان ضعيف، بل يوجد انسان يجهل موطن قوته
– قال الإمام الشافعى:
ماحك جلدك مثل ظفرك فتول انتَ جميع أمرك
وإذا قصدت لحاجةٍ فاقصد لمعترفٍ بقدرك
فسلطة الرأسمالية الطفيلية، بكل أحزابها وانتهازيوها بقيادة (المؤتمر الوطني) أو قل (المستعمر الوطني)، نجحت في شغل بعض الناس وتغبيش وعيهم بما سمى خطاب المفاجأة،،،وفعلت كل آليات الكذب والقمع والإرهاب لشحذها لجعل الانسان السوداني منشغلا بما تنتجه هذه السلطة،،، وفعلا ربما قد نجحت عند البعض لما تصبوا اليه هذه السلطة، فمازلوا يحللون ويقيمون، ويدافعون، وينشدون وووو الخ..
– فدعوا مقالاتكم واقتراحاتكم،، وتحليلاتكم، وتفسيراتكم الخ تصب في الكيفية التي تجعل لنا مخرجا من هؤلاء،،، والنمتثل لقول الشافعي: ماحك جلدك مثل ظفرك فتول انتَ جميع أمرك.
– فلنعلم يقينا قاطعاً أن من أخذ منك حاجة عنوة (وحمرة عين)، يستحيل أن يردها اليك، فهؤلاء أخذوا منا كل شيئ، (الخدمة المدنية، الجيش، الاعلام، الأمن والشرطة، التعليم، الاقتصاد، اقتلعوا كل أراضي الدولة واستحوذوا عليها، بل حرياتنا فهل هناك ما اقيم من حرية البشر؟؟؟ وأخذوا كذلك عقولنا وأفكارنا،، وقتلوا مفكرونا وشيوخنا،، وسياسونا العظام،، وشبابنا ،، ونهبوا وقتلوا ووووو الخ لأنهم ببساطة يذهبون مذهب المثل القائل (اذا لم تستح فاصنع ما شئت)) فكيف يعطونك ما أخذوه منك، هل الحوار يعيد ذلك؟؟؟؟!!!، هل الخطابات المنمقة والتظاهرات المصتنعة، والاعلام الأجوف، و (حسين خوجلي) هل يمكن ان يعيدوا لك ما أخذوة؟؟؟؟؟ وهل يأتيك حقك بمجرد الكتابة لنقدهم،، وإظهار سوءاتهم (رغم أهميتها، ولكن يعرفها الصغير قبل الكبير… وسنظل نسمع كل يوم ما يشيب الولدان من حوادث الخراب والدمار والفساد ، فلا نعشم بجديد ولا اصلاح ولا غيره… أن يأتي في مصلحة الوطن والمواطنين على أيدي هؤلاء).. فقَدّْر ومقدار السودانيين لا يعرفونه هؤلاء ليقدرونه ويحترمونه ويعترفون به بل سيظل هؤلاء يضحكون على الدقون. فهولاء لا ينبغي أن نقصدهم في حاجة تخصنا ليعطوننا إياها.
– يجب أن نعمل على تنظيم أنفسنا وما أكثرنا، وكما قال (ليو تولستوي): (لا يوجد انسان ضعيف، بل يوجد انسان يجهل موطن قوته.)، فقوتنا في توحيد وجمع شتاتنا تحت مظلة واحدة لقلع هذا الجبروت، ألم يكن لخريجي الجامعات العاطلون عن العمل قضية!! ألم يكن لمفصولي الخدمة المدنية من عمال وموظفين، وكذلك مفصولي القوات النظامية، والمغبونين من المزارعين، والطلاب وربات البيوت، والمثقفين بكل مشاربهم وتخصصاتهم،،، ومن فُرضت عليهم الحروب والتشريد، في أطراف بلادنا وصاروا دون مأوى ودون قيمة، ألم يكن لكل هؤلاء وغيرهم قضايا وغبن تجاه هؤلاء الغاصبين؟؟؟؟!!!!! فلو جمعنا كل هذه الفئات والمجموعات في تنظيمات صغيرة تبدأ بالطلعيين منهم في الأحياء وفي المدن والقري الخ حتي ولو بالقليل منهم ولو كانوا دون اصابع اليد الواحدة،، افلم نخرج من كل هذا بتنظيمات ما تنفك تقوى يوما بعد يوم تتزايد يوما بعد يوم، لإزالة هذا الكابوس الجاسم؟؟؟
– فلننظم كل هذه القنوات لتصب في قناة واحدة،، ضمن قوى الإجماع،، بعد غربلتها وفك ارتباط المترددين في صفوفها والذين ما زالوا يعشمون في القديم الذي اهلك السودان والسودانيين، بمغازلتهم له وتوددهم،، وارتمائهم في احضانه،، فمن يتبعهم يجب أن يعي أن مصلحته الحياتيه والمعيشية تختلف عنهم مهما تغطت بأثواب الدين والجهة والطائفة والعرق والوطنية وبكل ما يتصل بوجدان الناس السليم مما تحقق عبر التاريخ من ممارسات انسانية من مُثل قويمة وأخلاق كريمة وغيرها،،، هذا الغطاء يتدثرون به ليتبعهم الناس ويتقون بهم، وفي النهاية فقط لخدمت مصالحهم الدنيوية،،، فالناس الغافلون والمغيبون والانتهازيون هم الذين يخلقون الطغاة والظلمة والمستبدين والأسياد،
فهم أوقدوا نارا لا يستطيعون اخمادها فعلينا نحن اخمادها وإخمادهم معها.
وخاتمة القول، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لا تغرَّنَّكم طنطنة الرجل بالليل (يعني صلاته)؛ فإنَّ الرجل -كل الرجل- مَنْ أَدَّى الأمانة إلى مَن ائتمنه، ومن سَلِمَ المسلمون من لسانه ويده). فهم خانوا أماناتنا ولم نسلم من ألسنتهم.
تحدثني نبتة…فأنصتُ..من قمة رأسي …حتى أُخمص قدمي.. وحين تقول ….تَزهو..الفصول وسنابل الحقول
:زمان الهوان …كما طال…لن يطول …سألتها كيف يكون…كيف الوصول…أجابتني …وقد غيمت ..وأرعدت سمائي مطر أوشك الهطول : الحقوا بركب الجبهة الثورية. ولن تمطر السماء..لإجابة الدعاء.. فيذهب الطغاة ..والبغاة..، بل بالفداء…وبذل الأرواح ….والدماء…لمتى هذا …الخنوع والخضوع…كيف الحياة….مع الذل الظلم …والإظلام ….والركوع…
بدأ الصعود نحو الهاوية عندما اعتلى حواري شيخ الترابي المتأسلمين سدة الحكم بإنقلاب عسكري…فأحيوا النعرة الجهوية وعنصرية القبيلة ليس لهم فكر أو ارث فصار الولاء لمن يمثل القبيلة…وما تبع ذلك من التمكين والصلاح العام….ورويداً….رويدا النظام العام…والنهب المصفح…لمال الوطن وخيراته… وعاشت نبتة عصورها المظلمة…. فصرنا دولتين والأمر مرشح للزيادة..ألا أذا تركنا …السلبية .والتحقنا بركب الثوار
هذا هو …الحوار …الرابع ..مع رئيس حزب المؤتمر ونفس الحديث …ولا فرق بين مؤتمر ومؤتمر ألا لتسويق …أفكار…وقد اصابت التخمة بني نبتة من ..التنظير …والتحليل أنظروا معي بنو نبتة لهذا الطرح من شخص رئيس حزب سياسي….
(وأصبحنا نقول لهم الخيار السلمي هو الخيار الأفضل، وذهبنا الى هناك والتقينا بكل مكونات وقطاعات غرب دارفور، واخبرناهم أن العمل السياسي يحتاج لصبر ومثابرة، والضيق والتبرم والاتجاه نحو البندقية لن يحل المشاكل، بل سيؤزمها اكثر، وحتى الحركات المسلحة نسعى الآن لأن نقيم معها جسور التواصل، حتي لايطول عمر الحكومة )
الناس يموتون بالقصف المدفعي …تنتهك الحرمات يقتل..الشرفاء تغتصب النساء….وتقول الصبر أي صبر هذا
تقصف المدن بالطائرات …أطفالنا منذ 2003م بلا مدراس…بلا كساء …بلا دواء …لا شيء يقيهم برد الشتاء
والجنجويد يعيثون …فسادا…ماذا فعلتم لإيقاف….هذا…الظلم …هل تعلم ..كم شهيد بدار فور….وكردفان.. وجبال النوبة…هل لديكم…أي ..فكرة عما نعانيه…وما يعانيه أهلنا ..نعانيه..بالطبع …دعوا عنكم… التنظير. فلن يذهب هؤلاء ألا بالسيف ….لقد حزمنا أمرنا …منذ أمدٍ…بعيد..الأمل ..في أخوتنا رجال الجبهة الثورية…
وتعليقات أبناء نبتة ..المستنيرين…لن…تنطلي عليهم …هذه…الأساليب ….انتهي وقت من قال وما قيل ….
…يريدون من أبناء نبتة أن يروا بأعينهم ويسمعوا بأذانهم …يبصموا بالعشرة على أرائهم وأفكارهم ….وأبناء نبتة إناث وذكور أكثر وعيا منهم.وأنضج فكرا ..متفتحي العقول لهم استنارة البصر والبصيرة.هذه بعض الرؤى
[ود الشعب الغلبان]
(عليك الله امشي شوف السيخ وسوق السجانة بتاعك وين وسيبنا من نظرياتك دي .. لا خيرا فيك ولا في الترابي ولا الصادق .. كلكم بتخدعو فى الشعب المسكين الغلبان وجميعكم عندكم أجندة خفية مع ناس المؤتمر الوطني .. وانت اولهم وامورك ماشة باااسطة وتجارتك رابحة فى السوق مع ناس كرتي .. وتقولي زعيم معاارض .. امشي لف ياخ داهية تاخدكم جميعا( ..
[المشتهي الكمونية] لا خلا ص إلا بالرصاص
[مددحت عروة] عدم استمرار الديمقراطية هو السبب فى كل هذا!!
[osama dai elnaiem]
(نريد السودان وطنا للجميع لكل رايه ولا حجر لاحد علي راي او صحيفة او قناة فضائية نريدهم اصحاب صنع ومهن ولا ولاءالا للسودان — تدمير دولة الحزب واقامة دولة الوطن فوق ما بقي من تراب هو ما نريد والمجد للسودان).
المجد للشعب …المستنير..سلوكا..وفكرا…المجد للشهداء دوما…وأبدا..على مر العصور…المجد لرجال الجبهة الثورية مالك عقار والحلو ونصر الدين الهادي المهدي ومناوي والتوم هجو وجبريل وعبد الواحد نور وياسر
عرمان وجبهة الشرق…. وبقية العقد الفريد من بنات وأبناء نبتة الغر الميامين الشرفاء.
خاتمة::- الخليج يواسيني..يفرد ذراعين من حنينِ … مُوجهُ رذاذ يبلل الجبين… يهديني وردة حمراء…
طيفكِ…يلازم الصدود والجفاء…بعد طول …عناء ….المس بعضه… وبعضه..يتلاشى والوردة الحمراء
……مع تحيلتي
الحساب يوم الحساب يا سياسيي السودان واحد غلبان
فمن العار علينا أن يبقي وطننا في مطلع القرن الحادي والعشرين علي هذه الحال مجرد قبائل وحروب ورشاوي سياسية وجزرة منصب ي استاذنا الجليل من المعلوم بان الذباب يتحلق حول الجيفة هما لديهم مصالحهم الشخصية ويريدون المحافظة علي مكتسباتهم الموروثة خلافة وامامة وشياخة دي الجديده ولاتنسي الاقطاعيات من قصور ودور وجواهر ومزارع مرض السلطة لن يتعافوا منهم هم يرون انفسهم برفع قميص عثمان ونراهم نحن حقيقة يرفعون سراويل بني امية هؤلاء زاحفون ومنبطحون لعابهم سال بعد قحط وجفاف اما الشيخ استنسخ مسرحيتة من الاولي ليالي المنشية والقصر وشخصيا كنت مقتنع بذلك ومؤمن به بل مندهش فيكم وانتم رجال سياسة لماذا لم تفكروا فيه والاحداث العالمية لها اثرها البالغ فيهم ف جمعوا انفسهم وقرروا اخراج خطاب الرئيس الفاشل كانهم كانو معاضة كنت اشم الكذب والتلفيق في كمال ابو حلقوم راجل لونه فاقع لا شايل هم جلده نضر كانه لم يري شمسا او ترابا هل تصدقوه والله من مشاهدتي له عرفتة جعجاع بيضرب الهواء بوهية وكان جاسوسا مزروعا وهو اختلافنا معكم
نعم يا مصطفي انه يكرر نفس الحديث …هو تاجر سيخ وبس …اعماله في نمو مستمر بسبب علاقته
الحميمة مع النظام الحاكم وقد بانت حقيقته عندما تم توجيه الدعوة له بواسطة وزير الدفاع عبدالرحيم
محمد حسين لحضور اجتماع دعم القوات المسلحة ابان احتلال هجليج وورد اسمه ضمن قائمة المدعويين في احدي الصحف مع جمال الوالي وآخرين…….هو يبيع السيخ حتي للحكومة (سد مروي نموزجاً) والله لو كان ضد الانقاذ لن يستطع فتح مطعم فول………. هنالك شيوعين وبعثين تمت مطاردتهما حتي خارج البلاد …
يقوم ابراهيم الشيخ بتنظم الندوات واللقاءات في الولايات بينما تم منع قيام أي نشاط لبقية التنظيمات السياسية ……..
المره الفاتت كان عرس الشهيد المرة دى عرس الككويه عدييييييييييييييل
يلا شدوا حيلكم وابدوا احسبوا من جديد
قال انشقاق قال