حريق هائل بمصنع سكر كنانة – صورة

الحريق تزامن مع وصول المراجع العام يعنى عايزين يواروا سؤاتهم حسبنا الله ونعم الوكيل

لكن كدا المرضي تااااني بدو كف

ان شاء الله يولع بما فيهو، اصلاً الشعب ما مستفيد منه حاجة،
خامينها الحرامية عطاءات وتهريب وكوتات، عوضنا الله.

لا لحرق الدفاتر والمستندات واضاعة الحق على اهله وعبارة ضاع في الحريق ، لا حول ولا قوة إلا بالله سرقة ثلاث ارباع وحرق الربع دي مكشوفه من زمان بس الله يراكم كما قال الراعي الغنم السوداني

انشاء الله الدور ده المرضي يجضمو

توقعوا زيادة في أسعار السكر عؤلاء يتبنون الأفكار الماسونية و لكي أكون دقيق قد يكون للماسونيين مُثل و قيم ……………………

المراجع العام يتبع قانونيا لرئاسة الجمهوريةبعد33سنة يدخل الشركة ليراجعها بواسطة وزير الصناعة والله هملة يعني رئيس الجمهورية قاعد طرطور وان شاء الله المستندات ما حرقت

سيارنيو هزيل لطمس معالم الحقائق ، وصرف النظر عن قضايا تشغل الراي العام عن قضايا الفساد بالشركة ، قضايا الخمسة % الموضعةامام المحكمة الان والموجلة ليوم 17 من هذا الشهر ، تحسين اوضاع العاملين الاساسا مضربة بالدولار وبتتصرف بالمحلي . والديون التي تسد عنان السماء والطافحة فيها الشركة (النيل ، الهدف، البنك الزراعي ، المعايشين )
الظلم ظلمات

هو الجرد السنوي قرب ولا شنو
هذه سيناريوهات يستخدمها الفسدة في مثل هذه الحالات
وارجو ان لا يكون ذلك مرتبط بموضوع المراجع العام والمراجعة
في الحقيقة لقد شب هذا الحريق في فبراير وكان من المفترض ان يتم في نوفمبر او ديسمبر
ولكن
اذا اتضح ان هنالك مستندات احترقت
بدون محكمة ولا تسويف ولا تتطويل يتم الفصل في موضوع ادارة المصنع بعيدا عن المحاكم والمحامين لان الامر واضح وضوح الشمس ولا يحتمل الدغمسة
حاجة غريبة حريق فبراير
المعروف موسم الحرائق في نهاية السنة مع اقتراب الجرد السنوي
فسدة اخر زمن
مكشوفة
ولكن التحية والاحترام والتقدير للسيد وزير الصناعة ويبدو انه نور يسطع وسط الظلام الدامس

يا جماعة اذا ابتليتم فاستتروا و الناس ديل سترو روجهم تطبيقا لشريعة الكيزان