وزارة العمل تكرم العامل السودانى (راعى الاغنام)

أكد الاستاذ الطاهر سليمان ايدام وكيل وزارة تنمية الموارد البشرية والعمل أن وزارة العمل ستقوم بتكريم العامل السوداني (راعى الأغنام ) الذي أبدى سلوكا لحفظ الأمانة الذي بثته القنوات الفضائية وتناقلته وسائط الأعلام المختلفة وهذا العمل هو من القيم والأخلاق السودانية الطيبة المغروسة في هذا الشعب.
وأضاف لدى مخاطبته اجتماعات مجلس الوكيل أن هذه التجربة ليست غريبة أو جديدة على السودانيين إذ أن هناك العديد من النماذج الطيبة التي لم تجد طريقها للأعلام وأوضح أن الأخلاق التي عكسها العامل السوداني هي من صميم التربية والتنشئة الإسلامية التي تدعو لمحاسبة النفس ومراقبة الله قبل مراقبة البشر داعياً إلى تنشيط الملحقيات العمالية بدول المهجر لمتابعة أوضاع السودانيين بالخارج املاً في بث الروح الطيبة بالعمل وغرسها في جميع مؤسسات الدولة والاستفادة منها وعكسها للأجيال القادمة .
الوطن
العمالة السودانية او المغتربيين السودانييين في الخارج هم الوحيدين في العالم الذين لا يجدون اي دعم ولا متابعه من قبل وزارة العمل في السودان .. وعجبي يادوب صحيتو عشان موضوع اخونا الراعي منكم لله وانا افتكر ان يتم تكريم الاف المغتربيين السودانيين من قبلكم اذا جاز التعبير لان هؤلاء المغتربييين يصرفون الكثير لدعم عشرات الاسر السودانية وكذلك علاج حالات كثر ودعم طلاب الخ عكس اي مغترب من دولة اخرى…. المغترب السوداني غير كل المهاجرييين لان هناك دعم للدولة ودفع ضرائب ةوذكاة وووو اشياء لا حصر لها ومع كل هذا نجد كمغتربييين كل حسد وكل معاملة سيئة جداا بدء من جهاز المغتربييين وانتهاء باقل عسكرى جمارك في ميناء سواكن او مطار الخرطوم منكم لله
هي من صميم التربية والتنشئة الإسلامية التي تدعو لمحاسبة النفس ومراقبة الله قبل مراقبة البشر
كلام نفاق وتضليل
طبقوه أوّلا على أنفسكم ياقاطعي رزق مئات الآلاف من العاملين من أجل (التمكين الكيزاني)
والله يا وزير كذاب هذه التجربة التى تدعي انها ليس بجديدة على السودانيين لقد كذبت وكذبت كانت في السابق شئ عادى ولكن في العصر الحالي وبالاخص عصر الكيزان اصبحت الامانة من النوادر والمعجزات والدليل على ذلك كبكبتكم وتصريحاتكم ومافي وزير ما دخل انفه في هذا الموضوع لانهم مندهشون من هذه المعجزة التى ظهرت في عصرهم عهد الفساد والظلم زدوالاستبداد
الكلام دا طبقوه أولا فى أنفسكم وخلو الراجل فى حالة خلاص كفاية كذب ونفاق
الكل عاوز يستثمر موقف الراعي البسيط ويظهر.
وهذا العمل هو من القيم والأخلاق السودانية الطيبة المغروسة في هذا الشعب ، نعم هي اخلاقنا ومغروسه فينا ولا نريد عليها جزاءا ولا شكورا بس هي غريبة على الجماعة وحسب مادرجوا وتربوا عليه كان باعتقادهم ان يقوم الراعي ببيع كامل القطيع وينسب الامر الى الذئاب فهم لا اخلاق لهم ولا فضيلة ومنذ العام 1989 بدأو باقتلاع تلك الاخلاق والقيم التي يتحدثون عنها
الوضع الطبيعى عند المسئولين انك تكون حرامى طبعا دا وضع غير طبيعى عشان كدا الكل عايز يقول انه
ما حرامى ياحرامية يا اولاد ……………
جرت العادة على تكريم مثلا اوائل الشهادة السودانية لتفردهم وتفوقهم على كم ليس بالبسيط كذلك يتم تكريم مبدعى بلادى على تفردهم وهنا يتم تكريم الشخص لانه اتى بشى فريد ونادر ولكن ان يتم تكريم شخص لامانته فاننا فى تكريمنا نذبح كل قيمنا و اخلاقنا الاسلامية ولنستعد بعد كده على تكريم الصادق لصدقه والوافى بالعهد والمحافظ على صلاته وان يتم تكريم الفتاة لمحافظتها على عزريتهاوهلم جرا
اين وزارة العمل من المغترب الذي يعاني كل يوم من هواجس العوده للوطن هنالك الالاف من السودانين العاملين بخارج يتحلون بنفس صفات الراعي ولكين لم يسلط الاعلا ووشائل التقنيه الحديث الضوء ،،،اين الدوله وماذا قدمت لللمغترب غير مزيدا من الضرائب واللعباء الاضافيه الذي بسبب لا يفكروالمغترب فب عودة ابداً
بمناسبة التكريم وماشابه ذلك ظللنا ندفع منذالثمانين(1980)كوم من الرسوم والضرايب وبالاجبارى وكتبت من قبل وقبل فترة طويلة واقترحت ان تمنح خصوصيات واعفاءات جمركية كاملة لمن طالت غربته وتعدى عمره الخمسين او الستين وبالتاكيد سيطرد من بلاد غربته ولن يستطيع بعدالستين مواصلة نشاطه بل لن يرضى به شخص او منشأه بإستيعابه او قبوله سواء بمكان غربته او ببلده فلماذا لايمنح مثل هؤلائى اعفاءات جمركية كاملة لاى شئ يجلبوه للاسترزاق منه واستمرارية حياتهم طردونا من بلاد الغربة واصبحنا نخاف من العودة لبلادنا فارجو ثم ارجو ان تصل هذه الفكرة وعن طرقكم للمسئولين لاعطائها شئ من الاهتمام والتقدير حقيقة اصبحنا نخاف من العودة والتى لابد منها بعد الستين فارجو ثم ارجو ايصال هذه الفكره عن طريقكم لان الامر يهم الكثيرين مثلى فمنا ومنهم من لم يسعده الحظ حتى بامتلاك حتى منذل بعد طول هذهالسنين ويريدون فقط شئ يعيشهم وشكرا