برلمانيون : نطالب بالحوار مع أمريكا..ما ممكن تجيبوا زول كان منسق في الدفاع الشعبي وتعلموه وزيراً للخارجية

الردة الكبرى .. أثبتوا زي ما ثبت الشهيد محمود محمد طه ودافع عن فكره وابتسم يا وهم،،

للدين رب يحميه دي أي زول عارفة وهل الانقاذ موجودة منذ سنة 571 من عام الفيل وهي التي حفظت الدين وأبت الآيسكريم،، الدين هو المعاملة وخشية الله في الناس،،، الدين كل الدين دون تجزئة له بالتمكين ،،،، ونحن في غنى أن نتدين لله بنهج المودودي او الماواردي أو حسن البناء أو سيد قطب وهذا ما أدخل السودان في بطن جب،، وقد كان الاسلام السوداني قبل دخول أفكار هذه الجماعات اسلام فطرة فكان يصيبنا الغيث العميم المفيد وناكل مما نزرع فعليا وكان سكان القرى بصحة جيدة في عموم السودان حيث كان الغذاء طبيعي ومنزلي حيواني ونباتي،، وجاءت الانقاذ وأقامت دولة رأسمالية بالخصخصة فقط دون بنية تحتية في الريف وكذلك الحضر فحدثت هجرة مضرة للمدن وفقدت الدولة الانتاج الريفي وخصيصة العين المليانة وحدث تنافس دون وازع اخلاقي في الكسب فلا تستغرب يا عمنا الحاج ود عجبنا اذا وجدت موظفا في درجة وظيفية دنيا وهو يمتلك عمارة في ظرف وجيز ،، ثم أصبحت سنة التفاخر والتطاول في البنيان والتنافس في المال دون ورع سمة من سمات كافة موظفي الخدمة المدنية الا من رحم ربي ،، ولم يكن ذلك مصادفة وانما جاء نتاج تأسيس بعيد المدى سنه الاسلامويون فيما بينهم وأصبح ظاهرة بعدما تنسموا الحكم ليؤسسوا شرعة الناس على دين ملوكهم إن هبروا هبروا وإن ملوا ملوا كذلك،،، إن ترييف المدينة ومحاولة تزييف الريف خلقت خللا اقتصاديا واخلاقيا كبيرا في مسيرة القيم السودانية فتفشت ممارسات اخلاقية وانفرط أدب الشارع ولم يعصم اجيال الانقاذ أدب في حماك ربنا أو أماه لا تجزعي من الرزق لأن الفكرة من الاساس لم تفهم العلاقة المتغيرة بين الانسان والدين فمن لم يضبطه الشرع في سلوكه ضبطه العرف أو تابوهات المجتمع،،، كذلك هناك خلل كبير في مفهوم الاسلامويون كل الاسلامويون السياسيين للدولة الاسلامية والنبوة والرسالة وذلك لما صورته ونجرته كتب التاريخ بمثالية الدولة الاسلامية اطلاقا،، وهذا تخريج معيب من حيث المنطق والعكس الصحيح فالدولة الاسلامية كانت مثالية في شخص النبي المختار وقد عاش ذلك في ذاته وصفاته، أما اطلاق ان الدولة الاسلامية بعد فترة النبي كانت مثالية فانه من المضحكات المبكيات ولا أود ضرب المثلات وما جرى من خلافات ومؤامرات بل إغتيالات،،، أنظر لقوة الفرد المسلم في اندونيسيا والهند وهي دولة لم ترفع شعار الاسلام بل دول علمانية ولكن تجد تيار الاسلام العام في المجتمع قوي بل إن أقوى الدعاة العالميين خرجوا من هذه الدول بالتالي إن قوة الاسلام تظهر في وجود نقيض له ويقوى وينمو أما حصره في أنه دولة فهذا يخالف فهم معنى النبوة والرسالة الروحية له ،،

******* امريكا روسيا قد دنا عذابها ****** هع هع هع ****** يا داب عرفتوا وزير الخارجية بتاع دفاع شعبي ؟؟؟ ****** انتو فاضين من ختان الاناث و الصفقة *******

وإن امريكا ما منعتنا الصلاة ولا الصيام).
25 سنه عاملين امريكا فزاعه للشعب عشان تغطغطو عورتكم وفسادكم وكفركم وضلالكم ونهبكم وكتلكم للجماهير جايين الليله تتباكو علي امريكا منكم لله وحسبي الله ونعم الوكيل فيكم يامعدومين الضمير نشفتو البلد وسجنتو الشرفه وقلعتو حق الناس يامقطعين

اهم ميزات وزير الخارجية انه شايقي ومتزوج من ثلاث حريم مع صغــر سنة واستطاع خلال ربع قرن من الزمان فقط ان يكون من اغنياء السودان مع انه ليس من الوارثين. في شطارة اكثر من كــدة

الجماعة قالو الزوووووووب تعالي يامريكا الدنا عذابه ماقلتو نووووبة

من قبيل كنتو وين ؟… داهية تلمكم … يا نوام الشعب … انتم المجلس الوحيد في العالم يصفق عند زيادة المعاناة علي الشعب الصابر وممكون … أعوذ بالله منكم ومن أفعالكم ..

فاقد تربوى
فشل كامل
معقول وزير الخارجية يكون الخامل ده؟ حتى فى التعبئة نائم فما بالك مع ترطيبة الوزارة ??

المجلس الوطني لم يتبقى له الا سنة وينفض سامره وفي نهاية المطاف عرف النواب الكلام الصحيح.. وهذا الكلام دا كانوا ساكتين عليهو كل هذه الفترة

إن كان النواب يريدون الحق عليهم ان يتقدموا بإستقالتهم الجماعية او الفردية لانهم اتوا الى مواقعهم بإنتخابات ليست نزيهة حتى لو ادعت الحكومة نزاتها يشهود العالم لها فإن العالم (مركز كارتر ومركز الاتحاد الاوروبي) لم يشهد لها الا لأنها اي الانتخابات كانت جزء تكميلي لإتفاقية نيفاشا ليقوم بعدها الاستفتاء .. وهو المطلوب اثباته

الحكومة الان كل ما تبحث عنه رضاء امريكا بأي صورة من الصور واذا رضت عنها امريكا فهو غايةالمنى عشان كدا سرعان ما تجري الحكومة وراء اي اشارة ايجابية حتى ولو سناتور مزيف.. إحتفال الانقاذ بالراعي المسكين الطيب الذي رفع الله ذكره بسبب طيبة قلبه ودعوة ابويه وامه ولأن الحكومة فقدت الأشياء الإيجابية في حياة الناس..

الكيزان الان في مرحلة ام فكو..ومنبطحين لحماية الدين..لكن امريكا عافت مواقعتهم

وقال أحد النواب:(إن أطفال دارفور أهم من أطفال غزة، وتوفير شربة ماء لإنسان السودان أهم من غزة)

*** زمااااان لما قلنا الكلام ده طلعتونا.. قطاع طرق..متمردين وتورا بورا…رغم اننا لم نمنع المساعدة والمؤازرة الانسانية سواء لغزّة او كفياكنجي.. كنا نقول (الأولوية..الأولوية) لهؤلاء..

** ف نفس الوقت الذي يموت فيه اطفال دارفور من سؤ التغذية.. قام التنظام بارسال طائرة محملة بالادوية لمنكوبي زلزال مدينة الاصنام بالجزائر… وعاشت العروبة!!!!

خلاص فلوس الله (البترول) انقطعت عايزين تقطعوه مع الله قرض هههههههههههههه

يادوب بعد خراب مالطا والتور وقع النواب قاعدين يكتسبوا شجاعة عرفوا انو للدين رب يحميه

هسي ثبتوا لينا حكومتكم الضعيفة دي في موضوع سد النهضة المصريين ما ياكلوا بعقلكم حلاوة تاني

لا اعتقد إن هذا الكلام صحيح عزيزي آدم وحسب معلوماتي المتواضعة أن شرارة ثورة أكتوبر 1964م كانت معارضة الحلول العسكرية لقضية الجنوب من قبل نظام عبود وكانت قضية الجنوب مسألة أساسية في كل التغييرات السياسية التي طالت السودان ولكن من المفارقات أن هنالك “مظاهرات” خرجت تأييداً للحرب -أي الحل العسكري- وكلها كانت من جانب اليمين بقيادة الإسلاميين خاصةً بعد انتفاضة مارس-أبريل 1985م حينما كانت الجبهة الإسلامية تغازل الجيش وتلعب على وتر أن حكومات الديمقراطية أهملت دعمه وتأهيله وتسليحه ليقوم بهذه الحرب في صورة أقرب للابتزاز وظل حزبي الأمة والاتحادي في غيهما حتى وقعت الطامة الكبرى بتنفيذ الجبهة الإسلامية لانقلاب 30 يونيو 1989م ليقطع الطريق على اتفاقية الميرغني-قرنق والتي كان يمكن أن تحقق السلام وفي ذات الوقت تحفظ وحدة السودان قبل أن يرتفع سقف مطالب سودانيي الجنوب لاحقاً -في نيفاشا- للمطالبة بحق تقرير المصير!!

وهل وقف عدم التأهيل والأهليه علي الدباب علي كرتي فقط رغم اقراري بذلك!؟ ما هي مؤهلات شيخ الترابي ليرتهن بلد وشعب وبالكامل لنظرياته العبثيه وقهقهاته الخبيثه؟ ماهي مؤهلات المشير لينصب علينا رئيس مدي الحياه رغم كونه لم يكن يفقه الف باء السياسه ولم نسمع انه كان من البارعين حتي في عسكريته؟ ماهي مؤهلات شيخ علي الذي وصفه عراب النظام نفسه بالمحامي الخائب؟ ناهيك عن وزير الدفاع ودع المسبحه تكر حتي آخر إنقاذي ولن تجد من بينهم من يملك مؤهلات وظيفيه غير الولاء الأعمي ومحاولات جعل نفسه نسخه بالكربون من شيخهم في طريقة الكلام والملبس والهيئه وحاجات تانيه وكل ما إستطاعوا إليه من ذلك سبيلا.