السفراء (البكَّايون)..!!!

صلاح الدين عووضة
* أن تكون حكومتنا هى حكومة (الدكاترة) فذلك أمر معلوم، ولكن أن تكون خارجيتنا هى خارجية (الشعراء!!) فهذا ما لم نكن نعلمه إلى أن زارت بلادنا الناها بنت مكناس..
* فجهازنا التنفيذي يعج ــ والصلاة على النبي ــ بـ (أطباء!!) من التخصصات كافة، باطنية، عيون، أسنان، جلدية، و(نساء وتوليد)..
* ثم بعد ذلك يقول طبيب من هؤلاء ــ قيادي بالحكومة ــ إن مهنة الطب في السودان تواجه (بعض الصعوبات) جراء (الهجرة!!)..
* وما لن يقوله الطبيب (القيادي) هذا بالطبع أن من الصعوبات هذه (هجرةٌ) داخلية ــ وليست خارجية ــ صوب المناصب (السياسية) التي لا علاقة لها بالطب..
* (ما علينا) ــ كما يقول صديقنا الحلمنتيشي عبد الرفيع ــ ودعونا في حكاية السفراء (الشعراء) هذه..
* فوزيرة خارجية موريتانيا السابقة ــ لو تذكرونها ــ ما أن حلَّت على بلادنا ضيفةً حتى (ضيَّفها!!) نفرٌ من سفرائنا بقصائد غزلٍ يحسدهم عليها عمر بن أبي ربيعة نفسه لو كان حياً..
* ومن سفرائنا (البكَّايون) هؤلاء السفير عبد الله الأزرق الذي ابتدر (معلقات!!) الغزل في الناها قائلاً:
ما كنت أعرف كيف الشعر لولاها…
حتى تبَّدت ولاحت لي ثناياها…
فقلت برقٌ بدا أم أن بي سنةٌ…
أم أن ما كنت قد أبصرته فاها…
* ومفردة (بكِّاي) للعلم ــ كي لا يغضب منا الأزرق و(إخوانه) ــ هي صفةٌ سودانوية شعبية تُنسب إلى كل من يفيض (رقة) و(حناناً) و(عذوبة) تجاه الجمال الأنثوي..
* ثم تبع الأزرق (بكَّايون!!) كثرٌ يتغزلون في بنت مكناس غير تاركين منها (شَعَراً) ولا (عيناً) ولا (ثغراً) ولا (قواماً)..
* و(الغريبة) أننا حين كتبنا نعيب على سفرائنا هؤلاء (الإندلاق!!) العاطفي هذا كله حيال (ضيفة) زائرة لبلادنا غضب منا أحدهم إلى حد تدبيج قصيدة عصماء فينا هى على ( النقيض) تماماً من التي كتبها في بنت شنقيط..
* والقصيدة الهجائية التي لم تخل من غمزٍ في (عجمتنا النوبية) تلك صاحبها هو ــ المنحدر من (بني العباس) ــ السفير (الأزرق!!!!)..
* والآن نحن نبشر (أزرق الناها) هذاــ كما نُسب جميل إلى بثينة ــ بأن التي (ما كان يعرف كيف الشِعر لولاها!!) قد اُختيرت وزيرة مرة أخرى ما يعني أن ثمة لقاءات دبلوماسية (شعرية) قد تكون في الطريق..
* صحيح أنها لم تُختَر وزيرة للخارجيةــ كما في السابق ــ ولكن أن تكون وزيرةً للسياحة (ينفع برضو) سيما إذا أوعز سفراؤنا الشعراء هؤلاء لوالي البحر الأحمر إيلا بأن يوجه لها دعوة لحضور مهرجانه الـ (عاشر بعد الألف!!) القادم للتسوق والسياحة..
*أو أن يطلب سفراؤنا الذين (رفعوا رؤوسنا عالياً!!) في دنيا الشعر (الغزلي الدبلوماسي) من وزيرهم كرتي تدبير زيارة (جماعية) لهم إلى موريتاني للوقوف على تجربة السياحة هناك تحت إدارة سفيرة (مثلهم) سابقة..
* ولمصلحة أدائنا الدبلوماسي ننصح وزير خارجيتنا بالسماح لسفير مثل خالد محمد فرح بأن يأخذ (خفسة) إلى بلد الناها كيما يعود إليه ( قلبه!!) الذي (استلبته) منه بنت مكناس حسب اعترافه شعراً:
يا أعين الخيل قلبي اليوم مُستَلب…
من سهم عينيِّ مهاة كم تمناها…
* فقط ما نرجوه من الناطق باسم خارجيتنا إفادتنا ما إن كان الذي (يفعله!!) الأزرق وزملاؤه ــ من السفراء ــ يصب في مصلحة (العلاقة بين البلدين!!) أم هو شيء (محسوب علينا)؟!..
* و(مساكين) مجنون ليلى وكُثيِّر عزة وجميل بثينة أن لم تكن في زمانهم (وزارة للخارجية!!)..
* أو لم يحضرواــ كسودانيين ــ زماننا هذا حيث من مؤهلات السفير إجادة (شعر الغزل!!)..
* إلى حد أن يكون (بكَّاياً!!!!!!).
الصحافة
هي لله هي لله …لو في رئيس ولا برلمان بيحاسب الجماعة ديل على البيقولوه كان احترموا نفسهم شوية… اذا كان رب البيت على صوت الدف راقص فشيمة السفراء الغزل ومشاغلة ضيفات البلاد
دي صورة من صور الانهيار الاخلاقي الديبلوماسي .. بل ده تحرّش……. عديييل كده!
الله يستر ما يمشوا ليها في الفندق (بالليل).. أي واحد يمشي براهو (بالدس) وفي النهاية تلقا الوزارة كلها بالوزير هناك!!
الجماعة ديل ما بخجلوا وعينهم قوية…
يا عووضة لا اظن انك لو كنت شاعراواسعدك الحظ ان تلتقى بالناها لما انتهيت عن البكاء جزعا انك لست من دار شنقيط .فيا صديقى لا يعيب دبلوماسيونا ان يكونوا شعراء بل ان من دبلوماسيينا الشعراء فطاحل ليس اولهم صلاح احمد ابراهيم ولاآخرهم ود المكى لم يقتصر شعرهم على الحماسة بل اوغلوا فى الوصف الغزلى فاصبح شعرهم اضافة مميزة لشخوصهم.وكون الازرق قد قال شعرا لا يعيب دبلوماسيته شيئا بالضرورة والناها تستحق ذلك كونها دبلوماسية ولكنك لم تقرأ او تستخلص من قصيدة الازرق الا ما ترتجيه من منقصة لدبلوماسيتنا . فما بلك إن رأى غير ان الناها لم تك الا محفزا للازرق و مدخلا لمدح آل شنقيط الاوائل الذين من ديارهم عرف السودانيون الصوفيةوالتصوف . وقد قالها الازرق بوضوح شديد فى قصيدته التى لم ترى منها ياعووضة إلا صورةالناهاالارتدادية التى تسكن بؤرة عينك . فتاهت عنك صور آل شنقيط الذين ركّر عليهم الازرق متوسلا بالناها و إليك الطلب بان تنظر فى القصيدة المادحة للشناقيط . ونقول للازرق مبروك ونرجو ان يكون منصبك الجديد عونا للدبلوماسية الرومانسية فهى اولى من ذلك الذى يقول امريكيا روسيا قد دنا عذابها وهى التى تكبلنا حتى اليوم
الناها بنت مكناس
حيّ الميامين من شنقيط والناها *** قم حيّها بحبور حين تلقاها
واحضن بها عبق التاريخ تحمله *** من أرض شنقيط فيّاضا وموّاها
وانثر لها الورد في الخرطوم إن لها *** ربعا وأهلا هنا تاقوا للقياها
وللورود هنا سفن وأشرعة *** بحبّكم كان مجراها ومرساها
بل أنثر الدرّ كي تنصف فيا أبتي *** إن الورود قطوف من محيّاها
الطير غرّد أشجانا وقافية *** كتبتها وأنا ، إنّا كتبناها
لما أتانا الأُلى إنّا نجلّهمو *** تراقص القلب تيها بعد إذ تاها
وفاض كالنيل بالأشواق مجلسنا *** ودثّر النفس باللقيا وزكّاها
وصفّق الموج بالنيلين مزدهيا *** وفاح عطر شذيّ إذ ذكرناها
أحبابنا الشوق للسودان يسبقنا *** شنقيط نحوكمو حثّت مطاياها
وللشناقيط في كل القلوب هوى ** شقائق الروح بل أسمى سجاياها
النبل والكرم السودان موطنه *** هنا حصون تصون العز والجاها
تفطرت كبدي من بينهم زمنا *** واليوم جاؤوا فيا سُعدي وبُشراها
جئناكمو نقتفي آثار من علموا *** أن المواطن أسماها ثريّاها
فلو درت إذ أتت ما يحملون لها *** بين الجوانح من حُبّ لأغناها
لم ننس حضنكم الرحب الفسيح لنا *** نُسقى به من عذاب الكرم أحلاها
إن أسدت الدنيا في أيامنا هبة *** فلا أرى غير أنّا قد عرفناها
يا قبلة المجد سودان البشير وهام العز من ولد العُليا وسمّاها
فإن عجبت فلا تعجب لما جمعت *** إن الأصالة مأوها ومرعاها
لو تطلبون مزيدا من قصائدنا *** في وصلكم لكتبناها وقلناها
They could have directed their love to Condaliza Rice or Madeleine Alright instead.
علي كرتي يكلف الشعب السوداني مبالغ طائلة كل عام ليؤدي. واجباته
الزوجية عجبي.
الفرق بين (غزل وغزل) وهَّم وهَّم موضوع وموضوع.. و رجال ذكراهم العطرة تضمخ المكان والزمان ـ إقرأوا قصيدة الشاعر الدبلوماسي القاضي العالم.. محمد أحمد أحمد محجوب (رحمه الله) الذي تولي الخارجية في الأعوام 1957 ـ 1964 عقب ثورة إكتوبر ثم العام1968 مع رئاسة الوزارة الديمقراطية التي وئدها إنقلاب نميري في مايو 1969.. وقارنوا بينها وبين قصيدة (الأزرق بكاي بنت الناها إياها).. وإن كان الفرق بينهما كما الفرق بين الثري والثريا.. شكلاً وموضوعاً..
الفردوس المفقود …
محمد أحمد محجوب
نزلت شطك بعد البين ولهانا
فذقت فيك من التبريح ألوانا
وسرت فيك غريبا ظل سامره
داراً وشوقاٍ وأحباباً واخواناً
فلا اللسان لسان العرب نعرفه
ولا الزمان كما كنا وما كانا
ولا الخمائل تشجينا بلابلها
ولا النسيم سقاه الطل يلقانا
ولا المساجد يسعى في ماذنها
مع العشيات صوت الله ريانا
كم فارس فيك أوفى المجد شرعته
وأورد الخيل وجداناً وشطآنا
وشاد للعرب أمجاداً مؤثلة
دانت لسطوته الدنيا وما دانا
وهلهل الشعر زفزافاً مقاطعه
وفجّر الروض أطيافاً وألحانا
يسعى إلى الله في محرابه ورعاً
وللجمال يمد الروح قربانا
لم يبق منك سوى ذكرى تؤرقنا
وغير دار هوىً أصغت لنجوانا
أكاد أسمع صوت واجفة
من الرقيب تمنى طيب لقيانا
الله أكبر هذا الحسن اعرفه
ريان يضحك أعطافاً وأجفانا
أثار فيّ شجوناً كنت أكتمها
عفاً وأذكر وادي النيل هيمانا
فللعيون جمال سحره قدر
وللقدود اباء يفضح البانا
فتلك دعد سواد الشعر كللها
أختي لقيتك بعد الهجر أزمانا
أختي لقيت لكن أين سامرنا
في السالفات ؟فهذا البعد أشقانا
أختي لقيت ولكن ليس تعرفني
فقد تباعد بعد الهجر دعوانا
طفنا بقرطبة الفيحاء نسألها
عن الجدود وعن أثار مروانا
عن المساجد قد طالت منائرها
تعانق السحب تسبيحاً وعرفانا
وعن ملاعب كانت للهوى قدسا
وعن مسارح حسن كن بستانا
أبو الوليد تغنى في مرابعها
وأجج الشوق نيرانا ً وأشجانا
فما تغرب إلا عن ديارهم
والقلب ظل بذلك الحب ولهانا
قد هاج منه هوى ولادة شجناً
برحاً وشوقاً وتغريداً وتحنانا
أبو الوليد اعنّى ضاع تالدنا
وقد تناوح أحجاراً وجدرانا
هذي فلسطين كادت والوغى دول
ٌ تكون أندلساً أخرى وإحزانا
كنا سراة تخيف الكون وحدتنا
واليوم صرنا لأهل الشرك عبدانا
نغدو على الذل أحزابا مفرقة
ونحن كنا لحزب الله فرسانا
رماحنا في جبين الشمس مشرعة
والأرض كانت لحزب الله ميدانا
أبا الوليد عقدنا العزم أن لنا
في غمرة الثار ميعاداً وبرهانا
الجرح وحدنا والثأر جمعنا
للنصر فيه إرادات ووجدانا
لهفي على القدس في البأساء دامية
نفديك يا قدس أرواحا ً وأبدانا
سنجعل الأرض بركاناً نفجره
في وجه باغ ٍِ يراه الله شيطانا
وينمحي العار في شمس الضحى ..
فنرى .. أن العروبة تبني مجدها الآنا
يا جماعة الزول الازرق داءءء ما شايف مرته (زوجته) وله شنو ببصبص على بنات الناس شعرا
موريتانيا بلد المليون شاعر، لانها وبلا شك موطن المليون حسناء (سمحات عديل كدا بي وش الدرب)، وبصراحة اعجبتني قصيدة السفير جدا، لقد ازالت عني التباس ما كنت اعتقده ، أن ليس للانقاذيين قلوب يحبون بها، فهي قاسية كالحجارة او اشد قسوة، وحقيقة الموريتانيين من اكثر الشعوب الاسلامية تفقها في الدين ، فالمدارس الدينية منتشرة هنا، أكثر من أي منطقة اخري في الدنيا، ورغم ذلك انهم اناس طيبون متسامحون ، ويعتبر آل “الميداح” الاسرة الشهيرة في مجال الفقه والغناء والمديح علي وجه السواء، ويا صلاح عووضة سيب حقدك الدنقلاوي دا، القصيدة جميلة والمرة الموريتانية أجمل منها وخليك “حقاني” …يلا ، كلها هايصة
انت يا عووضة دايرها تجي مهرجان السياحة بلاش لف ودوران ولو جات انتظروا المعلقات فهي تستحقها
الاخ عووضة تحياتي
يا اخ اذا كان هؤلاء لا يحسنون ما انتدبوا له من وظائف تقلدوها واندلقوا في مجالات اخرى يحسنونها فماذا لو تركتهم على عللهم هذه فهي اهون علينا من ان يرتكبوا خطاء اخرى (يعني بالعربي خليهم في الفيها)
علي الاقل ممكن يكون انتاج شعري جميل يضاف لشعر الغزل الاسلاموي
حلاوة مكملة ليه حق يبكي في العسل لانه بعيد عن مناله
بلغت السفاهة منتهاها لدى السفراء فى عهد الانقاذ ..وهذه هى نتيجة فقه التمكين ..
من المسلمات التى لا يختلف فيها الناس ان السودان يندر ويشح فيه الجمال ..اذا لم نقل انه ينعدم اصلاً واقصد هنا الجمال الظاهرى ( جمال الشكل ) …ولذلك يهرول الشيب والشباب ( ممن يستطيع الى ذلك سبيلا )الى الزواج من خارج الحدود ( المغرب / مصر / سوريا /اثيوبيا/موريتانيا…) وبالعدم يتزوج من الحلب بتاعين امدرمان ..واعرف سودانى باع مراح البقر بتاعو وضرب فى الارض يبحث عن زوجة تكون امراة حقيقية ( تسر الناظرين ) بعد ان طلق زوجته السودانية طلاق تلاتة ووصفها بان لا فرق بينها وبين الراجل .!!! واعرف شباب كثيرين تزوجوا من عاهرات (عديل كده ) فى الدول الاوربية والصين واستراليا وامريكاوكندا وروسيا وكل ده فى سبيل ان يلقى الواحد منهم زوجة ( تسر الناظرين ) .وهروبا من ذوات الوجوه التى ( لا تسر )….
يا أستاذ صلاح هذا مقال جميل . هذا نصيب الخارجية السودانية من السقوط ! الغريبة هم تزوجوا مثني وثلاث ورباع وما زالت ” عينهم طايرة ” ! المدهش بعد زيارة الوزيرة الموريتانية للسودان رد لها حكام الإنقاذ الزيارة بوفد رأسه السيد رئيس الجمهورية شخصياً ! ألا تذكر ذلك ؟ بالمناسبة بسبب هذا العزل الفاضح أقيلت الناها بنت مكناس من منصبها .
لا اعيب على سفراؤنا ان يكونوا شعراء بكايون فقد كان لنا من قبلهم شعراء دبلوماسيون و وزراء خارجية وبل رؤساء وزراء امثال محمد احمد محجوب و محمد عثمان يسن ثانى وكيل لوزارة الخارجية
والسفير صلاح احمد ابراهيم عليهم الرحمة والمغفرة ..
ولكن نصيحتى للسادة شعراءنا من تغزلو فى الناها بنت مكناس …
اولا انتم فى نظر المجتمع المورتانى القبلى عبيد لا يحق لكم التغزل فى اسيادكم ..!!!
فأرجو سحب قصائدكم قبل ان يباح دمكم لأنكم تطاولتم على اسيدكم وهذا للعلم ..!!!!!!
الله يجازي محنك يا عووضة
ولكن شكلك نسيت بكاي كبير وإن كان هو قد بكى وناح في غير الناها
دا الوزير كمل عبد اللطيف البكا وناح زي الحريم أوالجنس اللطيف
أصلو كمال دا كان بحب وزارته أكتر من حب الدبلوماسيين للناها
عشان كدا كان فراقها عليهو حار قام جعر وبكى بكاء حااااار
ليس هناك اجمل من امراه جميله
……..
ولو كنت اقول شعرا لقلت….
……
ما بقلبي يطوي ولا يروي
تجاه الجمال الانثوي في ساعه الرضا…
….
اسنضافت ملكة الحوار العالمية اوبرا ونفري فتاة موريتانية رشيقة وحميلة ومنها عرفت اوبرا ان رشاقة الموريتانية يعد امرا غير محمود في بلادها وانهم بفعلون المسبحيل حتي تصير اي عروس من حزب اشجار الجميز فهذه هي مقاييسهم للجمال هناك وهنا صاحت اوبرا بعفويتها الشهيرة : اوه اوه اشحنوني الي موريتانيا الان الان (ناو ناو) ! لا ادري هل الناها هذي ذات جمال موريتاني اصيل ام انها تمردت علي مقاييس اهلها ! الاجمل من كل سفرائنا البكائين هؤلاء امريكي تزوج فانتة من غربنا الحبيب وعاش معها تحت القصف والهول والقيمة الرابطة : الحب ليس شقشقة لسان ما اسهلها !
السفراء ( البكايون ) ليس فقط في الشعر وإنما في السياسة أيضا ، وخير مثال :
– السفير البكاي ، ابن سوار حاج ماجد ، وهو يمثل سفراء السودان السجم في بلاد العرب والعجم المغضوب عليهم
– الوزير البكاي ، ابن عبد اللطيف كمال ، وهو يمثل مستوزري الحكومة المنتفعين المطرودين ، وقبله الوزير مسار البكاي والوزيرة سناء البكاية ، وعندنا غيرهم كثير ( الولاة البكايون ، المعتمدون البكايون ، المديرون البكايون ، الموظفون البكايون ، البوابون والخفراء البكايون ، حتى الضباط والعساكر البكايون) ، والبكاء والعويل يكون مرتفعا أو منخفضا وفق وسع باب المردود المالي وضيقه .. وهذه الخصلة الذميمة القبيحةالجديدة لا تجدها في أنحاء المعمورة إلا في السودان فقط، إذ اصبحت ماركة مسجلة لنا ….
السفراء ( البكايون ) ليس فقط في الشعر وإنما في السياسة أيضا ، وخير مثال :
– السفير البكاي ، ابن سوار حاج ماجد ، وهو يمثل سفراء السودان السجم في بلاد العرب والعجم المغضوب عليهم
– الوزير البكاي ، ابن عبد اللطيف كمال ، وهو يمثل مستوزري الحكومة المنتفعين المطرودين ، وقبله الوزير مسار البكاي والوزيرة سناء البكاية ، وعندنا غيرهم كثير ( الولاة البكايون ، المعتمدون البكايون ، المديرون البكايون ، الموظفون البكايون ، البوابون والخفراء البكايون ، حتى الضباط والعساكر البكايون) ، والبكاء والعويل يكون مرتفعا أو منخفضا وفق وسع باب المردود المالي وضيقه .. وهذه الخصلة الذميمة القبيحةالجديدة لا تجدها في أنحاء المعمورة إلا في السودان فقط، إذ اصبحت ماركة مسجلة لنا ….
ب
هههههههههههه فضحونا الله يفضحهم رغم انهم مفضوحين اصلاً ،، ناس يا كافي البلا يا حايد المحن تفكيرهم كله بين افخاذهم ؟؟ الله لا بارك فيهم،،، اعوذ بالله ،،،
نطلب من الوزير كرتى ان يطلق الناها من زوجها ويتزوجها ويعينها سفيرة السودان فى مورتانيا لانه متعود يطلق النسوان من ازواهم ويتزوجهم ويعينهم سفراء
هاهاهاهاهاهاااا
لكن ياشيخ صلاح الناها دى مابترمى فى الشوك ؟؟؟؟؟؟؟ يااخوى الناس لكن ماليهم حق اصلو جماعتنا ديل
بحبوا الجنس اللطيف عشان كده كلهم مدبلين وكمان فى جماعه منهم متلتين (3) بعدين يااخى (ان الله جميل
يحب الجمال) خلى الناس يتفرجوا فى الهمــــر ده وبالله عليك افضل الهمر الامريكى ده ولا الاكسنت الكورى
هؤلاء ياعزيزنا صلاح تركيبة من تركيبات الإنقاذ المراهقة شعرها لاينطلق من قيم الجمال الراقية ولكنها تنطلق من قيم التفكير المنهجي من العقل المتدثر بالبكسر لان العقل البشري ينقسم إلي أربع أجزاء بقدر ماتضاف أنثي يذهب جزء منه للرأس السفلي وهكذا نصل للدرك الذي حدثنا عنه الجميعابي .. حمي الله الوطن من سوء سلوك ومنقلب هؤلاء .
بيني وبينك الزولة دي نجاااااضة ياخ
خليهم ياخ
نشكرك السيد عووضة علي المقال الضافي , فقط نذكرك والسادة القراء بان البكاي الازرق قد تم تعيينه وكيلا لوزارة الخارجيةوالبكاي الاخر الذي أشرت اليه , خالد فرح , صار مديرا لمكتب ابراهيم غندور , فلك أن تتصور ما سيكون عليه الحال ان زارتنا السيدة الناها مرة أخري .. بالمناسبة الناها استدعاها البرلمان في بلادها بعد شيوع خبر غزل سفرائنا فيها وهذا سبب مغادرتها الموقع الوزاري …لكن يا استاذ عووضة هل انت متأكد تماما من حكاية(المنحدر من بني العباس دي)؟
والله يا صلاح ( جضمتهم ) ( جضيم ) صاح
تقييمى الخاص لجهاز الكيزان الدبلوماسى ( من وزيرهم الى خفيرهم ) هو كتقييم الاتحاد الدولى لكرة القدم لاندية اتحاد ( ام طرقا عراض ) بنواحى السودان فى قائمة افضل الفرق ( طبعا ديل مكتوبين فى الورقة الأخيرة ( ودى ذاتا راحت )
هههههههههه
ديل حرمونا من طبهم وحرمونا من الغنا السمح ذااتو ! هسي كان خلوا السياسة لخبازينها ورجعوا لشغلتهم الحقيقية كان استفدنا من طبهم وبرضو كان سمعنا غناء سمح بدل حرامي القلوب تلب !!
موريتانيا دي كان رفعت علينا قضية تحرش لفظي نودي وشنا وين منهم ؟
شنو حكاية الناها دى خلونا معاكم فى الصورة
طبعاً استنكرت الدبلوماسية الموريتانية ما بدر من الازرق فهو بكل المقاييس وأقربها الي مهنته البروتوكول الذي يستبشع ما فعله السفير الازرق ويعتبره ضرب من الإبتذال وقلة الذوق … كما ان الوزيرة الموريتانية وعشيرتها لا بد انهم استنكروا هذا الصنيع من مثل الازرق الذي يصنف وفق الثقافة الموريتانية ضمن طبقة لا يقبل من احد منها ان يتطاول الي مقام هذه الوزيرة … وكان الاحري بهذا الازرق ان يكون ملماً حسب خبرته في السلك الدبلوماسي بهذه الحقيقة .. ولكن ماذا عسانا نقول او نفعل وقد حشر في الخارجية الكثير من العاطلين عن الموهبة في بداية التسعينيات واصبحوا عالة علي البلد وعائق عن تطوير علاقات السودان بدول التمثيل وهي المهمة الاساسية لأي دبلوماسي في العالم ولا ادري هل لهذا الرجل زوجة وأبناء وبنات ، فأن كان له ذلك ألا يستح من فعلته هذه ، وإن لم يكن له لا زوجة ولا بنين وبنات فتلك هي المصيبة … ولكن إنها (إن لم تستحي فافعل ما شئت)…
صحيح أنها لم تُختَر وزيرة للخارجيةــ كما في السابق ــ ولكن أن تكون وزيرةً للسياحة (ينفع برضو) سيما إذا أوعز سفراؤنا الشعراء هؤلاء لوالي البحر الأحمر إيلا بأن يوجه لها دعوة لحضور مهرجانه الـ (عاشر بعد الألف!!) القادم للتسوق والسياحة..
________________
وأنا كذلك يا جماعة عينوني في وزارة السياحة عشان القي قصيدة في المولد الجديد إهههي عليكم الله عينوني إههههي إهي إهي أنا أبكي ليكم عشان تعينوني في الوزارة عشان الاقي الناها في زول يا جماعة أنا زعلتوا يا جماعة أعفوا لي وعينوني إهي إهي إهي على الناهة انا ببكي ليكم وضل ضفائرا ملتقانا بس عليكم الله عينوني أنا ببكي ليكم أنا ببكي ليكم عن الناها ،،،، كلوا في ميزان حسناتكم عشان الناهة وتقبل الله يا شيوخ الحركة الاسلامية آخر زمن ،،،،
بسبب هذا السفير تم إعفائها علي ما اظن
من اين لك هذا ؟ ثم انت زعلانه ليه ؟
أوع من بشبش أصوا بحب أغنية أحمد المصطفى ( الوسيم ) و خاصة البيت
( و شفتو كان في توب حدادو و كل حواسي عليهو نادو )
عازه قومي كفاك عازه غطي قفاك
ألحقي أولادك وصلوا نواكشوط
يا اخوانا الوليه تستاهل
“ما كنت أعرف كيف الشعر لولاها…
حتى تبَّدت ولاحت لي ثناياها”
يا ربي المعررص دا لاح ليهو شنو قام يوثق لتحرشه الجنسي دا؟؟
اعتقد والله اعلم .. ان سبب تعلقنا بالناها و اخواتها من بني شنقيط هو مرده للباسهم التوب (عتقد يلبسنه بالمقلوب او يربط يسار الضمير .. الضمييييير انتو معاي ! المهم و طبعا انحنا شعب بحب البياااض و البت البيضة … فكونو التوب يجتمع مع البياض و في افريقيا !!!!!!!!!!!! دا منتهي التمني بالنسبة لينا كسودانيين
و بسسس … شعب مريييييض و معقد ……. و عشان ما تقولو الكتب الكلام دا معقد … الكنزي زول اصفاااااااااااااا ر… او كما جاء في الهايراكي بتاع اللون السوداني
لست شاعرا ولا أبكانى الوجد ولكن لوكانوا دبلوماسيين حقيقة النها بنت مكناس موريتانية من قبيلة الدواعلة وهى قبيلة موريتانية يقول الموريتانيين تحت تحت أنهم وقبيلة أولاد إبيرى ينتمون إلى بنى
إسرائيل . والعلم عند الله فهولاء الشعراء الدبلوماسيين يسهل إختراقهم .
ياجماعة ريحوا بالكم الخارجية السودانية لديها فيلم ( اسمه التجربة الموريتانية لوزارة الخارجية ( مثل فيلم التجربة الدنماركية لعادل امام )
كم رائع أنت ياعووضة!مع أسلوبك السهل الممتنع،لك التحية.
..
بعيداً عن السياسة ونظم العمل ! – أنا مع الشاعر البكاي والسفير البكاي والرئيس البكاي والراعي البكاي والحركات المسلحة البكاية
يا عوووضة احترم عقولنا حتي نحترمك
الاخوة القرا الافاضل ، كنت احترم الاخ صلاح جداً ولكن ان يسرق فكرة حوار صدر قبل ثلاث سنين عددا ويعيد صياغته ويقحم نفس الصورة فهذا إسفاف ولعب بالعقول ولا يوجد فيه امانه صحفية في زمن الراعي الامين
غزل شعري سوداني يعيد الجدل حول أول وزيرة للخارجية في موريتانيا
أثار غضب الملتزمين فطالبوا بعزلها ومنعها من السفر
نواكشوط – خليل ولد إجدود
أعاد سجال شعري “طريف” بين شعراء سوادنيين وموريتانيين، حول وزيرة خارجية موريتانيا الناها بنت مكناس؛ الجدل حول السيدة التي كانت أول امرأة تتولى وزراة الخارجية الموريتانية.
فقد ارتفعت أصوات داخل موريتانيا للمطالبة بإقالة “رائدة الدبلوماسية الموريتانية الناعمة”، بعد أن دبج شعراء من السلك الدبلوماسي السوداني قصائد غزل في جمال الوزيرة التي بالكاد تتجاوز الأربعين.
وبدأ الغزل السوداني بقصيدة لمسؤول رفيع المستوى في وزارة الخارجية السودانية، هو عبدالله الأزرق، الذي انبهر بجمال الوزيرة الممشوقة القوام فضلاً عن ابتسامتها الساحرة التي تكشف عن أسنان جميلة. ويعرف عن بعض المشارقة حبهم للموريتانيات بثيابهن المحتشمة وأجسادهن الممتلئة.
شعر الأزرق ألهب شعراء آخرين من السودان نسجوا قصائد شعرية في فن النسيب الدبلوماسي، من بينهم عمر الذهب، ومحمد الطيب قسم الله، وفضل الله الهادي.
ويبدو أن كتابة الشعر شغلت هؤلاء الدبلوماسيين، ربما لبعض الوقت، عن تعقيدات ملفات التعاون الثنائي والتبادل التجاري. إذ أمضى السفراء وقتهم خلال آخر زيارة للوزيرة الموريتانية في التعبير بلغة الشعر عن ترحيبهم بقدوم الوزيرة.
وبما أن الشعر هو أكثر الأجناس الأدبية انتشاراً في موريتانيا، وجد شعراء السودان ضمن الوفد الموريتاني من يحسن قرض الشعر، باباه ولد سيدي عبدالله الناطق الرسمي باسم الخارجية الموريتانية والمرافق الدائم للوزيرة في مهامها الخارجية، حيث رد بأبيات ظريفة أشاد فيها بأهل السودان وأجمل فيها القول في الروابط التاريخية العريقة التي تجمع بين البلدين دون أن يبدي بلغة دبلوماسية محسوبة استياء من الغزل الرسمي السوداني الفاضح، كما وصفته صحف محافظة في العاصمة الموريتانية نواكشوط.
وأشاد الشاعر الموريتاني المعروف محمد فال ولد محمد حرمة بشاعرية الشعراء السودانيين واعتبر أنهم، عندما يتغنون بالوزيرة، فهم بذالك يتغنون بموريتانيا. وقال إن إرثاً حضارياً وثقافياً مشتركاً يجمع بين البلدين. ووجد في القصائد الغزلية فرصة للتواصل بين النخب السودانية والموريتانية وخاصة الأدبية منها والفكرية.
ومع أن بعض القصائد السودانية خاطبت الوزيرة بأسلوب غزلي تقليدي كما هو شائع لدى شعراء العرب الكلاسيكيين، إلا أنها خاطبت أيضاً، عبر الوزيرة، موريتانيا وأهلها واستحضرت تاريخ العلاقات بين البلدين والتشابه في التقاليد والعادات، ولو بلغة غزلية هيمنت عليها تعابير الشوق والوجدان والحب والفراق والقرب.
غيرة على الوزيرة
في المقابل، أثارت بعض المقاطع الشعرية حساسية شديدة لدى اتجاهات متزمتة من النخبة الموريتانية بعضها ذو ميول إسلامية. إذ يرى الشاعر الموريتاني محمد ولد عبدالله أن الشعراء الدبلوماسيين نسوا واجب التحفظ عندما بهرهم جمال بنت مكناس، ليسقطوا في غزل فاضح شبهوا فيه زيارة الوزيرة إلى الخرطوم بضوء الصبح.
وانتقدت صحيفة “السراج” الموريتانية لسان حال التيار الإسلامي، تدبيج شعراء ينتمون للخارجية السودانية قصائد في التغزل بالوزيرة الشابة، ورأت في الغزل السوداني خروجاً على الأعراف الدبلوماسية، واعتبرته تصرفاً غير لائق ومهين، ورأت في المسألة رؤية دونية للمرأة التي جاءت تمثل بلدها.
وطالب مدونون موريتانيون الرئيس محمد ولد عبدالعزيز بالغيرة على الوزيرة المتغزل فيها، وتجسيد ذالك بإعفائها من منصبها ومنعها من السفر خارج البلاد.
وقال أحد المدونين غاضباً إن العرب “لا يرضون أن يشبب أحد ببناتهم، وكانوا يمنعون من يعرفون أنه تشبب بهم من رؤيتهم”. وأضاف “على الرئيس ولد عبدالعزيز أن يمنع شعراء السودان من رؤيتها مستقبلاً بعد هذا الغزل الفاضح والمشين”، حسب تعبيره.
لا تعليق
ورفضت بنت مكناس التعليق على السجال الشعري، وقالت إنها لا تريد التعليق على الموضوع عندما اتصلت بها “العربية.نت”، قبل منتصف ليل الجمعة عبر مساعدتها وشقيقتها أمينة بنت مكناس.
وتنتمي الناها بنت مكناس إلى عائلة سياسية موريتانية عريقة، وقد درست علوم التسيير في فرنسا، وعملت موظفة في مصارف قبل أن تنخرط في العمل السياسي والدبلوماسي، لتصل إلى البرلمان والحكومة، وهي من منطقة الساحل الموريتاني التي تشتهر بجمال بناتها.
والناها هي كريمة رائد الدبلوماسية الموريتانية الراحل حمدي ولد مكناس، الذي كان آخر وزيرخارجية لموريتانيا قبل أن يبدأ حكم العسكر والتداول على السلطة عبر الانقلابات في يوليو ١٩٧٨.
ورثت زعامة حزب سياسي يحظى اليوم بتمثيل في البرلمان والمجالس المحلية بعد وفاة والدها، وعينت وزيرة للخارجية مكافأة لها على دور حزبها الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم في دعم الانقلاب الذي أطاح بالرئيس السابق سيدي محمد ولد الشيخ عبدالله في ٦ أغسطس/ آب ٢٠٠٨، لتدخل الحكومة من نفس البوابة التي خرج منها والدها.
وفي يوليو/ تموز ١٩٧٨ فقد حمدي ولد مكناس منصبه وزيراً للخارجية إثر انقلاب أطاح بنظام أول رئيس للبلاد الرئيس الراحل المختار ولد داداه. وفي أغسطس/ آب ٢٠٠٥ فقدت الابنة هذه المرة منصبها وزيرة مستشارة في الرئاسة، بعد إطاحة الجيش بالرئيس الأسبق معاوية ولد الطائع اللاجئ حالياً في قطر.
وفي يوليو/ تموز 2009، اختارها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبدالعزيز لتولي وزارة الخارجية في أول حكومة أعقبت رئاسيات2009. أثار ذالك التعيين حينها جدلاً في المجتمع الموريتاني المحافظ وموجة انتقادات واسعة وصلت إلى منبر جامع نواكشوط الكبير، حيث لم يرق تكليف سيدة برئاسة الدبلوماسية الموريتانية لإمام الجامع ومفتي موريتانيا الشيخ أحمدو ولد لمرابط، الذي أفتى بحرمة سفر الوزيرة بدون محرم، منتقداً جولاتها المكوكية خارج البلاد وأسفارها الكثيرة.
ولفتت وزيرة خارجية موريتانيا الانتباه إليها في المحافل الدولية بقامتها الفارعة وأناقتها المميزة رغم احتشامها وتدثرها دائماً في ملاحف تقليدية تختارها من فئة الألوان الزاهية انسجاماً مع موقعها المرموق الذي يفرض عليها الاعتناء بشكلها.
ـــــــــــــــــــ
الموضوع بعنوان : غزل شعري سوداني يعيد الجدل حول أول وزيرة للخارجية في موريتانيا
أثار غضب الملتزمين فطالبوا بعزلها ومنعها من السفر
نشر بتاريخ 10/1/2011
موريتانيا للمطالبة بإقالة وزيرة الخارجية الموريتانية بعد ان دبج شعراء من السلك الدبلوماسي السوداني قصائد غزل في جمال الوزيرة التي بالكاد تتجاوز الأربعين.
وقالت صحيفة “السراج” الموريتانية في تعليقها على بعض القصائد السودانية انه من غير اللائق وفق الاعراف الدبلوماسية والحركات النسوية في العالم أن “تتحول سيدة تقوم بتمثيل رسمي لبلادها إلى مجرد امرأة مثيرة لغرائز اللوعة والوجد، حيث دبج دبلوماسيون سودانيون في وزيرة الخارجية الموريتانية (الناها بنت مكناس) ابان زيارتها للخرطوم في الفترة الماضية قصائد غزلية في رائدة الدبلوماسية الناعمة”.
واضافت الصحيفة ان عبد الله الأزرق الدبلوماسي السوداني ارسل إلى إلى وزيرة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي الموريتانية (الناها بنت مكناس) قصيدة غزلية بعنوان “محيا الناها” وأوصى أن تبقى قصيدته طي الكتمان.
وقال الشاعر الدبلوماسي في قصيدته:
يا أعين الخيل قلبي اليوم مستلب
من سهم عيني مهاة كم تمناها
ويبدو أن الأزرق ألهم بعض الشعراء من السودان، فنسجوا قصائد شعرية عن انبهارهم بجمال الوزيرة الممشوقة القوام فضلاً عن ابتسامتها الساحرة التي تكشف عن أسنان جميلة.
ويعرف عن بعض المشارقة في موريتانيا حبهم للموريتانيات بثيابهن المحتشمة وأجسادهن الممتلئة، حيث قالت إحدى القصائد:
ما كنت أعرف كيف الشعر لولاها
حتى تبدت ولاحت لي ثناياها
فقلت برق بدا أم أن بي سنة
أم أن ما كنت قد أبصرت فاها
إلى قوله:
اسائل الناس عن قلبي واحسبه
قد ذاب في حسنها أوعند يمناها
وطالب نشطاء موريتانيون على الانترنت الرئيس محمد ولد عبدالعزيز بالغيرة على الوزيرة المتغزل فيها، وتجسيد ذالك بإعفائها من منصبها ومنعها من السفر خارج البلاد.
وقال أحد المدونين غاضباً إن العرب “لا يرضون بتشبب أحد ببناتهم، وكانوا يمنعون من يعرفون أنه تشبب بهم من رؤيتهم”.
وأضاف “على الرئيس ولد عبدالعزيز أن يمنع شعراء السودان من رؤيتها مستقبلاً بعد هذا الغزل الفاضح والمشين”.
وقالت صحيفة “السراج” ان “ذلك لا يخدم التنمية والسلام في جنوب السودان، كما انها لا تدخل ضمن التوجيهات السامية لرئيس الجمهورية بالنسبة للضيف الموريتاني، زيادة على انها من دون شك لا تخدم العلاقات الدولية ولا قضايا امتنا العربية والاسلامية”.
ورأت الصحيفة في الغزل السوداني خروجاً على الأعراف الدبلوماسية، واعتبرته تصرفاً غير لائق ومهين، ورأت في المسألة رؤية دونية للمرأة التي جاءت تمثل بلدها.
يذكر ان “الناها بنت مكناس” تولت وزارة الخارجية في يوليو 2009 بأول حكومة أعقبت رئاسيات.
وأثار ذلك التعيين حينها جدلاً في المجتمع الموريتاني المحافظ وموجة انتقادات واسعة وصلت إلى منبر جامع نواكشوط الكبير، حيث لم يرق تكليف سيدة برئاسة الدبلوماسية الموريتانية لإمام الجامع ومفتي موريتانيا الشيخ أحمدو ولد لمرابط، الذي أفتى بحرمة سفر الوزيرة بدون محرم، منتقداً جولاتها المكوكية خارج البلاد وأسفارها الكثيرة.
ياعووضه انت واحد حاسد ساكت . البت شرط بس وتستاهل. هسه لو لقيت ليك معاها عشره ونسه بتباها. تكون غشيم
الموريتانيات و الصوماليات من أنجح النساء و أقواهن في شخصياتهن علي مستوي القارة الأفريقية. كما تتميز المرأة الموريتانية بالجمال. ماشاء الله.
لكن رغم هذا ما كان ليحق لهؤلاء السفراء أن يتغزلوا في إمرأة غريبة و ضيفة علي بلادنا و مسئولة.
قيل أن الناها أبعدت عن العمل كوزيرة في الخارجية الموريتانية فور عودتها من زيارة بلدنا في تلك السنة. علق الجماعة : أدوها عين!!! أو ربما أن مسئولي ذلك البلد لم يرضوا عن ما قيل في حق هذه المسئولة من غزل.
كفوا عن التغزل في نساء الأخرين.
يا اخوانا الشعر ما حرام بعض الخلفاء وغيرهم وكثيرين كان يقرضون الشعر كما يغرض الفأر الخبز ..لكن السفير ما يعملا شغلة ..وثانيا يا حلوين القلب والحب مافي زول يتحكم فيه كان سفير ولا غفير ويجب التركيز في النقطة الاخيرة مهم اللهم اخذتني فيما املك فلا تؤاخذني فيما لا املك خله يحب بس اوع تقول ليه حول لي رصيد في تلفوني هههههههههههه وكمان بالدولار
كتب عبد الوهاب الانصاري
الدبلوماسيه السودانيه منذ شروق شمس سوداننا الحبيب وهبت الوطن أقصي ما تمتلك وما يستحق رغم أنواء وعواصف الحياة السياسيه وتسوناميها المفاجئ وعدم الاستقرار السياسي الذي سكننا ردحا من الزمان ولا زال ماثل كمحصله واقعيه وصادقه لتخبطنا في إدارة تنوعنا التاريخي والمعاصر وإختلافنا الملاذم لشخصيتنا وهويتنا والتي صاغ رؤيتها مفكرنا الراحل الماثل دكتور جون قرنق دي مبيور في رؤية السودان الجديد البدايه والنهايه القصه
والحكايه والروايه (الدرب او الحرب) ولكن التحيز الديني والتعنصر العرقي
والانتماء الجهوي الذي اختزل الوطن في المركز اطفا فانوس الدرب فضاع
وسكنت الحرب وتهنا كلما بترنا جنوبا ظل جنوب لجهلنا بالجغرافيا واميتنا
بالتاريخ وتوهمنا الاثني المختلق رغم كل ذلك ظلت السفاره وبقيت السودان
الكبير الذي يسع الجميع(الحوش والبوش) وذلك بفضل المعرفه والدرايه
والمهنيه وقوة الشخصيه وبراعة الاداء الدبلوماسي والقنصلي
الدبلوماسيه كصفه تحلي بها اعضاء بعثاتنا في تلك الحقب الماسيه
للدبلوماسيه السودانيه فلا غرو في ذلك فقد كان إنتقاءهم وإختيارهم يخضع
لشروط وأسس مهنيه صارمه معيارها الكفاءه، والمقدره، والثقافه ، إمتلاك
الحجه ، سعة الافق واستنارة الوعي والتاقلم فكانو اهل حكمه وفطنه ومحللي
أزمات وموفقين وكانو لسان حال الوطن وحكوماته ويعلمون ان الدبلوماسيه هي ان ترفع حاجبك كياسه لا صوتك وتحرك راسك لايدك ومسدسك فكانو مفخره لكل سوداني غطي صيتهم الافق ثقافه وحداثه وفكر ووطنيه وشموخ مواقف ونبل صمود وثبات في اكثر المواقف العصيبه دون وجل او عجل فمثلو وطنهم خير تمثيل اثار الاعجاب وخلب الالباب في دهاليز الدبلوماسيه وتعقيداتها الملتويه سوي في سحاتها الجهيره المضيئه الحالمه او ازقتها المعتمه المستتره المظلمه وعلاقاتها المتشعبه والوثيقه مع الدول المعتمدين لديها او مع زملائهم سفراء الدول الاخري مهنيتهم نجم هديهم لحكوماتهم حتي وان لم تتطابق معها او تلتقي اسماء اعلام خلدت في ذاكرة الوطن قوسا ورمحا تاريخا وذكري نذكر بعضا منهم واعذرونا ان نسينا او اخطانا او اسقطنا بعضهم غيرقصد فالمقام اكبر والمساحة اصغر نذكر بعضهم لكي نعرف الفرق بين الذين مثلو بلادهم وبين الذين مثلوا بها ولنعرف الفرق بين الدبلوماسي والدباب الثري والثريا بين الجهل والقول الفصل لكي نعرف لاي نفق مظلم تقودنا من سمت نفسها انقاذا بتسييسها وتمكينها حتي بلغنا الدرك الاسفل بين الامم بجداره لا نحسد عليها بل تشفق علينا بعد ان اصبحنا امة ضحكت من جهل سفرائها الامم ونحن ضحكنا من شر البلايا وشر البلية مايضحك القمه او الراس الدبلوماسي الراس مركز العصب والاحساس ان صلح صلح باقي الجسد وان لا كان السقم الانقاذ علي راس دبلوماسيتها الان علي احمد كرتي لنعطي نبذه تاريخيه وخلفيه عنه حتي نحكم ونقارن
الكرفته او الكاكي المموه علي كرتي قائد الدبابين بقوات الدفاع الشعبي مليشيا جهاديه سيف ورايه ساهم مساهمه فعاله في سفك الدماء في جنوب السودان السابق تحت راية الجهاد في سبيل الله(والله حي لايموت الله في نار الدموع ملك الحديد والاسمنت والاخشاب تحاره شطاره اماره
خريج جامعة الخرطوم كلية القانون يمتلك لغه دبابيه جهاديه (دبشك)
استهل توزيره بتصريح من قولة تيت يونيو 2010(مصر لا تعرف اي شئ عن قضايا
الشان السوداني ) اثار حفيظة مصر طلب وزير خارجيتها احمد ابو الغيط وقتها بالتفسير في نموزج دبابي دبلوماسي نادر الحدوث 8 سبتمبر 2010 علق كرتي علي ما اوردته صحيفة(واشنطن بوست عن[اعداد ادارة اوباما لحزمه من الاغراءات والعقوبات لتحفيز السودان علي اجراء استفتاء تقرير المصير بالجنوب قال(كلام واشنطن(قلة ادب)والسودان ليست بغله تضرب علي مؤخرتها هذه اميركا ولقد هتف كثيرا بدنو عذابها وضرابها فبهت عند لقاءها صوره اخري وليست اخيره كذاب اشر وايه يا احزاني
لا يفرق وزير الانقاذ الدباب بين المصافحه البروتكوليه والاجتماع
خبر- قال المتحدث الرسمي باسم الامين العام للامم المتحده فرحان حق
الجمعه لا صحه للانباء التي تحدثت بشان عقد اجتماع بين كي مون والبشير في طهران ربما كانت هنالك مصافحه عابره بينهما وردا علي سؤال بشان تصريحات وزير الخارجيه السوداني علي احمد كرتي التي ذكر فيها ان الرئيس البشير التقي بان كي مون في طهران علي هامش مؤتمر قمة
مجموعة عدم الانحياز الذي اختتم اعماله الخميس بطهران قال نائب المتحدث
الرسمي لم يحدث اي اجتماع من هذا النوع فكما تعلمون كان هنالك حضور كبير من زعماء وقادة دول العالم ربما حدثت مصافحه بينهما ولكن لم يتم عقد اية اجتماعات الوزير يضلل ويكذب يحول المصافحه العابره لاجتماع علما بان نظم الامم المتحده تمنع مسئوليها من مقابلة البشير او الاجتماع به ويبتعدون عنه بعد السليم من الاجرب بسبب مذكرة القبض الصادره بحقه من المحكمه الجنائيه الدوليه في لاهاي بجرائم الاباده الجماعيه باقليم دارفور غرب السودان وهذا ما يعلمه حتي تلاميذ المدارس الي هذا الدرك من الهوان وصلنا ونمل شالا او شالا نمل كما يقول المثل الدارفوري بعد ان كان صوتنا يجلجل ورؤوس الدبلوماسيه السودانيه ووزراء الخارجيه يضيئون المنابر بفكرهم الوضئ علي
مر العصور والدهور الدمقراطيه وحتي العسكريه التي تعتمد علي التكنوقراط
الاكاديمي المميز والرفيع وكنا نصنع الاحداث والتاريخ ونشارك بقوه وجداره
ورحم الله محمد احمد المحجوب ومبارك زروق وغيرهم من الانجم الهاديه.
قيف لسع تعال واسمع… الدباب وزير خارجية السودان ملك السيخ والاسمنت
يتحدث لبرلمان الانقاذ عقب احداث هجليج او قل فضيحة هجليج العسكريه
والدبلوماسيه والتي خسرها وبعضم لسانو لبرلمان الانقاذ عندما اعترف بتفوق الخطاب الاعلامي لدولة الجنوب الوليده والكلام لكرتي الذي كان يصل
باللغتين الانجليزيه والفرنسيه لكل الدول الافريقيه بينما كان خطابنا
محصورا في منطقتنا ودعا البرلمان الي دعم مبادره لقيام قناة ناطقه باللغه
الانجليزيه والفرنسيه واللغات الافريقيه – انتهي الاقتباس
هذا اعتراف صريح بقلة كفاءة ومهنية الكثير من سفراءه وقلة خبرة سفارته
مقارنة بدولة جنوب السودان الحديثه والفتيه وماهي الغرابه في ذلك فاليكم
عينة سفراء المشروع الحضاري والانقاذ بتاعين كلو .. سفراء الهنا
دبلوماسيين ودبابين،مجاهدين اركان حرب وجهاديه – ان جلبنالهم السم انتزعو السعيه جهاديه الاونطجيه الذين يعشقون الحروب ويقتاتون من شرها ولكي لاننسي خلفياتهم وتاريخهم – الدباب سفير كمال حسن سفير السودان الحالي في مصر سفاح معسكر العيلفون 241998 عشية عيد الاضحي المبارك عيد الفداء الدباب كمال هذا سفح دماء اكثر من 117 روح فداء للتمكين والقوي الامين بروح دبلوماسيه او دبابيه
رفيعة الشيطنه قتل هولاء الشباب رميا بالرصاص او غرقا في النهر والنهر
يطفح بالضحايا والدماء الفانيه ولم ترف عين الطاغيه بليل بهيم قتلهم
وانكر قتلهم اهال عليهم التراب في مقابر جماعيه وقد كان مدير مكتب
المؤتمر الوطني بالقاهره تم ترفيعه الي دباب بدرجة سفير اي دبلوماسي!!
ارفع مافوق العين!! وتعجب
– ثم السفير مجاهد حاج ماجد سوار سفير السودان في ليبيا حديثا هذا السفير
المجاهد الدباب اعلن الجهاد في العباسيه تقلي جبال النوبه ابان
الانتخابات التكميليه لولاية جنوب كردفان وكان من اهم اسباب الحرب في
الولايه هذا الدبلوماسي الدباب في مقر حاضرة شمال كردفان الابيض في خطاب تعبوي لاشعال حرب جبال النوبه جنوب كردفان شمال كردفان الابيض 17 مارس 2012 خلال تدشين حملة التعبئه والاستنفار لتعمير نار الحرب فيما سمي لواء الردع قائلا السفير دباب مجاهد الركن ان هذا الاحتشاد انفاذ لاوامر الله
تعالي وان قرار رئيس الجمهوريه بفتح المعسكرات اعاد الروح لمؤسسة الدفاع
الشعبي العملاقه …. الخ انتهي بالله ده دبلوماسي ده دبلوماسي ولا رباط
جعل رئيس الجمهوريه الله عديل !! قف تامل!! واستعيذ
اشهر هذا السفير سلاحه الشخصي داخل البرلمان ضد الاستاذ ياسر عرمان
السكرتير العام للحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال في جلسه برلمانيه.
في مثل هذا التخبط الممسوس بالجنون في اروقة الدبلوماسيه السودانيه من
مفرق راسها حتي اخمص قدميها يصبح عمل الدبلوماسي المحترف كالحرث في البحر
او القابض للريح … او التائه في عتمور ابو حمد او كمن فقد صوي الطريق
في صحراء في ليله ظلماء عاصفه ويمسك راسه وهو اميم.
– خطاب لمندوب السودان في منظمة الامم المتحده ارفع تجمع اممي مراة
العالم … في جلسه لمجلس الامن يطلب الغاء التهم الموجهه لرئيس بلاده
عمر حسن البشير والموجهه من المحكمه الجنائيه الدوليه وقد دفع في مرافعته
تلك بقوله ان عمر البشير قد اوفي بكافة التزاماته في اتفاقية السلام
نيفاشا وعمل باخلاص لضمان حرية وشفافية الاستفتاء واحترام رغبة الشعب
الجنوبي في الانفصال …. ثم ختم فقرته بنص الايه القرانيه ((وهل جزاء
الاحسان الا الاحسان))؟
تجد نفسك تري من يؤذن في مالطا عيانا وفي كل الدنيا عبر الميديا ..
الدبلوماسي الانقاذي الدبابي المجاهد والذي يعيش في عهود الظلام لحظه
العاثر زامن عصر صراع الحضارات والعولمه وعصر انفجار المعلومه
الدراماتيكي ومحاولة ترويضها ببلغرافيا… وانشاء مراكز المعلومات
وبنوكها لصناعة القرار وزمن اعلاء قيم العداله- واحترام ونصرة الحريات،
واحترام حقوق الشعوب ورغباتها وفقا لمبادئ القانون الدولي والقانون
الانساني وعهديها الدوليين للحقوق السياسيه والمدنيه ميثاق الامم المتحده
رغما عن ذلك نجد سعادة السفير بالامم المتحده يستشهد بالايه الكريمه من
القران الكريم محاولا اقناع العالم العلماني الذي يكيل بمكيالين او
المسيحي الصليبي اليهودي حسب ادبياتهم المتقاصره وقد تشابه عليه البقر
ولم يفرق بين جلسه في مجلس الامن وجلسه في الحرم ، او بين مؤتمر الحركه
الاسلاميه… والجمعيه العامه للامم المتحده انه لامر عجاب!! علما بانه
دبلوماسي محترف!!
وهنا يقفذ سؤال محير هل الخارجيه السودانيه تعرف وتفهم ما تقول وتضع
اعتبارا لجدلية لكل مقام مقال .. ام تمني نفسها وتفكر ما تشتهي و تصدق لا
تتعجب قارئ الفاضل .. نعم
غزل الدبلوماسيه السودانيه !!في وزيرة الخارجيه المورتانيه:-
الناها بنت مكناس اول امراءه تتقلد هذا المنصب الرفيع اوقعها حظها العاثر
في براثن دبلوماسي التسيس والتمكين والعين الذايغه.. الدبلوماسي تعيين
سياسي عبدالله الازرق مدير الاداره العربيه بوزارة الخارجيه السودانيه
وقتها وسفير السودان بلندن حاليا.. مدعي حرق السفاره الازرق تاها واها في
الناها ولولاها.. غزلا ((بكي عديل كده )) خارجا من العرف والمالوف في ظل
دولة الشريعه وماجيسترها واسلام معرفتها ودبلوماسية اوامر وقيم السماء
المدعاة.. وهذا جزء من نسيبه الموله
ماكنت اعرف كيف الشعر لولاها حتي تبدت ولاحت ثناياها
اسال الناس عن قلبي واحسبه قد ذاب في حسنها او عند يمناها
بينما في ظل الدوله العلمانيه والمدنيه كان قامتنا الراحل المقيم محمد
احمد المحجوب وفردوسه المفقود رثاء علي فقدان الاندلس… ونونيته الرائعه
الفردوس المفقود
غير فصاحتك دي البخليهم ياكولك شنو
او كما قال القط للفار
ابتسامة بنت مكناس تثير غضب موريتانيين
ابتسامة بنت مكناس تثير غضب موريتانيين
وكالات
الخميس 24 مارس 2011 – 14:43
ارتفعت اصوات معارضة داخل موريتانيا للمطالبة بإقالة وزيرة الخارجية الموريتانية بعد ان دبج شعراء من السلك الدبلوماسي السوداني قصائد غزل في جمال الوزيرة التي بالكاد تتجاوز الأربعين.
وقالت صحيفة “السراج” الموريتانية في تعليقها على بعض القصائد السودانية انه من غير اللائق وفق الاعراف الدبلوماسية والحركات النسوية في العالم أن “تتحول سيدة تقوم بتمثيل رسمي لبلادها إلى مجرد امرأة مثيرة لغرائز اللوعة والوجد، حيث دبج دبلوماسيون سودانيون في وزيرة الخارجية الموريتانية (الناها بنت مكناس) ابان زيارتها للخرطوم في الفترة الماضية قصائد غزلية في رائدة الدبلوماسية الناعمة”.
واضافت الصحيفة ان عبد الله الأزرق الدبلوماسي السوداني ارسل إلى إلى وزيرة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي الموريتانية (الناها بنت مكناس) قصيدة غزلية بعنوان “محيا الناها” وأوصى أن تبقى قصيدته طي الكتمان.
وقال الشاعر الدبلوماسي في قصيدته:
يا أعين الخيل قلبي اليوم مستلب
من سهم عيني مهاة كم تمناها
ويبدو أن الأزرق ألهم بعض الشعراء من السودان، فنسجوا قصائد شعرية عن انبهارهم بجمال الوزيرة الممشوقة القوام فضلاً عن ابتسامتها الساحرة التي تكشف عن أسنان جميلة.
ويعرف عن بعض المشارقة في موريتانيا حبهم للموريتانيات بثيابهن المحتشمة وأجسادهن الممتلئة، حيث قالت إحدى القصائد:
ما كنت أعرف كيف الشعر لولاها
حتى تبدت ولاحت لي ثناياها
فقلت برق بدا أم أن بي سنة
أم أن ما كنت قد أبصرت فاها
إلى قوله:
اسائل الناس عن قلبي واحسبه
قد ذاب في حسنها أوعند يمناها
وطالب نشطاء موريتانيون على الانترنت الرئيس محمد ولد عبدالعزيز بالغيرة على الوزيرة المتغزل فيها، وتجسيد ذالك بإعفائها من منصبها ومنعها من السفر خارج البلاد.
وقال أحد المدونين غاضباً إن العرب “لا يرضون بتشبب أحد ببناتهم، وكانوا يمنعون من يعرفون أنه تشبب بهم من رؤيتهم”.
وأضاف “على الرئيس ولد عبدالعزيز أن يمنع شعراء السودان من رؤيتها مستقبلاً بعد هذا الغزل الفاضح والمشين”.
وقالت صحيفة “السراج” ان “ذلك لا يخدم التنمية والسلام في جنوب السودان، كما انها لا تدخل ضمن التوجيهات السامية لرئيس الجمهورية بالنسبة للضيف الموريتاني، زيادة على انها من دون شك لا تخدم العلاقات الدولية ولا قضايا امتنا العربية والاسلامية”.
ورأت الصحيفة في الغزل السوداني خروجاً على الأعراف الدبلوماسية، واعتبرته تصرفاً غير لائق ومهين، ورأت في المسألة رؤية دونية للمرأة التي جاءت تمثل بلدها.
يذكر ان “الناها بنت مكناس” تولت وزارة الخارجية في يوليو 2009 بأول حكومة أعقبت رئاسيات.
وأثار ذلك التعيين حينها جدلاً في المجتمع الموريتاني المحافظ وموجة انتقادات واسعة وصلت إلى منبر جامع نواكشوط الكبير، حيث لم يرق تكليف سيدة برئاسة الدبلوماسية الموريتانية لإمام الجامع ومفتي موريتانيا الشيخ أحمدو ولد لمرابط، الذي أفتى بحرمة سفر الوزيرة بدون محرم، منتقداً جولاتها المكوكية خارج البلاد وأسفارها الكثيرة.
جماعة المؤتمر لا يختلفون عن الصعاليك و الصعاليق سوى ان الصعاليك و الصعاليق معافون و يمارسون صعلكتهم على راحتهم كمرحلة ثم يهيديهم الله فيلتزموا بالسلوك المجتمعي المثالي و لكن صعايك الانقاذ مرضى نفسيون كبقية اهل الانقاذ و سفهائها، فهم من بيئات تنكروا لها و استكبروا عليها و رفعوا شعارات دينية لا يؤمنون بها بل يتخذونها سبيلا للمغانم و يشتهون كل قبيح فيتورعون عنه جهرا امام الناس و يمارسونه سر، فهم دوما في صراع نفسي مرير، مشوهة انفسهم و يعانون العديد من العقد النفسية و الاجتماعية، و ما شعر السفهاء من دبلوماسيي الغفلة الا مؤشر للحالة النفسية التي يعيشونها ، و قد اصبحوا يجاهرون بفسادهم و عهرهم بعد التمكين و بعد ان حموا انفسهم بالسلطة
هذا السفير يا خوى عووضة مدعى ساكت وعينه طايرة وللماعارفنه انو متزوج ثلاث مرات واخر واحدة كانت حلبية , ولم يفلح فى اى منهن, وهو مدخن بشراهة , قليل ادب بذىء اللسان ولئيم سريع الغضب و الانفعال وابعد ما يكون عن ابسط مقومات الدبلوماسى- ولكنه التمكين ياخسارة الدبلوماسية وياحليل ناسها, وبقول لذلك الصعلوك متيم الناها:
اهلك ياسودانا كرام وعزاز مابقولوا الكلام الفاضح
جار الزمن ياناس وطال فينا القصير اب حديثا جارح
النار تلد الرماد يا غراب الخلاء الهرم اب سوادا كالح
انا اسمح من منها بس ما دايرة الاهبل دا يتغزل فيني
ود عووضة يالئيم ……نجطه دبلوماسي الغفلة والزمن الأغبر نجاط الفحم!!!!!!!! الخارجية السودانية أصبحت مرتع لانصاف المتعلمين بل وللفاقد التربوي في أحيان كثيرة والأمثلة كثيرة ومنها قنصل السودان في هولندا والذي أشار وأمام أطفال ونساء ب عضوه التناسلي !!!!! فعلا كل إناء بما فيه ينضح….. هذا هو مشروع بني كوز الحضاري !!!!! لك الله يا وطن….
يا جماعة الخير دى راجلها وين ؟ لو ما عندها راجل اعملو لى كشف تبرعات تحت عنوان ادفع عشرة جنيهات تخدم عريسا عشان اصلح حالى واتزوجها واريح ناس الخارجية منها بشرط تصدقوا لى بكلاش عشان اطخ اى دوبلوماسى يجى بشارع بيتى ابتغاء الفتة والتغزل فى زوجتى ولا الشرع يحرم ذلك على ؟
ما حدث من ذلك الدبلوماسى لا يمكن ان يحدث فى اى بلد من بلاد الدنيا..ولكننا لا يمكن ان نلومه الا ان كان يجوز لوم المشلول على عدم قدرته على المشى … حظ السودانيات من الجمال قليل جدا ..واذا وجدت سودانية جميلة( عن طريق الطفرات الوراثية ) وهو من سابع المستحيلات.. فلا يمكنك ان تراها ابدا فسيخبئها اهلها خوفا من عيون الحاقدات والحاسدات الشينات.. !! لذلك نحن نتعايش مع صنف الحريم العندنا ده ونحن مكرهين ( على مضض ) بسبب قلة الحيلة….ولذلك لا الوم ذلك الرجل على طيران عقله فالمراة الجميلة (( يخر دونها الشامخ الجبل )).
والله انتو عواليق ماعندكم ذوق ولا اى نظرة جمالية حرم الهندى عزالدين الشهير بعز الطين اسمح واقيف واجمل من الناها بنت مكناس
الحمد لله وزيرة خرجية ناكستان السابقة (هنا جيلانى كهر ) مازارت السودان
والله كان تسمعوا وتشوفو العجب -ومااظن العجب يقتصر على السفراء وحدهم
..بالله ياحماعة الخير شوفوا صورة الوزيرة الباكستانية السابقة وادونا رايكم
أول حاجة القول الإسمو اﻷزرق هذا أحوص. خلقة ربنا و لا إعتراض ولكن يكون كوز و يتحرش لفظيا بإمرأة أجنبية ري فيها كلام
تانيا إسمو ” اﻷزرق” و موريتانيا لﻷسف لسع فيها تجارة رقيق يعني صاحبنا هذا لو لموا فيهو هناك يبيعوه و يشتروه زي الترتيب. فشنو؟ قولوا ليهو بطل قلة أدب و إحترم نفسك
قال سيدنا علي رضي الله عنة *من لانت أسافله , صَلُبَت أعاليه ومن صُب الماء بين فخذيه ذهب الحياء من عينيه. – فمن العار علي النخب الدبلوماسية السودانية السابقة ان لا نسمع لهم صوتا تنديدا وادانة واحتجاج رسمي تحت ظل هؤلاء الاوباش وفي مطلع القرن الحادي والعشرين علي هذا الحال جميع السفراء مجرد افواه ناطقة ينتقدون ويذمون دول العالم الاول العرب وهم يدرسون ويعملون به ليتهم يدركون انهم فاشلون
العصبجي خريج الانادي السفير سابقا والوكيل حاليا صاحب دبلوماسية الجملة الشهيره (البعره والبعير ) هو والله عنقريب القد السو ليه كراب انه واحد من القذارة التي لا يمكن تطهيرها بالماء النقي وما هو الا هالك وذو نسب في الهالكين عريق الخارجية ضمت كوكبة من الشعراء والادباء الفطاحلة شعرهم وادبهم كان رسالة للجميع تعلمنا منهم هذبوا الاحاسيس والمشاعر صلاح احمد ابوامنة حامد والحردلو والمجذوب وجمال محمد احمد عبدالهادي الصديق غير العازفين و اصحاب الذوق السليم الرفيع كانوا طبقة من النبلاء المحاربين الشجعان باتت خارجية السودان بين قراصنة الدبلوماسية الرسالية المنحطون الصعاليك ابناء الافاعي ف اختلف الزمان والمكان كم قال المجذوب ( وخلقت المدائن كالحات **** وفي احشائها رخم وبوم )
هي لله هي لله لا للسلطه ولا للجاه اذا كان رب البيت للدف ضاربآ فشيمة اهل البيت الرقص و الطرب او مثل اخر اذا كان دليل قوم غراب لدلاهم علي الرمه {الجيفه}هذا هو المشروع الحضاري الانقاذي المتاسلم فماذا نرجو من هؤلاء غير هذا
من واجب زوجها ان يرفع دعوة رد شرف فى الاعتداء اللفظى على حرمته, ومن حق ابنائها معاقبة المتغزل والتعريض بعرضهم , والشريعة تشدد على عدم التعريض وابداء الرغبة فى خطبة المعتدة , اما مغازلة المتزوجة فتدخل فى استباحة الحرمة والتعدى على حدود الله سبحانه .
الاخ عبدو
شكرا جزيلا للتصحيح
الاخ الحسانى -سلام
يمكن يفكروا يغيروا شوية من بقر كافورى . فقد ورد فى الذكر الحكيم قوله تبارك وتعالى (( ان النفس لاتصبر على طعام واحد ))