أخبار السودان

خطيب المسجد الكبير: صمت حكومة البشير “المخزي” اضاع حلايب

الراكوبة

انتقد امام وخطيب مسجد الخرطوم الكبير الشيخ كمال رزق بشدة صمت الحكومة السودانية تجاه قضية “حلايب” وقال ان “الصمت المخزي” دفع (6) عساكر مصريين لتقرير مصير حلايب وتحويلها من قرية الى مدينة واضاف :” اصبحنا صغارا ًواذلاء بعد ان كنا اقوياء”. وحذر رزق في خطبة الجمعة امس الحكومة المصرية من التورط اكثر في قضية حلايب قبل ان ينصح الحكومة السودانية باللجوء الى التحكيم الدولي لحل النزاع.
وقال رزق : ” حلايب محفورة في دواخلنا وقلوبنا وهي أرض سودانية خالصة”. واشار الى أن حلايب قضية شعب وليست حكومة وإن سكت يوما لن يسكت طويلا.

[SITECODE=”youtube CfSOrXLHq6E”]..[/SITECODE]

تعليق واحد

  1. حلايب سودانيه وانا الشاهد الحى لانى كنت وقتها ضابط احتياط فى الجيش بعد تخرجى من الجامعه وجاء حظى التعس ان اكون من ضمن قوات شلاتين لانى ماعنديش واسطه …….وهجمنا فجرا على الجنود السودانيين بعد صدور الاوامر بالاحتلال ولكن كانت الاوامر صارمه جدا بعدم ضرب النار او حتى جرح اى جندى سودانى ….وبالفعل تم هذا ….وكنا جميعا مندهشين ومستغربين جدا سواء مصريين او سودانيين ليه حصل كده عشان احنا كنا اصحاب لايفرقنافى الحدود غير صف مرصوص من الحجاره وكنا نأكل سويا ونشرب سويا ونفطر فى رمضان سويا ونصلى سويا مره الامام سودانى ومره الامام مصرى
    لكن ماعرفناه جميعا ان الموضوع ده كان مترتب بين مبارك والبشير وتنازل البشير عن شلاتين وحلايب مقابل عدم محاكمه على عثمان طه والترابى جنائيا امام المحكمه الدوليه وده فعلا كان حايحصل عشان مصر كانت حاتتقدم بدعوى للامم المتحده لملاحقتهم والقبض عليهم …وساعتها كان البشير مطلوب جنائيا فى لاهاى فتم هذا الاتفاق المشين …احب اقول ان الموضوع بعيد عن الشعب المصرى ان الموضوع ساسه مع بعض ووقعنا احنا الشعبين فيه ….لما كنت فى السودان من 4 سنوات تقريبا لاتتخيلوا مدى احساسى انى وسط اهلى وناسى اكتر من مصر نفسها ….وبحكم عملى انا سافرت دول عربيه كتير ولم اجد اى شعبين قريبين من بعض زى السودانيين والمصريين …واسئلوا اى سودانى بنزل القاهرة هل بيحس بغربه وكذلك المصريين لايوجد اى احساس بالغربه فى احضان البلد المؤمن المؤدب المحترم السودان
    هذا ماحدث بغض النظر عن رأى السودانيين اللى بيتكتب فى الراكوبه من شتيمه وانفعال والذى ارجو من الله ان يتوقف هذا الاحتقان لان الشعب المصرى لايعرف ماحدث بسبب الاعلام المضلل وبعض النعره الجاهله ….واوعو تتخيلوا او تفكرو فى يوم من الايام ان فى عسكرى مصرى حايقبل او يوافق ان يرفع السلاح فى صدر اخوة السودانى نهائيا هذا لن يكون
    والسلام عليكم ورحمه الله

  2. كلام الاخ الفوق النوبي مظبوط والكلام دا قالو لي برضو زول مابفارق بشه وين مامشه..قال لي الحنك دا في زياره مبارك الاخيره للسودان القفلو ليها شارع المطار دي وكانت زياره سريه استغرقت ساعتين وبشه عشان يكسر تلج بعدها اتبرع كان بكميه ابقار واضاحي لمصر فوق ال5000 راس بالسر

  3. صدقت يا شيخ رزق
    هي كلمة حق
    والا لماذا يسكت نظام البشير المتهالك
    لماذا يسكت بوقه المتخاذل
    لماذا يمنع البشير من زيارتها ويزورها خنزير مصري
    لماذا تقام فيها الانتخابات والاستفتاءات المصرية ويمنع السودان
    انه زمن الذل والهوان وزمن الاستكانة والكذب والرقص الفارغ
    والفرح المصنوع والمدبوغ بجرح الوطن النازف
    زمن اليد اليمنى التي تكبر الله واليسرى التي تسرق دون حياء

    انه زمن الانقاذ فهذا زمانك يا مهازل فامرحي
    لبس العباءة من يسب الهنا واطال لحيته الدعي الاجدع

    وانتن يا اخوات مهيرة لا بواكي لكن

  4. حلايب الان مصريه بكل اسف ..تنازل عنها البشير مكرها بعد فشل محاولة اغتيال حسنى مبارك .ووقع على وثيقة التنازل بجانب الرئيس على عثمان النائب الاول آنذاك .. وحسن الترابى رئيس المجلس الوطنى آنذاك وذلك مقابل مقابل طى الملف وعدم تحويله الى مجلس الامن وطلبوا ( الستره ) بعدم الافصاح عن الوثائق .اى واحد من هؤلاء العملاء والخونه الثلاثة يصرح بأن حلايب سودانيه ستجدون اوراق التنازل منشورة فى صحيفة الاهرام ملء الصفحة الاولى .الخونه يعيشون وسطنا ويتنفسون ..اتحدى اى جهة اعلاميه ان تأخذ تصريحاولو تلميحا من اى واحد من هؤلاء الخونه بائعى الوطن بان حلايب ارض سودانيه .

  5. نهر النيل
    عاشق السودان
    **************
    عفواً إدارة العملاقة الراكوبة
    تعليقي الذي ارسلته الان كان رداً على تعليق الاخ النوبي الذي جاء في سياق الخبر.

  6. وين الشيخ امام المسجد كان موجود عندما كانت حلايب في حكم الأنقاذ ولماذا

    لم بطالب بتعميرها وتعليم ابنؤها ونشاء المدارس فيها

    فليقل ابن حلايب كلمته ولماذا لم يتكلم الشيخ عن دارفور ومايحدث فيها من المجازر

    ام الموضوع خيار وفقوس

  7. نهر النيل
    عاشق السودان
    **************

    نحن الشعب السوداني
    لسنا معنيين بماارتكبته ايدي الخونة الجبناء عديمي الكرامة في هذه الجريمة النكراء
    ولايحق بأي حال من الاحوال لرئيس او غيره التصرف في ارض الدولة المملوكة للشعب السوداني
    مهما كانت الاسباب والدوافع.
    نحن الشعب السوداني
    نحذر العصابة المصرية الحاكمة هناك بأن العصابة الجاثمة على صدورنا تتهاوى الان وعلى وشك
    الزوال وقريباً ستكون في بلدنا حكومة قوية ووطنية حينها سنحرك جيوشنا لنحرر ارضنا ثم ندك السد العالي كردة فعل لإحتلالكم ارضناولا عدوان إلآ على الظالمين.

  8. ربيع عبد العاطي طلبت منه المزيعه ON TV ويإلحاح شديد لدرجة الاستجداء ان هل مثلث حلايب سوداني ام مصري والله بأسئلة المزيعة المتكررة والملحة ذكرني بالكلب الغريب بين كلاب الحلة ينهشه هذا من اليمين فيلتفت إاليه وهو يعوي خوفا على ذيله وينهشه آخر من الشمال فيجلس على ذيله لحمايته لم يستطع ان يقول ان حلايب سودانية لأنه يخاف على حكمه كما يخاف الكلب على ذيله فحقا حكم الانقاذ في السودان لايساوي ذيل كلب فلا تعجبوا اذا تشظى السودان وتفتت اذا كان على رأس الحكم مثل هذا الكلب

  9. اثارة الفتن والحروب من هذا الاخرق وعبر المايك يحرض فقط جميل بما انه حلايب ضاعت من بين يدي ولاة نعمتك عليك بتجييشششششششششش الغوغاء اتباعك في مسجد الخرطوم والشوارع كون كتبة كاربة واطلق حي علي الجهاد ي خيل الله اركبي ربح البيع علك تفوز بحسان الجنة واعمل حساب عضوك التناسلي اذا فطست ان لا يصيبة مكروه لتمارس عادتك الجنسية كما فعل الافغاني الانتحاري حمي عضوة بحديد لو مات هو ف يكون عضوة بحالة جيده ويعاشر 72 حورية

  10. المغلوبة على امرهاكالعادة, النظام السودانى يخذل شعبه المغلوب على امره.94
    الله يخذلك ياربيع زى ماخذلت رعيتك. والله بالجد نحن امة ضئيلة اذا كان يحكمنا امثال هؤلاء. المذيعة تستجديه ان يجاوب: حلايب سودانية ولامصرية, وهو بكل جبن لايريد ان يرد. الم يغدر الجيش المصرى بنا وكنا نحسبه يحرس حدودنا الشمالية, ويقتل جنود سودانيين. الم تسمع قوله تعالى: {فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ . الله يخزيكم, ماتركتم طريق فيه مذلة لرعيتكم الا سلكتوه. والله لن يفلح شعب يعادى ويخالف شعبه

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..