قوات موسى هلال تهاجم منزل ناظر قبيلة التاما بعد لجوء معتمد “سرف عمرة” إليه.

ما يدور فى سرف عمرة هو ثورة حقيقية ضد النظام وازلام الوالى المحاصر فى قصره بالفاشر وكل سرف عمرة ضد كبر الوالى ومع الشيخ العظيم موسى هلال حفظه الله
المجدوالخلود لشهداء الصحوة الثوريةوعاجل الشفاء للجرحى

المعتمد هرب بموتر لمقر اليوناميد

قوات موسى هلال تهاجم منزل ناظر قبيلة التاما.
وتطالب مليشيات مسلحة بالمعتمد وتريد القبض عليه حياً او ميتاً، ويعتقد انهم يتبعون لقوات موسى هلال المنتشرة بالمنطقة.

أيها الحاقدون على الشيخ موسى هلال … مالكم كيف تحكمون؟ لماذا الإتهام غير المؤسس؟
كيف تكتبون عبارتين متناقضتين في موضوع واحد؟
هل القوات تتبع للشيخ موسى هلال أم يُعتقد أنها تتبع للشيخ موسى هلال؟
نرجو التأكد من الخبر في البداية وبعد ذلك نقله. فما آفة الأخبار إلا رواتها؟
ولا دا حقد على الشيخ موسى هلال من زمرة العواطلية من مجموعة كبر ومن لفّ لفُّه؟

******* Welcome Somaliazation in Sudan ***********

بلا اجتماعات ولا يحزنون ويا كمال انت انسان غبي وعارف انو المنطقه لم يكن فيها من يحميك سوى الاداره الاهليه وهذا سبب غباءك وثانيا انت تعلم تماما ان كبر يريد الخلاص منك منذو الاطاحه بك من الصندوق عموما غربت سمعه البرتي وما الداعي ان تحتمي باليوناميد وتلوز بالفرار وتترك العمده في معمه قبليه مظلم العواقب موت انت وكبرك

موسى هلال الامى مصاص دماء وصل هو ومجموعته الى السودان بعد ان طردوهم من النيجر _ لا يستطيع العيش بدون اراقة دماء

في خلال يومين، تقتل مليشيات موسي هلال تاجرا امام منزله بحي الهوارة وسط الفاشر، وتهاجم منزل الناظر محمد شريف بسرف عمرة بحجة إختباء المعتمد داخل المنزل، وتستهدف المنزل بالدانات حتي الدمار الشامل. مع العلم بان الناظر، مثل الشيخ تماما، زعيم قبيلة له ما له من احترام وتقدير من كافة افراد قبيلته وعضو مجلس تشريعي الولاية ويمثل رمزها. كان من الممكن التفاوض معه بشان ذلك المعتمد (الجبان) في نظري، والذي تسبب في ترويع اسرة آمنة بل مدينة كاملة وكاد ان يتسبب في اشعال فتنة. أو كان من الممكن دخول المنزل مثلما تدخل قوات الشرطة أي منزل وتفتشه. وتقبض علي معتمدها وتذهب به اذا كان فعلا مختبئا هناك. ولكن أصحاب الاجندة، ليس لديهم ما يكفي من الوقت لفعل ذلك. نسال الله الرحمة للمتوفين ونتمني عاجل الشفاء للجرحي والمصابين.
الا تكفي الدماء التي سالت ولا زالت تسيل لاكثر من عشر سنوات. وهل يعقل ان يموت الناس نتيجة مؤامرات المؤتمر الوطني في المنطقة، ليبقي كبر واليا للولاية وموسي هلال زعيما للجنجويد و(سيدنا) عمر خليفة للمسلمين؟؟ هل يعقل ذلك؟؟ ….. في دارفور، روح الانسان صارت أداة اللعب الرئيسة بالنسبة للطامعين، تماما ككرة القدم التي لا يمكن أن تقام اي مباراة بدونها.

بعد السلام عليكم و رحمة الله.ندين و ننكر بشدة ما بدرة صباح اليوم بمحلية سرف عمرة من قبل المجموعات الارهابية المسلحة التي تريد زعزعت استقرار امن محلية سرف عمرة الحنينة الجميلة الابرياء اهلها.ان الله ينصر الحق طال ام قصر ربنا ينصرك ايها الناظر محمد شريف لانك دائما مع الحق .السودان حقا يحتاج الي ابطال مثلك .انت تحمي ضيفك ومن يستطيع ان يمنعك من فعل ذلك .فالموت احون من ان تترك يقتل ضيفك امام عينيك .مهما يكون من هو ضيفك.انت تم الهجوم عليك في منزلك يريدون قتلك و نجاك الله .لانك علي حق.من هم المجرمون ؟ و من ارسلهم و لماذا ارسلوهم؟ لا احد يستطيع ان يجيب جواب قاطع.إلا اولائك الذين ارتكبوا الجريمه.حتي لا يتهم قوم باجمعهم انهم افراد منهم وليس كلهم .وتكون شرارة حرب لا نهاية لها كما يريدها الحكومة الظالمة القاتلة لشعبها .اذا لم تكن ذلك امانيهم فكيف لدولة تتركة محلية بقدر سرف عمرة بدون قوات مسلحة نظامية و قوات الشرطة.ما السبب من وراء ذهاب المعتمدالمسكين الي محلية سرف عمرة ؟انها مكيدة مدبرة من المركز لفتنة اهل سرف عمرة وليس إلا.يا اهل سرف عمرة اجمع اقفوا وقفة رجل واحد ولا تتركوا لعبت اهل القصور و العمارات و الراحات تفتك بكم. دمتم و دامت حياتكم و انتم اعزاء شرفاء.يحكمكم من يستطيع ان يحميكم ؛

سرف عمره بلدي الحبيبة دخلوك المرتذقة من كل باب وحولوا جنتك الي جحيما اصبح النيجري سيد البلد وخلي أسياد البلد بلا نصينا من هو الاسمو موسي وأين جاء هو من معه الى البلد الحبيبا ضرب وتدمير ونهب وقتل الأبرياء بلا تحويدا وكبر الحرامي يتفرج في الناس يقتلوا دون رحمة هو عبدو دؤود لقروش الولاية عاملينها وسيدا

ربنا يجنب السودان وشعب السودان الفتن ما ظهر منها وما بطن

العرب ديل اصلا ما بيقعدوا ساي (( وزي القول ( الاعراب اشد من القتل ) ))

الهجوم علي منزل ناظر قبيلة التاما (محمد شريف ) كانت باداء بان المعتمد احتمى بمنزل الناطر
وهذه كذبة يمتحنها الجنجويد وخاصة موسي هلال في اخفاء المر الحقيقي علي وهي قتل ونهب واختصاب
النساء وحرق الاطفال , لكن بالرغم من ان قوات موسي هلال المدعومة من الحكومة منذ 2003 , لكن بقدرة الله تمكنوا ثلاثة من ابناء التاما وهم حراس الناظر في الدفاع عن عرضهم بكل بسالة حتى اجبروا العدو بالانسحاب , وموسي هلال الان يريد ان يبيد كل القبائل هناك بامر من الحكومة السودانية لكي يبقي شمال دارفور ملكا له , لكن هيهات هيهات , مهما كان قوتك ودعمك من الحكومة مباشرة لكن اعلم سوف ياتى اليوم وتتزوق الصاع صائين واتمنى ان الله يحمي اهالي دارفور اجمع من الظلم الدائر من 2003 , وندعو المنظمات الانسانية الدولية في الوقوف بحزم في وجه العدو , وربنا يكفينا شر القتال .