الشلوخ في السودان.. عادة قديمة ذات دلالات

عادة الشلوخ عرفها السودان منذ القدم، خاصة في أقصى الشمال، ويرى مؤرخون أنها بدأت منذ عام سبعمائة وخمسين قبل الميلاد، وهي علامات في شكل خطوط علي الوجه، بعضها على هيئة خطوط أفقية مستقيمة، وأخرى مائلة، وبعضها هلالية الشكل عند الرجال والنساء.
ويضع السودانيون (الشلوخ) أساساً للتمييز بين قبيلة وأخرى، وأيضاً بقصد الزينة، وتختلف من قبيلة لأخرى، وعرف جنوب السودان عادة الشلوخ، لكنها توضع عندهم في الغالب على الجبهة.
ومن أشهر أنواع شلوخ الرجال، الواسوق والشبور، ولا تختلف شلوخ النساء عن الشلوخ التقليدية عند الرجال كثيرًا، ولكن النساء يضعنها على الخدود بغرض الزينة والجمال والموضة في الماضي، ومن أشهرها العارض والمطارق.
تتم عملية الشلوخ عادة للرجال في سن مبكرة لا تتجاوز الخامسة على الأرجح، وتؤخر عند الإناث، ربما حتى يبلغن العاشرة من العمر، وتتم عادة عن طريق الحجام أو المزين أو البصير (الطبيب البلدي).
بينما أصبحت الشلوخ ذات دلالات ومعاني دينية عند الرجال، وخرجت بذلك عن المفهوم القبلي الضيق بالانتماء للقبيلة، فانتشرت أنواع معينة من الشلوخ بين مريدي ومتّبعي الطرق الصوفية باتجاهاتها المختلفة.
وتعتبر الشلوخ من العادات والتقاليد المورثة التي كانت متأصلة بالمجتمع السوداني في الماضي القريب.
وعلى الرغم من اندثار هذه العادة المتفردة في ظل التطور العام، إلا أنها لا تزال ماثلة، خاصة في وجوه كبار السن.
ويري البعض أن أسباب اندثار الشلوخ في الوقت الراهن يعود للألم الشديد الذي تسببه من جراء الجروح، والأثار الصحية الخطيرة المترتبة عليها، خاصة أنها تجرى بواسطة (الموس) وغالبا تكون غير معقمة ومن دون تخدير، وتقوم بها سيدات مختصات.
وكما مجد الشعراء هذه العادة، وصوروا “الفتاة المشلخة” في أبهى صور الجمال، ساهم فن الغناء في السودان في اندثار تلك العادة بالتغني والتغزل في الخدود المشلخة، مثل الشاعر السوداني المعروف عبد الرحمن الريح في أغنياته (أنت حياتي )، حين كتب (ماشوهوك بفصادة علي الخدود السادة طبيعي خلقة ربك ما دايرة زيادة مع لونك الأسمر ورد الخدود محمر لا بودرة لا أحمر).
كما تغني الفنان السوداني حسن عطية بأغنية (يا جميل يا جميل يا سادة حبك جنني زيادة )، وتكاد الآن عادة الشلوخ في السودان تنقرض إلا في بعض المناطق الريفية النائية، مع انتشار الوعي، وتحرر المجتمع السوداني من هذه العملية.
يذكر أن عادة الشلوخ موجودة في كثير من البلدان الإفريقية مثل إثيوبيا ونيجريا وإريتريا. وتكثر خاصة بين المسلمين، أما في البلدان العربية فلم نجد إشارة صريحة لهذه العادة، بل يقال إن العرب كانوا يستعملون ألفاظاً أخرى للدلالة على عمليات شبيهة بالشلوخ، كالفصد والوسم والوشم.
اسكاي نيوز
السؤال هو متى عرف عن العرب الشلوخ ومتى كانت الشلوخ هى احدى تراثيات وعادات العرب ؟؟
عشاان كدة لمن نقوول مافيش عرب فى شمال السودان يخرجوو لنا كتب ود ضيف الله وغيرها من كتب الانساب التى لاتقنع حتى كاتبها ويصدقها البغض .. الكتب تقول اشياء والواقع حاجة تانية خالص
الشلوخ عادة ذميمة ليس فيها من الجمال اى اثر
وتشويه لصورة الانسان في احسن تقويم
ليس كل قديم نافع
وليس كل قديم اصيل
واستغرب جدا للذين يدعون ان في الشلوخ اى قيمة
وهم يخالفون بذلك قوله صلى الله عليه وسلم ( لعن الله الواشمة )
لاتجعلونا مدعاة سخرية للشعوب الاخرى .
نعم تحن مع القديم ولكن النافع الذى لاتشوبه شائبة .
سبحان الله اذا نظرت لنساء المشلخات تجد ان بوجوهن نضارة ونورة ولمعان لاتجدها فس افضل واحسن كريمات التبيض وتفتيح الوجوه فيقال ان هناك خلاية ميتة تقوم الشلوخ باخذ هذه الخلاية الميتةلذلك تجد وجوهن نايرة
اعتقد ان النسابيين والمؤرخين تحدثوا ان العربية وهي ليست بنسب الى أنسان معين اولون معين ولذا ان يدركوا المثقفين السودانيين والمداخلين في المقال اعلاه لهذا المعنى جيدا ، كل شخص يتحدث العربية وهو عربي ، واما الاعراب بمعنى الفصاحة والبيان ، الأشخاص الذين يسكنوا البادية ، بمعنى ان هنالك اعراب بصحراءبيوضة وشمال السودان وهناك اعراب بسهول البطانة وهناك اعراب بشمال وجنوب وغرب وشرق ووسط كردفان ( بنى جرار ، مجموعة فزارة وحوازمة وخزام وغيرهم ) وهناك اعراب بوسط سنار ( مثل ابوغنيم ) وهناك اعراب بمناطق الدندر ( كنانة ) والدمازين ( فلات فوطة / امبرور) وهناك اعراب بفيض سبدو ( جنوب دارفور وشمالها وغربها وحول جبل مرة وهناك اعراب بشرق السودان وهناك اعراب بتخوم بجنوب السودان وهنالك اعراب بوسط الجزيرة وسهول النيل الابيض ( حسانية ) وهناك اعراب فياقصى جبل عوينات حدود ليبيا وشمال كردفان ( كبابيش ) وهناك اعراب بمنطق جبل على ( شندى ) وهناك اعراب بدواخل المناقل وشرق رفاعة وهناك اعراب بمنطقة قلع النحل وجبل بان والقضارف وهلم جرا على السوداننين ان يفهموا ذلك ويدعوا الجدل البزنطي الذي احتوته بعض الكتب السودانية ، السودان بلد كبير ويحتاج الى دراسة اهله وبواديه بطريقة سليمة دون ان نجرح الى جهة
الغريبة تجد أناس لوحدهم المصنفين الناس يقولون أنهم أفارقة زنوج وعندما يتكلمون عن القبائل الشمالية يوصفونها بالعربية… والأغرب هذه القبائل التى يوصفونها ((( هم ))) بالعربية وليست ((( هى ))) التى توصف نفسها مجرد أن يأتى موضوع عن العرب تجدهم فورا يخرجون ويكيلون الهجوم عليها ويقولون أنها تدعى العروبة وأنها ليست عربية ووووالخ … ياجماعة متى قالت هذه القبائل فى هذه الراكوبة نحن عرب ؟؟؟ ولماذا أنتم فى مشاكل السودان تصنفونها بأنها عربية ومجرد أن تأتى أيى سيرة للعرب تروحوا توصمونها بكل ماهو مشين وتطلعوها ((( ملصقة )))فى العرب ؟؟؟ أنتم تلومون الحكومة فى عنصريتها وجهويتها لكنكم تمارسونها معنا بطريقة أبشع منهم … القبائل الشمالية تعرف نفسها ولا يهمها أن تكون عربية وكذلك لا يهمها أن تكون زنجية بتلك الطريقة التى تريدون أن تفرضونها عليها فرضا … نحن سودانيين وبسسسسسسسسسسسسسس … قرفت من حجوة ام ضبيبينة هذه كل ما أريد أن لا أتكلم فى هذا الموضوع أجد يوميا مثل هذا الحديث …الآن الموضوع عن الشلوخ ما دخل تلصق الشماليين فى العرب فى هذا الموضوع ؟؟؟ بصراحة أنتم شغالين بموضوع العروبة هذا أكثر منا ولا أدرى ما السبب ؟؟؟ فضوها سيرة ودعونا نتعامل ونتكلم على أننا سودانيين فقط … وشكرا
كدي خلونا من الشلوخ والعروبيه
والأفريقيه عندنا عادات أسواء منهم
وماقادرين نتخلص منها لحدي اليوم
أنا عملته كشك بكره،خمسين حيعملوا أكشاك؟
نتكلم ولا،،،نعمل إنطباعيين بصوره مبالغه لا
يعجبنا العجب ولا،،،الصيام في رجب نحسد عندما
يأتي الخير لأحدنا ونشمت عندما يأتي الشر.عنصريتنا
وقبليتنا والنظره الدنيويه لبعضنا حب النفس وعدم قبول الرأي الآخر النفاق الإجتماعي
التملق الغدر والخيانه وبعد ده،،،كلو سف التمباك والبصق في الشوارع.والمجاملات
السلبيه والنظره الماديه عندك القروش إنته حرامي محترم ماعندك قروش مشيت نشلته
قبضوك يومك أسود لأنك حرامي مامحترم يضربوك بالجزمه ندفن رؤوسنا في الرمال كالنعامه
و؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بره نتظاهر بالتدين لأغراض دنيويه .لازم نجري فحص علي
الجينات الوراثيه عشان نعرف نحنا جايين من أي كوكب.