البشير يوجه بإسكان كافة منسوبي الشرطة في مساكن لائقة تكريما لجهودهم

الخرطوم (سونا) وجه المشير عمر حسن أحمد البشير رئيس الجمهورية القائد الأعلى لقوات الشرطة بإسكان كافة منسوبي الشرطة من الجندي وحتى الفريق أول في مساكن الشرطة، تكريما لدورهم في تأمين المواطن وممتلكاته .
وقال سيادته لدى مخاطبته حفل افتتاح معهد الفريق عوض خوجلي للتدريب بالكلاكلة اليوم، إن الشرطي يقوم بدور كبير في تأمين المواطنين وممتلكاتهم فيحق علينا أن نؤمنه واسرته بتوفير السكن الكريم له ولاسرته مع كافة الخدمات حتى يقوم بعمله وهو مطمئن على أولاده، بدلاً من تركه يسكن في الاطراف البعيدة دون وجود أدنى الخدمات الضرورية .
وأكد حرص الدولة على تطوير ورفع كفاءة الشرطة لأداء واجبها على الوجه الأكمل في تأمين المواطن والبلاد، مشيراً إلى أن الذين تحدثوا عن الشرطة ونعتوها بما ليس فيها ٌلجموا الآن بهذه الصروح والانجازات .
وأضاف أن الشرطة خط أحمر، مثمناً الجهود التي بذلت في سبيل تحقيق اهداف استراتيجية الدولة في تطوير ورفع كفاءة منسوبي الشرطة بتوفير كل الامكانيات بتشييد البني التحتية التي تسهم في تقدم الشرطة وتطورها لمجابهة الجريمة التي قال إنها تطورت بفعل التطور التقني والعولمة .
وقال البشير إن الدولة لن تبخل على الشرطي في مسكنه ومعيشته وصحته وتأمين أسرته من أجل أن يقوم بدوره في تأمين البلاد وبسط العدل والطمأنينة، لافتا الى أن انجاز مساكن الشرطة التي تم افتتاحها مؤخرا تؤكد عزم الحكومة على المضي في هذا الاتجاه داعياً قادة الشرطة والداخلية الى الاستمرار في طريق بناء قاعدة تدريبية مؤسسة وعلمية تستفيد من التطور التقني حتى تحقق اهداف القيادة في تأهيل الشرطي في كل المناحي .
وحيا رئيس الجمهورية كل الشرطة في جميع مواقعها في البوادي والمدن والثغور وهي تبذل كل ما عندها من أجل تأمين المواطن والوطن .
من جانبه أكد وزير الداخلية الاستاذ عبد الواحد يوسف، في كلمته أمام الحفل عزم وزارته المضي قدماً في تأسيس البنى التحتية لتدريب الشرطة في مختلف مستوياتها لرفع كفاءة الشرطي وتأهيله، كاشفاً عن إتجاه الداخلية لتوسيع المواعين التدريبية ونشرها في كافة ولايات السودان .
وقال إن من اولويات برنامج الوزارة الاهتمام بالعنصر البشري في تطوير الشرطة وتهيئة بيئة العمل له وتوفير الامكانيات وتسخيرها لتدريبهم وتأهيلهم وتوفير الاستقرار الاسري له حتى يتمكن من أداء واجبه بمهنية وقدرة عالية، لبسط الأمن واستقرار المواطن والوطن .
وثمن الوزير جهود جهاز الشرطة طوال مائة عام في تأمين الوطن وتوفير الأمان للمواطن وارساء دعائم الاستقرار في البلاد بالصبر والمثابرة وتقديم الشهيد تلو الشهيد مما حفز الدولة لوضع استراتيجية لتطوير الشرطة، مشيراً إلى أن هذه المنشآت التي شيدتها الدولة هي امتداد لبرامج طموحة لوزارة الداخلية في تطوير الشرطة ، مؤكدا انها مفتوحة لكل الجهات في الدولة والمجتمع للاستفادة منها في رفع القدرات والتأهيل .
من جانبه قال الفريق أول شرطة هاشم عثمان الحسين المدير العام للشرطة في كلمته في حفل الافتتاح اليوم ان هذا الجهد الذي امتد لخمسة عشر شهرا جاء في إطار الاستراتيجية المرسومة لتوفير الأمن للبلاد والمواطن بحسب ما نص عليه الدستور، مشيرا الى أن القيادة وضعت استراتيجية لرفع كفاءة الشرطة وتنفيذها على محورين الأول يركز على الاهتمام بالشرطي بتوفير العيش الكريم له من خلال استقرار اوضاعه الاسرية في مسكنه وصحته وتعليم ابنائه وماليته ومعنوياته، والمحور الثاني يتمثل في إعداده وتأهيله ورفع قدراته بالتدريب العلمي والمتخصص لهذا جاء تشييد البني التحتية التدريبية في مختلف المجالات .
وأضاف ان الشرطة هدفت من هذه المنشآت والمواعين التدريبية الى تسليح الشرطي بالعلم والمعرفة والتجربة لتحقيق الأمن للمواطن والوطن، معرباً عن شكرهم لرئيس الجمهورية لدعمه ورعايته للشرطة وهي تمضي نحو غاياتها العليا في بسط الأمن وحماية الشعب السوداني وتراب الوطن، محيياً الشركاء في هذه الانجازات .
وحيا الفريق هاشم كل منسوبي الشرطة واسرهم والشهداء في طريق تحقيق الأمن والأمان .
تكريما لجهودهم وقتلهم الاطفال العزل والامهات العزل وحفاظهم على شعار الفساد ورواده .
سكنوهم في الفلل الرئاسيه اذا كان حتي الان ما بعتوها.
( عوض خوجلي ) مهندس مذبحة الشرطة .
الله يرحم القوات المسلحة اصبحت فى خبر كان..
هذه الأجهزة(القمعية) أضحت مرتع (الجريمة) وحادت عن أهدافها ..وعضت (اليد) التى تطعمها فبعد الإنتفاضة المنتصره بإذن الله وحل ومحاسبة جميع أجهزة (الأمن)..والجباية..وأعادة تكوين(الجيش) وتحييده ونقله الى مدن عسكرية..نعود لرأى سابق فى (الشرطة)السودانية التى نرى تبعيتها للمحليات… فالهدف من تكوين جهاز(الشرطة( هو خدمة تطبق (القانون) تحت إمرةوبأشرف (القضاء)وبدو الوساطة المسماة (بالنيابة).وبالتالى يفضل جهاز (مدنى) تغلب عليةجاهزية تدريبية لمكافحة (الجريمة). وليس جيشا مدربا (للحرب!) .ويكون تأهيل منسوبيه الضباط من (الجامعيين )..خربجى القانون والأجتماع وعلم النفس ..ولاينتسب اليه الأميين..وحتى لاتتملكه روح (الطاوؤس) وينتفش كطبع العسكر..يفضل بدون (رتب)وبالقاب مثل (مفوض ..مفتش .الخ.)..و(بزى محبب) كالطيارين وضباط المجالس المحلية سابقا..ويكلف بالمهام المتعلقة (بالقانون) والجريمة من جنائية ومباحث وحراسة فقط.سبب دمار هذا (الجهاز)والبلاد سئ الذكر المقبورحامل رتبة الحقير كخليفتيه (نميرى)..بمزيد من العسكرة..وبجانب أجهزة الأمن المتعددة وتكليف الشرطة بمهام التجسس والقمع وأخرى تختص بها (الخدمة المدنية)..بل جاء الهؤلاءالمتأسلمين .وأضافوا اليها مهام تشارك فى قمع وذل المجتمع..شرطه مجتمعية نظام.جمارك.الخ القرف..ودخلت (الشرطة) (كالجيش) و(الأمن).. (السوق)…(جامعات ).(مستشفيات) ..(أسكان!) ..ولها نصيب من (الجباية)..وأضحى جهازها عمود فقرى (للجريمة(.و(الرشوة).و(الإبتزاز) وحتى درجة(الإغتصاب) و(القتل) حسب سجل (الجرائم) السائدة..وقد صدق عندما ذكر أحد(قادتها)السابقين أن(الشعب) السودانى يحتاج الى (حماية!) من (الشرطة)السودانية قبحها الله و(قبرها)..ولبناء (مجتمع مدنى) تجكمه أرادة الانسان(الحر) المنتصر أبدا (بكرامته) وطمائنينة الحياة الآمنة…فعلى(إنتفاضة)الشعب (المنتصرة) بإذن الله (كنس) جميع الأجهزةالشرطية وقصرها على (الجنائية) بعد تصفيتهاوتأهيلها.. وباقى المهام(الشرطية) تعود للخدمة المدنية.. بدء بالجمارك(المالية) ..والرقم الوطنى (الإحصاء).. والجوازات(الخارجية)..والسجون (القضائية)..والمطافى(البلديات ).والمرور (المحليات).وعندها نعود للحياة المدنية ..ولعنة اللة على سئ الذكر المقبور (نميرى) توسع فى (العسكرة)..وفشل ألسندكالى (إمام النرجسية) أبو الكلام فى أعادة هيكلتها..وتوسع الإنقاذ فى (عسكرة)الأجهزة بل حولها لموسسات تجارية..وأستثمارية.. تنافس دافع الضرائب (رب نعمتها).وتسعى لرفاهية منسوبيها..(الضريبة) التاخدكم (متأسلمين). و(طائفين) .و(عسكر)..كما أخذت (التركية الاولى)..إلى(مزبلة)التاريخ.وجهنم.. وثورة حتى الكنس والنصر ..نحن رفاق الشهداء..الصابرون نحن..
** خط أحمر شنو .. وخاتف لون شنو..يا سفاح إقرأ إن كنت من الذين.. يفقهون..
النقيب شرطة أبو زيد يحرج البشير ويدخله في اظافره!!
1-
***- مشكلتنا مع عمر البشير انه قد اصبح (نسايآ) وينسي كل شئ بصورة ماعادت وتخفي ولاتدس، وتمكن المشكلة ايضآ، ان لا احدآ من حوله -كلهم بلا استثناء- سواء كانوا من افراد أهله واقاربه وعشيرته او من المقربيين له من جماعة الحزب الحاكم ويعرفون ان كان البشير يتعمد النسيان عن تعهداته الكثيرة وتصريحاته السابقة والتي قطعها علي نفسه وان يقوم بتنفيذها، ام ان مرض (الزهماير) قد ضربه في عقله كما ضربه من قبل مرض في (الحلقوم)?!!
2-
***- واحدة من اكبر العلامات الدالة علي نسيانه الشديد وعدم قدرته علي التركيز، قصة نسيانه لما ورد في بيانه العسكري رقم واحد، والذي كان بمثابة توضيح للمواطنيين عن شكل ومضمون سياساته القادمة، وانه لن يتهاون – كما قال- في ضرب الفساد واجتثاثه من جذوره، وتقديم كل المفسدين للعدالة!!…
***- واليوم وبعد 24 عامآ من خطابه الاول، نرفع اكفنا للسماء ونترحم علي هذا البيان (الفشنك) ونسأل الله تعالي له وللعدالة… والقوانين…والمحاكم…والقضاء…
3-
***- وتجئ قصة محاكمة نقيب شرطة أبو زيد عبد الله صالح، والذي اقتدي بكل امانة وصدق برئيسه عمر البشير الذي طالب من قبل كل المواطنيين بالا يترددوا في تقديم كل ماعندهم من اثباتات ووثائق دامغة عن حالات فساد وقعت بالبلاد، فصدق النقيب النزيه الشريف كلام وتصريحات عمر البشيرالسابقة عن اجتثاث الفساد ، فقدم مذكرة مزودة بعدد من الملفات عن الفساد بوزارة الداخلية والشرطة، فكان جزاءه ان اعتقل وقدم للمحاكمة بتهم إشانة سمعة قوات الشرطة والإدلاء بمعلومات كاذبة، وادانته المحكمة بالسجن (4) سنوات والغرامة(4.5)مليون جنيهاً سودانياً!!
***- ولما راح النقيب ويذكر الجميع بان الرئيس البشير يحارب الفاسدة وانه قد امرنا بكشف المفسدين، سخروا منه وذكروه بان بيت البشير نفسه قد نخره الفساد…وانه رئيسآ نسايآ قد نسي تمامآ ماقاله في بيانه الاول ومابعده من بيانات وتصريحات!!، بل وذكروا الضابط المسكين، ان البشير قد قام (ببل البيان وشرب مويته) ومعه جماعة (جناح القصر)…واعضاء الحزب…والحكومة!!
4-
***- السودانييون يعرفون ان عمر البشير قد ادي مناسك الحج نحو خمسة مرات، واعتمر اكثر من اربعة عشرة مرة، وانه قد فاق اغلب السعوديين بعدد مرات الحج والعمرة!!…بل وفاق ايضآ اغلب الرؤساء العرب والمسلميين بهذه المناسك المدفوعة التكاليف من رصيد عائدات النفط المنهوبة!!.
***- وعندما يكون البشير في السعودية فانه يتذكر الله تعالي كثيرآ، وتتقمصه الروح الاسلامية التي لاتاتي اليه الا في اثناء هذه الزيارات، وهناك وهو بين يدي الخالق يقرآ كثيرآ ماجاء بالقران الكريم، ولكنه يتعمد نسيان قراءة:
( وإذا قيل لهم لا تفسدوا فى الأرض قالوا إنما نحن مصلحون*ألا إنهم هم المفسدون ولكن لايشعرون*) سورة البقرة 11 -12!!…
***- انه يتهرب من الصفحات القرانية التي فيها عظات للحكام المتجبريين مثل :
( وفرعون ذي الأوتاد الذين طغوا في البلاد فأكثروا فيها الفساد فصب عليهم ربك سوط عذاب إن ربك لبالمرصاد )…وايضآ ( ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد)…
5-
***- ويعود عمر البشير للبلاد من جوالاته الماكوكية الدينية، ويغرق الجميع بالتصريحات والخطب الداعية لمحاربة الفساد، ويروح ويذكر الجميع بتعاليم الله والقرأن…ولكنه في نفس الوقت يرفض رفضآ باتآ الاطلاع علي اي تقارير عن حالات الفساد التي استشرت حتي وصلت اخيرآ الي سرقة ونه مواد الاغاثة التي ارسلتها الدول الصديقة لضحايا الفيضانات والامطار…والفساد داخل قواته المسلحة وشراء طائرات ودبابات قديمة مستهلكة انتهي عمرها الافتراضي…
6-
***- عمر البشير يتعمد دومآ وان ينسي اقامة العدل في بلده، فسكت عن توقف وعدم استمرارية محاكمة ضابط الشرطة الذي قتل الأم عوضية عجبنا!!…وسكت عن محاكمة ضابط الشرطة التزية ابوزيد…ولكنه لم ينسي ان يطلق سراح ضباط محاولة انقلاب نوفمبر 2012!!
7-
***- محاكمة نقيب الشرطة أبو زيد ادخلت البشير شخصيآ في احراج بالغ لانها كانت واضحة محاكمة غير عادلة ولا نزيهة، وشغلت الرأي العام كثيرآ، ووصلت الاحتجاجات الي الصحف وتندد بالسجن علي ضابط ( انظف ألف مرة) من ضباط كثر في القوات المسلحة والشرطة، بل (وانظف مليون مرة) من شقيق عمر البشير الذي استولي علي أكثر من (5) مليون دولار جاءت منحة سعودية أرسلت لمركز السودان للقلب، ونشرت كثير من المواقع التي تهتم بالشأن السوداني!!
***- ونسي عمر البشير- كالعادة- ان يحاسب شقيقه!!
8-
***- قضية محاكمة نقيب الشرطة ابوزيد، تمت وبينما الشعب مشغول بهموم الفيضانات والسيول، وتعمدت المحكمة ان تصدر احكامها في هذا الوقت الحرج حتي لا تاخذ حيزآ من اهتمامات احدآ من المواطنيين، ولكنها كانت خطة فاشلة لم تفت علي فطن المواطنيين الذين فهموا لعبة المحكمة، فنددوا.. واستنكروا ..وشجبوا..وادانوا..ورفعوا اصواتهم عالية تحتج علي محاكمة الضابط النظيف، وانه واجب علي البشير وان (يعطي لكل ذي حق حقه) كما قال نبينا الكريم، ويعيد الاعتبار للنقيب ابوزيد الذي نفذ توجيهات واوامر الرئيس ( النـساي)!!
[email protected]
ماذا قدمت (الشرطة في خدمة الشعب) ناس ابوخجيجة بل اصبح الشعب في خدمة الشرطة والقوات النظامية الاخري والدستوريين وغيرهم من الضفادع الشعب هو البردعة التي تنهال عليها صفعات الابتزاز والرشاوي والضرب والاهانة ف ايهما اولي بالاستغرار جهاذ الشرطة الفاسد ام المعلم الذي يعلم اجيال المستقبل ام الطبيب الذي يحافظ علي حياة وصحة المواطن ام العامل الكادح المنتج في المصانع والحقول والوزارات فلا والف لا لاستغرار الايادي الباطشة للنظام انك تقدم رشاوي لصعاليك فشلوا في حياتهم العلمية والاسرية والمجتمع انك تربي الثعابين وسط المدن فهم ليس مننا ونحن ليس منهم نتبرئ منهم ومن سلوكهم القذر الذي يشبهم تماما
اآآآآآآآآآآآآآآآآه ي دنيا الدنيا فرندقس والزمان دفيس المرفعين نايم يلبلب فيهو التيس اووووف
ياخى دا منافق يسكن ليهم شنو؟ديل قتلو بعض فى صابونة واخاف تكون ما صابونة حمام