الدبلوماسية السودانية تكذِّب تقريراً أميركياً عن السودان
كذَّبت وزارة الخارجية السودانية الاعتراف ما ورد في التقرير الأميركي السنوي، حول السودان عن أوضاع حقوق الإنسان والحريات الدينية والإتجار بالبشر، وقالت إنه يعتمد مصادر مجهولة ويغير لتتسق مع موقف سياسي ثابت ضد السودان.
وأصدرت وزارة الخارجية الأميركية يوم الخميس 27/ فبراير 2014م تقريرها السنوي عن أوضاع حقوق الإنسان والحريات الدينية والإتجار بالبشر في العالم، شمل التقرير أوضاع حقوق الإنسان في السودان.
وشكك التقرير في نتائج الانتخابات العامة التي أجريت في العام 2010 بالسودان، وتحدث عن تجاوزات لقوات الأمن والجيش في مناطق النزاعات، وتردي أوضاع السجون السودانية ومراكز الاعتقال وانتهاك لحقوق المرأة، وأشار لوجود ممارسة عمليات الإتجار بالبشر في السودان.
وقال الناطق الرسمي باسم الخارجية السودانية، أبوبكر الصديق، في بيان يوم الخميس، إن ما ورد في التقرير الأميركي حول السجون السودانية ومراكز الاعتقال والاحتجاز، وما جاء فيه من ادعاءات بأصناف من الإساءات تمارس ضد المعتقلين، يتناقض مع شهادة الخبير المستقل لحقوق الإنسان في السودان مشهود بدرين الذي زار البلاد مؤخراً.
جرائم دارفور
ونوه لتشكيل محكمة جنائية برئاسة مدعي عام خاص بالجرائم ضد الإنسانية وجرائم حقوق الإنسان في دارفور. وأشار للأحكام التي أصدرتها ورفعها لحصانة عدد من الأشخاص ومحاكمتهم بأحكام وصل بعضها للإعدام، الأمر الذي قال إنه يكذِّب التستُّر على تجاوزات لقوات الأمن والجيش في مناطق النزاعات.
وقال البيان، إن التشكيك في الانتخابات السودانية غير مقبول، لأن حكومة الولايات المتحدة والأمم المتحدة والجامعة العربية والأتحاد الأفريقي اعترفت بها في حينها.
وأشار إلى أنها هي ذاتها الانتخابات التي وصل عبرها الرئيس الحالي لجنوب السودان وحكومته للحكم. وتساءل البيان “ما الذي جعل مشروعية الحكومة السودانية منقوصة ومشكك بها ولا يسري ذلك على الطرف الآخر؟”.
وقال إن التقرير الأميركي مفتقر للمهنية وبعيد عن الموضوعية ومجافٍ للحقيقة، وأضاف أنه يعتمد مصادر مجهولة ويلوي عنق الحقائق لتتسق مع موقف سياسي ثابت ضد السودان مستمر منذ ما يزيد عن العقدين من الزمان.
وأكد بيان الخارجية السودانية أن الدولة تستشعر المسؤولية الأخلاقية في محاربة الاتجار بالبشر، بالحد الأقصى الذي تسمح به إمكاناتها المحدودة، وتواجه قوافل هذه التجارة القبيحة العابرة للمتوسط.
الإتجار بالبشر
وأشار لإصدار الدولة للقانون الذي يحرم الإتجار بالبشر، الذي وصلت العقوبة فيه للإعدام. منوهاً إلى أنه ليس من التجار أو الضحايا سودانيون، وهو أمر معلوم حتي لسفارة الولايات المتحدة بالخرطوم – بحسب البيان- .
وفيما يتصل بحقوق المرأة قالت الخارجية إن المرأة تمثل 25% من نواب البرلمان في السودان، مشيراً لوجود تسع وزيرات في الحكومة الاتحادية، فضلاً على العشرات في الحكومات الولائية.
وقال البيان إن سجل الولايات المتحدة مليء بالجرائم ضد الإنسانية ومتخم بانتهاكات حقوق الإنسان من هيروشيما ونجازاكي إلى فيتنام، مروراً بالعراق وأفغانستان، مشيراً لسجون غوانتانامو وبإغرام وأبو غريب وغيرها وما حدث فيها.
وأضاف أن كل ذلك يجعل الولايات المتحدة غير مؤهلة للحكم على الآخرين .
ويرى بيان الخارجية أن ضحايا الحصار الأميركي والعقوبات الأحادية والتدخلات الأميركية في السودان هم الشعب بأكمله، مشيراً لموت العديد من المواطنين بسبب أدوية أميركية ممنوعة عن السودان، أو ضحايا سقوط الطائرات لإمتناع الشركات الأميركية عن توفير قطع الغيار.
شبكة الشروق
صحح معلوماتك الشيخ موسى هلال شيخ قبيلة المحاميد العربية غير مطلوب للعدالة الدولية ولكن الشيخ عمر البشير شيخ الجعليين مطلوب للعدالة الدولية. اثبت لنا ان موسى هلال مطلوب من اي محكمة دولية، اتحداك.
“التقرير الأمريكي يفتقر إلي المهنية”
وكأنه يعرف معني المهنية أو مارسها في يوم من الأيام. ..
تربية كيزان بصحيح. ..
للاسف اكثر ما في التقرير حقائق لا تستطيع الخارجيه او اي جهه حكوميه بنفيها الا بالكلام اما الحقائق فواضحه امامنا جميعا . هل يمكن لاثنين ان يختلفوا في ان حقوقنا كبشر محفوظه في عهد المتآسلمين ؟ اي حقوق تتكلم عنها وزارة الخارجيه وانا لا يمكنني ان اعبر عن رآئي سلميا قبل ان يطلق علي الرصاص . للاسف انكم تفعلون ذلك باسم الدين ومازلتم تدعون البسطاء للجهاد والنفره في سبيل مناصبكم. رحم الله عمر بن الخطاب الذي قال لا خير فيكم ان لم تقولوها ولا خير فينا ان لم نسمعها. وقال الحمد لله الذي جعل في الامه من يقوم عمر. بطلوا نفاق لانكم يفترض انكم تتعاملوا مع العليم الخبير الذي يعلم ماتخفي الصدور. ويل لكم ايها المنافقين من عذاب يوم عظيم. الا لعنة الله علي الظالمين
والله اكتر ناس كذابين في العالم هم الأمريكان ،،قالو العراق فيه أسلحة دمار شامل ولم يري الناس شيا من تلك الأسلحة!!!الامريكان هم اكثر الناس تجارة بالبشر بأعور في الزنوج واشترو فيهم جائعين يتكلموا عن حقوق الانسان ،،ا كل العالم رأيي رأي العين ما فعلوه في سجن ابو غريب بالعراق وما فعلوه في أفغانستان!!!حقيقة الأمريكان هم اخر من يتكلم في حقوق الانسان فحقوق الانسان مصانة في السودان،،،،
حوار بين حكومة الجبهة الاسلاموية ممثلة في وزارة خارجيتها وبين الحكومة الأمريكية ممثلة في تقريرهاالدوري عن حقوق الانسان
التقرير: حكومة الخرطوم تمارس انتهاكا واسعا لحقوق الانسان
الخارجية: بلوم بلوغ كروغ سيغ بغيغ بغ بغ.
التقرير: لدينا ادلة تتعلق بانتهاكات للحريات الدينية
الخارجية: سلومبيب كنتشاب رورو بورو مورو
التقرير: كما ان الانتخابات الاخيرة التي جرت عام 2010 ( مخجوجة)
الخارجية: كضاب
التقرير: السودان يدعم عصابات الاتجار بالبشر
الخارجية: كر، جر ، فر هتكر شللون كيعون خربوكوشيكم ، فم.
التقرير: تمارس الحكومة اضطهادا واسعا للمرأة، تصادر حقوقها وتهين كرامتها
الخارجية: (بغضب) خلوشيببمك كليزوفومك، كسمبرومك، كرمبر.
التقرير: تردي اوضاع السجون ومراكز الاعتقال
الخارجية: لا يوجد اكتظاظ في السجون او مراكز الاعتقال، لدينا 5 سجون اتحادية و 40 سجنا ولائيا وسيزداد هذا العدد في الخطة الخمسية القادمة 2014 -2019 ليصبح العدد الكلي 175 سجنا مجهزا باحدث وسائل التعذيب حتي لا يعاود المجرمون الكرة هذا غير 470 بيت اشباح علي طول البلاد وعرضها والخدمات فيهم ممتازة، علقة في الصباح وعلقتان في المساء
التقرير: هذا يجعل السودان علي رأس الدول المنتهكة لحقوق الانسان والمصدرة للارهاب
الخارجية: (بهمس): رايكم شنو نمسح علي راس الدول ونكتب بدل رأس ، ذيل هههههه ، منتهي البساطة
التقرير: احسن ليكم نحن ما ضمنا الغش والكذب والخداع والرشوة والاختلاس والفساد في التقرير
الخارجية: لاب بببك بنزينيييي ككككي ييسسهثا يي
مصادر التقرير
************************************************************
1- تلقت وزارة داخلية السودان منحة من منظمة الامم المتحدة لشئون اللاجئين لمكافحة تهريب البشر
2- خبر منشور في الصحف ومثبت يقول بدفع اسرة فدية وقدرها 10 الف دولار لافتداء ابنها المخطوف بغرض التجارة
4- الشرطة السودانية تحبط عدد من المحاولات لتهريب والاتجار بالبشر بشرق السودان (الصحف السودانية 2006- 2007)
5- جلد 140 الف امراة سودانية بواسطة شرطة النظام العام
6- الفيديوهات المنتشرة في اليوتيوب والتي تظهر فتاة سودانية يتم جلدها بلا رحمة ولا شفقة
7- القضية المرفوعة ضد طبيبة بالقضارف لزواجها من كتابي والتي تنظر فيها المحاكم السودانية الآن
8- التقارير الحكومية المعلنة التي تتحدث عن تخصيص 70% من ميزانية الدولة للامن (الامن عند الانقاذ يعني قتل المواطنين العزل في المظاهرات ومعسكرات النازحين)
9- الفيديو المصور في منطقة همشكوريب 2010 م كنموذج لعمليات (خج) الانتخابات
10- محاولة اغتيال حسني مبارك
11- الانقلاب علي الديمقراطية
12- اعدام شهداء رمضان قبائل ايام العيد
13- نكتفي بهذا القدر ….. وما خفي اعظم.
لا تحملون فشلكم وازماتكم المتعددة التي تصنعونها بانفسكم الى الغير فانتم قمة الفشل
هههههها