الحزب الشيوعي : مستعدون للحوار حول مشاكل السودان وتطوير البلاد، وخلاصة الحوار يجب أن تفضي إلى كيفية حكم السودان وليس من يحكم السودان.

أعلن الحزب الشيوعي السوداني، استعداده للجلوس للحوار مع حزب المؤتمر الوطني الحاكم، حول مشاكل السودان. بينما قال الأمة القومي إنه يتفق مع الوطني في أولوية السلام. ورأى الاتحادي الأصل أنه لا اختلاف بين مبادرتي البشير والميرغني.
وأجمع ممثلو أحزاب الشيوعي والأمة القومي المعارض والاتحادي الأصل في برنامج مؤتمر إذاعي بالإذاعة السودانية الجمعة، على أهمية الحوار الوطني وترتيب الأولويات من أجل حل كل مشاكل السودان.
وقال القيادي بالحزب الشيوعي صديق يوسف، إن حزبهم على استعداد للجلوس للحوار إذا هيأت الحكومة الأجواء، موضحاً أنهم يمتلكون رؤية واضحة ومكتوبة تتضمن عدة نقاط لحل مشاكل السودان.
وشدد على أن الغرض من الحوار ليس مناقشة قضايا الحرب والحريات لأنها ليست من القضايا التي يتحاور حولها.
كيفية الحكم
وقال يوسف “سنتحاور حول مشاكل السودان وكيفية حلها مثل المسألة الاقتصادية وكيفية تطوير البلاد، وخلاصة الحوار يجب أن تفضي إلى كيفية حكم السودان وليس من يحكم السودان”.
وأكد أن القوى السياسية الأخرى لديها رؤى مكتوبة، داعياً لطرح هذه الرؤى في مائدة الحوار لمناقشتها وتوزيع القضايا على لجان متخصصة حتى يتسنى الوصول لبرنامج وطني محدد ترتب فيه الأولويات ليتم الاتفاق حولها.
من جهته، قال نائب رئيس حزب الأمة القومي الفريق صديق محمد إسماعيل، إن الأمة يتفق مع المؤتمر الوطني في أن السلام أولوية باعتبار أنه المدخل الأساسي لتحقيق الاستقرار.
ونوه إسماعيل لأهمية التوافق حول قضايا قومية الحكم وقومية السلام وقومية الدستور والانتقال إلى مرحلة التحول الديمقراطي، والتداول السلمي للسلطة.
وضع السلاح
وقال إذا حدث ذلك فسينضم الجميع في بناء الوطن، لأنه سيصبح من غير الضرورة حمل السلاح بعد الاتفاق حول كل القضايا الوطنية.
وقال القيادي بالحزب الاتحادي الأصل يحيى صالح مكوار، إن مشاركة الحزب في الحكومة تمت لإيمانه بأهميتها، موضحاً أنه ليس هناك اختلاف بين مبادرة رئيس الحزب الاتحادي الأصل محمد عثمان الميرغني للوفاق الوطني الشامل، ودعوة الرئيس عمر البشير للحوار.
وشدد مكوار على أهمية كسب الوقت والدخول في الحوار. ونوه إلى أهمية شموله لجميع المكونات السياسية، محذّراً من خطورة التعامل مع الأحزاب على حسب الأحجام والأوزان السياسية.
وقال إن كل مواطن له الحق في أن يعبر عن رأيه بالطريقة التي يرى أنها تخدم البلاد.
شبكة الشروق
الحوار هو الاعتراف بهذا النظام انا ارفضة جملة وتفصيلا حتي لو ادي لوقف الحرب واذدهار الاقتصاد وتحولت السودان الي دبي يجب تفكيك هذا النظام صامولة صامولة وزهجهم في السجون او شحنهم الي الجحيم الحوار قد يقود الي تسوية وجودية سوانية لاعفاهم من المسألة الجنائية والسياسية والاخلافية لو عجزتم ترجلوا والذهاب البي بيوتكم ي رفاق
العنوان مبهم فهو يوحي بأن الحزب قد وافق على الحوار كما طرحه خطاب البشير الذي يريد أن يأخذ دون أن يعطي ويريد من الأخرين أنقاذه بشرط أن يبقي حاكماً ودون شروط.
وموقف الشيوعي المعلن سابقاً به أشتراط إطلاق الحريات ووقف الحرب. بل أقترح التحالف المعارض أعلان وقف النار لثلاثة أشهر وأتاحة ممرات العون الأنساني. في النص أعلاه يمكن أن نفسر “تهيئة الأجواء” بأن الحزب لم يتراجع، ويمكن أن تفسر بأنها تمييع لموقفه. أيضاً النص أعلاه يقول أن الحزب لا يرى أن الحرب والحريات ليست من قضاياالحوار ؟؟؟ ماذا يعني ذلك هل هي شرط تهيئة الأجواء، أم أنهم سيتجاهلونها… حسب موقف الحزب المعلن قبلاً هي جزءمن تهيئة الأجواء. فيجب أن تتحقق على الأرض قبل أي حوار!!
((وقال القيادي بالحزب الشيوعي صديق يوسف، إن حزبهم على استعداد للجلوس للحوار إذا هيأت الحكومة الأجواء، موضحاً أنهم يمتلكون رؤية واضحة ومكتوبة تتضمن عدة نقاط لحل مشاكل السودان.
وشدد على أن الغرض من الحوار ليس مناقشة قضايا الحرب والحريات لأنها ليست من القضايا التي يتحاور حولها.))
أظن أن الحزب لم يقبل ولن يقبل الحوار دون تحقق الشروط التي وضعت وقف الحرب(وقف أطلاق النار وغيره)، أطلاق الحريات وفقاً للدستور 2005م فتقييدها مخالفة للدستور نفسه، والنقاش حول كيف يحكم السودان وليس من يحكم أشارة واضحة للحكومة الإنتقالية…
الخطاب مبهم ولا يحدد بوضوح هل قبل الحوار بشروط المؤتمر الوطني أم لا وأظن أن الحزب سيصدر بياناً ليوضح موقفهم ما دام هذا غيرمحددولا أظن أن الحزب قد غيرموقفه المعلن قبلاً.
خلاصة الحوار يجب أن تفضي إلى كيفية حكم السودان وليس من يحكم السودان
بسم الله الرحمن الرحيم ( لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ (1)إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ (2) فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ (3) الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآَمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ (4)
تتفقوا مع او لاتتفقوا دة ما الحل و يعتبر تنظير سياسى لي الا وسوف نر و نحن معكم منتظرون!
في فكرتي انا ان الحوار الوطني وان تكون حكومه انتقاليه انا ائيد هزا ولكن الرئيس يكون فخامه السيد عمر حسن احمد البشير وزا كان البشير لم يترشح في الفتره المقبله انا ساكون ضض اي حكومه انتقاليه اخره وسكون معارض ضض الحكمه السودانيه لانو اغلبيه الشعب السوداني يحب السيد البشير انا احب بلدي بي وجود رجال وبي وجود الحكومه الحاليه ازا كان تم تقيير الحكم الحاكم في السودان الحالي سيكون ضاع كل شي
نحنو في بلدنا السودن لن نعترف بي حزب اسم الحزب الشيعي ولا اي حزي في السودان ولا حزب الامه ولا اي حزب
يفرض علينا بي تطبيق شرعيتهو نحنو مسلمين من المفترض الشعب السوداني لا يقبل بي هزا الاحزاب المتطرف
الحزب الشيعي حزب الامه الحزب الديمقراطي الاصل كل الحزاب المتطرفه داخل السودان تعمل لي تخريب الوطني وعدم استقراري والنمو الاقتصادي فكونه منهم قد مهلناهم الكفايه رساتي للشعب السوداني زي مانتهو من اهلنا في افريقيا الوسطي ننتهي منهم في السودان وخليهم يقيمو دولتهم في افريقيا لوسطي