أسد جائع يهاجم أبو جبيهة

هاجم أسد جائع إحدى القرى بمحلية ابو جبيهة وقالت مصادر لـ(الراكوبة) ان الاسد يبدو ان المعارك التى يشهدها جنوب السودان اجبرته ليغادر الى الشمال ، وقد تمكن أحد شباب القرية من إصطاد الاسد قبل ان يهاجم الماشية ويرديه قتيلا .
هاجم أسد جائع إحدى القرى بمحلية ابو جبيهة وقالت مصادر لـ(الراكوبة) ان الاسد يبدو ان المعارك التى يشهدها جنوب السودان اجبرته ليغادر الى الشمال ، وقد تمكن أحد شباب القرية من إصطاد الاسد قبل ان يهاجم الماشية ويرديه قتيلا .
Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
لا حول ولا قوة إلا بالله يارب الفهم بتاع الحياة الفطرية يجي متين ؟؟؟ … ياخ آخر أسد كان في شمال السودان كان أسد عجوز في الدندر أنا شفتو أسمو اسد الفرناغة مات من ست أو سبع سنوات
أغلب الظن ده أسد هايم .. يعني مطرود من المجموعة سوي أن كان صغير طردو أبوه أو حل محله أسد تاني بعد صراع .. وما أعتقد الحرب ليها دخل .. لان الجنوبين أفهم مننا في النواحي دي .. وبالمناسبة الحياة الأفريقية الغنية بالحيوانات وبالذات القطط والغزلان هي مفروض تكون سافنا شمال السودان وليس المناطق الإستوائية في جنوبه .. لكن اسلوب الرعاة في التفقل وهو الوحيد في العالم اسهم بذهاب الحيوانات جنوباً
البراري في جميع أنحاء افريقيا لا يتجاوز عدد اسودها البالغين 3الف ومع الأشبال واللبوات ما تصل 20الف واسد و من كل سبعة اسود بصل مرحلة البلوغ لأسباب مختلفة منها نظام الطرد القاسي وقتل البالغين للإشبال لإدخال اللبوات في شبق جديد .. وتضاءل الطرائد ومناطق الصيد وغيرها .. أكثر منطقة اكتظاظاً هي سهل السرنقيتي غرب تنزانيا ووجنوب شرق كينيا .. في بعد مناطق الأوكفانقو في بتسوانا يوجد أسد واحد .. ,احياناً لبوة واحدة
لنا عودة للحياة البرية ومقالات في هذا الشأن وده حايكون شغلنا بعد سقوط هذا النظام الذي لا يعبأ بالحياة الفطرية .. وذي ما قال واليهم بتاع سنار هو عايز يرحل حيوانات الدندر عشان يزرع فيها زراعتو الماسورة ( الفدان بشوالين )
هؤلا الحاكمين جوعوا انسان السودان حتى الموت فمابالك من تجويع الاسد
” ويرديه قتيلا” هذا ما اسميه الفوضي البيئية الخلاقة الناتجة عن الكوارث التي يصنعها الانسان بيده وتغلب “وساطاته” من كوارث وصراعات وحروب …. كفانا الله شرها
قت لي الشاب “أرداه” مرة واحدة كدا؟ هل هذا الشاب من جنود “الردي” أم ماذا؟ من ذا الذي خوله “لإرداء” هذا الغضنفر؟ قد يقول قائل: وهل نتركه يعوث في ارضنا فسادا، يقتل نساءنا ويلتهم رجالنا و مواشينا وييتم أولادنا وفي ذلك بلاء من ربنا عظيم! كيف نتركه يسرح ويمرح؟ لو كنت أنت يا من تكتب في هذا الموقف ما كنت ستفعل؟ وأقول: علي الاقل ساقوم “بتعطيله” بدلا عن قتله، ثم اتصل بالسلطات “المختصة” إن بقي منها مزقا من “مختصة” هذه والتي ستتولي امره وعلاجه ثم ترحيله لاحدي المتنزهات المحمية وإن استدعي الامر نقله خارج البلد، وجود مثل هذا الاسد المتوحش وسط “مجتمع مدني” كفيل بخلق الزعر في النفوس، ولكن انظروا للجانب الايجابي في هذا الموقف، هذا الاسد فرصة للحصول علي منح وهبات متلتلة من عشرات المنظمات والهيئات والافراد من مختلف انحاء العالم “الماعندهم شغلة غير التوازن البيئي” – طبعا بلغة بعض افندية المؤتمر الوطني – فرصة وضاعت منكم يا ناس الحلة، لو كان فيكم زول تفتيحة شوية هذا الاسد يساوي عشرات الالوف من الدولارات!! كيف؟ فقط ادخلو علي الفيسبوك “أعرف ان معظم الشباب القري النائية تستخدم هواتف ذكية وشبه ذكية” وان لم تتوفر فاتصلوا بمعارفكم في المدن الكبيرة وخارج السودان واكتب أنك تبحث عن “منحة” للتعامل مع “أسد” وهذا “المشروع” الأسدي يحتاج لكذا من الدولارات لادارته، ثم اكتب كلاما مؤثرا “نحن لا نبحث عن الحصول علي دولارات بقدر ما نريد تحسين اوضاعنا المعيشية بالمنطقة، نحن نعاني من جلب الماء من مسافات كبيرة ويسير ابناءنا كل يوم عدة كيلومترات حتي يصلو اقرب مدرسة، النساء يعانين التهميش ويؤدين اعمالا صعبة ويستغلن ابشع استغلال، كما ان الحرب قد دمرت الكثير من ما بنيناه، ولذلك نطلب منك “أيها المانح” مساعدتنا” وكما رأيت اننا اناس متحضرون ومسالمون ونسعي للحفاظ علي البيئة” وسرعان ما ستنهار عليكم التبرعات من كل صوب وحدب بما فيها قطر الجريحة ، علي أيتها حال…. دي قرصة وضيعتوها.
هذا الشاب الذي قتل الاسد، سيصنع من نفسه اسطورة في الحاضر والمستقبل، و أنا اقول له وادعوه بإلحاح ان يتم جميله “فد” مرة ويريحنا من الذئاب الكثيرة والمنتشرة والتي تنهش لحومنا ذات اليمين وذات الشمال، وامنجيتها باسطي ادوات تعذيبهم علي “وصيد” حياتنا التعسة.
و احد جاهل
كان الاجدى الاحتفاظ بهذا الاسد
و الرجالة الليكملها فى الكيزان
الفهم قسم 30 مليون سودانى و احد ما شاف اسد
حسع الحمار ده كان قبض الاسد و عمل ليهو جنينة حيوانات فى ابو جبيهة ما كان ريش الله يريش راسو
و بعدين منو قال الاسد جنوبى مشلخ فى جبينو ولا شنو
صحافة بقت زى صحافة البلال مليانة اورام واوهام تذكرو الحيوانات الوحشية الروجت ليها الدار و فى الاخر طلعت كلاب
تموت الاسود في الغابات جوعا ولحم الضان تاكله الكلاب
دايرنه يشرك ليهو بى سبيبه
عقبال الفساية البشير مش برضو لقبو :”اسد افريقيا النتر”؟
هاهاها الاسد شكلو كان صليبو طالع من الجوع , و ما عارف الناس الجاييم ديل من شدة الجوع لمن بيقو هياكل