لبنة أفريقيا

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
ياخ انتو لسع بتخادعوا انو في مفاصلة بعد كل الادلة الواضحة بعدم حدوث مفاصلة وانها كانت حلقة في مسلسل اذهب للقصر رقيصا !!!
مافى شى بيندس فى البلد دى
الناس ديل شغلهم كلو ام غمتي مافي شيء على المكشوف،،،،
* “ان المصائب يجمعن المصابين”…هذا المثل يجسد طبيعة تنظيمهم الشيطانى و ميكافيلية نهجهم المتمثل فى “الغايه تبرر الوسيله”. العنوهم، لعنهم الله اجمعين و الى يوم الدين.
اللهم اجعل تدبيرهم تدميرهم اللهم انك تعلم انهم شردوا ودمروا السودان واهله 24 وافسدوا ولم يصلحوا فابعدهم عنا يارب
يلا يا بكرى ورينا طلقة الراس , بدو إلعبوا !! الكرسى فراقه حار قبل كدا عمل للترابى زهايمر ..
المغطي علي الله مكشوف
السر في شنو دايرين يعملوا مسرحية جديدة
المشكلة حتكون بدون جمهور لأنو المتفرجين ملوا وزهجوا
لماذا نردد قولة الروائى العالمى الطيب صالح رحمه الله وغفر له (من أين أتى هؤلاء)
الم يعلم انه اتوا من الفضاء — مخلوقات فضائية يعنى
هذا النافع عجيب أمره !!!!…ألم يكره الترابى لدرجة أنه عندما سئل أيام شعوره بالعظمه…. متى سيخرج الترابى من المعتقل ؟؟ فرد
( ده ما حيمرق إلا بالعنقريب ) ….
و الأعجب أن يستقبله الترابى و هو الذى قال ( منذ متى كان نافع سياسىا ) تحقيرا له …..
فعلا الناس ديل كل سياساتهم إنتهازيه حقيره ……..
نخبة من أبناء الشمال النيلى، ولا أقول كل أهل الشمال فهم أهلى، قد دمروا السودان وهم الآن مكبلين بدفع الفواتير المؤجلة بحق الشعب والقوى الإقليمية والعالمية،،
بدلا عن محاولة حل المعضلة بالتى هى أحسن صاروا يكابرون بينما تضيق حلقات الحصار حول رقابهم ورقاب الشعب بصورة يومية والأيام القادمة ستكون الأصعب والأقسى عليهم،،
بدلا عن مجابهة ما هو قادم من كوارث يحاولون الآن تعبئة الخمر القديم فى قنانى جديدة بإسم الإصطفاف الإسلامى وأهل القبلة وغيرها من تلاعب الألفاظ،،
لقد إنحدر الوطن إلى مستوى وصف المرحوم زين العابدين الهندى (لو شالها كلب ما فى زول يقول ليهو جر)،،،
اذا حصل اتفاق بين البشير والترابي سيتمكن الترابي من السلطه ويقول الاسلام باقي والبشير ماشي ذي ما عمل عع النميري
هذا المجرم هو الذي إرتكب أقذر جريمة في تاريخ السودان والتي كان ضحيتها أسرة كاملة بعد أن أمر بإغتصاب أمامه ربها وهو المرحوم المهندس بدر الدين إدريس والذي كان يعمل بوزارة الإسكان بالخرطوم رحمهم الله جميعاً . ولتعرفو القصة كاملة أفتحوا قوقل وأكتبوا الدكتور فاروق محمد ابراهيم وهو الأستاذ بجامعة الخرطوم وزميل نافع سابقاً بكلية الزراعة والشاهد علي ذلك وروي تفاصيل هذه الجريمة البشعة التي يهتز لها عرش الرحمن في خطابه للرئيس البشير ؟؟؟ شهادة الدكتور الوطني المحترم الأستاذ بجامعة الخرطوم الدكتور / فاروق محمد إبراهيم :-
مسألة رجولتك دي خليك منها.. حننتهي منها بعد شوية..المحاكمة..تفاصيل تعذيب واستجواب د.فاروق محمد ابراهيم من قبل نافع على نافع وآخرين ببيوت الاشباح.
جاء في مذكرتك ( فاروق محمد إبراهيم) للرئيس البشير عن مأساة المعتقل بدرالدين ما يلي:
"إنني أكتفي فيما يخص حالتي بهذه الأدلة الدامغة. ومع أن هذا الخطاب يقتصر، كما يدل عنوانه، على تجربتي كحالة اختبارية، إلا أن الواجب يقتضي أن أدرج معها حالة موظف وزارة الإسكان السابق المهندس بدرالدين إدريس التي كنت شاهدا عليها. وكما جاء في ردي على دعوة نائب رئيس المجلس الوطني المنحل الأستاذ عبدالعزيز شدو للمشاركة في حوار التوالي السياسي بتاريخ 18 أكتوبر 1998 (مرفق) فقد تعرض ذلك الشاب لتعذيب لا- أخلافي شديد البشاعة، ولم يطلق سراحه إلا بعد أن فقد عقله وقام بذبح زوجته ووالدها وآخرين من أسرته. كان في ثبات ذلك الشاب الهاش الباش الوسيم الأسمر الفارع الطول تجسيدا لكرامة وفحولة وعزة أهل السودان. وكان أحد الجنود الأشد قسوة ? لا أدري إن كان اسم حماد الذي أطلق عليه حقيقيا ? يدير كرباجه على رقبتينا وجسدينا في شبق. وفي إحدى المرات أخرج بدرالدين من بيننا ثم أعيد لنا بعد ساعات مذهولا أبكم مكتئبا محطما كسير القلب. ولم تتأكد لي المأساة التي حلت ببدرالدين منذ أن رأيته ببيت الأشباح عند مغادرتنا لبيت الأشباح منتصف ليلة 12 ديسمبر 1989 إلا عند إطلاعي على إحدى نشرات المجموعة السودانية لضحايا التعذيب هذا الأسبوع. ويقتضي الواجب أن أسرد تلك اللحظات من حياته وأنقلها لمن تبقى من أسرته. فكيف بالله نتداول حول الوفاق الوطني بينما تبقى هذه الأحداث معلقة هكذا، بلا مساءلة"
احنا ققدنا اﻻمل تمااما….انسى السودان .انتهى تماما..ﻻتضيعو وقتكم..فكرو بالهجرة…البقدر يحاول ياخد اهله معاه…الجنوبيين مشوا ..اﻻطباء..مشو..المهندسين..المحاسبين..الممرضات..الممرضين..الزراعيين..كلهم مشو..خلو ليهم البلد..بس التحويل قدر الحاجة..سوق اسود طبعا..وقللو السفر…واﻻتصاﻻت.تكون نت فقط…ﻻتشتروا اراضى..اصبرو..وقرررررررربت
يانائح الطلح اشباه عوادينا نشجي لواديك ام تاسي لوادينا
ماذا تقص علينا غير ان يدا قصت جناحك جالت في حواشينا
رمي بنا البين ايكا غير سامرنا اخا الغريب وظلا غير نادينا
كل رمته النوي ريش الفراق لنا سهما وسل البين سكينا
ان يك الطلح يابن الجنس فرقنا فان المصائب يجمعن المصابينا
” نافع إلتقى الترابي سرا مرتين”
يعني زواج عرفي!! أها حصل حمل وللا لسع؟؟ و الولادة متين يا جماعة؟؟
العار والخزي علي كل الذين يتكلمون ويعلقون بالراكوبة المحترمة بإحترام مع هذا المجرم القذر الذي إرتكب أقزع جريمة في تاريخ السودان ولا يدينون أو يتطرقون لجريمته الالبشعة والنكراء والتي راح ضحيتها أسرة كاملة وهي أسرة المرحوم المهندس بدر الدين إدريس رحمهم الله ؟؟؟ جريمتهه البشعة هي الأمر بإغتصاب أمامه المرحوم بدر الدين بشهادة الدكتور المحترم فاروق محمد ابراهيم الأستاذ بكلية الزراعة بجامعة الخرطوم والذي يود معرفة تفاصيل هذه الجريمة البشعة فليفتح قوقل ويكتب الدكتور فاروق محمد ابراهيم؟؟؟