عبد الرحمن الصادق المهدي يطلع علي الاداء الاقتصادي بالبلاد

لا خلاس..ما تنسي تنور جعفوري وحسبو الكبير والخابور الوطني كمان..

الاثنين كذابين والكذب واضح أثره في قفة ملاح محمد أحمد

ذهبا ععد الانقاذ وجاء عهد الاحذب والاغرب في الامر اننا اصبحنا لا نعرف من هو عدو الؤتمر الوطني شئ عجييييييييييييييب

من يوميات السيد مساعد رئيس الجمهورية، الأمير الهمام، خليفة السيد أمام الأنصار، والناظر في شئوننا الاقتضادية أعانه الله:
1. في تسني؛ مباشرة عقب الحرب الإريترية الأثيوبية الأولي، الجو مشحون ومتوتر، اجتماع بين قوات حرس الحدود الإريتري والمعارضة السودانية المسلحة، قادة حرس الحدود الإرتيري، ود منجوس “الجنرال” سرناي، وموسى إبراهيم وعدد من قادة المعارضة المسلحة، الجميع يتحدثون بحذر وحساب لكل كلمة، فالإريتريون متوترون ويخشون أن ينحاز السودان للإثيوبيين، والمعارضة خائفة من أن تباع في صفقة بين الأرريتريين والإنقاذ، فجأة ينطلق الأمير المفوه وبصوت عالي ومواصلاً لحديث جانبي تحول لحديث عام نسبة لعلو صوته قائلاً؛ أنا بشرب كل يوم جردل لبن كامل، وعشرة من العساكر الشباب في معسكرنا لم يستطيعوا لي زراعي. يصمت الجميع ويشعرون بالحرج خاصة السودانيين الذين خجلوا للأمير “الما داري بي حالو” ولحزب الأمة وللمعارضة السودانية كلها.
2. كون التجمع الوطني وفد عالي للتوصط بين الأريتريين والأثيوبيين عقب اندلاع الحرب بينهم، وكانت خطوة محمودة ومطلوبة من التجمع، ضم الوفد كل قادة الأحزاب بمن فيهم السيد الصادق ونجله الهمام الأمير عبدالرحمن، في يوم وصولهم الأول لأديس أبابا وعدهم وزير الخارجية الأثيوبية بإلتقائهم في الفندق الخمسة نجوم الذي حلوا به، في الساعة المحددة هبط قادة التجمع لإنتظار الوزير في بهو الفندق “اللوبي” وتأخر الوزير، فجأهم من أعتذر عن تأخر الوزير وعرض عليهم أن يتناولوا بعض المشروبات لحين حضور الوزيرن فطلب البعض قهوة والبعض شاي وقلة طلبت عصير، أما الأمير الهمام فقد طلب آيس كريم، فرمقه والده بنظرة بليغة، تأخر الوزير أكثر فعاد الندلاء “الويترز” ليروا إن كان هنالك من يريد شيئاً، البعض طلب والبعض اعتذر وشكرهم، أما الأمير فقد طلب آيس كريم مرة أخرى، فكاد الصادق لأن يبكي وهو يرى خليفته، في هذا الموقف البالغ الجدية “يلحس في الآيس كريم” بينما الكل مهموم بمصير العلاقة مع الحلفاء الأثيوبيين والأريتريين، وبدأ بعض قادة التجمع في “الوسوسة” والتغامز حول الأمير اللاحس للآيس كريم -وهم ما بقصروا في زي ده -. تأخر الوزير أكثر فجاء الخدم، وكانت المفاجأة أن الأمير الهمام طلب آيس كريم للمرة الثالثة، فضحك البعض صراحة، مما حدا بالصادق -الذي كاد أن يمعط شعره الأحمر – وصاح بابنه الأمير الهمام بالإنجليزية : كم أون عبدالرحمن Come on Abdulrahman لكن الأمير الهمام لم يكن يعبأ بأحد فقد استغرقه لحس الآيس كريم. والشهود أحياء يرزقون ويتغامزون

صدقوني لو وظيفتو دي أدوها دكتورة مريم دي كان كلامها تاني ( فهم ونضم )… وكنا تعشمنا خير …

ربي لا نسالك رد القضاء و لكن نسالك اللطف فيه سبحانك بيدك الملك

أبن (وأد) الإنتفاضات..لم يتجمل (وجه) أبيه يوما.. والإبن مرآة لابيه..كان بلا (وجه) عند تقلده النيشان من (السفاح).وعند مطالعتنا صورة (الصديق المهدى).. (بالراكوبة)..علقنا.:.أنظروا ما جناه علية أبنه!..(سجم الرماد!)..والإستنكاح من (نار) الثائر الملقب (بالمهدى) التى ولدت (رمادا)مستمر!؟..والساقية لسه (مدوره)!..وليستر الله (الأموات) منهم..و(ليقبر) نسلهم (الأحياءولكنهم أموات) بيننا..وليرحمنا ويغفر لنا جميعا…نحن رفاق الشهداء..الصابرون نحن..

وهل يحتاج الأداء الاقتصادي إلى تنوير ومن وزير المالية؟ ماهو الحال باين في انعدام الأدوية وارتفاع الأسعار، يعني التضخم لسه مرتفع، وعملتنا كل يوم تنخفض أمام الدولار، وفي كل سنة المراجع العام يقدم تقريره أمام البرلمان ويتكلم عن خطورة التجنيب من جهات لا يستطيع حتى مراجعة حساباتها. اللقاء بين السيد المساعد والسيد الوزير ممكن يكون ناقش أي حاجة بس ما تنوير!!

الصورة المع الخبر فعلا جاية معبرة !!
لانه الوضع الاقتصادى فى السودان فعلا عايز ليه زغرودة كاربة !!!!!!!
انتو عبدالرحمن ده خريج اقتصاد ولا شنو؟؟؟

دى بروفة ( تعليمة )عشان الأمير لمن يعرس ، يكون عرف الطقوس .

هذا المساعد لم يطلع على الوضع الاقتصادي
من الافضل ان تبقى مشغولا بالخيل والمصارعة والغناء
ومن الافضل عدم اطلاعك على الوضع الاقتصادي
مش مرتبك وحوافزك ومخصصاتك ماشة
وايضا الوالد اموره سالكه
مالك ومال الوضع الاقتصادي
من الافضل للامير عبدالرحمن عدم الاطلاع
خلوها مستورة