ابنة محمد هنيدي تصاب بأنفلونزا الخنازير

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
فالذي يشجع مثل هؤلاء الارازل على مثل هذه الأفاعيل أن أسلافهم من السفاحين والمجرمين قد فلتوا من العقاب في أعقاب الثورات السابقة.انتهى.
القصاص سيكون بيد الشعب
تنطلق جموع الشعب الثائر الغاضب
نحو منازلهم وقصورهم وشركاتهم
ومزارعهم وفى كل مكان وتقضى عليهم
قتل وسحل وتعذيب وحرق
لا رحمة لمن لم يرحمنا
لا شفقة على من قتل ابناءنا وسرق قوتنا
وقسم البلاد وشرد العباد.
انتهى عهد المحاكمات الصورية
انتهى عهد سارقى الثوارات
القصاص بيد الشعب
والثورة آتية حتمآ لا ريب
والله أنا دائما مستغرب من عدد هؤلاء “الفرقاء” في الجيش والأمن والشرطة.. لا أمريكا بأمكانياتها الكبيرة وسكانها حوالي 300 مليون ولا الصين – بتعدادها وامكانياتها فيها عدد فرقاء زي دة!! وكمان مشير فوق ليهم – يقال أن هذه الرتبة في أمريكا حظي بها رجل واحد خاض حربين و”مشيرنا” لا يخوض الحروب الا ضد أهله
يقول الأستاذ محمود محمد طه في كتابه الشرق الأوسط
الدكتاتورية العسكرية
((النظم التقدمية)) نظم دكتاتورية عسكرية. ومع أن أسلوب الحكم الدكتاتوري أسلوب سئ، من حيث هو، فان أسوأه ما كان منه دكتاتوريا مسيطرا عليه الجيش.. ذلك بان تربية الجيش بطبيعتها لا تؤهل رجاله ليكونوا حكاما مدنيين، يتجاوبون مع طبيعة المدنيين، في الاسترسال والحرية، وانما هم ينشأون على الضبط والربط والطاعة العمياء.
ثم ان الجيش في الاوضاع الصحيحة، يجب الا يكون له تدخل في السياسة، لان السياسة تفسده، وتصرفه عن تجويد فنه العسكري، وتجعله، بما يظن لنفسه من حق في التطلع الى السلطة السياسية، يرى نفسه حاكما على الشعب، وانه، من ثم، من حقه الاستمتاع بامتياز الحاكم وهو عندهم الترف والدعة.
ثم ان الدكتاتور العسكري، وهو قد وصل الى السلطة بفضل اخوانه الضباط، وابنائه الجنود، لا بد ان يرى حقهم عليه مما يوجب تمييزهم عن بقية الشعب.. وهناك أمر هام وهو أن هذا الدكتاتور العسكري، زيادة على ما تقدم، لا بد ان يرى انه مما يؤمنه ضد الانقلابات العسكرية ان يرضى اخوانه الضباط باعطائهم من الامتيازات ما يلهيهم عن التطلع الى منافسته، وما يجعلهم اعوانا له ضد كل محاولة تستهدف انهاء حكمه، سواء كانت هذه المحاولة من الشعب عامة، او من أفراد مغامرين.. هذا، على أيسر التقدير، ما يكون في بداية أى حكم عسكري.. فاذا أتفق للدكتاتور العسكري، وقليلا ما يتفق، ان يكسب حب شعبه، وان يصبح، من ثم اعتماده على حماية الجيش اياه أقل، في اخريات الايام، مما كان عليه في أولياتها، فانه يصعب عليه ان يسحب امتيازات الجيش التي تكون قد اصبحت يومئذٍ حقاً مكتسبا ومسلما به.. والامتيازات تفسد الجيش، كما يفسد الترف أخلاق الرجال في جميع الاماكن وجميع الازمان.. وأسوأ من هذا! فان الشعب لا بد ان يدرك ان هذه الامتيازات، من الدكتاتور العسكري لبقية رجال الجيش، انما هى بمثابة رشوة، ولمثل هذا الشعور سود العواقب على اخلاق الشعب وقيمه..
والحكم الدكتاتورى، سواء كان من ملك وارث للعرش عن آبائه، ويجمع في يديه السلطات، أو من متسلط، مستبد مطلق، انما يفسد الشعب بما يفرض عليه من وصاية تحول بينه وبين ممارسة حقه في حكم نفسه كما يفعل الرجال الراشدون.. وأسوأ من ذلك!! قد يكون المتسلط ? وهذا هو الغالب الاعم ? جاهلا بأساليب الحكم الصالح، وخائفا من انتقاض الشعب عليه، فهو لذلك يعتمد على الارهاب، والبطش، والتجسس الذي يحصى على الشعب كل كبيرة وصغيرة، وينشر عدم الثقة بين أبنائه.. فمثل هذا الحكم انما يربى المواطنين تربية العبيد لا تربية الاحرار..
شكرا لك يا أستاذ سيف. كنا نظن أن لدينا جهاز واحد لكلاب حراسة النظام ألا و هو جهاز كلاب الأمن و لكن بدا لنا جلينا أن كل أجهزة الكاكي هي أجهزة كلاب مسعورة تحمى ربها الأعلى الرقاص الما بيختشى
عفارم عليك يا سيد الحروف مولانا فقلمك خنجر في صدر هؤلاء الكلاب
وين يا حلو
كلهم معروفين واحد واحد بيت بيت شارع شارع زنقه زنقه
عفا الله عما سلف دى كان زمان
وان ناظره لقريب
Saha lisanak.
“فقد شهدت بنفسي “كمين” قامت بنصبه قوة من الشرطة بقيادة نقيب، ويتألف الكمين من لافتة صغيرة كتبت بخط رديئ وعُلٌقت على عمود كهرباء عند بداية شارع ترابي بوسط الكلاكلة القبة كُتب عليها: “طريق لإتجاه واحد”، ثم إختبأت قوة الشرطة عند منعرج في منتصف الطريق، لتصطاد “المخالفين” لتقوم بعد ذلك ب”تسوية” المخالفات بما يرضي الطرفين.” أحيل هذا المقطع الى سعادة المشير القائد الأعلى للشرطة لعمل اللازم وشكرا.
لا فض فوك… وقد أسمعت إذ ناديت حياً ولكن لا حياة لمن تنادي.. حين يموت الضمير يموت كل شيء، ويبقى الرجاء دوماً وأبداً في الله تعالى، والتغيير قادم لا محالة، فقط نقول لهؤلاء المنتفعين: لو بتدوم لما وصلت إليكم.. شكراً أستاذنا سيف الدولة..
مولانا سيف الدولة كل ما ذكرت صحيح والدلائل والبراهين كثيرة على أجرام هؤلاء ,, جرائم بكل الانواع بحيث أنها ستمثل مائدة ضحمة للقانونيين الشرفاء أمثالك ,, لذلك يجب عليك وعلى امثالك من أبناء الوطن الشرفاء أن تدخروا جهودكم لليوم العظيم الذى ينتظره أبناء الشعب السودانى للقصاص العادل لهؤلاء من أكبر رأس للآجرام عرفه التاريخ الحديث الى أصغر واحد فيهم ,, هذا ما يأمله أبناء شعبكم منكم ,, وأى حديث غير ذلك لن يفيد نريدهم عبرة للطفاة فى العالم أجمع ,, فهل أنتم مستعدون لذلك لآن هذا اليوم سيأتى لا محالة مهما طال أو تأخر لآن هذا عدل الله ,,,
كلام طيب بس مين يقبله لا افلح قوم ولا امرهم امراة
مقال في غاية الرصانة والواقعية والجمال يا مولانا. رتبٌ ما انزل لها بها من سلطان في جهاز أقل ما يقال عنه هو أنه حقير لا ينفع إلا في إذلال المستضعفين في أرض السودان وتنتشر موبة الرشا بين منسوبيه حتى يكاد المرء أن يصيح باعلى صوته هذا الشرطي النبي لا يرتشي. كنتُ زميلا لك في القضاء في يوم من الأيام وكنت دوما حذرا في غايةالحساسية عندما يكون الشاكي شرطيا وقد صدق حدسي كثيرا عندما القينا القبض على مجموعة من رجال الشرطة في حالة تلبس وهم يتناولون مبالغ مالية لإطلاق سراح ركاب بص سفري وتمت محاكمتهم ثم قامت سلطة الإنقاذ الفاسدة بإطلاق سراحهم وربما استوعبتهم في الخدمة مجدداًز أنظر فقط لحال القضاء ورؤسائه الفاسدين من لطفي وإنتهاء من التاجر الفاسد جلال محمد عثمان. خدما القضائية بأرواحهما فمات الأول كما ينفق الخنزير وخرج الثاني لقصره المشيد في الرياض من أموال جهاز الأمن الفاسد. ثم انظر كيف سيقرأ التاريخ في صفحتي هذين التنبلين وكيف سيكون حسابهما عند المليك المقتدر. الأول لطفي فصل اكثر من 70 في المائة من القضاة المؤهلين المهنيين المتدربين بتوصية من شيخ الفسق جلال وهاهما ملعونان في الأرض والسماء. السلطة يا مولاي كظل ضحى او كالشهوة البهيمية إن لم يتم إستغلالها بما يتسق مع الدين والضمير الجمعي للآمة فقد عرف الوطن قضاة أخيار وعرفت الشرطة رجالاً لا يخشون في الحق لومة لائم ثم جاءت الإنقاذ بكل مخازيها وعسسها وكلاب امنها فصرنا الى ما نحن فيه. ارى يا مولانا أن يعود كل القضاة المفصولين لمحاكمة هؤلاء المفسدين عند فجر خلاص الأمة لأن من تبقوا من قضاة السودان اليوم لا يعرفون الا جمع البيض من مزارع القضائية والفصل في القضايا باوامر مباشرة من السلطة التنفيذية وصار القضاء أداة بطش في دولة بوليسية وأنت تعرف ماذا أعني وما اقول.
تحياتي لك الزميل مولانا سيف الدولة وارجو ان تتناول محنة القضاء في مقالات مطولة حتى يعرف الشعب كيف تدهور الحال ولا بد من محاكمة الشيخ جلال وبطانة السوء التي معه في قضايا الإختلاس والثراء الحرام وتفعيل ذات قوانينهم التي تم تفصيلها منذ عام 1983 والسلام.
وسوف يُدحرِج كل منهم مسئولية ذلك الى من يليه في الرتبة حتى تستقر المسئولية عند العساكر الانفار.
ليت العساكر الانفار بقروا الكلام ده ويفهموه لكفونا أيام اضافية لهذا النظام البذيء،،، شكرا مولانا على هذا المقال الشجاع الدقيق،،
لم يبلغ ضابط شرطة في أي دولة بالعالم ? بما في ذلك الولايات المتحدة – رتبة “فريق”، كما يُعتبر السودان أول بلد – وحتماً سيكون الأخير ? الذي تُعيّن فيها إمرأة في هذه الرتبة وهي الفريق شرطة نورالهدى الشفيع زوجة شقيق الرئيس عبدالله البشير والتي جرى تنصيبها في هذه الرتبة الرفيعة بموجب قرار جمهوري تقديراً لمجهودات المذكورة في مجال الطب النفسي.
المشير بشة رئيس إتحاد (حوش هبنقا)
المشارك فى منافسات سرق ونهب السودان
يعلن فى تصريح لقناة الجزيرة الرياضية
عن اعتماد (فريق نور الهدى)كممثل جديد
لاتحاد حوش هبنقا فى المنافسة.
نعم معروفين لله قبل الشعب
لكن الله جاعل لكل ظالم ساعة محددة
ويمهل ولا يهمل
عفوا عفوا لم يعد الامر مجرد حكم عسكرى ومعارضة لاسترداد الديمقراطية والحرية كم اكتوبر والفريق ابراهيم عبود الذى كانت له انجازات وحياة كريمة لشعب السودان ولا مايو التى كانت لها سياسة خارجية متزنة لدرجة ما الامر يا سادتى ان هذا النظام يوم واحد فى عمره خراب للسودان واهله
استاذنا الجليل ( سيف الدولة ) لسنا في حاجة أن نكيل لك الشكر ونرسل الإشادة في كل مرة تتحفنا فيها بمثل ما تكتب و في كل مرة أبدع من سابقتها. هذا واجب الكتاب الشرفاء البواسل في هذه المرحلة الحرجة من عمر الوطن وأنت منهم . يجب علي كل كاتب شريف ووطني غيور لم يأكل من فتات الإنقاذ الحرام ولم ينغمس في فسادها الباذخ ، أن يشهر قلمه في وجه هذا السلطان الجائر ، فالتاريخ لايرحم الجبناء ولا المتقاعسين . ظللت طيلة عمر الإنقاذ المديد والذي سقط فيه من سقط وتلوث من تلوث من سائر فئات الشعب من البسطاء وحتي فئة المثقفين وهو عدد مهول ، إذ تحولوا الي أصحاب إمتيازات إرتبطت ببقاء النظام في السلطة وظلوا يتشبسون بالسلطة حتي لايفقدونها. إذن أين القيم والأخلاق السودانية التي كنا نتغني بها علي الدوام الي ماقبل مجئ الإنقاذ ( نحن أحسن العرب وأفضل الأفارقة ) !السؤال الذي قصدت أن أوجهه لإستاذنا سيف الدولة وغيره من قراء الراكوبة هو : لماذا سقطت منظومة قيمنا وإنحطت أخلاقنا هكذا، ولم تصمد في وحه إمتحان الإنقاذ الذي إمتد لربع قرن من الزمان ؟ إن كانت قيمنا المزعومة وأخلاقنا الفاضلة المدعاة متجذرة فعلا في تراب هذا الوطن لما سقطت هذا السقوط المدوي ! الي الحد الذي يقتل فيه رجل الأمن الشهداء من الشباب ببربرية ووحشية وهو الذي كان مفترضا فيه حمايتهم ! كيف نفسر ونحن أحسن العرب وأفضل الأفارقة أخلاقاً، أن يغتصب ( فكي الخلوة ) حيرانه وهو الذي كان يفترض أن يحفظهم القرآن ! بالمناسبة بلغ عدد حالات أغتصاب حيران الخلاوي ( 17 ) حالة مسجلة في دوائر الشرطة ! لاحظ نحن من أقدم البلاد التي ظلت فيها نار القرآن متقدة !
بس نسيت يا أستاذ إنه الواحد منهم في الفترة البسيطة التي يقضيها مديرا أو فريقا في الشرطة بيلقى فرصة كويسة يعمل ليه حاجة “للأولاد وكدا.. يعني” مثلا شركة .. عمارة أو أي شي من هذا القبيل وعليه في المقابل أن يكون طوال فترة مسئوليته “جروا” مطيعا لصاحبه.. محمد نجيب بيته في الملازمين 7 أو 6 طوابق سمعنا من سماسرة أن حوض السباحة معمول في واحد من الطوابق الفوق!! .. والفرش كله من الخليج.. قالوا الآن معروض للبيع – طبعا تحسبا لأي تغيير أو محاسبات – بمبلغ 7 وناس قالوا ب 11 مليار.. تصور موظف عام في سوداننا هذا يملك مليارات؟ يا خي ناس أفنوا عمرهم في خدمة البلد وبأرفع المؤهلات الآن حق علاج الملاريا ما عندهم.. تعال هنا يا محمد نجيب من أين لك هذا؟ والحضيري الزمان داك قالوا عنده مزرعة بالريموت وكدا… وبتاع جبايات الطرق “مدير المرور” الأسبق داك اشترى بيت جنب جنينة السيد على .. يعني المتر بكم ما تعرف .. وكمان عنده موهبة صحفية وقوة عين بيكتب في الجرايد! يعني هو خجلان من شنو؟ ما هو كله عادي جدا.. ومديرهم الحالي دا خبرته الشرطية محدودة فهو شرطي فني مختبرات وتماها بكونه مدير مكتب الرئيس وبس .. ما فيش جنايات مفيش مباحث مفيش عمليات .. شوف زمان ناس على ياسين وغيرهم .. المقارنة معدومة
الشئ المؤسف والمعروف عن الشرطة السودانية تجمع أسوأ أنواع البشر من المجرمين والحرامية والمرتشين وحينما وصلت الإنقاذ انخدعنا جميعا بشعار تطهير الشرطة بإحالة بعض الضباط المشاهير آنذاك بالفسق والفساد الي الصالح العام ولكن بعد فترة بسيطة تبين أن الذين جلسوا مكان السابقين ليس بأفضل من سابقيهم بل وأسوأ منهم فهؤلاء لهم خصلة لم يسبقهم عليها احد فهؤلاء قلوبهم متحجرة وبالبلدي ميتة فهؤلاء يقتلون البشر كما شرب الماء لديهم والعياذ بالله .
منذ فترة بسيطة حضرت الي السودان من غربتي وبرفقتي احد الأخوة الخليجيين والذي كان مصرا علي زيارة السودان برغبة التعرف علي هذا البلد المحبوب أهله ومهجرين دون إرادتهم وكان هذا الخليجي يرغب في الاستثمار بعد رؤية الأوضاع علي الأرض كما يقال وأثناء جولته معي بالخرطوم شاهد موقف مشابه للكمين الذي ذكره أستاذ حمدنا الله أعلاه ولكن كان اشد قسوة فالكمين كان أمام الجسر الذي يربط الخرطوم ببحري وأثناء ممارسة السرقة المكشوفة للشرطة السودانية علي شعبها المهلوك من التعب قلت للضابط المشرف علي السرقة لا يجوز أن أقف أمام الجسر وهو موقع تقاطع أربعة اتجاهات وسوف أقف علي يمين التقاطع بعد الخروج من الطريق وهذا القول البديهي كان يجب أن يصدر من رجل القانون وليس من مواطن عادي وبخلاف كل التوقعات قام الملازم اول بعملية تعدي وبلطجة غير مسبوقة ولا ادري ماذا فهم هذا الغير ملازم للقانون فقد قام بمهارة يحسده عليها شمشون الجبار بقلع لوحة أرقام السيارة الأمامية وقال لي تعال لعربية الشرطة بعد ما توقف في اي مكان ولو سألتم عن السبب لقلتم ربما كانت السيارة مطلوبة لجريمة قتل ولكن للأسف كانت السيارة مؤمنة ومرخصة ولكن رخصة السيارة كانت لدي مالكها والذي لم يكن معنا والمهم في النهاية تمت الترشية أو ما يسمونه التسوية بأكل مبلغ ستون جنيه وكانو يطلبون المذيد من المال طبعا لمشاهدتهم الأخ الخليجي القادم من دول البترول والحرامي والحيوان لديهما غريزة الصيد والافتراس بمجرد مشاهدة الفريسة أو الضحية وفي النهاية أخذنا لوحة السيارة وبالطبع لا يمكن تركيبها بذاك المكان وقدنا السيارة بدون لوحة أمامية تحت نظر ومباركة الأسد الملازم اول الذي شبع من الترشية وهي لو كان يعرف شئ في القانون لهي جريمة أكبر بكثير من مخالفة عدم وجود رخصة السيارة المرخصة أصلا وطبعا شاهد أخانا الخليجي ذاك المشهد مذهولا وقرر من فوره عدم الاستثمار أو العودة الي هذا البلد المستباح فيه القانون والإنسان والأخلاق والقيم طالما حاميها حراميها
لقد اوضحت الحقائق فلك التقدير و الاجلال على مواقفك المشرفة وإنني أبذل كل ما في وسعي من اجل استعادة الحقوقو الحرية لشعبنا المغلوب من توعية عن هؤلاء الصوص باسم الدين و الاستهانة بأرواح شعبنا
أخي سيف هؤلاء الضباط لا يتحملون المسؤولية أصلا عندما يأتي يوم الحساب وسوف يتحمل المسؤولية فقط العسكري نفر!! كما حدث في أحداث مصر بعد وقبل الثورة وزير الداخلية يقول أنا لم أمر بقتل أحد!! وسعادة الفريق أو اللواء يقول أنا لم أمر بقتل أحد!! والضابط الصغير يقول أنا لم أمر بقتل أحد!! أما العسكري النفر هو الذي سوف يحاكم ويدفع الثمن غاليا يعني ببساطة كده سوف يروح شمار في مرقة، ومش كمان بعيد يطلع سعادة الفريق كان مؤيد للثورة الشعبية!!؟؟
كلما اصابني اليأس والقنوط من واقعنا المرير وأعياني البحث عن بدائلنا الوطنية التي تحس بألمنا واوجاعنا وتكتب عنها من غير مصلحة ولا املاً في ترضية او منصب .. وكلما اصابني الغثيان حين اذكر قادة معارضتنا الكسيحة من صادق وميرغني وترابي .. اولئك الذين بلغوا من الكبر عتياً وصار ما تبقى من عمرهم اقل من الذي مضى ولكنهم مازالوا يتاجرون بإسمنا واسم وطننا ..
كلما اصابتني تلك الحالة من الاكتئاب وجدت امثالك يا مولانا .. فأنتم املنا وامل هذه البلاد المغلوب على امرها .. اتمنى من كل قلبي ان اراك يوماً ممن يتولون امرنا ويديرون شؤوننا .. فالله درك ..
اما هذه الشرطة الفاسدة التي تتحدث عنها ليست إلا تجمع منظم للقتلة واللصوص وآكلي السحت والرشاوى .. فقد صارت تفرخ المجرمين وترعى الفساد اكثر من عصابات الاجرام نفسها .. وصارت مستنقعاً ينمو ويعيش فيه كل ما هو قبيح ومن هو قبيح ..
********* مولانا سيف الدولة تكلمت فأوجزت..وأصبت…وليت كل ضابط يدرك ظلمه قبل أن يحل به ماحل بالضباط من قبله..ليتهم قرؤاالتاريخ ففيه العبر:..(وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون) ***** لك اجزل الشكر مولانا ***** ليتك لا تنقطع عن الراكوبة *****
عاوزين ثورة زى بتاعت رش بس وانا شائف مؤشراتها قريبة
علمتنا الأيام بان مثل هذه الصقور الجارحة سرعان ما تنقلب الى عصافير زينة بمجرد زوال السلطة،
ومحاكمتهم على ما ارتكبوه تكون عظة وعبرة ولا يهمنا ان صاروا عصافير او غربان
كما ان تفكيك الجيش و الانقاذ معا مهمة وطنية مهما طال الزمن
فجـر الحـرية آت لا محـاله … وسـوف تشـرق شمـسها على أبنـاء الشعـب السـودانى العظـيم
اليـوم دعى الفريق ضاحي خلفان تميم، نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، إلى تجهيز لائحة ادعاء، ومقاضاة المنتمين إلى جماعة “الإخوان المسلمين”، من دول الخليج العربية، بتهمة تمويل الإرهاب.
وأضاف، ” كل الذين مولوا الإرهاب من الخليجيين ستطالهم عصا القانون، وسنأتي بالذين مولوا التنظيم الإرهابي الإخواني، واحداً تلو اخر، طال الزمان أم قصر، فعندما يتصرف أي فصيل تصرف الإخوان في الإرهاب، وتمويله يجب أن يواجه بالقانون الحازم”. وقال معاليه، ” أموالكم التي مولتم بها الإرهاب ستكون حسرة عليكم، وسيفاً مسلطاً عليكم بحكم القانون”.
وغـــدا سوف يدعو الفريق أول عبد الفتاح السيسي القائد العام للقوات المسلحة المصرية،
إلى تجهيز لائحة ادعاء، ومقاضاة المنتمين إلى جماعة ” الإخوان المسلمين الكيزان ” ، مـــن الدول العربية، بتهمة إيواء وتمويل الإرهاب. وسوف يطلب من الأخوة الأشقاء في المملكة العربية السعودية ودولة الأمرات ودولة الكويت التعاون معهم في هـذا المجـال .
مولانا سيف الدولة
وانت الصادق ، تعرف انو الفريق محمد الحافظ حسن عطية مدير شرطة الخرطوم لم يكن يتوقع احالته وكان ضامن ومغسل يده :
1- كان متوقع انو يعينوه نائب المدير العام بدلاً عن الدكتور العادل العاجب لبلوغه سن المعاش
2- اللى خلاه ضامن الايام دي شيخ التجانية الكبير موجود في الخرطوم وهو ساهم من جيبه بمبلغ خمسن مليون للجنة استقبال الشيخ.
3- ذهب الى مجلس الذكر والذاكرين وتم التصديق له بمبلغ مائة مليون بمناسبة زيارة الشيخ وسلم المبلغ ايضاً للجنة استقبال شيخ الطريقة التجانية.
جدد عقد ايجار المنزل الحكومي المؤجر بمبلغ عشرة مليون شهرياً مخصص لسكنه في بري قصاد اوماك .
(من مال المجاهدين)
المهم هسع يشرب مايروي ومذهلل
هسع كان اتبرع بالخمسين مليون لأهله في الفولة وعمل بير ولا مترة للموية ما كان بيلقاه قدام وما بتكون في حسرة طبعاً اجر ما في لانو الله طيب ولا يقبل الا العمل الطيبوالمال الطاهر
يا أخي فريق ولسع زعلان لما شالوه طيب كيف مع نوارة الشرطة الذين احياوا للصالح العام وجلهُم لم يبلغ الخمس وتلاتين .
حسب الملف الاداري بتاع الحافظ مفروض يتقاعد في فبراير 2015 يعنى زعلان على كم شهر والناس حياتها ضاعت ومستقبلها اندثر…… عجبي!!!!!
وليه الناس تخلى المرافيت من القتلة لحين الحساب بعد سقوط النظام ؟؟؟؟؟
لماذا لايذهب ليلاً اصحاب دم شهداء سبتمبر وغيرها واخذ القصاص بايديهم او اصطياد هؤلاء المجرمين بعد ان اصبحوا يلبسون (العلي الله)
ويمشون بين الناس ..
و لماذا يمشي هؤلاء المجرمين بين الناس وزي الناس آمنيين بعد ان روعّوهم ؟؟؟
قتلهم او إعاقتهم او ترويع اسرهم واطغالهم هو الرادع الأنجع لهؤلاء المجرمين ولسلفهم ولقناصتهم وافردا امنهم و هو الجزاء العادل قبل جزاء الآخره .
لماذا الانتظار ؟؟؟؟ هل القصاص يؤجّل يا مولانا في القانون ؟؟؟
وهل الثأر يخبو من النفوس ؟؟؟؟
شهداء الحرية قتلوا بدم بارد وبوحشية وبقناصين وقد تّم تفجير رؤوسهم برصاص خاص .. إنشطاري سام وقاتل اتوا به من إيران .
قوموا لعصيانكم المدني الشامل ..
توحدوا يا معارضي الكيزان ..
النظام في اضعف حالاته بعد ان تلقى في ظرف اسبوع ثلاث صفعات.. من الخليج ومن مندوبة الولايات المتحدة اول أمس .. وبعد أن تمت محاصرته ومحاصرة ولي نعمته ..
وبات (ما عندو صاحب) .. أم فكّو .. حتى الصادق (طوق النجاة) نراه قد زاغ منهم ..
شكرا . سيدى القاضى ولتعلم ان مقالك يقرأه كل المسؤلين فى الدولة لانه يخيفهم ويذكرهم بأن هناك حراسا للعداله لا زالوا يرصدون جرائمهم حتى وهم خارج حظيرة الجهاز القضائى الحالى التابع الذليل لاجهزة الامن والمتنفذين ..مولانا سيف رجل عدالة يقف شاهرا سيفه وحارسا لوطنه بقلمه وكلمته .وللفريق هاشم محمد نور نترجم له قول القاضى بأنك لوقتلت فداء لكرسى الرئيس الدائم فستطالك العدالة اينما كنت . وقد توعد بها سلفك الفريق عصام على شريف .الذى سيحاسب امام محاكم العداله بعد سقوط حكم الرئيس البشير الذى يتأرجح على تسعة درجات من مقياس ريختر .. والعاقل من اتعظ بغيره .. غدا سيقود مولانا سيف ورجال العداله الاشاوس من امثاله المخلصين المحاكمات ضد المجرمين والخونه وسارقى اموال الشعب والقتله .فلن يفلت مجرما واحدا ..
مولانا سيف الدولة, كالعادة, مقال ممتاز, وإلى الأمام دائمآ بحفظ الله,
السادة الضباط أصحاب الترقيات والمناصب الأخيرة, عندي ليكم كلمتين,
أولآ, مولانا أوصاكم بالرجوع للتاريخ لتتعظوا مما حدث لمن سبقوكم, فإن كان أحدكم لا يستسيغ قراءة التاريخ وشعاره “نحن ولاد النهاردة” على قول المصريين, عندكم مسلسل شغال أسسسسسة تقدروا تتابعوه وهو مسلسل القبض على شقيقي نافع بتهمة القتل !!!!! مين كان يصدق أن أخوان نافع في هذه اللحظة قابعين في الحراسة رهن التحقيق وأن وكيل النيابة رفض إخراجهم بكفالة لأنه بيحقق معاهم في جريمة قتل وأن عمكم نافع ما قدر يعمل شئ لأخوانه لأنه ببساطة ركلته الإنقاذ بحذائها كماركلت الضباط السابقين الذين استلمتم منهم بالأمس العهدة والمكاتب بالإضافة للبيوت والعربات طبعآ ..بس للأمانة, هو “نافع” تفوق عليهم في عدد الركلات إذ تلقف حذاء حقيقي وليس مجازآ من أحد أبناء الشعب “أشرف – الكاملين” !
ثانيآ, خلوا أي شئ واتذكروا اللحظة التي أديتم فيها القسم أثناء حفل تخريجكم وأهلكم في قمة الفرح, فهل القسم برب العزة لحماية الوطن ونجدة أهله وهل زغاريد أمهاتكم وفخر أباءكم بكم في ذلك اليوم يستحق أن تبيعوه بأرخص تمن حتى تصيبكم ضربة أخرى قادمة بكعب الحذاء ؟؟!!
فكروا وقرروا .. ونتمنى أن يجئ قراركم حكيمآ ينفعكم وشعبكم الذي أقسمتم بالله أن تحموه !
لا تستغرب اخي العزيز سيف الدولة حمدنا الله من أمثال هؤلاء هم ببساطة عملاء لسلطة غاشمة ظالمة لا ترقب في المسلم إلا و لا ذمة و السلطة نفسها تعرف انهم عملاء ليس إلا .والعميل له هدف من عمالته أيا كان هذا الهدف و الذي يستعمل العميل كذلك له اهدافه الواضحة و عندما يكمل العميل مهمته او يخفق في القيام بها فلا حاجة إليه بالتالي يرمى به بعيدا عن السلطة تماما كمنديل الورق المستعمل في إزالة القذر .ينبغي علينا ان لا نلوم السلطة في استخدامها هؤلاء الأدوات الحية بقدر ما يجب ان نلوم أنفسنا حيث رضينا ان نحكم بأمثال هؤلاء .و حتى عندما تزول السلطة بطريقة أو بأخرى فإن ذاكرتنا سرعان ما تنسى او تتناسى الجرائم المرتكبة في حقنا .و نرى السفاح و القاتل و المجرم و السارق يمشى بين ظهرانينا و كأن شيئا ما حدث .لا تلومو الانقاذ فقديما قيل من أمن العقوبة أساء الأدب .و الإنقاذ ليست ببدعة في الأنظمة الدكتاتورية الشمولية .
يا مولانا سيف الدولة فى واحد لواء اسمه صلاح خليفة الان هو مدير السجل المدنى وهو الان من اقرب الناس لوزير الداخلية الاسبق ووزير الدفاع الحالى تجدر الاشارة الى ان المذكور عندما كان يعمل بمكتب جوازات السفارة السودانية بالرياض استقبل زوجة ووالدة الوزير بمنزله بالرياض وهاك يا تكسير تلج وكبكبة وبعد عودة زوجة الوزير ووالدته الى البلاد قام الوزير باصدار توجيهات بالتجديد عام اخر لهذا المدعو صلاح خليفة وعند عودته للسودان اتى به وزير الغفلة مديرا لمكتبه والان هذا اللواء يسكن كافورى بالقرب من اسرة الرقاص وعامل فيها صديق اخوة الرقاص وسبق ان طلب احد اخوة الرقاص نقله من دارفور لانه من جماعتهم.
كل هذه (الرتب) موجودة فى جهاز (الشرطة)..ياخوفى أن يكون الإنقلاب القادم منهم..فكل من (تزين) بديكور (الطاؤوس).ينتفش دوما على فرسيته..وتكون اليد التى تطعمه..فالحل فى الحل..وأعادة التكوين والتربية..هذه الأجهزة(القمعية) أضحت مرتع (الجريمة) وحادت عن أهدافها ..وعضت (اليد) التى تطعمها فبعد الإنتفاضة المنتصره بإذن الله وحل ومحاسبة جميع أجهزة (الأمن)..والجباية..وأعادة تكوين(الجيش) وتحييده ونقله الى مدن عسكرية..نعود لرأى سابق فى (الشرطة)السودانية التى نرى تبعيتهاللمحليات… فالهدف من تكوين جهاز(الشرطة( هو خدمة تطبق (القانون) تحت إمرةوبأشرف (القضاء).وبالتالى يفضل جهاز (مدنى) تغلب عليةجاهزية تدريبية لمكافحة (الجريمة). وليس جيشا مدربا (للحرب!) .ويكون تأهيل منسوبيه الضباط من (الجامعيين )..خربجى القانون والأجتماع وعلم النفس ..ولاينتسب اليه الأميين..وبدون (رتب)وبالقاب مثل (مفوض ..مفتش .الخ.)..و(بزى محبب) كالطيارين وضباط المجالس المحلية سابقا..ويتبع (المحليات) ويكلف بالمهام المتعلقة (بالقانون) والجريمة من جنائية ومباحث وحراسة فقط. دمار هذا الجهاز وادخل الوساطه المسماة (بالنيابة) ما جلبه الينا سئ الذكر المقبورحامل رتبة الحقير كخليفتيه (نميرى).. بجانب أجهزة الامن المتعددة وتكليف الشرطة بمهام أخرى تختص بها (الخدمة المدنية)..بل جاء الهؤلاءالمتأسلمين .وأضافوا اليها مهام تشارك فى قمع وذل المجتمع..شرطه مجتمعية نظام.جمارك.الخ القرف..ودخلت (السوق).جامعات.مستشفيات ..(أسكان!) ..ولها نصيب من (الجباية)..وأضحى جهازها عمود فقرى للجريمة والرشوة والإبتزاز وحتى درجةالإغتصاب والقتل حسب سجل الجرائم السائدة..وقد صدق عندما ذكر أحد قادتها السابقين أن الشعب السودانى يحتاج الى (حماية!) من الشرطة السودانية قبحها الله و(قبرها)..ولبناء (مجتمع مدنى) تجكمه أرادة الانسان الحر المنتصر أبدا بكرامته وطمائنينة الحياة الآمنة.فعلى إنتفاضة الشعب (المنتصرة) بإذن الله كنس جميع الأجهزة الشرطية وقصرها على (الجنائية) بعد تصفيتها. وتأهيلها.. وباقى المهام الشرطية تعود للخدمة المدنية.. بدء بالجمارك(المالية) ..والرقم الوطنى (الإحصاء).. والجوازات(الخارجية)..والسجون (القضائية)..والمطافى(البلديات ).والمرور (المحليات).وعندها نعود للحياة المدنية ..ولعنة اللة على سئ الذكر المقبور نميرى توسع فى (العسكرة)..وفشل ألسندكالى (إمام النرجسية) أبو الكلام فى أعادة هيكلتها..وتوسع الإنقاذ فى (عسكرة)الأجهزة بل حولها لموسسات تجارية..وأستثمارية.. تنافس دافع الضرائب (رب نعمتها).وتسعى لرفاهية منسوبيها..(الضريبة) التاخدكم (متأسلمين). و(طائفين) .و(عسكر)..كما أخذت (التركية الاولى)والثانية .. إلى(مزبلة)التاريخ.وجهنم.. وثورة حتى الكنس والنصر ..نحن رفاق الشهداء..الصابرون نحن
استاذنا الجليل ( سيف الدولة )والله لقد أثلجت صدورنا ,, ونحن نريد ك وحدك أن تعيد للقضاء هيبته ,,وتحاكم هؤلاء الاوغاد , وأتمنى ألا يفلت أحدا من العقاب ,,
نميري في أيامه الأخيرة عمل حاجة إسمها القوات النظامية, كانت من البوليس والسجون والمطافئ. بدأها بقيادة لواء. بعد سنتين قام بترقية بتاع البوليس وبتاع الشرطة لي درجة فريق. وصهين من بتاع المطافئ ؟؟؟ الراجل مشي قابلو وقال ليهو… ياريس ربما تكون نسيتني في كشف الترقيات, نميري بي لؤموا رد عليهو. قال ليهو إنت عاوز تكون فريق مطافئ ؟؟ ليه إنت أصلك حاتطفئ نار جهنم ؟؟
ايها الاخوة والأخوات الكرام المعارضين لنظام السفاح الرقاص ، ان المقال أعلاه صاحبه كما نعلم جميعا هو
مولانا سيف الدولة حمدناالله والصورة الموضحة أعلاه صورة مولانا سيف الدولة حمد الله .
عليه ارجو من اخوانا الكرام المعلقين الذين لا يستطيعون ذكر أسماءهم الحقيقية لظروف أمنية خاصة
بهم ان يلتزموا بالصمت حتى نستطيع تقييم الموقف ، لان هؤلاء الكيزان الفاسقين لا يتحدثون ولا يعذبون
ولا يغتصبون ولا يقتلون أولادنا وبناتنا بأسماء مستعارة ، بل يستخدمون أسماءهم الحقيقية وينشرون
صور وجوءهم الحقيقية ليبثوا الرعب والخوف في نفوس الناس لكي يتمكنوا اكثر فاكثر ولأنهم يعلمون جيدا
ان من يختبئ تحت اسم مستعار ضعيف وغير متأكد وواثق من قدراته وإمكانيات .
ان شهداء سبتمبر واجهوا هذا النظام الفاسق بأجسادهم وأرواحهم . وليس بالقلم والاسم المستعار.
تريثوا يا اخوتي الكرام وفكروا في الامر جيدا قبل الاندفاع في كتابة التعليقات بأسماء مستعارة لانها تزيد
من قوة وقهر وجبروت هوءلاء الخنازير .
لك التحية مولانا سيف الدولة…كلامك واقعي وصحيح.. وهو ما حدث ويحدث بالضبط..
نعم.. في الدول المتقدمة وخصوصا امريكا..رغم عدد قواتها وآلياتها العسكرية المتطورة
نجد عدد الضباط قليل.. وان على رأس من يقودون العمل التنفيذي والاداري رتب نراها وسيطة
مبجور (رائد)، كولونيل (مقدم) ليوتنات كولونيل (مقدم) مقارنة بما لدينا من فرقاء وفرقاء أوائل!!
** في السودان كل شيء عكس طبيعة الاشياء…
** عدد الضباط اكتر من عدد الجنود…
** رتبة مشير من المفترض ان لاتكون لدينا بحسب عدد القوات والاليات…
** يتم احيانا تعيين (المدنيين) من الموالين منن قولة تيت في رتبة عقيد، عميد، مقدم.. بفترة تدريب (مكتبي) وليس عسكري لمدة 3-6 شهور فقط لا غير…. بعضهم لايجيد حتى التحية العسكرية!!
** كلهم كيزان…ضباط الغفلة.. يجب ان لا نمسح اسماءهم وافعالهم عن الذاكرة..
** ان القصاص آت..آت… باذن الله…
ده كلو كوم والفريق عثمان ابراهيم كوم براه
ما يميز سيف الدولة عن غيره نقطتين:
1- صاحب اسلوب مباشر ويكتب بعبقرية وسلاسة وبدون لولوة
2- دائما يتناول المواضيع من زوايا مختلفة
قدما يا مولانا فانت الذي يمنحنا الأمل في الوطن البنحلم بيه
مولانا سيف أبدعت في مقالك فالشرطه السودانيه والقضاء انتهوا منذ مجئ الانقاذ ولم يتبقي فيهما الا الضعفاء الذين ينفذون مطاطئ الراس مع كلمة حاضر سعادتك التي تقال لكل من اطلق لحيته بلباس مدني …. !
لا توجد مقارنه اخي سيف بين الفرقاء الذين تمت ترقيتهم واحالتهم في عهد الانقاذ والفرقاء عبدالله حسن سالم والمرحوم الفريق علي يسين في العهود السابقه فالاثنان رغم مهنيتهم وشخصيتهم لم يسرقا ولم يتطاولون في البنيان ولم يفكرا في تامين مستقبلهم ومستقبل ابنائهم فالاول هاجر الي السعوديه ليوفر لقمة العيش الحلال له ولابنائه والثاني توفاه الله
ولا يفوت عليك يتمتع كل فريق تمت احالته بنفس راتبه وتملك له السياره الحكوميه وربما توفر له وظيفه تفصل له حسب ضعف شخصيته حتي يستفاد منه آخرون موالين للنظام وكل ذلك من مال الشعب السوداني وقس كم وزير وكم فريق كلهم بنفس الرواتب والمميزات عكس الذين تمت احالتهم مع بداية الانقاذ من الهئية القضائية والشرطه فقد حرموا حتي من تعديل معاشاتهم اسوة بزملائهم
بأختصار اخي سيف اصبح السودان طارداً ليس له وجيعا فمن باع مبادئه وكان خاضعا ذليلا فهو الذي استفاد ويا ليتها استفاده دائمه بلي انها استفادة مؤقته ومن ثم يرمي به للمزبله ويذهب الحرام من حيث اتي
Well written as usual Mawlana
مولانا لك الف الف تحية
لم اكن متفائلة بان تهب الخرطوم اليوم فى جنح الدجى لانى متاكدة ان الخرطوم اصبحت نائمة فى الدجى وغير الدجى وناس هبة الخرطوم فى جنح الدجى الله يرحم من رحل منهم ويجعل البركة فىمن بقى
نبهت احداهن كلفتها بمهمة فى الخرطوم بان تنتبه فقد تكون الخرطوم ثائرة اتصلت اسالها اها كيف الحال قالت لى ثائرة انت وموجعة قلبك ساااااااااكت الخرطوم راااااااايقة كان ذلك صباحا ارجو ان تكون ثائرة الان وهبت فى جنح الدجى
وأين كان هؤلاء عندما ظلت الإحالة للمعاش تطال القادة والضباط الأكفياء منذ أن جثمت
الإنقاذ على صدر البلاد.
هؤلاء الذين ينتقدون إحالتهم للمعاش أين كانوا عندما أحيل مئات الضباط من ذوى الرتب الصغيرة
من الذين سبقوهم ولم يكملوا المدة القانونية للإحالة للمعاش.
لأول مرة فى تاريخ السودان ومنذ ابتلاه الله بالنظم الشمولية نسمع بأن هنالك سن للمعاش للعاملين
بما يسمى بالقوات النظامية.!!!
هل تصدق بانه فى تاريخ القوات المسلحة لم يحال غير ضابط واحد لبلوغ السن القانونية التى
كانت لا تتعدى الخامسة والخمسون من العمر وهو المغفور له بإذن الله العميد عمر إبراهيم العوض
وقد كان ذلك فى عهد الديمقراطية التى سبقت عهد مايو!
نقول لهؤلاء الأخوة من ضباط الشرطة الذين أحيلوا للمعاش هل أنتم أكفأ من جميع القادة الذين
سبقوكم فى الإحالة للمعاش الإجبارى وجلستم أنتم فى أماكنهم وقد بلغتم رتباً ما كنتم تحلمون بها
ومعظم من سبقوكم من القادة الأفذاذ والضباط الأكفياء قد أحيلوا للمعاش برتبهم القديمة.
أحمدوا ربكم فقد تطاولتم فى البنيان وركبتم الفارهات وتزوج بعضاً منكم مثنى وثلاث وستنالون
مئات الملايين من الأستبدالات وتذكروا أن المئات من زملائكم الذين فقدوا مناصبهم بغير حق
يعانون من شظف العيش وحسبنا الله ونعم الوكيل…
[محمد أحمد الريح الفكى]
هؤلاء الجلافيط وليس الملافيظ لامكان لهم بيننا فقد كانوا عون الديكتاتور وجلاديه
كل يوم نزداد كرها للعسكر
بلا يخم اي عسكري في السودان
مولانا سيف الدولة حمدناالله اصبحنا نتظر كتابك بفارغ الصبر فقلمك يضيئ نورا عبر ملاحظاتك الذكية التى قد تفوت علينا من بشاعة الاحداث وسرعة وتيرتها.
حقيقة قمة القوة النظامية التى تعمل فى الانقاذ هم ببساطة كلاب جائعة ترمى لها العظام حتى يتم ركلها وتبديلها بكلاب أخرى.
ولقد رأيت بأم عينيى مجموعة من الرتب الكبيرة تشمل قيادات شرطية فى الخرطوم فى احدى ليالى رمضان يقيمون الموبقات والكابير والله على ما اقول شهيد.
لا اسكت الله قلمك.
وراكوبتنا يزداد ظلها بوجود امثالك بيننا.
نامل التواصل حتي تتحفنا بسلاسة التعبير ليصحو الضمير النائم.
وتكشف الحجج المزيفة.
بارك الله فيك
يا جماعة نحن بس نقراء ونعلق فقط اليس فينا رجل رشيد؟؟؟؟ حتى يتم عصيان مدنى ومظهارات فى كل بفاع السودان
التحية للاخ المناضل مولانا سيف الدولة…والقراء الافاضل..
هناك سؤال ظل يؤرقني.. وهو ان هناك الكثير جدا من منسوبي هذا النظام الحقير سواء كانوا سياسيين او من جهاز الامن او ضباط شرطة..جيش…دفاع شعبي..الخ قد ارتكبوا انتهاكات صارخة وقاموا بالأمر..أو الاشراف..أو التنفيذ لأعمال القتل..الاغتيال..حرق القرى..الاعتقال..الظلم..الاغتصاب..الابادة..وكل ما تأباه النفس البشرية والفطرة الانسانية….الخ..
** بمجرد اختفاء هؤلاء من المسرح لسبب أو لآخر… فان الذاكرة السودانية تبدو ضعيفة…فيصبحوا وتصبح اعمالهم تلك المخالفة للقانون والانسانية في طي النسيان!
ونراهم يمارسوا حياتهم الطبيعية.. وكأن شيء لم يكن.. بل وكأن لديهم حصانة آنية ومستقبلية الى يوم الدين…
**** السؤال هو.. كيف يتم القصاص من هؤلاء وحماسبتهم!!! الاثباتات ..الآلية… وهذا السؤال ينطبق أيضا على من قاموا بنهب أموال الشعب.. ولذين ناءت من فسادهم دفاتر المراجع العام لربع قرن من الزمان…
** لنا تجارب في التساهل والطناش والنسيان عن زبانية عهد حكومة مايو….
مع احترامي لكل الاراء التي قد تمثل خارطة طريق للقصاص الآتي قريبا من هؤلاء…
اقتباس “فسوف تدور الساقية بذات الثور إلى ما لا نهاية،”
يامولانا النهاية قربت و سوف ينزع الشعب السوداني الثور وستتوقف الساقية عن الدوران باذن العلي القدير
زمان فى الستينات و السبعينات حتى فى بداية الثمانينات الدخول فى الجيش او الشرطه كان مكان فخر اعتزاز و الضباط كانوا يرنون إليهم كأنما هم فى الثريا حتى تكاد لا ترى احدا منهم فى الشارع من شدة الهيبه و الاحترام .. و الشرطه كانوا فعلا فى خدمة الشعب كما يقولون .. أما الآن فحدث و لا حرج . العمل فى الجنديه فقد بريقه تماما و الشرطه من خدمة الشعب اصبح عدو الشعب .. الواحد يشوف ليهو عسكرى مارى تقول شيطان جاى تستعيظ منو زى الشيطان لانو لو جا جنبك ح يسبب معاك مشكله من مافى او اعتدى عليك بدون سبب بس هوايه كدا .. و العساكر بعد ما ساطوها ليك بدفاع شعبى و الجنويد مرتزقه و من لفه لفهم اصبح الناس يهابون وجودهم بالقرب من المدن و لا يشعرون بالامان بوجودهم من شدة ما يرتكوبونه من مؤبقات تشيب لها الرؤوس .. اما الضباط فحدث و لا حرج لا هيبه لا احترام و ترقيات بلا معنى من كل من هبه و دبه حتى ناس اميين تلقاهم شايلين رتب كلواءات و العمد يعنى تخجل ليهم عديل كدا حتى فى مشيو جربوع ساكت لا شخصيه و لا وزن .. نتمنى من الثوره القادمه الزج بكل من هذه الهبالات و بناء جيش و شرطه تعرف معنى شعوبها و بلدها و تعطى القدسيه لشرف الوطن و المواطن قبل الولاء للحزب .
الاخ سودانى متابع
الحديث عن محاكم عادلة ناجزة !!!
والجلوس امام التلفزيون لمشاهدة
إعدام طاغية وانت تحتسى كوب شاى!!!
أضغاث أحلام
وأمانى لن ترى النور
سبق ان حدثت محاكمات وادانات واحكام
ماذا حدث ؟عادوا مرة اخرى ليتولوا
مناصب ومواقع قيادية
فى ظل موازنات ومصالح
تحكمها اللعبة السياسية
الجبناء والأرازل واشباه الرجال
يتدافعون ويسابقون الريح لتولى المناصب
والفوز بالوزارات والمواقع القيادية
وذلك لعلمهم وثقتهم بأن البلد(سايبة)
حتى وان حدثت ثورة
فالشعب مسامح
والثوار منشغلون بأقتسام كعكة السلطة
يا خوي سيف الدولة كل ماكتبه صحيح لكن لا حياة لمن تنادي
الان الشرطة اصبحت مهنة الفاشلين والمرتزقة- والعجيب في الأمر ليس لهم شغلة غير عداء المواطن وتركوا مهمتهم – حتى اصبح ما يطلق عليه العصابات المتفلته تسبب ارق للمواطن واصبح النهب نهارا جهارا في قلب الخرطوم .
اما الرتب العليا التي تحدثت عنها شخصيات كرتونية تاكل عيشك – الواحد كل ما يهمه مخصصاته ودراسة ابنائة والسواق الخاص – اما الهم العام الذي تتحدث عنه هذا اخر شي في اولوياته
نفخة كذابة وعنطظة في الفاضي – اصغر مؤتمر وطني نافذ يمسح بكرامة اعلي رتبة في الشرطة او الجيش الواطة .
اغرب شي موظف في الأراضي مسح بكرامة لواء الأرض – عندما رفض اعطاء اثبات هويته فرفض الموظف اتمام المعاملة – لازال في الخدمة المدنية من الشرفاء ولازال هذا البلد ينجب الكرامة .
رغم بؤر الفساد التي انتشرت .
اما الترقيات هي في الاساس ترقيات ولاء الكلب لسيده لا الكفاءة والخدمة الممتازة كما كان في السابق .
اما بيوت الشرطة والسكن للعساكر ما يسمى القشلاق – محسوبية – واعطاء من لا يستحق ومنزله مأجر
رغم انها اصبحت كالعشوائي ونظرة واحدة تكفيك عند مرورك بسكن الشرطة كوبر – جوار مشفى الأمل بيوت خربة تم اكمالها بالجالوص – اشلاق السجون- وبعضها يبيع الخمر .
تحية طيبة مولانا سيف الدولة
لماذا تتعامل الشرطة بمكيالين ففحين لاحقت شباب فديو ألواتساب وقدمتهم للمحكمة لم تلاحق ندي القلعة علي الفيديو الذى أساء لكل السودانين وهو الفيديو المعروف مع شريف نيجريا وكذلك الفنان الذى يغني حسن سآتي واى فكنى وهو فنان معروف على حد علمي هل وصلنا الى مرحلة الانتقاء فى تطبيق الأحكام