على ضفاف النيل بالسودان ..اكتشاف أقدم إصابة بالسرطان تعود لـ3 آلاف عام

24 – إفي
اكتشف علماء بريطانيون، أقدم حالة إصابة بالسرطان في جمجمة تعود لثلاثة آلاف و200 عام، عثر عليها في السودان، ما يساهم في دراسة تطور المرض.
وقال علماء جامعة دورهان الإنجليزية والمتحف البريطاني، إن الاكتشاف سيساعد على دراسة تطور السرطان، الذي لم يظهر في الكثير من الحفريات التي تم العثور عليها حتى الآن.
واكتشف العلماء وجود أدلة على إصابة صاحب الجمجمة، وهو ذكر يتراوح سنه بين 25 و35 عاماً، بسرطان العظم، تم العثور عليها داخل مقبرة بالقرب من ضفاف النيل بالسودان.
ووفقاً للدراسة، التي نشرت اليوم في مجلة “بلوس وان” الأمريكية المتخصصة، فإن التحليل الذي أجراه المتخصصون على العظم خلص إلى انتشار ورم خبيث في الجسم، خاصة في الذراعين والعمود الفقري والقفص الصدري.
وكان المعتقد السائد لدى العلماء أن انتشار السرطان مرتبط بأسلوب الحياة العصري، وزيادة متوسط عمر الإنسان، ولكن هذه الحالة تعود لقرنين قبل ميلاد المسيح، وقد تفسر أسباب الاصابة بالمرض في تلك الآونة.
ياكافي البلا اجدادنا برضو كانوا ممكونيين …انا قايل الاوستيوكارسينوما والاوستيوساركوما دي سرطانات جديدة علي البشرية ما ليها ثلاثة الف سنة
احتمال يا جماعة في بلدنا دي مواد مشعة منذ القدم الموضوع داير بحث من اهل الاختصاص …!!!
قرنين قبل المسيح تعني ان الجمجمة تعود الى (حوالي) الفين و ثلاثمائة سنة, بدلا عن ثلاثة الاف و مائتين.
فقط لتصحيح تعليقي السابق, بالبحث في الانترنت يتضح ان عمر الجمجمة حوالي 3200 سنة (يعني عبارة قرنين قبل المسيح هي الخاطئة)
وارثين الشقاوة من عهداً بعييييد
ماعرفتو اسمو منو عشان تسبتو لي عموري العالم اتطور ونت بقرة
تم العثور عليها داخل مقبرة بالقرب من ضفاف النيل بالسودان.
معليش ممكن تحديد المنطقة لأن النيل يمتد من الخرطوم و حتى وادي حلفا و هذه منطقة ظهرت فيها حضارات مختلفة ( البجراوية – مروي – دنقلا – كرمة – كوش ) أين كانت و نحن نعلم أن منطقة شمال السودان منطقة إنتشار واسع للسرطان بل أن أبناء الولاية الشمالية عرضة للإصابة بهذا المرض أكثر من غيرهم حتى في بلاد الغربة ربما في طعامهم أو جيناتهم شيئ يساعد على الإصابة بهذا المرض
الخبر منقول من موقع البي بي سي وه ايضا لم يكونوا دقيقين وفاتهم تحديد المكان وهذا امر هام جدا يساعد المختصين في معرفة علاقة المكان بالمرض خاصة وان منطقة الحضارة النوبية ينتشر فيها هذا المرض فننتظر من ناشر هذا الخبر افادتنا عن المنطقة
جامعة دورهان ؟؟؟؟؟
دي في بريطانيا ؟؟؟
ياجماعة فقط درام
– Durham University
اها الصياغة الغلط اول منافذ الشك !!!
هذه الحفريات والدراسات الآثارية الطبية تجري في موقع مقبرة في عمارة غرب علي الضفة اليسرى للنيل في أقصى شمال السودان والعينة المذكورة (المرحوم) دفن في تلك المقبرة في حوالي 1200 قبل الميلاد وكان عمره 25 -35 سنة، (وعشلن تعرف يا الركابي اجدادنا كانوا ممكونين كيف ) نفس المرحوم وبالإضافة للسرطان الذي نخر عظامه كان يعاني من مشاكل مزمنة في الجيوب الأنفية والأسنان، وأن الصحة العامة للسكان في تلك المنطقة وفي تلك الفترة كانت تعبانة شديد وبعد دراسة 180 هيكل عظمي وجدوا أن 75% من السكان ماتوا قبل سن الـ 35 وأن نصف السكان كانوا لديهم التهابات شديدة وربغهم كان لديهم مشاكل مزمنة في الرئة، ونصفهم أيضاً عانى من كسور في العظام خلال حياتهم، وأن 20% من الأطفال عانوا من مرض الاسقربوط، لكن نفس الدراسة تقرر أن تلك الفترة كانت فترة تغيرات بيئية ومناخية شديدة قد تكون ساهمت في هذه الأمراض
والدراسة منشورة في موقع الدورية العملية ONE PLOS وهي متاحة للجميع
قبل أن نتأكد من صحة الخبر ، دائما فى هذا الزمن الذى تكثر فيه المؤامرات وكثر فيه اللقط وكثير من انواع الكذب يجعلنا نربط الأحداث ، اى عندما يتحدث علماء غربيين عن مثل هذه الأمراض قبل 1200 عام والسرطان على وجه التحديد يتبادر الى الذهن على الفور حالات السرطان المنشرة الآن لدينا فى السودان ونبحث عن العلاقة بين هذا الزمن وذاك العصر البعيد/
ولو ذهبنا بالشك بعيدا وعدم اليقين فى الدراسة يجعلنا ذلك نستشعر ايضا رائحة مؤامرة ما/ وان هناك من يريد أن يقنعنا بأن السودان يعتبر مرض السرطان فيه امر طبيعى موجود منذ القدم لعلاقته ببيئة ما داخل البلد الزراعة النيل الجارى على امتداد السودان او اى نوع آخر من المسببات مرتبط به انسان السودان ممكن ان يكون سببا لهذا المرض ، وذلك حتى تتشرب قناعتنا بأمراض السرطان التى تنتشر فى البلاد على انها امر طبيعى مرتبط بالبيئة الداخلية وليست له علاقة بمستجلبات من الخارج او وسائل العصر من تكنلوجيا ومخلفاتها ، واغذية وادوية واشياء اخرى قد تكون مدسوسة لهذا الشعب للقضاء عليه تدريجيا ومحو وجوده كإنسان سودانى لصالح أحلام امبريالية ماسونية صهيونية إخوانية…
حتى لو سلمنا بصحة هذه الدراسة لابد من أخذ الحيطة والحذر ومراجعة أغذيتناذات الأسمدة الكيماوية والمبيدات الزراعية والأجهزة التكنلوجية والأدوية العلاجية ومواد التجميل وشامبوات غسيل الشعر ومستلزمات الأطفال من اطعمة وأجهزة تغذية التى جميعا توجد بها عوامل السرطنة فى هذا العصر إن لم تكون فى ذاتها مسرطنة، ولا نسلم بما نسب من اسباب بئية قبل 1200 عام كانت سببا فى انتشار تلك الأمراض ونحن ليس بدعاً حتى تخصنا هذه البيئة ولا تخص الشعوب الأخرى من حولنا طالما هناك عومل مناخية وتغيرات حدثت لابد انها شملت المنطقة بكاملها وليست السودان وشماله على وجه التحديد
الوعى واليقظة فى مثل هذه النشرات والإكتشافات مطلوبة والتسليم بصحتها عين الخطأ .
طبعا المصريين على طول سرقو الخبر نتمنى ان يتخد اهل المنطقة كل الاجراءات وتكون دى مناسبة حتى يعرف العالم منبت الحضارة الفرعونية التى يتاجر بها المصريين هذا اذا ثبتت هذة الحالة فى السودان ..
السرطان دا عاوز اكتشاف اليكم اسباب السرطان
1- ثورة الاغراق الوطني
2- بني كوز ومن عاونهم
3- التدهور الحضاري ( التوجه الحضاري )
4- المحليه – رئيس اللجنه الشعبيه
5- نافع + المتعافي + اللمبي + علي طه + علي دولار اسماعيل + الخضر + البقيه كل الناس عارفاهم
اذا الداء معروف اين الدواء يااولاد الكلب اين الدواء