(4) بلاغات ضد صحيفة (السوداني) اليوم بنيابة الصحافة

مثل اليوم امام نيابة الصحافة والمطبوعات (4) من صحفيي صحيفة السودانى فى بلاغات مختلفة من بينهم رئيس التحرير ضياء الدين بلال والبلاغ الاول كان حول التحقيق الذى اجرتة هبة عبد العظيم بعنوان
(إنهم يأكلون أموال الزكاة وطعام المتسولين ..موظفون في كشوفات التسول) والذى عقب عليه رئيس التحرير ضياء الدين بلال فى عمود على اخيرة السودانى والذى كان سبب فى فتح بلاغ ضده فتح وحمل اسم (إذا لم تستحِ) .
اما البلاغ الثالث فكان للصحفية هاجر سليمان رئيس قسم الجريمة بالسودانى لتقرير حمل اسم (بعضهم يذهب (للفكي) قبل كشف التنقل..ضباط الشرطة.. عندما تنتهي الخدمة بأمر التقاعد
و البلاغ الرابع فكان للصحفية سهير عبد الرحيم لعمودها فى اخيرة السوداني بعنوان (صح النوم)
الشاكى فى بلاغ هبة وضياء الدين مدير الشئون المالية والادارية المكلف بوزارة التوجيه والتنمية الاجتماعية بولاية الخرطوم اما الشاكى فى بلاغ هاجر وسهير هو المفوض عن الشرطة نقيب يدعى عزمي .
عزمى شغال فى جهاز الأمن والمخابرات وفى مكاتب موقف شندى يعنى ما نقيب شرطة وهوايته المفضلة تعذيب البشر .لعنة الله عليه وعلى الكيزان.
بلابل الصحافة يا عثل ……
وين الناس البتعلق كتير دي ؟؟ خفتو من البلاغات ولا شنو ؟…اصلا دي اسمها مهنة البلاغات والتعب والاكل الكعب الصبر الصبر يا بنوت
…دة نظام قاعد جِبنة البخاف من كتابات بنات حلوين زى ديل,مفروض يحميهم ويرعاهم بقوانين للصحافة تعينهم لكشف الفساد او اي خلل فى مفاصل الدولة التى تيبست ركبها واصابتها الخشونة والتكلس ولم يبق لها الا ان تنكسر مفاصلها عما قريب..الهمبريب يفتح شبابيك الحديد..!
قائمة الشرف……. في زمن صمت فيه الانتهازيون… التحية لكن والقومة لك يا بنت بلادي التي ودعت خوفها واستقبلت هموم الوطن بكرة أحلى ويضحك كثيرا من يضحك أخيرا شكرا لموقفكن الشجاع ولا نامت عيون المرتعشين.
الكذب حرام ياناس ولو قلت الحق تسجن لو كذبت ربنا بحاسبك قول الحق وقليهم يفعلو ما يريدو
فعلا مهنة النكد والبحث عن المتاعب
ارفع عمامتي عاليا اهؤلاء المناضلات اللئي كسرن حاجز الصمت والخوف ونشرن اقذار هذه الطغمة الظالمة والله انكن لاشجع من الكثير من مدعيها… لكن خالص تحياتي بنات وطني
برضو كويس …. مش احسن ما منعوا الجريدة من الصدور او اغلقوها او ساقوا الجماعة ديل لبيوت الاشباح؟
والله الحقيقه انه هبه ممتازه كصحفيه فعلا هي صحفيه بكل معنى الكلمه ما زي غيرها من الصحفيات اللتي كل همهن ان يكتبن عن الفنانيين والفنانات والمسلسلات وكلام كده في الحب ما مفهوم ، وسجم خشمهن ما فهمات في السياسه ولا اي حاجه تانيه والعجب المذيعات ، المره الفاتت في قناة الشروق مستضيفين قالوا موسيقار عربي بيعزف على العود المضحك في الموضوع انو المذيعه العويره مخلوعه وبتتكلم بالفصحى والراجل بارد جدا وبيتكلم بلهجتو وما هاميه الشعب المقفل دا يفهم لهجتو ولا ما يفهمها والعبيطه مصره على الفصحى ومن خلال الكلام فهمنا انو عراقي والمذيعه تشيل وتضخم في الالقاب مع الخلعه بيجيك احساس كده انها قربت تقول ليه انا مستعده اخلع التوب والفستاني واعيش جاريه تحت قدميك يا سيدي ، ونحن المشاهدين المساكين ديل لا بهمنا الراجل دا ولا العراق ولا العود بتاعواويعزف ولا ما يعزف ما فارقه ، عليكم الله المذيعات والمذيعين ديل ادوهم دواء للخلعه قبل ما يستضيفوا اي واحد عربي
مع البنات التلاتة ديل بس تلاتة رجال وتشوفو عجب
إنتهى زمن ” أنا أخوك آ فاطمة” كناية عن نجدة الرجل للمراة واحترامها،،،
هؤلاء لم ترضعهم الخالات ولا شالتهم العمات // رحم الله الطيب صالح والف رحمة ونور على قبره
تعظيم سلام لكن بنات ولاالف راجل
إنا لله وإنا اليه راجعون!!!
ما يهمكم ان شاء الله أصغر محامي يطلعكم منها!!!
ان شاء الله الحد ده قررررريب بينتهي!!!
الله يحفظكم بحفظ من عنده!!!
ودمتم
ملحوظة
***ده معناه جهاز الامن بالنسبة للصحفي العاوزين يقاضوه يسيبوا الصحيفة تطلع ولما تطلع يشتكوه …
***مفروض الراكوبة تكون مجموعة محاميين من داخل السودان وخارجه … والتواصل سهل ما بين جميع الاطراف … لتقديم القضايا…
بعون الله بعد زوال نظام الانجاس وتضامن المجرمين وتجار الدين نطالب بترشيح احدى الكنداكات بناتنا المناضلات واحدة بعشرة راجل وتانى خلى زول يقتح خشموو فى عهد هؤلاء المجرمين اكثر من تعرضدن للازى والاعتقال والضرب والقتل والتعزيب والاغتصاب والجلد والاهانة هن اخوانانا الكريمات العفيفات كان لهن النصيب الاعلى من التنكيل والنضال يكفى بانهن ضربن والرجال يتفرجون بل البعض يهرب فى ابشع مظاهر الخياسة وعدم الرجولة ..
الكنداكة تستحق ان تحكم هذا الوطن ..
وانا برشح مووده الحنينه لمنصب رئيس الجمهورية