فياغرا

سهير عبد الرحيم
بينما كنت أقف في انتظار دوري لشراء دواء من إحدى الصيدليات إذا بصبي في حوالي التاسعة عشر من عمره يقف إلى جانبي ويتحدث بصوت هامس إلى الصيدلانية، دار حديث قصير بينهما انتهى بتناوله ما طلب بعد دفع القيمة.
الموقف كان قصيراً وسريعاً ولكن مالفت نظري أولاً حالة الصبي وهيئته فقد كان شاحب اللون يتصبب عرقاً ولا يقوى على الوقوف كما توحي حالته أيضاً بأنه مهتز نفسياً أو هكذا يبدو.
أما الأمر الآخر فكانت نظرات الصيدلانية التي مسحته طولاً وعرضاً كما الأشعة السينية بل حملت تلك النظرات شيئاً من الإزدراء والسخرية.
فضول الصحفي داخلي كان حاضراً فطفقت أسأل عن الصبي ونوع العقار الذي تناوله وكانت المفاجأة أنه طلب (الفياغرا) .. عقدت الدهشة لساني وانزوت أفكاري في مكان قصي وهي تتجنب الاصطدام بحديث الصيدلانية.
كيف لصبي في مقتبل العمر أن يتناول عقاراً مثل هذا ولماذا وكيف ومتى وأين ؟؟؟؟ !!!! إن الجميع يعلم ماهي الفياغرا أو دواعي إستعمالها وأي فئة عمرية من الرجال يمكن أن تكون (الفياغرا) عقارهم.
بدأت الصيدلانية تحكي لي عن زبائن الفياغرا، قالت إن غالبيتهم من الفئة العمرية مابين 18 سنة و 35 سنة أما ما فوق الأربعين والخمسين فعددهم قليل مقارنة بالشباب.
تذكرت حينها وإن لم تخني الذاكرة تحقيقاً صحفياً في صحيفة (حكايات) كان يتحدث عن دخول (4 ملايين حبة فياغرا السودان).
ولست هنا بصدد الحديث عن إيجابيات وسلبيات الحبة الزرقاء، ولكني أتحدث عن مآلات استعمال صغار السن للمنشطات الجنسية. وما يترتب على هذا من تجاوزات أخلاقية وحوادث تحرش واغتصاب وما فيديو الواتس اب لمجموعة الأطفال أو قل الصبية إلا دليل يفضح غياب الأسرة التام.
فالأم مشغولة بترديد الحناء أكثر من مرة حتى تصبح (سوداء) وهناك (شراب الجبنة) و النميمة في زواج فلان وطلاق فلانة وآخر صيحات الثياب والمجوهرات والأثاث .. بينما الأب منهمك في إتمام صفقة أو توقيع شيكات بدون رصيد أو الفشخرة بالسيارة الجديدة وعلى أسوأ الفروض (الحفر والدفن) للموظف الجديد.
كيف لمؤسسة أسرية تدار بنجاح أن ينزلق ابنها في طريق المنشطات وربما تعاطي المخدرات بعد قليل.
السادة الآباء الأخوات الأمهات حينما قررتم أن تنجبوا طفلاً لم تشاوروا هذا الطفل بل اتخذتم قراركم ومن ثم خرج إلى الحياة.
ابناؤكم أمانة في أعناقكم. أنتم لستم مسؤولين عن طعامهم وشرابهم ولباسهم وعلاجهم وتعليمهم فقط بل أنتم مسؤولون عن سعادتهم أولاً وحمايتهم ثانياً و ثالثاً.
[email][email protected][/email]
لا حولا ولاقوة الا بالله العلي العظيم
وبعدين يقومو يغتصبو الاطفال
الحكومه دي مش تخلي الناس تبلع فياغرا بس لو في طريقه الناس تشم هيروين انت يا استازه اكتبي في اصل المشكله
يعني من الاخر كده الشباب مركنين ومنتهين لط
كلام مليان وستو كمان
ديل أباء عاقين لأبنائهم! او كمال عمر بن الخطاب لرجل يشكو له من ابنه فقال رضي الله عنه عقته قبل ان يعيقك .بمعني لم يتخار له الام المناسبة !
هههههههههههههههاي ياحليل زمن ناس ركابي البيكسروا العناقريب ومنشاطتهم صحن الفول بزيت السمسم
شكرا لك ايتها الصحفية الجادة على التنبيه من القفلة ، الكل يتحدث عن ضعف التربية والاهتمام بمشغوليات الحياة الكثيرة ، وينسون ان ملخص هذا العناء هو التربية السليمة لذاك الولد وتلك البنت ، من منا لايتحدث عن انتشار تلك الظواهر السالبة وينسى تماما ان احد ابنائه قد يكون داخل تلك الدائرة اللعينة ،،،
ناس الاربعين والخمسين بمشو لي بلة الغايب قال في لقاء له أن مسئولين كبار بيجوه ومن زبائنه المداومين على وصفاته بتاعة الأعشاب أو كمال قال!
عموما الفياجرا ارحم بكثير من شرب المريسة والتوهان والضياع لكل من يتناولها كبيرا وصغيرا.فهذا الطفل النحيف يبدو ان جسمه اصبح هزيلا كونه يمارس الجنس بشراهة مما فقد قدرته مبكرا على اتمام مزاجه فلجا الى اقراص الفياجرا النشطة حتى يستطيع اكمال العملية الجنسية الحميمية ويستمتع ويستلذ .والغرابة هنا ان الصحف تطالعنا بمثل هذه الاخبار يوميا وكان انحلال الاخلاق اصبح صفة ملازمة لكل سودانى كما قالت فاطمة شاش ان كل بيت سودانى لايخلو من زان او مخمور او عربيد هذه هى اخلاق السودانيين الان وهذا من سخط الله عليهم ونتيجة ازدياد هذه الظواهر نرى ان السودان يزداد سوءا ويسلط الله عليه من لايرحمه والدولة بهذه الموبقات والمفاسد فى طريقها الى الفناء والزوال والتقسيم وندعوا الله ان يعجل بهذا حتى ياتى اناس جدد يصلحوا ما افسده الانقاذ واتباعهم وكذلك الكسالى من الشباب والشعب المتواجدين حاليا والنائمين فى العسل اللهم عجل بفناء هذا الجيل الذى لم تشهد مثله السودان من قبل
الصيادلة لهم دور
الاخت سهير الاتستحين وانت تتكلمى عن الفياجرا وهى اقراص الغرض منها التنشيط الجنسى واتمام العملية الجنسية وخاصة لكبار السن فكيف تتجراين وتسالى عن هذا انا اراك فجرت فى التحدث عن هذا الامر انت لست طبيبة اوحتى رجل ليتكلم علنا فى حاجات تخص الجنس وممارسته والاسهاب فى شرحه ارجو الاحتشام والخجل لان هناك شباب ونساء يقراون ما يكتب والشباب والفتيات يحبون قراءة هذه الاشياء ويقوموا بتجربتها كنوع من التجربة او الفضول .انا اخشى عليكى ان كنت متزوجة ان تنالك صفعة كبيرة على وجهك من زوجك اوربما تصل الى الطلاق .فاحتشمى افضل لك
هرتل ساكت.. الصحفية لم تخطي فعلا نحن نعاني انحلالا اخلاقيا بالغ السوء فاذا دفنا رؤسنا كالنعام تضخمت المشكلة واذدادت . .فلا سبيل للعلاج والحل بغير المواجهة بصدق وحزم واخلاص .. تحية كبيرة للابنة سهير عبد الرحيم وننتظر منها متابعة هذه المشكلة تتبع اسبابها لنضع المجتمع السوداني كله علي اصل المشكلة ونرجوا منها التواصل مع الجهات المعنية علنا نجد حلولا تحفظ اولادنا وتحميهم شر الوقوع في براثن الخطايا..
تحليل ضعيف وسطحي
من المهم تناول الموضوع بعمق، الأزمة الاقتصادية وافرازاتها الاجتماعية والنفسية الخ
تحليل التحولات التي احدثتها عصابة الجبهة الاسلامية – الترابي + البشير – وتناول النتائج بناءا على ذلك
تبرير الأمر باعتبار ان النساء في الحنة والجبنه به فقر معرفي ونظره سطحية للمرا ودورها
وبالمناسبة العمود ده اهانة لكاتبته ومبرر للشباب انهم يعملوا الحاجات الزي دي طالما كتاب الراي بمثل هذا المستوى
كلامك حقيقة وأقول لكي ضرورة مراجعة حديث الرسول صل الله عليه وسلم ( كلكم راع ومسئول عن رعيته ) صدق رسول الله
يعني خلاص كده عملتي العليك والحال انت صحفيه قال….بالجد اي مواطن واعي ومحترم يعرف ان ما حدث امامك هو جريمه بكل المقاييس … …
الجريمه هي صرف دواء من دون وصفه طبيه
والعيب اذا لم تبلغ الصحفيه جهه مختصه بما لاحظته والارشاد الي الصيدلي والصيدليه محل الحدث …ومن واجبات المواطن عندما كان لدينا دستور: تجنب الفساد والحيلوله دون وقوعه
انتي الان خطر على بالك يتناول الفياغرا و من ثم الاغتصاب و جرائم الشرف ,,,الا يكون من الممكن انه متزوج في السر ؟؟ او متزوج و لديه مشكله في ممارسة الجنس ؟؟ بالمناسبة امثالك هو الذي يعمل على تعقيد المشاكل الصحية و ذلك بالنظرة الاحتقارية لكل من يتناول فياغرا او ادوية امراض نفسية ,,نحن ما زلنا لدينا تخلف في فهم الامراض و النظرة التي تزيد من المرض بدلا من شفاءه ,,, سؤالي الاخير اسألك بالله هل لديك أي دليل على ان هذا الصبي اخذ الفياغرا بدافع الزنا ؟؟؟؟
المفروض زاتو الصيدلانيه دي تتحاسب كيف تبيع حبة زي دي لاي زول
الحاجه لما تكون موجوده وتناولها سهل اكيد اي زول حيجي وياخدها
البداية حتكون كتجربه وبعد كده يتمادى فيها وما يقدر يستغني عنها
اولا كيف عرفت لون الفياقرا ( الحبة الزرقاء ) والله انا ماعارفت لون الفاقرا الا بعد ما قريت المقال وبعدين الحل بسيط جدا جدا قرار من الحكومة بمنع بيع الفياقرا في الصيدليات مع تشديد العقبة
الاولاد ليس منتهين وليس اقل قدره من هم لم يستخدمو الدواء المذكور – فقط
1- لا اهتمام من الاسرة
2 لا اهتمام من الدوله
انا اقيم في دوله غربية والله والله عاوز اشتري دواء خاص بمرض القلب لصديق بالسودان لم استطيع
الا بوصفة طبية وليس هناك طريقة مع الصيدلاني بان يعطيك اي دواء ولا تحاول ذلك
والله العظيم … عريس جديد لنج أتي بعروسته الى السعودية وتناول – في اول يوم – اربعة حبات من الفياغرا وتوفي دون حتى قبل أن يمس عروسته. يا شباب مثل هذه الادوية لكبار السن فقط لتساعد في شدة الانصاب للذين تجاوزت اعمارهم الخمس وخمسين سنة. تمتعوا أيها الشباب بشبابكم الطبيعى ولا تهدروا صحتكم باللا ضروري وفي الحرام ولكن في الحلاااااااااااال. الله يهدينا جميعا
زمان ابهاتنا كانو ما محتاجين لحاجات زى دى لانو نادر جداً جداً الواحد يشوف (جكس) ماشى فى الشارع عشان كدا كانو محتفظين بطاقتم الجنسية لحدى يوم العرس .هسى ممكن فى اى زمان و مكان و اى شارع يتم (الاتفاق) وهكذا ينتهى الامر بالبرود الجنسى.يعنى اولادنا بقو زى الخواجات ما فى طريقة يدور باللاستارتر إلا بالدفرة عجبى !!!!!!
حالة نفسية
يا ساتر.. شاب في عمر الزهور والكلتشي بتاعو واقع …؟!! ههههه
ولماذا اصلا الصيدلية تعطتيهم الفياجرا ومش الاصل ان الصيدلية لا تصرف الدواء الا بروشتة طبية؟؟؟ والاحري بالانسة الصيدلانية أن تنظر لنفسها بازدراء قبل أن تتهكم علي الصبي لان بيع الدواء هكذا ليس من اخلاقيات المهنة ولا يسمح به القانون الصحي،،، علي العموم نعاني من أزمة اخلاقية حقيقية في كل شيء البيع، الشراء، الصدق، الامانة، نسأل الله اللطف والرحمة لان السودان الان اصبح شبيه بعاد، وثمود، وارم ذات العماد، وقوم لوط، وقوم صالح….أرجعوا للقران وأنظروا للاسباب التي اهلكت بها تلك الامم وقارنوها بوضعنا الان ستجدكل موبقات تلك الامم متوفرة ومتجسدة وواقعا نعايشه كل يوم في السودان ولولا وعد الله لنبيه الا يأخذ أمته بالسنين كما فعل بالسابقين لكنا الان عبرة وعظة للعالمين…. اللهم سترك ورحمتك.
يا استاذة الفياغرا دي الدخلة البلد منو وهل دخلت بطرق منظمة وكيف الصيدلية تعطي كل واحد عايز حبوب بدون استشارت الطبيب
أولاً : أعاتب الصيدلانية التي أباحت بنوع العقار الذي طلبة ذاك الشاب ، والحنث بالقسم الذي أدتة لممارسة هذة المهنة .
ثانياً : تعاطي ذاك الشاب لعقار ( الفياغرا ) ، في الغالب ليس دليل علي علة جنسة،(لصغر سنة) في الغالب ، ينحو بعض الشباب الي ذلك خوفاً من التجربة الأولي ( عدم ثقة في النفس ) ، خاصة عند عدم مصارحتة للأب أو أخ أكبر ذي تجربة لتقديم النصحية والتوعية .
أقسم بالله العظيم ,, أنا تجاوزت الستين ,, وأمارس حياتى الجنسيه كما لو كنت في الثلاثين ,, ولم أتناول حبه فياقرا حتى الآن ولاأعتقد بأنى سوف أحتاج إليها ,,, قولوا ماشاء الله وأمسكوا الخشب
لاحظت الناس بتهتم كثيرا بمثل هذه العناوين المثيرة..بينما تقل المداخلات في مواضيع اخري مثل مقتل الطلاب في الجامعات وتفريق الندوات الخ….يبدوا بنعاني من ازمة جنس طاحنة كباقي الازمات…عموما نهتف نقول..فياغرا..فياغرا..فياغرا…
حرية..سلام..وعدالة
والثورة خيار الشعب
شباب منتهي,الواحد فيهم لو عايز يدق حلاوة ( يعمل عادة سرية) بستعمل فياغرا
سلام للجميع
يا جماعة ممكن جداً الولد دا مرسلو زول كبير في السن وخجلان يمشي الصيدلية يشتري الفياغرا، ما لازم اشتراها لنفسه، بس خلاص.
طيب كان تتمي جميلك وتشوفيه دخل ياتووكر قالت صحفية وحس حسك ده مايجي الابين الصرة والركبه ياعالم سيبو الخلق للخالق العايز يزني والعايز يسكر العايز يلغف دي حرية شخصية بلد فيها ثلاثين مليون لازم يكون فيها الصالح والطالح اكتبي لنا المفيد بدل فياحراء وجونتي وكنضم بنات بايرات فعلاً
أين حقوق المريض ؟ وأين أخلاق المهنة التي تدعو لمعاملة بيانات المريض بسرية تامة؟ ولماذا تكشف الصيدلية لآخرين عما طلبه الشاب من دواء؟ بعديم مسألة الفياغرا دي ما فيها خجل الآن لأنها ليست جريمة؟ الشيء الوحيد الذي نوافقه في هذا الموضوع ضرورة التقيد بصرف الدواء عن طريق وصفة طبية معتمدة.
طبعا هسع حينط لي واحد يقول لي دا ما مريض، بس الهدف واحد حقوق المريض
خلاص حكمتي علي كل الامهات حنه وقهوه، -السادة الآباء الأخوات الأمهات حينما قررتم أن تنجبوا طفلاً لم تشاوروا هذا الطفل بل اتخذتم قراركم ومن ثم خرج إلى الحياة.اشاوروا الطفل،، عجبي،،،،،، مفروض تبقيي كاتب عرائض في المحكمة ،،،، صحفية مرة واحدي ،انعل ابوك ياانقاذ.
الاستاذة سهير، المشكلة ليست مشكلة الشاب الذي اشترى الدواء موضوع المقال، المشكلة هي مشكلة بيع الأدوية بصورة عامة بهذه الطريقة العشوائية ودون روشتة من الطبيب، وهل يحق للصيدلاني أن يبيع الأدوية بهذه الطريقة العشوائية؟ كان من المفترض ان تكون هذه اسئلتك، اما عن الشاب فلا ندري الظروف التي دعته لشراء هذا العقار، يعني انتي ركزتي في مقالك على الشاب واتهمتيه في اخلاقه دون معرفته ومعرفة ظروفه، معليش يمكن تكوني في سنة أولى صحافة لكن الصحيفة التي نشرت المقال وكبير المحررين او ايا كان ألا يتنافش معكم في كيفية مناقشة المشاكل الاجتماعية والصحية ومشاكل الاجراءات في الدولة التي تتناولونها بالنقاش في كتاباتكم، نرجو من الصحف والصحفيين مراجعة ما يكتبون وترتيب أفكارهم وطريقة تناولهم لمشاكلنا العامة … وكفانا العلينا
يجب ان تتعرضي الي مساءله وتحري لمعرفة مكان وعنوان الصيدلية التي تبيع للشباب الغير متزوجين الفياجرا بلا روشته …انتي الان في مكانه لايحسدك عليها احد بسبب مقالك المهبب ويجب ان تفصحي للجهات المسؤوله عن مكان الصيدليه والا ستكوني متستره علي جريمه تؤدي الي المزيد من الانحلال الاخلاقي للشباب
الصيدليات غير الفياقرا وحبوب الهلوسة والكريمات بتبيع شنو والله ماتفرز الصيدلية من محل العطور انت مش قلتي شكلو ما طبيعي اكيد بكون خارش يا مااكسس خشان لازم ياخد دفرة
والله مقالك ماقريتو صورتك دي براها توحي بانك غير مسؤله الله يهدينا ويهدي بنات المسلمين
ياحليل زمن الزمن الزين زمن رطل اللبن رطلين !!!!!!!!
زمن السمن يشربو بى الكبايه ولحم الضان المجان زمن جوز الحمام تلاته
زمن البطيخه تفكشه تغسل فيها يدك زمن الواحد لما يجامع ويقرررب ينتهى يكورك وينهر زى التور
هسى دا زمن عجيب وغريب تسمع اخبار لما راسك يشيب
يابتناالشباب من مااصبح يرتدى البناطلين الناصله (السيستم )
لاخير فيهم وماترجو منهم شئ معقوله ياخ الود ماشى قدامك وصلبو بره وكمان النكس ماركة
يخسسسسسسسس على التسالى المانجض
***رحم الله السودان!
***هذا هو مستوى ال(عرضحالجية)فى السودان…!!الأفندية دية بتجرم طفل عمرو 15 سنة…شوف وصفها…
الأخبار
بينما كنت أقف في انتظار دوري لشراء دواء من إحدى الصيدليات إذا بصبي في حوالي التاسعة عشر من عمره يقف إلى جانبي ويتحدث بصوت هامس إلى الصيدلانية، دار حديث قصير بينهما انتهى بتناوله ما طلب بعد دفع القيمة.
الموقف كان قصيراً وسريعاً ولكن مالفت نظري أولاً حالة الصبي وهيئته فقد كان شاحب اللون يتصبب عرقاً ولا يقوى على الوقوف كما توحي حالته أيضاً بأنه مهتز نفسياً أو هكذا يبدو…
***19 سنة…يا أستاذة…الصبى البرتعش خوفا ويتصبب عرقا ده…نحنا فى الطب وأعوذ بالله من نحنا دى..بنسميهو طفل مقموع جنسيا…SEXUAL OPRESSION…وده مظلوم وليس بظالم…الأوفق انو تتحلا مشاكلو البتخليهو لمن يواجه موقف زى ده لايتصبب عرقا ولا يرتعش!!!ده مريض ومقموع جنسيا..والذى يمارس عليه القمع أنت وأصحابك من العرضحالجية السطحيين والمسئولين عن الصحة والتوعية الجنسية…انتو البفكر فى الجنس مجرد تفكير تنصبو ليهو المشانق وتحاكموهو وتصور الفيديوهات للمحاكم وتنشروها وتبشعو بيهو وبأسرتو وأهلو وأصخابو…والله الولد الفى الصيدلية ده محتاج حد يرعاهو مش يجرمو..ده فى التعريف العلمى العالمى طفل حتى يبلغ 21 سنة…اذا كان عشان يطلب حبة فياغرا يرتعش ويرتعد ويتصبب عرقا والعرضحالجية تتفرج عليهو وتقول فى سرها يامجرم..الود ده تمشى تشوفى بيتو وين ..وعشان تؤدى رسالتك كعرضحالجية تمشى توديهو لاختصاصى نفسى عشان يحل عقدودية …جاية تبشعى بيهو فى جريدتك…ده مظلوووووووم…والدليل واحد عمرو 19 سنة عندو ERECTILE DYSFUNCTION…المفروض الود ده تاخديهو فى حضنك انتى كأختو الكبيرة….وتبكى…تبكى من ظلمك وظلم المجتمع ليهو الخلاهو فى سن زى دى معقد نفسيا واجتماعيا…الود ده لاحيعرف يقرا ولايذاكر ولاينجح ولا فى المستقبل ح ينفع نفسو أو أسرتو لأنكم يا أستاذة ياعظيمة مارستو عليهو أبشع أنواع الارهاب الفكرى والقمع الوصلو درجة انو يعرق ويرتعب وهو ساعى فى وسط الضباب الكثيف العايش فيهو ساعى بنفسو انو يحل مشكلة عارف انو ح تتسبب ليهو فى عقد مستقبلية كتيرة..ياخى انتو الكوندوم فى السودان مرهبين الناس انو يستعملوهو …والبرلمان بتاعكم جارى ورا يسحب الكوندوم من الصيدليات…عشان كده أسألى مامون حميدة ,اسألى البرنامج القومى لمكافحة الايدز…قولى ليهم شنو السبب فى الارتفاع الحاد فى حالات الاصابة بلأيدز فى الخرطوم حتى تربعت الخرطوم على عرش أكثر الولايات المبوءة…بلأيدز…الغلط مامنك…الله يجازى ابراهيم أحمد عمر…وعلى شمو والمروح الأدوكم شهادات صحافة عشان تساهمو فى هدم المجتمع بجاهلية القرن الواحد وعشرين…يابنية…اتوضى واستغفرى لذنبك انك كنت من الظالمين لهذا الطفل…وبعدين انتو فى السودان لسة بنسنعملو الفياجرا…بعدها جات حاجات أكتر أمنا وأفيد وأقل فى مضاعفاته الجانبية…لكن منو فيكم البتواضع ويتكسر ويقعد فى الواطة عشان يتعلم ليهو كلمتين مفيدات يفيد نفسو ومجتمعو بيها…انتو فاضين من تكسير المستشفيات…كان الله فى عونكم ياشباب بلادى!!!
يا إستاذة بالله أكتبي باحترافية شويةو عمق فكري , تناولي المواضيع من خلال منظار ابيض شفاف , إستعين ودللي بالقران الكريم وذلك لان الشعب محاصر وزهجان ومثقف في نفس الوقت لذلك خلي كلماتك كأحساس اول الأصفر في إخضرار الصفق, عندك حسن إختيار المواضيع بس عليكي ان لا تشرع في المواضيع الفنية لانو اصحابو موجودين
الدهن في العتاقي قديما حاليا مع الحاصل ده وامراض الانقاذ العضوية والذهنية اصبحت غالبية الرجال والتحت منهم ودعوا انتصابة الصباح ونفحات الليل نقصت سعادتهم البركة في اولاد جون لكن ماهو حلك اياك اياك اياك تأصلي الموضوع ف الكل يضاجع علي هواه (تمارين)
شوفي ليك موضوع وسبق صحفي
الله يكون في عونك
اهتمامتك ضحلة وافكارك مشوشة
خالوعمو جد جدو رسلو الصيدلية فيها شنو يعنى
كن كثير الظن الحسن
وتاني اذا ما عندك موضوع بستاهل اوعاك تعتبي الراكوبة
تسممي افكار الشباب
قال العلبة لونها ……….
والله اول مرة اعرف انو دا لونها من مقالك
شوفي كيف ساهمتي في نشر الرزيلة
الاخت الكريمة كاتبة المقال انتي والصيدلانية ارتكبتما جرما لاينبغي لكما ارتكابة حيث لا يحق لك ولا لها افشاء سر المريض ومن اللي قال لك ان الفياجرا تستخدم فقط كمنشط جنسي ؟؟ هل تعلمي ان مرضى القلب يتعاطون هذا العقار من قبل كبار استشاري امراض القلب والاوعية الدمويه ؟ لكن للاسف انتي صحفية واجزم انك خريجة جامعات المشروع الحضاري !!
للمنشطات الجنسية فوائد أخرى وفي اعتقادي أن الصبي يستعين بها للمذاكرة حيث تيقي الذهن حاضرا لفترة طويلة وتزيد من القدرة على السهر والاستيعاب.
يا بنت الناس انت اسأتي الظن والصيدلانيه حنثت بالقسم لافشائها سر المريض من وصفك لهذا الصبي وشحوب لونه كما ذكرت تشخيص هذه الحاله قد يكون ارتفاع في ضغط الشريان الرئوي والفياجرا من العلاجات الفعاله لذلك المرض واكرر احسني الظن بالناس .
لعموم الفائده من استعمالات الفياجرا الطبيه
1/ارتفاع ضغط الدم الشرياني الرئوي وهذا المرض يصيب غالبا النساء في منتصف العمر .
2/علاج بعض حالات ضعف الانتصاب.واضيف من عندي
3/زيادة التركبز والشحذ الذهني وكان يستعملها الطيارون الاسرائليون .
شخصيا جربتها وبعض زملائي ايام المذاكرة والطلب فعالة جدا ويستحيل ان تسرح او تنسي الموضوع فقط الشئ المزعج بعض الاثار الجانبيه كالصداع الخفيف .
ملحوظه الفياجرا ليست لها ادني علاقه بالرغبه الجنسيه والسلام
لي الناس البيقولو, للصحفيه كيف عرفتي لون الحبه؟ أي بشر مطلع و بيقرا عارف انو حبة الفيياقرا لونها ازرق , انا من الله خلقني ما شفتها, لكن عارف انو لونها ازرق, و في كل العالم blue pill هو لقب الغياقرا,,,
الحاجه التانيه الصحفيه اخدت قصة الولد كمدخل بعد داك ذكرت انو الصبدلانيه قالت, اغلب الناس البيشترو الحبوب دي بين 18 و 35 سنة, و فعلا الفئة العمرية دي ما مفروض يحتاجو ليها, لانو الفياجرا بتوسع الاوعيه الدمويه في الجسم و من ضمنها الاوعيه الدمويه في القضيب مما يزيد كميه الدم في و يؤدي للانتصاب, و الحاجة دي خصبة جدا لانو الفياقرا اساسا ما اتصنعت كمن جنسي, اساسا هي علاج لأمراض تانيه من ضمنها ارتفاع ضغط الدم في الشرايين الرؤيه و بالصدفه تم الاكتشاف انو بت ساعد علي الانتصاب كثير جانبيه,,
المختصر انها خطرة لي زول ما محتاج ليها,,,
الصحفية اتكلمت عن مشكله حقيقيه أي زول عايش في السودان بيكون عارفها و طالبت الابا انو ينتبهوا لأولادهم و يهتمو بيهم,, ما قالت لازم تعرسو ليهم هسي, , ما قالت كنوههم(و دي بيعرف وها الرواعية, انا كنت راعي في يوم الايام), و ما قالت اسجنوهم في الجوامع و رهبنوهم, و ما قالت سوقوهم ودوهم لعاهرات عشان يتدربو و يتاكدو انو قدرتم الجنسيه كويسه,, قالت ينتبه ليهم و زكرتم انهم مسؤلين منهم, أي والد يشوف الاسلوب الداير يستخدمو و يبعد ولدو من استخدام الحبوب دي يختار من الفوق
انتى بصورتك دى ذاااااتك بقيتى لنا فىاقرا الله الله ىا عالم ماتحتشموا
تحليل ضعيف والقصة من وحي خيالك
والله ياجماعة بنوت الزمن دا الواحدة تشرب اربعة خمسة رطل لبن وبرضه تكون زعلانة وطيب
شباب
منتهي بتاعين
البيرقر والباسطه
حليل زمنا الجميل وكسرتنا
الفتريته نعرس أربعه وندخل عليهم
في يوم واحد بدون فياغرا ونقول،،،هل من مزيد هعهعهعه.
كسرتوا وشرطوا عيونا وسط ال GX.
انا افتكر الصبي اشتري خرشة او هي حبوب الهلوسة و السطله،و الصيدلي لا بد ان يكذب للمخارجه و الخوف من المسائلة القانونيه،
علي الرقم من اعتدائك الصارخ علي حقوق المرضي الا ان فضولك جميل وشكلك اجمل
وعملتي لينا تغيير مهم شديد من قوات التدخل اسريع وسقوط مدن وقتل الالاف في مشروع
الباحثون عن السلطة والثروة حتي لومات كل الناس
الفياقيرا ياختاه صنيعة من صنائع الكيزان حتي يتمكنوا من النكاح حلالا مثني وثلث ورباع
كلامك مظبوط يا ابزرد
الفوة الجنسية يا شباب هي حافز و هبة للذين يتعبون في العمل و النشطاء,اماالعواطلية الذين يقضون الساعات الطويلة من ضل لضل و مدمنو الكراسي الوثيرة ز عاشقو التكيف و الكندشة فليس لهم الا ضعف الانتصاب و القذف السريع و الظراط و الشخير
البنت الصحفية دي شعرها اسود جدا هذا شئ غير طبيعيي امكن مستعمله معه فياغرا حبة سوداء
اكيد البت الحلوة دي عاينت الوصفه الطبيه ومن خلالها حاولت أن توعي الشباب في هذه السن من مخاطر استخدام هذا النوع من الحبوب واذا لم تقرأ أو صرف هذا العقار دون وصفه طبية هنا تكمن المشكلة .. الاهم الموضوع لا يحتاج لهذا الهجوم وكفي وعندنا مشكلة بلد بحاله حقو نركز شويه !!!
الله يجازى الكان السبب شغلو الناس في معايشهم وين يلقو وكت لى الاولاد بعدين اولاد الزمن ده الله يكون في عونهم
كنت اتمني لو لاستاذة جابت احصائيات عن مبيعات المنشطات في السودان لتكمل الفكرة حتى نتاكد من وضع الفحولة في بلادنا لكن تناولت الموضوع من باب اللفحي ماهي كل البلد بقت شغالة لفح في لفح
ما يشتري فياغرا ليه اذا انت صورتك في الجريدة بالشكل ده وفي الواقع حتكون كيف . اصبح الشارع بلا ضابط واصبحت البنات يخرجن عاريات بالركض خلف الموضة والنيو لوك منتظرين ممن هم في هذه الاعمار ماذا وهم يجدونكن في كل مكان في الشارع والجامعة والكفتريات والمواصلات.
كلام الطير في الباقير .
الا ستاذة سهير
احييك لجرأتك في تناول المواضيع المسكوت عنها والتي ندفن رأسنا في الرمل تجنبا للحديث عنها
واصلي في التوعية الاسرية وتنبيه الاسر في زمن الغفلة
لأن شبابنا هم عماد المستقبل وفقك الله وسدد خطاك
شباب عمره 19 سنه يحتاج للفياغرا ؟؟؟ طيب ناس معاك قناة قلبك يعملوا شنو !!!
بعض من اخوانا الاعزاء لما اكلموهم في مواضيع زي دي
ألعن الكاتبا والقالا بدون اي دراية او معرفة
صراحة الاخت والكاتبة صاحبة المقال سهير عبد الرحيم
بت جدعة لو ما جدعة وبتخاف علي شعبكم
كان دست راسا في الحيط او في الرملة
ولكن هي بتشاهد وبتكتب بتجرد عن ما تشاهده
وبالرغم من ذلك تتعرض للمسالة القانونية وجرها للمحاكم
وبعد هذا كله الناس م عاجبة م تكتب او تقول
انا احييك اختى الفاضلة ووفق الله في كل ما تكتبين
ورجاء خاص لكل انسان ذو بصيرة
اي شي كان سلبي ويسار من قبل اي شخص
رجائي الاخذ به بعين الاعتبار
اذا لم يكن موجود هذا العمل السئ
فلنتعلم في كيفية التربية وان يحترز الناس من مثل هذه الاعمال
حتى لو لم تكن موجودا اصلن
وان هذا الموضوع من نسق خيالها
ولكن كل ما كتبت صحيح
واصبح الصيدلي لا يراعي حرمة م يعمل
ولا الطبيب ولا السياسي
لان الوضع قاتم ومخيف
ونمد ايادينا ومن قبلها قلوبنا
لكل الذين يتناولون حياة بغية تعديلها
والاحوال السودانية اصبحت عايز تغيير سريع في كل شي
لان الفترة التي قعد فيها النظام في انفاسنا
ضيعت مجتمع باسرة
الحمدلله ما قال داير حبوب منع الحمل غايتوصحفيين رزق اليوم باليوم
من الاربعين سنه وما فوق صاروا يستعملون اصابعهم والسنتهم مش كده صاح
من اوصل اولادنا لهذا الحال مش ديل الكانوا عاوزين يوزعوا الواقي الذكري في الجامعات زلله درك ياوطن
السؤال الذي يطرح نفسه كيف تباع الفياجرا في الصيدليات وهو هل دواء مصرح باستعماله واذا كان مصرح به كيف يتم صرفه بدون وصفة (روشته ) ؟
شكرآ جزيلآ للكاتبة
هذه نقطة بالغة الحساسية
إيها الأخوة و في ما تبقي من مساحة السودان القديم
لا توجد حاجة إسمها أسرة أو مجتمع و لا هلموا جرا !!
الكل جاري و جاري وجاري وراء لقمة العيش لأنهم نسوا الله فأنساهم أنفسهم!!
(إلا ما رحم ربي)
كل الممنوعات موجودة!!
خمور! مخدرات! أسلحة!أوكار!جرائم منظمة وغيرها
أما الفياغرا موجودة في دكاكين الحلة وأسواق الطماطم! قال صيدلية قال!!
بعدين علاقة السودان شنو بالآمانة المهنية؟ والحفاظ علي أسرار المرضي؟
ما كله فساد في فساد
من قمح فاسد!!
و أدوية منتهية الصلاحية!!
وشركات أطعمة معدلة جينية!!
و موت بالجملة في كل مستشفيات السودان و بدون تحقيق!!
إنتوا قولوا السبب الأساسي الذي جلب هذه المشكلات الأسرية والبلاوي لهذا البلد!!
((إنها الحكومة والجبناء من أبناء هذا الشعب))
بالله خلوا البت في حالها و تأدبوا
و شوفوا ليكم مكان مظاهرات وين لو تقدروا!!!
يا ابنتنا سهير
مثل هذه المواضيع حقيقة موجودة بل قد يوجد ما هو اكثر شراً وخطورة وهناك الكثيرة من الاشياء الموجودة ولكنها تظل حبيسة والأجمل ما في ذلك ان تظل حبيسة في مكانها وأن لا تخرج من قمقمها الى الأبد فلعل عدم خروجها يكون سببا في وفاتها في مهدها وأن سريتها يعنى بالفعل استنكار الناس لها ورفضهم لسيرتها وهو نوع من الاستفتاء الكامن لتجاهلهم لها لذلك أرى ابنتنا سهير أنه الافضل عدم اثارتها من الاساس كما انه ومن الافضل ايضا في حالة أن دعى داع لأثارتها لاتثيرها بنت في مقتل العمر وبواكير الصبا حتى ولو حسنت النية وسلمت الطوية لما يكتنف تناولها منك بأن ينزلق الناس في مزالق شتى ونسمع ما لا يرضى من القول كنا نحن في غنى عنه.
ومن واقع التعليقات التي قرأت بعضها فإن البعض ذهب مذهباً آخر وآخرون تقاذفت ريب المنون والجنون والفنون وتاهت مراكبهم في امواج الكبت الغريزي مآرب شتى ومثل هذا ما كنا نخشاه ونخاف منه فما بالك بالذين لم يكتبوا تعليقهات اصلاً او تداولها سراً في مواقع آُخر خاصة وإنك اخترتي عنواناً يجذب الكبير قبل الصغير والرجل قبل المراة ومنهم انا الذي اقوم بكتابة هذه الرسالة العامة وخاصة خاصة أن الكثير من الناس سئم من عالم السياسة والجنجويد والحركة والجبهة الثوريةوالجبهة الاسلامية واشراقة وحسبو ودارفور والوثبة وغيرها من المواضيع التي سئمنا منها لدرجة الممل اما عالم رياضتنا وكورتنا فحديث ولا حرج فإن واقع الحال يغنى عن السؤال فيرتد البصر خاسئا وهو حسير ..
وآمل من جميع القرأء عدم الاختباء وراء لوحات المفاتيح ليقولوا كلاماً لا اعتقد انه كان في قصد الكاتبة وانما كان المفترض ان تكون ردود البعض بالصورة التي تجعل الجميع فاتحي اعينهم الى الاخطار التي تحدق بالجميع فإن كنا نحن بعيدين من وجه العاصفة وفي جبال تعصمنا من ماء الفتن فأعتقد انه قد يأتي اليوم الذي نجد فيه انفسنا في مستنقع الفتن ويقال لنا ساعتئذ لا عاصم…
لذلك آمل ابنتنا سهير الاستجابة لذلك
يا كرت احمر فعلا انا راسي فاضي ما دام انت رديت وشكلوا النتشة اصابتك في المكان البيوجعك وردك يدل على انك منفوخ وبعد النقر عليك تصدر رنينا عاليا هكذا هم امثالك من المتحررين الجهال.
اخي زوول هل كلامي ان البنات اصبحن عاريات يدل على فهم الموضع خطأ وغض البصر امر لابد منه، ولكن اذا فات الشيء حده انقلب الي ضده كما يقول المثل هل ترى ان نغض ابصارنا ونسكت. ولماذا لا ترجع البنات الي قوله صلي الله عليه وسلم الا ترى رجل ولا يراها كما قال لفاطمة رضي الله عنها حتى لا نحمل البنات هذه الامور.
من اول قوانين الخضوصية ان لا تسألي عن ما صرفه شخص آخر و افتكر الصيدلانية ذاتها جاهلة بان تعطيكي المعلومة…انتن الاتنين بتاعة نميمة ذي الامهات بتاعات الجبنة و طبيق الحنة….ما ضيعنا في السودان ده الا التدخل في خصوصيات الآخرين
سهير عبدالرحيم انتي زولة فلتة وشاطرة وشجاعة. الموضوع جميل وهو واحد من المشاكل المسكوت عنها. فقط لدى طلب أن تكتبي لنا عن ضرورة المصالحة الوطنية الشاملة من أجل نهضة السودان وانسانه.
الأخت الكريمة
اولا انا من قراء مقالتك الجريئة وانت من الصحفيات اللاتي أكن لهن الاحترام والتقدير
يحكم مهنتي ارد علي مقالك في صحيفة الراكوبة والتي تناولت فيها استخدام الفياجرا
اولا هذا العقار ليس من المنشطات الجنسية وهو يعمل في وجود الرغبة الجنسية ولا يعمل في غياب الرغبة والإثارة وطريقة عمله هو دفع الدم بقوة الي الجسم الاسفنجي للقضيب للمساعدة في الانتصاب
والطريقة الصحيحة لاستخدام هذا العقار فقط في حالة فقدان القدرة علي الانتصاب في وجود رغبة قوية
بالتالي وباختصار لا يولد اي رغبة جنسية وبالتالي لا علاقة له بالتحرش ونحن في السودان عموما محتاجين الي التوعية في كثير من الأمور التي تمس حياتنا وذلك بدءا بالعملية التعليمية والمناهج
وشكرا
واسف علي الاطالة
د محمد عبد الجليل
السعودية
Sent from Yahoo Mail on Android
مخ
يا رواكيب كفايه عليها بلعتوها حبوبه و كده كفايه