نايل: خروج ملك النحل من خليّة العسل الأسود بأحلى صوت

بقلم د. محمد بدوي مصطفى
من الصعب مقارنة صوت نسائي شرقي متمرّس على لون تراثه بصوت رجالي يغني أغنية بلغة أجنبية أغلب الظن غير مألوفة لديه من قبل. كانت المعركة في فريق المدربة شيرين عبدالوهاب بين ابنيّ النيل (وهم) المصرية وملك النحل (نايل) طاحنة، ضارية ومثيرة لأبعد الحدود؛ حيث أنها اتسمت بالتوتر المختلس خلف الكواليس لكنها نضحت أيضا بروح الاصرار ووقفات الصمود على الحلبة. غنّت المتنافسة (وهم) مناجية أمها فأبكت الجميع حينما انطلقت تردد (ست الحبايب يا حبيبة). لم تنقطع دمعات مدربتها شيرين من الانهمار المتواصل أثناء أدائها حتى غلب عليها الحزن تماما وامتلكتها نوبات أسى دفين جعلتها تناجي ذكرى حالمة طالما أرّقتها، أي ذكرى؟!. لقد أبكت (وهم) الحضور على المسرح والمشاهدين أمام الشاشة الذين بعثوا إليها بكلماتهم والتبريكات على أدائها السلس الذي أحبوه وتواصلوا معها من بعد على مواقع أحلى صوت عبر النت. لكن يا سادتي هذه الأغنية المصرية التي تغنت بها (وهم) وشدت بها من قبل الفنانة الراحلة فايزة أحمد، هل اختارتها اللجنة والمنتج أم هي من اختيار المتنافسة وهم نفسها؟ هذه الأغنية معروفة لدى الكل وفوق هذا وذاك مألوفة في مصر والعالم العربي، لذا كانت تأديتها بالنسبة للمتنافسة (وهم) ليست صعبة أو مستحيلة مقارنة بأغنية نايل وهذا من جهة، وتقبلها الواسع من قبل الجمهور العربي المنتخب كان متوقع أن يكون حسن من جهة أخرى. لكن بالرغم من عدم المساواة في انتقاء الأغنيات بين نايل ووهم علينا أن نعترف وبكل نزاهة أن الأخيرة أجادت في هذه المنافسة أيما أجادة وخطفت الأضواء ناهيك عن استلابها قلوب الجماهير في الوطن العربي في التوّ والساعة. فهي مبدعة بحق وحقيقة وسيكون لها شأن عظيم في سماء الطرب العربي مستقبلا.
وعندما دخل نايل المسرح وبدأ يغني على أنغام البيانو؛ سألت نفسي، يا إلاهي … ماذا يحدث؟ لماذا لا يغني بلونه المعهود المصاحب بالإيقاعات الصاخبة وقوة الاندفاع الخارقة للعادة التي اهتز على إثرها مسرح (ذا فويس) مرارا وتكرارا؟ أين ذاك الهجوم الأسدي لمغنيي الراب الذي عُرف به طيلة فترة التنافس؟ لماذا لم يختاروا له أغنية مفصلة عليه كما فعلوا لوهم؟ بكل صدق وأمانة لا أتخيل أن يكون نايل هو الذي انتقى هذه الأغنية لنفسه؛ “أغنية عَضُم” ? كما نقول بالسوداني. نعم، في غاية الصعوبة والوعورة: فهي لا تنحصر فقط في الغناء على أواسط السلم الموسيقي الذي يرتاح فيه نايل لكنها تمتد طولا وعرضا إلى مقاطع على درجات عالية في مناطق الجواب؛ فضلا عن وجود تعثّر ملحوظ في درجات القرار. لقد كان الايقاع في هذه الأغنية ليس واضحا كما هي الحال في أغاني الراب ذات الدقّ الواضح على سبيل المثال لا الحصر. السؤال: هل أجادها نايل كما أجاد تأدية الأغنيات الأخرى من قبل؟ والله إحساسي الموسيقي يقول لي نوووووو! ولا أريد في هذا المقال أن أقسى عليه ولا أن أظلمه وهو الذي رفع اسم السودان بين المتنافسين العرب ما لم يفعله رياضيو السودان في الدوحة ولا مغنيينا الكبار من قبل، وبالنقد نريد أن نوجه مسيرته إلى الأفضل ونشكره لتكملة الدرب بخطى ثابتة. ومع ذلك فمن يعرّض نفسه للأضواء فلابد أن يكون على قدرة عالية لتقبل آراء الآخرين الموضوعية والبناءة، أليس كذلك يا ملك النحل؟ فالأضواء سلاح ذو حدين!
لقد عانى نايل في هذه الأغنية عند الصعود إلى درجات الجواب ولم يوفق كذلك في مقطع أداه في درجات القرار، مع كل أسف، وجلّ من لا يسهو. لكن يا نايل أقول لك من قلب يحبك ويقدر امكانياتك الفنية، ليست هذه نهاية المطاف بل هي بداية الانطلاقة لعالم جديد، إلى آفاق العالمية ولا تنس ها هنا تراثك فهو أرضيتك التي ترتكز عليها فإن ضاعت ضعت! أقول لك بارك الله فيك وفي ما فعلته في الشهور الماضية في حلبة أحلى صوت فلقد كفيت ووفيت على أكمل وجه، وأعتب من هذا المنبر على اللجنة التي اختارت لك هذه الأغنية (الوعرة) وأقول لها: لماذا أعطيتم وهم أغنية استطاعت أن تبدي فيها امكانياتها الصوتية بجدارة ولماذا رموك أنت بهذه الأغنية “المكلوجة”؟ رغم أنها جميلة لكنها صعبة الأداء إلى أبعد درجة. والمصيبة الأخرى ? بعيد عنكم ? أن عازف البيانو لم ينفك أن يملأ كل الفراغات الهامة بالنوت السريعة وكأنه يريد أن يظهر جدارته على العزف، فوضع لك ها هنا مطبات ومنع الأداء أن يكون سلسا مسترسلا وكنت مهموم باتباعه ومسك الزمن الصعب معه: لماذا فعل ابن المحروسة هذا؟ من المعروف أن العازف المصاحب لمغني عليه أن يلتزم بأبجديات المصاحبة وهي معروفة لكل موسيقي متمرس فكان ينبغي عليه أن يتريث وأن يترك صولاته الكثيرة أثناء غناءك وأن يسترسل (فقط) في كوبليهات الموسيقى الخالصة. فخلاصة القول في هذه النقطة هي أن مصاحبة ابن المحروسة لك لم تكن جديرة ومتناغمة مع الأداء في هذه الأغنية بالتحديد لأنها سلبتك خيالك الذي كان ينبغي أن تكرسه في التلوين والتطريب والحرفنة كما وأنها أخرجتك برهة من المقاطع فصمت ونظر إليك مسائلا نفسه: ما الأمر؟ لقد أخرجك المايسترو للأسف من عالم إحساسك المرهف وسلبك ? كما الأغنية – حرية التعبير المطلق الحرّ السابح في سموات النغم وأجبرك أن تتقيد بما يقوله من أنغام ? و كان يجب أن يحصل العكس. أخرجك المايسترو ابن المحروسة من “مُوت اللحن” لأبعد الحدود. فخيرها بغيرها ? كما يقولون!
وحتى في الأغنية الجماعية اختارت شيرين أغنية شرقية ولم تمنحك مساحة كافية حتى تبرز فيها قدراتك الغنائية وانفردت هي بنصيب الأسد وهذه مشكلة “ملحوسيّ الأضواء”. أحسست من نظراتك خلال الأغنية الفردية أنك كنت، على غير العادة، متوتر بعض الشيء وأدركت أنها ستكون، أغلب الظن، الصولة الأخيرة لك ورغم ذلك فأنت بأدائك البديع وسلاسة حبالك الصوتية الرائعة وحضورك السلس وخفة ظلك التي سلبت عقول مدام شيرين عبدالوهاب فتكسّرت حتى الثمالة، استطعت أن تكسب جمهور غفير في الدول العربية فآنت الفرصة لك الآن أن تكمل ما بدأت من عمل وتتقنه على أحسن حال وأن تثبت لكل الناس أنك أحلى صوت وأنهم سوف يسمعون عن نايل في المستقبل بلا أدنى ريب. ليست هي المرّة الأخيرة التي ستثبت فيها لهم أن نايل هو ملك الألحان في خلية الابداع النيلي، كيف لا وقد تهافتت عليك شيرين وعاصم الحلاني وشباب السودان والوطن العربي على حد سواء.
في نهاية المقال أود أن أشكرك الشكر أجذله وأثني على أدائك عموما الثناء أكمله لأنك نزلت عن رغبة كل السودانيين وتغنيت بأغنية الفنان الكبير شرحبيل أحمد (الليل الهادي)، فكانت تلك لفتة بارعة منك أعادت نقطة الثقل إلى قلوب محبيك من السودانيين وتجاوب معها الكل بالمسرح وقامت لسماعها الفنانة شيرين عبدالوهاب التي ساندتك ولم تقصر معك أبدا فغمرتك بحنانها وحبها طيلة هذه الفترة العصيبة بين البروفات المضنية وتحت أثر الضغوط النفسية الهائمة عليك من كل النواحي وتحت لسعات الأحبار الكثيرة التي سالت بشأنك وفي النهاية أمام ثقل توقعات الجماهير من خلفك وشوقها أن تقدم المزيد الفريد في هذه الرحلة. وحينما انتهت المعركة الأخيرة خرجت أنت يا ابن النيل مرفوع الرأس من خلية العسل الأسود بأحلى صوت كملك النحل الذي نتوقع أن نذوق من شهده في القريب العاجل. موفق بإذن الله!
(صحيفة الخرطوم)
[email][email protected][/email]
حمد خرج
الجمل خرج
خرج حمد والولد والجمل.
الحمدلله خرج حمد والولد والجمل.
ولا صوت يعلو على صوت معارضة هذا الكابوس والغنا ملحوق.
يارجل مالك تتمايع فى النقد . . تطالب نايل بان يغنى سودانى وانت نفسك فى فيديوهاتك على النت لمن تعزف على العود بعد محاضراتك تعزف موسيقى عربية فهل هذا نفاق ام ميوعة فى الراى ام تعدد اراء مثل تعدد مواهبك ؟
نايل صوته مش مظبوط منذ البداية لكنه نجح فى تقديم شخصية جديدة ولون جديد واقصد لون الغناء ولون البشرة لكن لو سالت اى موسيقى مبتدئ عن اداؤه لاغنية الليل الهادى سيرد بانها كانت نشاز
نيلة تنيلك انت ونايل بتاعك دة
تحليلك منكقى وعلمى
وانا من قبل قلت انو نايل كان متحمس زياده
ونعترف انه رغم جمال صوته وقوة ادائه لكنه لم يسترسل فى الردود عندما يسال ويمد بها وطنه وفنه العريق
حتى عندما غنى ليلى الهادى اختصر شرحبيل احمد والكل لا يعرف شرحبيل احمد والدليل على ذالك رد شيرين ردت على طول نعم محمد فؤاد فنان ونجم كبير له التحيه فكان من الاجدر ان يتحدث نايل عن الاغنيه وتاريخ الاغنيه وتاريخ الفنان شرحبيل بصوره اوسع وان الاغنيه التى يغنيها محمد فؤاد الحرامى الذى كان يبكى فى الخرطوم ويقول عاوز اموت وعلى الهواء مباشره وحين وصول الشرطه وجدوه ياكل سندوتشات وعصير فى المطعم
ونحن عاوزين من شرحبيل احمد ان يطالب بوقف الاغنيه وسحبها من محمد فؤاد لانه انسان لا يستحق وكذاب ومنافق ويجب من شرحبيل ان يتقدم بعريضه للملكيه الفكريه واخذ تعويضا كبيرا
نعم اختيار الاغنيه فى مرحله النهايئات كانت غير موفقه وهم لعبوها صاح للجنه التحكيم حتى اعضاء اللجنه كانت ردودهم دبلوماسيه او غير واضحه بالمعنى الاصح واكد ليك انو وحسب معرفتى انو للجنه التحكيم نسبه من كثافه التصويت يعنى كلما يكون التصويت كثيفا كلما كانت نسبتهم الماليه اعلا وهذه اتفاقيه
واضف رغم جمال صوت ونايل وقوة ادائه
اعتقد انه كان من الافضل عدم الدخول فى معترك بالغناء خارج جمال فنه وادائه ويترك اى شى اخر لاهله كما تعلم انو حتى كتاب الصجافه والاساتذه لم يسلموا من هجوم رجال الامن وتوقيفهم وتجميد كتاباتهم
وانا اعتقد انو الشعب كله شماله وجنوبه وغربه وشرقه تمتعوا بفنه فوجد من يجيدون اللغه الانجليزيه وعشاق الفن الغربى ضالتهم واستمتعوا بفن راقى من ابنهم نايل وبقيه الجماهير كانت متحمسه بدعمه ونجاحه والدليل على ذالك اختياره من الجموهور مرتين بجداره
اليست كان من نايل ان يغنى على الجمال ويبدع بصوته الرخيم بدلا من الليل الهادى
وصدقنى كان ممكن نايل يكون هو الفائز بجداره لانو خروجه فى هذه المرحله هو اقصاء متعمد باتقان
مثلا وهم مع احترامى لها تقول ان اهلها تركوها وخاصموها بينما نايل وبقيه المشتركين مدعومين من اهلهم كما قالت شيرين طز فى خطيبها لانه لم ياتى لها ثلاثه مرات وهل ياتى خطيبها من اجل ان يشاهد البوس والقبل والاحضان يعنى هى بنت خارج نطاق الاسره وهذه حاله شاذه فكون تفوز وهم كان الفائز هو احتفظ بالرد لنفسى
نحن نقول الى نايل انك ابدعت واجدت وامتعتنا ودى حقيقه ونتمنى لك المزيد من النجاحات فى محافل اخر بينما كنت الاقرب لنيل النتيجه بامتياز للصالح لولا دخولك معترك فنى ضد رئيس السودان وهو توقيت غير مناسب وانت كنت فى الحوجه المساه للوقوف جميع ابناء السودان معك
لذالك غابت النمتديات وغابت الغروبات لدعمك حتى اتحاد الفناين والموسيقين لا يعيروا اهتماما
شيرين كذابة وكانت قاصدة البكاء حتي تأثر علي الناخب العربي واردت توصيل رسالة بان وهم غنت وابدعت مما جعلتني ابكي والشي الثاني عندما قالت لينا زمن طويل مصر ما فرحت ولان يا مصرين وهم ستدخل عليكم الفرحة اما نايل في نظري الشخصي انا ياسر غير جدير بالفوز اهمها بان المسابقة عربية واكيد الناخب العربي في النهائي سيختار المغني الذي سيغني بالعربي
لقد نجح نايل وفاز في المسابقة وخرج وهو مشتهر على مستوى العالم وليس فقط على الساحة العربيةوالسودانية. كان اداء نايل بعيد كل البعد عن مستوى المنافسة ومستواه اكبر من مستوى لجنة التحكيم وكان يجب عليه عدم المشاركة في منافسة كل محكميها من الفنانين العرب وكلهم يعتمدون على نمط واحد في الغناء يعتمدون على سلم موسيقى واحد وبلغة واحدة ولجمهور من عنصر واحد وهو الجمهور العربي واعتقد نتيجة لذلك كان قرار الجمهور العربي قاصرا لذلك لم يكن في صالح نايل لأنه لم يكن يخاطبه وإنما كان يخاطب العالم المتحضر والفئات المتعلمة من الجمهور العربي وكل الذين يتذوقون نوعية الغناء الذي كان يقدمه نايل……
الشئ المؤكد ان هناك جهات عالمية منها منظمي مسابقات مشابهة لـ THE VOICE وهناك مروجون ومنظمي حفلات وصانعي نجوم ومروجون كبار وقنوات فضائية اجنبية كانت تتابع ما كان يقدمه نايل وقريبا ستسمعون بنايل في مكان آخر بينما سيبقى كل الذين كانوا معه في اماكنهم وبالكاد ستستضيفهم بعض القنوات العربية…..
نايل قد عرف بنفسه ودلل على مكانه وطرح امكانياته الفنية من خلال البرنامج وقد اوصل الرسالة لمن يهتم بتبني المواهب العالمية الواعدة مثل نايل فقط عليه البحث عن بيئة صالحة للعمل والبحث عن صانع نجوم على مستوى العالم ولو تطلب ذلك مغادرة المكان. ثم عليه عدم الاستغراق في تقديم الاغاني السودانية من نوعية ذوات الدم البارد التي تجلب النعاس والنوم للمدرجات والتقليل منها بقدر الامكان مع انها تحتوى على سلالم موسيقية صعبة ويصعب اداءها لكثير من الفنانين الكبار فيها تمارين جيدة للصوت….
السوداني لو طلع في الكفر ما بيفوز
تعبانين ساكت
لو ما صحيتو من وهم العرب و العروبة وانكم عرب و انو العرب ديل ناسكم عمركم ما حتطورا…اصلا العرب لا معترفين بالسودان ولا نايل ولا معترفين انكم بشر اصلا و جواهم نظرة دونية شديدة اتجاه كل ماهو سوداني و طبعا حكومة الكيزان المنحطة بتاعتنا ساهمت في القصة دي بتدميرها للسودان و للشخصية السودانية لكن العرب حتى لو اصبحنا افضل دولة في العالم سنظروا لكم بدونية …يجب ان نلعمم اننا لسنا عرب و لا نريد العرب و انعل ابو العرب ياخي..ياخي اطلعو برة السودان شوفو العرب ديل بعاينو ليكم كيف خليكم من المسلسلات و الاوهام العايشين فيها في السودان دي
دائماً نحن ننافض أنفسنا كثير حتى أمس كان في برنامج في قناة الشروق الفنان راشد دياب يتكلم عن اللبس وأدبيات اللبس ولابس ثوب ما معروف ثوب سوداني زي لبس الحريم والله وبردوا مسر إنو الناس ما عارفين الذوق السوداني في مثل بيقول الجمل ما شايف عوج رقبته .
أنا لم أطلب حاجة لازم أكون أنا ملتزم أولاً .
نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
(وخفة ظلك التي سلبت عقول مدام شيرين عبدالوهاب فتكسّرت حتى الثمالة،) تعليق شوارعي هابط . كيف إتكسرت فيو يعني ؟ ترضى الكلام دة في أختك ؟
يا جماعه القصه معروفه شيرين عاوزه وهم عشان تفوز بعدد الاصوات فى النهائى لان المصريين 80 مليون والسودانيين 40 مليون فالحسبه ما بالاداء ولا منو الغنى كويس
لك التحية وهذا ما كنا في حوجة الية نقد بناء وصريح وعلمي فلك التحية مرة اخري وارجو ان تواصل في هذا الدرب حتي يتثني لنا معرفة ان تقف اقدامنا في عالم الموسيقي
انطوت صفحت محمود فتحت صفحه نايل اهل الغناء رسل ابليس ولاخير فيهم والغناء مفتاح للضلال مفروض نفتخر بالقرآن واهل القرآن ونحافظ علي ديننا الذي يحفظنا ويحفظ عقولنا الانبهار المزيف باوهام يزينها لك الشيطان لتكملت نقصك لاتقودك الا للانزلاق في الحفر العميقه البشر كلهم لادم الحساب واحد والرب واحد فلن تجد قيمه لنفسك عند اي بشر لانهم لايملكون لانفسهم نفعا او ضرا بل زين لهم الشيطان سوء اعمالهم
شغال حضن سااااكت بختك !!!
مقال كلامه غير منطقي ordinary people من اجمل ماغني نايل احساس واداء انت لاتعرف الغناء الغربي وطرقه هي اغنية للفنان الكبير John legend وحاصلة علي اعلي الجوائز ويغنيها غالبية الفنانين الكبار لم اكن اتوقع نايل سوف يغنيها بهذا الجمال والاداء رغم صعوبة المد فيها،يبدو عقليتك عربية ولاتفهم اسلوب الحياة العصري وجودة ان تغني بالانجليزية ملك البوب مايكل جاكسون يقال فنان عالمي ليس عربي او محلي انت تعترف به دعو كلام الفارغ والرجل اداء وتفوق حتي وان لم يغني سوداني كما تطلبون لماذا لم يذهب احد مواهب في النيل الازرق ليمثل الاغنية السودانية التي لاتروق للعرب حتي وان سمعوها 1000 مره رغم جودتها وعلوها علي اغنياتهم انت اجحفت بحق الرجل وانت رجل محلي لم ترتقي لسماء العالمية رجاء اكتب في محليتك ودع العالمية للذين يعرفونها،قال وهم ادت قال شكلك انت متاثر بالعرب
دة كلو هين انا بس محيرانى ملك النحل دى جابا من وين انا بعرف انو فى ملكة نحل لكن ملك نحل دى جديدة لنج لكن فى زمنا دة كل شئ وارد استغفرتك يامالك روحى
اول مره اسمع بى ملك النحل لكن سمعنا بى ملك الطيور ارقص …………………
كفيت ووفيت واعطيت ابننا نايل حقه نتمني ان تسيير للامام وفقك الله يانيل