اتفاق سوداني إرتيري إثيوبي لنشر قوات مشتركة

أعلنت وزارة الداخلية السودانية, يوم الثلاثاء، وصولها لاتفاق مع كل من إريتريا وإثيوبيا على تكوين قوات مشتركة من الشرطة للحد من ظاهرة تهريب البشر، وأكدت وجود دعم مقدر من المفوضية السامية لشؤون اللاجئين لجهود محاربة المهربين.
وقال وزير الدولة بوزارة الداخلية السودانية بابكر الأمين دقنة، حسب المركز السوداني للخدمات الصحفية، إن هناك تنسيقاً لنشر قوات مشتركة على حدود السودان مع إريتريا وإثيوبيا للحد من ظاهرة تهريب البشر، مشيراً إلى دعم المفوضية السامية لشؤون اللاجئين لولايتي القضارف وكسلا بوسائل للحركة والاتصال، بجانب توفير أجهزة رادارات لمحاصرة المهربين.
وكشف عن رفض السودان لمسألة إدماج اللاجئين بالمجتمع المحلي، لافتاً إلى أن مشروعات التنمية بالنسبة للاجئين التي تشمل المدارس وعنابر لا تكفي حاجتهم ذاتياً.
وأشار دقنة إلى تعليق اتفاقية الحلول الانتقالية للاجئين ومراجعة بنودها مع المفوضية السامية بجنيف حتى تؤدي أهدافها.
ونوَّه إلى تكثيف العمل الشرطي بمنطقة البطانة لمحاربة تهريب البشر ومخاطبة وزارة العلوم والاتصالات لإنشاء أجهزة اتصال في أنحاء الشرق كافة لتسهيل محاربة تهريب البشر والسلاح.
اس ام سي
شــوف الـخـيـبـانـيـن ديـل الله لا عـادهم
اولا بالـنسـبـه لاثـيـوبـيـا او اريـتـريـا يـحـرسـون رعـايـاهـم لابـعـد شـبـر عـنـدهـم
هـنـا فـي الـسـودان مـن تـطـلـع مـن كـرش الـفـيـل تـاني الا نـقـاط الـجـبـايـات ودي كـان كـتـرت جـوز عـسـاكـر شـرطه شـكـلـهـم زاتـوا ربـاطـه وقـطـاعـيـن طـرق
مـن تـدقـش فـيـافـي ولايـه الـقـضـارف او كـسـلا تـاني جـن احـمـر ما بـتـلقي الـبـلـد خـلاء سـاي لا رادارات لا نـقاط تـفـتـيـش الـبـلـد مـاشـه ام فـكـوا
ومـن يـعـمـلوا في الاتـجار في البـشر ظاهرين زي السـحاحير بس البسالهم منو
عينا في الفيل ونستجدي الاجانب لحراستنا
حسبنا الله ونعم الوكيل
الحاصل شنو قوات مشتركة فى حدود الشمال وقوات مشتركة فى حدود الشرق وقوات قبلية واممية ومليشيات غير نظامية فى حدود الجنوب وحدود الغرب. طيب القوات المسلحة مشت وين؟ يفترض ان يكون هذا دورها الاساسي حماية حدود الدولة وليس محاربة مواطنيين الدولة.