الصحة تعلن عن نقص في الاختصاصيين

الخرطوم: عازة أبوعوف
كشفت وزارة الصحة الاتحادية عن نقص في عدد الاختصاصيين يقدر بـ(1348) وقالت إن مؤشر تغطية الاختصاصيين بولاية غرب دارفور يقدر باختصاصي لكل (100) ألف مواطن، فيما بلغ عدد الاختصاصيين بولاية الخرطوم (648) اختصاصي وأرجعت النقص لضعف الميزانيات المخصصة للتدريب.
وأكدت الوزارة أن (62%) من الاختصاصيين موزعين على الخرطوم والجزيرة لخدمة (11) مليون نسمة وأن (38%) من الاختصاصيين موزعين على بقية الولايات (16) لخدمة (24) مليون نسمة وقالت ورقة الكشف الموحد للاختصاصيين التي استعرضت في اجتماع وزراء الصحة بالولايات إن مؤشر التغطية بالاختصاصيين في الخرطوم (021) لكل مائة ألف من الكان، فيما بلغ مؤشر التغطية بغرب دارفور اختصاصي لكل 100 ألف مواطن، وأرجعت الوزارة أسباب نقص الاختصاصيين في الولايات الى ضعف الميزانيات المخصصة للتدريب وأقرت بقلة الخريجين من الاختصاصيين وعدم سد الحاجة الاستراتيجية للبلاد المقدرة بـ1348 اختصاصي حسب آخر إحصائية ولفتت الإحصائيات الى أن ولاية النيل الأزرق يوجد بها (11) فقط وغرب دارفور (17) اختصاصي مقارنة بولاية الخرطوم التي يوجد بها (648) اختصاصي.
الجريدة
وزير الصحة بولاية الخرطوم الراجل التاجر الحقير ما قال ما منزعج لهجرة الاطباء
بلد هامله كل واحد شغال على كيفو
اللهم عجل بخلاص الوطن العزيز السودان وطهره من هذه العصابة النجسه
01- يا مني أركو ميناوي … ويا باقان اموم … من إتفاقّية نيفاشا … إلى ملتقى أم جرس … فعلاً كلّها حلقات من التآمر والانتهازيّة السياسيّة التي ظلت ممارسة في السودان لأكثر من 60 عاماً … وفعلاً (هذه دعوة حق أُريد بها باطل لأنّ الحرائق على مقربة من الذين شاركوا في الملتقى … و يا أيّها القانوني العلماني ( عبد الواحد ) … صاحب البرنامج المنقول من كتابات عزمي بشارة وغيره … من فلاسفة الدولة المدنيّة … مرحباً بعلمانيّتكم إن طبّقتموها كما وصفتموها … ولكن … يا عبدالواحد … كيف السبيل إلى تحقيقها … وإنزالها … من عقولكم إلى أرض واقع المُجتمع السوداني … هل بإمكانكم… يا أيّها العلمانيّون … الساقطون في إنتخابات العهود الديمقراطيّة … أن تحدثوا هذا التغيير بالعنف والقوّة … في عهود الأنظمة العسكريّة الإنقلابيّة … (كالنظام العسكري الإخواني الحالي … الذي فشل الإخوان في أن يدبّروا عليه إنقلابهم التصحيحي… أو كنظامكم المايوي العسكري اليساري العلماني الإشتراكي … الذي فشلتم في أن تدبّروا عليه اإنقلابكم التصحيحي ) … أم أنّكم تفلحون فقط … في الإنقلابات والتمرّدات اليساريّة … على الأنظمة المدنيّة السلميّة الديمقراطيّة الإستراتيجيّة … ومن ثمّ تفرضون مثل هذا النظام العسكري الشمولي العلماني … الذي تزعمون أنّه نظام ديمقراطي ليبرالي … فريد وجديد كما تفضّلتم بالبحث عن أوصافه النظريّة الفلسفيّة … ونشرتموها هنا … في هذه الراكوبة الفكريّة التفاكريّة الذكيّة … ولكن ما الفرق بين علمانيّتكم النظريّة المنظورة … وعلمانيّكم المايويّة الغابرة المقبورة … التي رفضها الشعب السوداني … عندما أطاح بنظامكم الإنقلابي العسكري الأمني الشرطي … الدكتاتوري الشمولي الإستباحي الإباحي التقتيلي … الحرامي الإجرامي الجبائي الإحتيالي الهمباتي المصادراتي التأميماتي الربابيطي الإباحي الإستباحي التلويطي الإفقاري … المايوي – الحربائي … الشيوع-إخواني … في أبريل … عام 1985 ميلادي … ؟؟؟
02- يا عبد الواحد … ورفاقه الكرام … وشركاءهم الإخوان … الذين إقتسموا معهم كُلّ الثروات … وكُلّ الأطيان … بتاعة دولة أجيال السودان … دولة المواطنة الحقّة … المدنيّة الديمقراطيّة الحقّة … المستقلّة من زمان … ومن داخل البرلمان … البعيد كُلّ البعد … عن تزييف وتحريف إرادة إنسان السودان … عبر تبديل الصناديق الإقتراعيّة … من أجل تحقيق الإقتسامات والتمكينات الآيديولوجيّة … بين حركات التوالي الإخوانيّة … وحركات التوالي العلمانيّة … ومن ثمّ بناء الشاهقات وحيازة الدولارات … باسماء القيادات المُتأدلجات … ثمّ الإستمرار … و الإستثمار … في الحروبات والمفاوضات … على القضايا العالقات … لإستكمال الشراكات … والإقتسامات … أمّا المواطنة والهويّة والمواطن والوطن والحقوق والواجبات … فهي من الرايحات … يعني أنحنا … المواطنين المهنيّين العاديّين غير المُتأدلجين يميناً أو يساراً … رايحة لينا كُلّ هذه الحاجات … وقالوا سيد الرايحة … بيفتّش خشم البقرة … يا عبد الواحد ويا غندور … نحن الخرّيجون السودانيّون … رايح لينا وطن … حرّرناه بعقولنا من براثن المُستعمرين الحقيقيّين … ولكن إجتاحه الإنقلابيّون السودانيّون المسلّحون … الثوريّون المُتأدلجون السلبيّون السالبون الأنانيّون … أعني إقتسمه العلمانيّون والإخوان المُسلمون … إقتساماً آيديولوجيّاً سلبيّاً … إتّضح لنا أنّه ليس جدوائيّاً على الإطلاق … ولسوف … يُعتزلون ويُحظرون … ثمّ يُرحّلون … ثمّ يُحاسبون … بقانون ( من أين لكم هذا يا أيّها الشيوعيّون العلمانيّون الذين تحتلّون جنوب السودان … ويا أيّها الإخوان المتقعدنون الذين تحتلّون شمال السودان ) … ولسوف تعود كلّ الدولارت … إلى خزينة دولة أجيال السودان … لا محالة ولا مناص من ذلك … برغم أنوفكم … وبالرغم من أنّكم … ساديّون و إرهابيّون … وتقتيليّون …وتدميريّون … وبلاطجيّون … وإستباحيّون … وإباحيّون … وتلويطيّون … وفهلوانيّون … وبهلوانيّون … ولكنّكم جبناء مسلّحون … ليس إلاّ … ولسوف نتسلّح كما تسلّحتم … ولن ندفع لكم أيّة جبايات … لأنّنا لا نعترف مُطلقاً … بأنظمة الإنقلابات … ولا بأنطمة الإقتسامات الفوقيّات … المُتأدلجات … على إقتسام الأطيان والثروات … وحيازة الدولارات … ولسوف نحاربكم بالعصيان المدني … إلى أن تعيدوا … توحيد دولة أجيال السودان … ثمّ ترحلوا … أو تغربوا عن وجوهنا … إلى الأبد … عن بكرة أبيكم … لأنّنا حتماً سوف نواجهكم … رجلاً لرجل … وإمرأة لإمرأة … حتّى نهاية المعركة … طالما أنّكم قد دشنّتم ضربنا بالذخيرة الحيّة … على الرأس والصدر … بناءً على تعليمات فلاسفتكم … الذين وقّعوا على إتّفاقيّات الإقتسام السام … ؟؟؟
03- يا أيّها النقابي … الدكتور غندور … ويا ايّها المحامي … عبد الواحد النور … الحصار الأميريكي على انظمة السودان الآيديولوجيّة ( المفروضة أميريكيّاً ) … يعني الحصار العالمي على إنسان السودان … إلى الأبد … لأنّ الأميريكان … قد هزموا العالم … بالقنابل النوويّة … في خاتمة الحروب العالميّة … ثمّ حرّموا القنابل النوويّة … بعدما إستبدلوها … بقنابل ميكانيكيّة … مُكافئة لها في الآثار التدميريّة … لكن بدون آثار إشعاعيّة … وقالوا بكلّ الشفافيّة … إنّهم قادرون على أن يحسموا بها حروبهم المُحتملة … ضدّ أعدائهم المُحتملين ( الشيوعيّين العلمانيّين … والإخوان المُتقعدنين … وغيرهم من المُتهوّرين ) … الكلام دا يعني أنّ أميريكا … تحكم العالم … بمؤسّساتها العالميّة … مُنذ نهاية الحرب العالميّة الثانيّة … عام 1945 ميلاديّة … وإعلان الثورة الرأسماليّة الخضراء … ( Green Revolution) … عام 1946 ميلاديّة … والتي نجحت في كلّ العالم … ما عدا الدول التي يحكمها الشيوعيّون العلمانيّون … الذين يُحاربون ولا يؤمنون … بجدوائيّة الشركات الرأسماليّة الإنتاجيّة … التي يؤمن بجدوائيّتها العالم الذي يحكمه الأميريكان … إنّما يؤمنون … أي (الشيوعيّون العلمانيّون الإشتراكيّون المثاليّون الحالمون الرومانسيّون ) … بجدوائيّة الشركات الحكوميّة … في الدولة الإشتراكيّة … التي يصنعونها … عبر الإنقلابات العسكريّة … على حسب نظريّاتهم … القائلة بأنّ العنف والقوّة … هما الوسيلتان الوحيدتان … لإحداث أيّ تغيير جذري … أو أساسي … في المُجتمع المعني … وأنّ الحكومة ما هي إلاّ وسيلة قانونيّة … تتبرجز من خلالها الكوادر القياديّة … في الأنظمة الشموليّة أو التمكينيّة … ويُضطّهد ثمّ يُفقر بموجبها إنسان الدولة المعنيّة … ولكنّ الإخوان هنا في السودان … قالوا لآل- شايعان … المُؤمن القوي … خيرٌ من المُؤمن الضعيف … وفي كُلٍّ خير … أو كما جاء في الأثر الصحيح … ولكنّ آل- شايعان … وشركائهم آل- إخوان … طلعوا حراميّة هذا الزمان … لم يطبّقوا تلك النصوص المثاليّة … الوضعيّة … أو الرساليّة … على دولة الأجيال السودانيّة … الواحدة المُستقلّة الحرّة الأبيّة … المدنيّة الديمقراطيّة الإستراتيجيّة الذكيّة … التي تحترم إنسان وكيان السودان .. وتحترم الخصوصيّات الإداريّة السودانيّة والإقليميّة والعالميّة … إنّما إقتسموا و نهبوا و فركشوا دولة أجيال السودان … ثمّ أفقروا وهجّروا إنسان السودان … ولكنّ الأجيال السودانيّة الذكيّة … هي المعنيّة بإعادة تحرير وتوحيد وبناء دولة أجيال السودان … بعقول وسواعد كلّ أجيال السودان … و لمصلحة كُلّ أجيال السودان … ولسوف تفعل ذلك … وإنت طال الزمان … ؟؟؟
04- يا دكتور غندور … ويا عبد الواحد النور … الحصار العالمي على السودان … يعني حرمان إنسان السودان … من الإستمتاع والمساهمة الإيجابيّة في العولمة الغذائيّة … والعولمة الصناعيّة … والعولمة التجاريّة … كما يستمتع بها الآن … إنسان دول الخليج العربيّة الذكيّة ذات الشأن … التي اتاحت لمواطنها أن يستمتع بالعولمات الذكيّة … والمنتجات الأميريكيّة … وغيرها من المنتجات العالميّة … ذات المواصفات القياسيّة … الخالية عن التلوّثات الإشعاعيّة … والمعنيّة بتقليل التلوّثات البيئيّة … الخليجيّون لا يعرفون الجبايات (… الجمارك … والضرائب … والرسوم … والغرامات ) … الإفقاريّات … ولا يعرفون طباعة عملات بدون تغطيات دولاريّات أو ذهبيّات … ؟؟؟
05- يا دكتور غندور … ويا عبد الواحد النور … عندما تسبّب مشروعكم المغرور … الإقتسامي … الشيوع – إخواني … التمكيني الأستفزازي الإجرامي الحرامي الإستباحي … في الحصار الداخلي التمرّدي السرمدي … ثمّ في الحصار العالمي الإفقاري على إنسان السودان … إلى آخر الزمان … هاجرت الأسر السودانيّة … هجرة نهائيّة … إلى بلاد الأميريكان … تاركةً لكم السودان … تتناطحون فيه كما تتناطح الثيران … وانتم لا تشعرون … يا أيّها الحراميّة … دمّكم دم قرادة … وجلودكم تخينة … أتخن من جلد القرينتيّة … وكروشكم كبيرة … مثل كرش الفيل … لا تشبعون … تأكلون … أو تجترّون … وفي الوقت نفسه تخرجون … ثمّ لأنفسكم تشيّدون … عمارات سكنيّة … ثمّ عمارات تجاريّة … ثمّ عمارات داخل المصانع … ثمّ صالات داخل المزارع … وبنوك وفنادق … مملوكة للقيادات … وتجنيبات وحيازات دولاريّات … بأسماء القيادات … ليس إلاّ … ؟؟؟
06- يا دكتور غندور … ويا عبد الواحد النور … البلدان تبنيها أجيالها … بعقولها وسواعدها وأموالها … ثمّ بعقول وسواعد الذين تستقدمهم … من كلّ أنحاء العالم … بالسيرة الذاتيّة … للمساهمة الإيجابيّة … في الإختصاصات والخبرات النادرة لتصميم وتنفيذ وصيانة وتطوير المشاريع النهضويّة الجدوائيّة … عوضاً عن أن يتناطحوا سياسيّاً حول إقتسام السلطة والثروة …(بين القيادات) المتأدلجات … إلى آخر الزمان … ؟؟؟
07- جعفر نميري … بتاع الضبّاط الأحرار … الشيوعيّين الإشتراكيّين النقابيّين التعاونيّين التموينيّين التأميميّين المصادراتيّين الإستعباديّين العنتريّين المُتكبّرين المُتجبّرين الإستعلائيّين المتفرعنين التقتيليّين الإستباحيّين … قال … أنا ما عاوز المهندسين والأطبّاء والمهنيّين الصعاليق ديل يقعدوا لي هنا … أنا عاوزهم يمشوا إلى دول الخليج … يجيبوا لي عملات حُرّة … عشان أنا ورجال مايو ( الضبّاط الأحرار الشيوعيّين الموصوفين أعلاه) نقدر نبني بيها البلد دي … ولمّا الواحد من الصعاليق ديل … (المهنيّين المذكورين أعلاه ) … يجي راجع إلى السودان … ومعاهو عربيّة لاندكروزر آخر موديل … أنا أفرض عليها … جمارك 300% … وقد فعل ذلك … عندما هاجر الصعاليق المذكورون أعلاه .. إلى دول الخليج … ثمّ أرسلوا العملات الحرّة … وعادوا ومعهم سيّارات آخر موديل … ؟؟؟
08- كدي … في الحتّة دي … أحسن نتحاسب شويّة … اوّلاً … هؤلاء (الصعاليق ? المهنيّون الذين هاجروا إلى دول الخليج وغيرها ) … قد لاحظوا … أنّ الدولارات التي أرسلوها … والجمارك التي دفعوها … لم تبن السودان … إنّما بنت منازل وعمارات عمارات … عمر محمّد الطيّب … ومهدي مطفى الهادي … وعوض أحمد خليفة … وأبو القاسم محمّد إبراهيم … إلى آخر رجال ( بل صعاليق ) مايو … الذين لم يصنعوا (للصعاليق المهندسين والأطبّاء والمهنيّين السودانيّين) سيّارات لاندكروزر … إنّما صنعها لهم اليابانيّون … ومع ذلك يتعاطى اليابانيّون 100% من سعر العربيّة … بينما يتعاطى (صعاليق) مايو الشيوعيّة 200% من سعر العربيّة … مع العلم أنّ العربيّة واحدة من المقوّمات الإنتاجيّة … العلميّة … لأنّها معنيّة بترحيل … المواد وتسويق الإنتاج … أو ترحيل الطاقات البشريّة … أو ترحيل الماكينات والآليّات والإسبيرات … أو ترحيل أدوات الصيانة والتطوير … ؟؟؟
09- ثمّ قال جعفر نميري … بتاع النقابيّين والمنظّمات الفئويّة والنسويّة والجمعيّات التعاونيّة والحركات التموينيّة … والأجهزة الأمنيّة التأميميّة المصادراتيّة … أنا أيّ صعلوق ( مُواطن أو مُقيم ) حايم في الشارع دا … نشلت منه طرّادة … عندما دشّن طباعة العملة السودانيّة … قال أنا طبعت 25% من العملة السودانيّة التي كانت لديّ … بدون تغطيّة ذهبيّة ولا دولاريّة … أنا إبن كلب جدّاً … أنا كبير الأتاواتيّة والهمباتة والربابيط والحراميّة … البيموت داخل السودان … أنا رئيسه … والبيموت خارج السودان … أنا برضو رئيسه … لأنّه حا يجيني في تابوت … على حسب تعليماتي الديبلوماسيّة … وقراراتي الجمهوريّة … ؟؟؟
10- ولكن إذا افترضنا … أنّ الشيوعيّين … ليست لهم أبعاد أخلاقيّة سماويّة … ولا يؤمنون بجدوائيّة الشركات والسياسات الراسماليّة .. على حسب نظريّتهم وتعريفهم لأنفسهم ولكيانهم ولنظامهم ولحزبهم … فما شأن الذين يدّعون … أنّ كياناتهم وأحزابهم وأنظمتهم ومشاريعهم … لها أبعاد أخلاقيّة سماويّة … لماذا يفعلون بالعملة السودانيّة ( Money) … وبوسائل النقل السودانيّة ( Movement) … وبالطاقات البشريّة السودانيّة ( Man, Method, Maintenance , Modification , Management,…. etc) ما تفعله الأنظمة الشيوعيّة … وأظرط … ؟؟؟
11- يا سعادة العسكري … عمر البشير … ونائبه النقابي … الدكتور غندور … ويا سعادة العسكري … سلفاكير … ونائبه المتمرّد عليه … الدكتور رياك مشار … ويا أيّها المارد باقان … القابع خلف القضبان … ويا أيّها المارد عرمان … الذي حكمت عليه محاكم بلده … بالإعدام … وأهدر دمه الكيزان … ويا عبد الواحد النور … ومني آركو ميناوي وإخوان خليل الإخواني وجبهتكم الثوريّة … التي تجاوزتها … أم جرس … ويا إخوانهم ورفاقهم وأحبابهم الكرام … بطّلوا هذه الخزعبلات … والغش والدجل والتنميط والخم واللخم والإستعباط والتعبيط والإستلواط والتلويط … إذا ما قادرين … تمنحوا المواطن السوداني … فرصة الإستفادة من العولمات الإقتصاديّة الذكيّة … والعودة إلى العيش الكريم بدولة الأجيال السودانيّة … فالأجدر بكم أن تستقيلوا … وتعلنوا فشل كياناتكم … وتعتذروا … ثمّ تسمحوا لأذكياء الشعب السوداني … بأن يفعلوا ذلك … إبحثوا عن اذكياء السودان … بكراع كلب … سوف تجدونهم … إن أردتم إصلاحاً لهذا السودان … لأفلحتم يا أيّها الكيزان … ويا أيّها الشيوعيّين … الشيوع-إخوانيّين … الحراميّة الحربائيّين … الهمباتة الإقتساميّين … ليس إلاّ …؟؟؟
12- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟
هذه اسوأ من إنفصال الجنوب والله إنها الكارثه بعينها !!!!!!!!!!