«أوباما» يوقع أمرًا تنفيذيًا يسمح بفرض عقوبات على جنوب السودان

وقع أمس الخميس الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، أمرا تنفيذيا يسمح بإمكانية فرض عقوبات على جنوب السودان تشمل حظر إصدار تأشيرات وتجميد أصول أفراد وهيئات.
وقال مسئولون بالبيت الأبيض، إن هذه الخطوة تعكس شعور الإدارة الأمريكية بالإحباط إزاء عدم إحراز تقدم لإنهاء أعمال العنف في جنوب السودان والتي اندلعت منذ ثلاثة أشهر.
وذكر بيان صادر عن البيت الأبيض أن هؤلاء الذين يهددون السلام والأمن والاستقرار في جنوب السودان أو يعرقلون عمليات حفظ السلام الدولية أو يشاركون في انتهاك حقوق الإنسان لن يعتبروا أصدقاء للولايات المتحدة وقد يواجهون إمكانية فرض عقوبات.
ودعا البيت الأبيض الحكومة في جنوب السودان والجماعات المنشقة بزعامة ريك مشار إلى وضع حد لأعمال العنف قائلا إنه ليس هناك مجال للذرائع أو التسويف.
وكالات
البباري الجداد بودوه الكووش.
انتو باريتو جداد المؤتمر الوطني فالى مذبلة التاريخ معاهم انشاء الله يا سلفا.
قلنا اصولو افريقية وفرحنا لما فاز بالرئاسة وقلنا حا يساعد الفلسطينيين والعراقيين والسودانيين وكل المنكوبيين فى أفريقيا واسيا . طلع صفر على الشمال ,..أحسن ليكم 100
مرة الصين وروسيا
Congratulations to America you arrest them all and let us live in praces
أراد هؤلاء الحثالة الذين يدعون زوراً وبهتاناً أنهم قادة لدولتنا الوليدة أن يأخذوا المثال والقدوة من أقذر خلق الله وهم ناس المؤتمر الوطني كما أخذوا القدوة من دولة فاشلة غير محترمة مثل كينيا رائدة الفساد والإرهاب في افريقيا فجاءتهم العقوبات الأمريكية قبل أن يهنئوا بالسلطة التي حلموا بأنهم مستدامون فيها. هنيئاً لكم يا سلفا كير ومشار دورغون الكذاب أبن الكذاب بهذه العقوبات. فقط نتمنى أن لا تلحق هذه العقوبات الأذي بأهلنا المساكين في الجنوب الذين لا ذنب لهم ولا ناقة أو عنزة مما ينتطحون عليها.
قرصة أضان،،، العيال لسع ما كبرت،،
هو اوباما والادارة الامريكية كانو فاكرين شنو يعنى لما فصلو الجنوب كانو فاكرين الجنوب عقب الانفصال ح يبقى جنة والله يا اوباما انت التستاهل العقوبات لكن الفى يدو القلم مابكتب نفسو شقى
دي البداية والغيم ده شكلنه حنلعب فيهو كتيييييييييييييييييييييييير . ودقي ياموزيكا .
النوبةهم التوازن الحقيقى لأستقرار شمال وجنوب السودان , و اذا النوبة ما أخذوا حقوقهم كاملة سوف لن يكون هنالك أستقرار للسودانين وعندما يعتل القلب من الجسد يصيب سائر الجسد السهر و الحمّى و الشواهد كثيرة منها الأهم التالى :-
أولاً:- النوبة عملوا بصدق ووطنية فى السودان عندما بدأالجنوبيوون التمرد فى عام1955م .
ثانياً:- عندما كان النوبة عماد الجيش الوطنى لم يسمع الكثير من السودانيين عن التمرد فى الجنوب الاّ السياسيون و الجيش السودانى والأداريون عندما كانت الأدراة قوميّة ووطنيّة كما تركها المستعمر ,لذلك بقى السودان موحداً رغم وجود التمرد .
ثالثاً:- طالب النوبة بحقوقهم فى التنمية والمساواة فى نضال مدنى سلمى عبر أتحاد عام جبال النوبة التى تطور الى الحزب القومى السودانى كأول حزب قومى على مستوى السودان ولكن كانت نظرة المركز دائماً هى نفس النظرة للجنوبيين الدونية وعدم المبالاة و عدم الأعتراف بحقوق من هم لا يشاركونهم اللون و اللغة و الأثنية مما اضطّر النوبة للدخول فى الكفاح المسلّح من أجل حقوقهم.
رابعاً:- أختل التوازن الأمنى فى شمال السودان بدخول النوبة الحرب مع الجنوبيين و أنتقل الحرب الى شمال السودان بينما كان فى السابق محصوراً فى أدغال الجنوب .
خامساً:- لعب النوبة دوراً هاماً فى خلق توازن القوى فى الحركة الشعبية لتحرير السودان وهو نفس الدور الذى كان يلعبه النوبة فى السودان قبل أنضمامهم الى الى الكفاح المسلّح مع الجنوبيين وما حدث من أنشقاق لمجموعة الناصر بقيادة رياك مشار كانت ستكون نهاية الحركة الشعبية بقيادة قرنق فى بداية التسعينيات من القرن الماضى لو لا أنحياز النوبة لمجموعة قرنق مما ألحق الهزيمة برياك مشار ومجموعته التى كانت تتشكل غالبيتها من النوير لتستغل الحكومة هذه السانحة فى محاولة منها لأضعاف الحركة الشعبية بقيادة قرنق و كان أتفاق الناصرالذى جاء بموجبه رياك مشار نائباً لرئيس الجمهورية على مستوى السودان الموحّد قبل أن يفر مرّة أخرى الى الأدغال وينضم مرة ثانية الى الحركة الشعبية الأم بقيادة قرنق.
سادساً:- لم يعط أتفاقية نيفاشا النوبة حقوقهم كما الجنوبيين وظلت الحرب مستعرة فى الشمال الى الآن وأيضاً بدأ الحرب فى الجنوب بين قطبى النوير و الدينكا لعدم وجود النوبة فى الحراك الجنوبى بعد الأنفصال مما يبشر بعدم أستقرار لفترة طويلة فى الدولة الوليدة و كذلك الشمال السودانى اّلاّ بأعتراف الجميع بحقوق النوبة وأثرهم فى أستقرارالسودان .لست عنصرياً ولكن هذه هى الحقيقة.
يستاهل اشد العقوبات لما جري الي الكفار الزيو كان قايل شنو لما فصل الجنوب من دمه ولحمه وقتل ابناء الشمال دا حق الشمال عليهم لما اتامر مع أمريكا ضد اهلو و قسم السودان الي قسمين كان فاكر شنو
هذه سياسة رفع العصا… اي الضغط على الطرفين لسرعة الوصول الى اتفاق ينهي المأساة.