حزب الترابي يشكك ويطالب بدعوة الجبهة الثورية للوثبة
قال حزب المؤتمر الشعبي المعارض في السودان، إن لديه شكوكاً في التوصل لنتائج إيجابية للحوار الوطني الذي دعا له الرئيس عمر البشير، مطالباً الرئيس بدعوة متمردي الحركات والجبهة الثورية للحوار دون اشتراط وضع السلاح.
وأطلع زعيم حزب المؤتمر الشعبي المعارض في السودان، الحكومة القطرية، على آخر مستجدات عملية الحوار مع النظام الحاكم في الخرطوم. وتعرف من نائب رئيس مجلس الوزراء القطري، أحمد بن عبد الله آل محمود، يوم الخميس، على جهود الدوحة لإنهاء أزمة دارفور.
وأقرَّ القيادي بالمؤتمر الشعبي، د.علي الحاج، بوجود علاقة بين حزبهم وقيادات الجبهة الثورية مالك عقار وياسر عرمان، كاشفاً عن لقاء بينهم بباريس في نوفمبر الماضي.
مآخذ وشكوك
وقال الحاج، في اتصال هاتفي، لبرنامج “مؤتمر إذاعي” بالإذاعة السودانية، من العاصمة القطرية “لدينا شكوك حول التوصل لنتائج الإيجابية للحوار، بالإضافة إلى أن الحركات لها توجس وتحفظ ومآخذ، ولكن إذا طرح الأمر بطريقة جادة من القوة المحاورة سيثمر”.
ودعا لإشراك كل القوى السياسية في عملية الاتصال بالحركات المسلحة. وقال الاتصال بالمسلحين يجب ألا يترك للمؤتمر الشعبي وحده، بل تشارك فيها كل القوى السياسية، وأضاف “كانت لنا لقاءات مكثفة مع قادة الجبهة الثورية في سويسرا تحدثنا معهم والمسافة متساوية بيننا وبين كل الحركات”.
وقال الحاج محمد، إن اللقاء بين آل محمود والترابي في الدوحة بحث المستجدات على الساحة السودانية عامة وتطورات الأوضاع بدارفور على وجه الخصوص.
شبكة الشروق
لا يمكن الثقة في اي اسلامي هؤلاء شيمتهم الغدر والخيانة ولا وعد ولا عهد لهم .. كيف اثق في اسلامي وانا لا اثق حتى في اخي واقربائي من الاسلاميين على ممتلكاتي واسرتي واصبحت اشعر بانهم اصبحوا يمثلون خطر على كل من حولهم هؤلاء المرضى ومن الغباء الوثوق بهم.. هذه هي الحقيقة للاسف فقد ضاعت الثقة وللأبد
بدا واضحا وضوح الشمس بشان مبادرة الحوار المعروفة بالوثبة قد تنتهي وتندثر قبل ان تبدا وذلك لسببين رئيسين لا ثالث لهما وهما
1- الحرية التي يتلكأ المؤتمر الوطني في منحها للاحزاب السودانيه وللشعب السوداني لاعتقاد راسخ لدى النظام الحاكم بان الحرية تعني زوال النظام .
2- الثقة حيث بات من الواضح بان النظام الحاكم لايثق في الاحزاب والمتمردين ولاهم يثقون فيه كما ان الشعب السوداني لا يثق فيهم جميعا.
اذن ماهو الحل للطلاسم هذه؟
الحل هو ان يرحب النظام الحاكم والاحزاب والمتمردين ومنظمات المجتمع السوداني بعقد الحوار المزمع بهيدلبرج الالمانية تلبية لدعوة الاتحاد الاوربي التي وجهها للسودانيين بالتالي لن يصبح مطلب الحرية لازما وفي ذات الوقت فان ازمة الثقة سوف لايكون لها مكان لان النظام الحاكم لن يستطيع المراوغة والدغمسة والجغمسة وسياخذ الامر ذات جدية نيفاشا ولن يجد مناصا من تنفيذ اجندة الحوار الذي سيشرف عليه الاتحاد الاوربي ومجلس الامن
عقد الحوار بهيدلبرج الالمانيه ليس بدعه مستحدثة وليس خروجا على سودانية المحتوى وليس بمستغرب ولا بدعة يستنكرها الحزب الحاكم ولا الاحزاب او المتمردين فهنالك سوابق نذكر على سبيل الذكر لا الحصر منابر الحوار الخارجية في الدوحة وام جرس 1و2واديس ابابا واسمرا والقاهرة وجيبوتي وابوجا واروشا ونيفاشا وطرابلس بالتالي اذا رفض النظام الحاكم هذا المقترح يكون غير جاد في الحوار وله اجندة خاصة اولها تسويق الوهم وشراء الوقت حتى اوان الانتخابات واذا رفضها حزب او احزاب تكون هي من الفئة التي تحبذ الحوار مع النظام في الغرف المظلمة ووراء الكواليس وتحت الطاولة واذا رفضها المتمردون يعني ذلك انهم يتاجرون في الحرب
( إذا أردت بأن تقضى على أحد فعليك التقرب منه ), هذه مقولة السيد الترابى فى الرد على صحافى سنة 1986 حينما فاجعه الصحافى بقوله : يا الشيخ الترابى لماذا عملت على تطبيق قوانين العداله الناجزه الظالمه مع الرئيس نميرى و انت رجل اسلامى ؟ .. فطأطأ الترابى رأسه ثم ضحك ضحكته المشهوره ثم قال : اذا اردت بأن تقضى على احد فعليك التقرب منه ).. فأنا لا ادرى هذه المره هل هو يتقرب من عمر البشير ليقضى عليه أم هو يتقرب من اصحاب المعارضه ليقضى عليهم ؟؟؟ !!!!!
The Sudanese children have turned ?Alwathba? as one of the Sudanese State?s men Cheating Cultures. The photographers are more intelligant than us all, see how they had made this Alwathba Occasion looks so funny to refelct it in the babies amusement and releally something just to note about it.
وثبة الى الامام فوق هامت الزمن فى حماك ربنا فى سبيل ديننا لا يروعنا الفنا فا تولى نصرنا
بين ليبيا و السودان و العراق و اليمن ووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
دا ما كان شعاركم ياتربة كل الدول اعلاه فاشلة
انشقاق .. وثيه .. شتيح . . استنكاح .. استتياس
الخرا واحد
فلنكنس الوساخه من الحوش حتى نستقبل الضيف العزيز الذى طال انتظارنا له
الحريه
ليس هناك بصيص أمل لانقاذ الوضع الا رضوخ النظام لمنفستو الجبهة الثورية وتحالف قوى المعارضة التي تلبي تطلعات الشعب التي تتمثل محصلتها النهائية في:
إقامة دولة المواطنة والعدالة الاجتماعية.. دولة الحرية والمؤسسات.. دولة الهوية والدستور.. الديمقراطية والتبادل السلمي للسلطة.. وذلك بوقف نزيف الدم.. انهاء سيطرة الإسلاميين علي اجهزة الدولة المدنية والقضائية والعسكرية والأمنية .. الحوار الوطني الجامع وإحداث التغيير المنشود عبر وفاق وطني شامل يتصدى لكل أزمات السودان ..وتكوين حكومة قومية انتقالية لمعالجة آثار ومخلفات نظام المؤتمر الوطني السالبة وحلحلة المشاكل القومية العالقة.. ارساء قيم المساواة والعدالة وسيادة حكم القانون تحت ظل نظام ديمقراطي تعددي حر.. بالطبع سوف لن يتسنى ذلك إلا باستجابة النظام طوعا.. أو اسقاطه قسرا.. حيث كل المؤشرات تؤكد بأن لا طريق ثالث! ولا يوجد داعي ولا جدوى من اضاعة الوقت.. اذ كلما يمر يوم.. كلما يقترب السودان من الهاوية… فهل من (فرملة)!
تحرير وتسليم للتنصير
الصورة جميلة وقربت تنطق لكن الموسخجية ديل ما بقدروا على الوثبات الرشيقة دى كلهم كروش وشحوم من مال السحت اما اولادهم زنقلاتهم وشلاضيمهم حتوثب قدامهم وبخ يقعوا والنفس يقوم لكن تاملوا الصورة اكلات بسيطة حلال جعلتهم ماشاء الله كالغزلان