رئيس كتلة نواب حزب الترابي بالبرلمان: لقاء البشير بقادة الأحزاب خطوة إيجابية ولكنها ليست كافية

الخرطوم (سونا)
اكد د. إسماعيل حسين القيادي بالمؤتمر الشعبي رئيس كتلة نواب المؤتمر الشعبي بالمجلس الوطني أن لقاء رئيس الجمهورية بقادة الأحزاب السياسية أمس يعد خطوة ايجابية ولكنها ليست كافية ، مطالبا بالثبات عليها والمضي قدما نحو استكمال المطلوبات للحوار في الأيام القادمة “حتى نصل لنهايات منطقية للحوار الذي يعالج امهات القضايا حتى نخرج بالبلاد إلى بر الأمان”.
وقال حسين لـ(سونا) إن مصداقية النظام الآن على المحك فإن صدقت فالباقون مستعدون.
من جانبه اعتبر د. إسماعيل الحاج موسى نائب رئيس مجلس الولايات لقاء المائدة المستديرة بأنه فتح كبير ليس في ظل الإنقاذ فحسب بل في تاريخ السودان . وقال إسماعيل “لأول مرة يجتمع جميع أحزاب السودان في لقاء واحد”، متوقعا أن يفضي الحوار الذي ابتدره رئيس الجمهورية لمستقبل جيد ومن ثم يتفرغ أهل السودان للقضية الأساسية وهي التنمية.
من جانبه، طالب الأستاذ عباس الخضر ، القيادي بالمؤتمر الوطني وعضو البرلمان، بتنزيل مخرجات المائدة المستديرة على ارض الواقع “حتى يطمئن الشعب على ذلك”، مؤكدا أن الشعب السوداني تقبل هذه الخطوة بكل طمأنينة، مشيرا إلى أن الناس مهما تفرقت بهم السبل فلا سبيل لهم إلا بالعودة .
ونادى عباس حملة السلاح بأن يأتوا للحوار ، مبينا إن السودان يسع الجميع، مناديا بأخذ العبر من الدول التي مرت بها أزمات من حولنا ، مؤكدا انه كلما تقاربت الأحزاب تكون الخطط واضحة.

تعليق واحد

  1. والكتلة دي – ماعارفين نقراها بضم الكاف ولا فتحه – كانت وين؟ وبتصوت كيف خلال ما يزيد عن العقد من الزمان؟ والله مسرحية الشعبي بقت واضحة وضوح الشمس – ياخوانا الكيزان ديل لما دخلوا حكومة الصادق بعد الإنتفاضة ما كانوا يملوا ليهم حافلة – اليوم هم الحزب الحاكم والمعارضة الفاعلة (زي ما شايف) وفي منهم أجزاء تقوم بمسرحيات في الإقتصاد والمجلس الوطني والنقابات والحركات المسلحة والدفاع الشعبي والجيش والبوليس والأمن وكمان التنظيم العالمي – مسكوا الجوامع واستولوا على الطرق الصوفية والقطنية والبوليستر وووووووو …. من أين أتى كل هؤلاء الناس ؟؟

    ولكن فليتذكر الكيزان (وطني وشعبي) أن المصير واحد لكل من شارك في هذه المهزلة – تذكروا مصير الديكتاتور – فالدكتاتور الفاشي موسيليتي حكم من 1922 – 1943 وانتهى بالإعدام والصلب ميتاً في محطة خدمة في ميلاتو المحررة – أما النازي هتلر الذي حكم من 1933 – 1945 حيث انتهى بالإنتحار داخل قبو المستشارية وسط أنقاض عاصمته برلين المطاف به وبحزبه وبنظامه بلده 12 سنة الكيزان سمح لهم بحساب الزمن بالضعف – والمسرحية في فصلها الأخير. فاعتبروا يا أولي الألباب بمن سبقكم – يمهل ولا يهمل!

  2. والكتلة دي – ماعارفين نقراها بضم الكاف ولا فتحه – كانت وين؟ وبتصوت كيف خلال ما يزيد عن العقد من الزمان؟ والله مسرحية الشعبي بقت واضحة وضوح الشمس – ياخوانا الكيزان ديل لما دخلوا حكومة الصادق بعد الإنتفاضة ما كانوا يملوا ليهم حافلة – اليوم هم الحزب الحاكم والمعارضة الفاعلة (زي ما شايف) وفي منهم أجزاء تقوم بمسرحيات في الإقتصاد والمجلس الوطني والنقابات والحركات المسلحة والدفاع الشعبي والجيش والبوليس والأمن وكمان التنظيم العالمي – مسكوا الجوامع واستولوا على الطرق الصوفية والقطنية والبوليستر وووووووو …. من أين أتى كل هؤلاء الناس ؟؟

    ولكن فليتذكر الكيزان (وطني وشعبي) أن المصير واحد لكل من شارك في هذه المهزلة – تذكروا مصير الديكتاتور – فالدكتاتور الفاشي موسيليتي حكم من 1922 – 1943 وانتهى بالإعدام والصلب ميتاً في محطة خدمة في ميلاتو المحررة – أما النازي هتلر الذي حكم من 1933 – 1945 حيث انتهى بالإنتحار داخل قبو المستشارية وسط أنقاض عاصمته برلين المطاف به وبحزبه وبنظامه بلده 12 سنة الكيزان سمح لهم بحساب الزمن بالضعف – والمسرحية في فصلها الأخير. فاعتبروا يا أولي الألباب بمن سبقكم – يمهل ولا يهمل!

  3. ده كذاب متملق وياكل من كل الموائد مايوى ديمقراطى انقاذى اينما تهب الرياح يميل معها
    نفعى شبيه باخويه (شخبتات )اعنى سبدرات وتاج السر مصطفى هؤلاء فى كل حكومه لهم حصه ويدافعون حتى ممات الحكومه وتحيا جلودهم مع اى نظام جديد كضفاضع الصحراء لعنة الله عليكم ايها السفلة المنتفعين بدا
    عليكم انكم لا تستطيعون العيش الا على جماجم الاموات تفو عليكم

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..