والى الخرطوم : إتجاه لأيلولة 70% من الأنشطة الاقتصادية للقطاع الخاص
أكد والي ولاية الخرطوم د. عبد الرحمن الخضر على تكامل الأدوار بين القطاع العام والقطاع الخاص فى مجال تقديم الخدمات الصحية والعلاجية وتطويرها وتوطين العلاج بالداخل.
وقال لدى افتتاحه مستشفى دريم التخصصي للتوليد وأمراض النساء أمس إن خطة الدولة أن يقوم القطاع الخاص بـ 70% من الأنشطة الاقتصادية في البلاد. مشيرا إلى السعي لجذب رؤوس أموال للاستثمار في مجال الخدمات حيث إن منهج الولاية في تشجيع الاستثمار يرتكز على تحقيق الأمن الغذائي وتوفير عملات صعبة من خلال الصادر وتوفير فرص عمل.
وأشار الوالي إلى أن هناك خارطة صحية بالولاية ورؤية في التغطية العلاجية باستخدام التأمين الصحي وكفالة 30% من الأسر بالولاية بالبطاقة العلاجية وأعلن الخضر عن نجاح حملة جمع السلاح بولاية الخرطوم التي نظمت من قبل شرطة الولاية بمشاركة الأجهزة الأمنية على مراحل وأدت غرضها بتطمين المواطنين بأنه ليس هناك ما يثير القلق.
وقال لدى مخاطبته ختام مشروع الخرطوم خالية من السلاح والعنف الذي نظمته منظمة مأمن بالخرطوم أن ترخيص الأسلحة الشخصية زاد بنسبة 40%عما كان عليه من قبل الحملة كما أن القوات داهمت أكثر من 40 موقعا مشتبها به بحثا عن السلاح ولم تجد ما يسبب قلقا موضحا أن عدد الأسلحة التي تم العثور عليها 243 قطعة وكلها أسلحة خفيفة الأمر الذي يبعث بالطمأنينة.
الرائد
هل رأيتم ماوراء الكلام – لمن رخصوا اسلحة وبزيادة قدرها 40%؟ للجبهجية طبعا ثم ماعلاقة هذا بأيلولة الاقتصاد للقطاع الخاص وماذا يعني ذلك؟ الاقتصاد والاستثمار كله خاص وخاص بعمر البشير واهله وابوالعفين وعصابته وعبدالرحمن الخضر واخوانه وقطبي المهدي وانجاله وغندور ومندور ومسرور ومحبور ومشكور وجزاكالله خير وباذنالله تعالى وووووو والحمدلله
نرجو من الاخوة وتعاونى الراكوبة بان لايستعملوا الكلمات النابية وان يرتقوا لمستوى النقد البناء بعيدا عن الاحقاد الشخصية والتى اراها ملء سطور معلقى الراكوبة , هذا للفائدة العامة فقط ولنكن راقين فى نقدنا يا استاذ شهيد او ساهيد او ساهد.
يازول اى واحد يقول الدايرو ديل حراميه ولصوص والبقول غير كدا بكون زيهم
فالتعلم يا الخضر أن هناك كثير من الجهات التي لديها سلاح يمكن أن يوجه لصدوركم وصدور ملشياتكم وأجهزة قمعكم حينما تحين ساعة الخلاص . فكم من دكتاتور كان يملك الآلاف من شرطة خاصة وأمن خاص تركوه وحيدً عندما ثارت شعوبهم عليهم وأنتفضت للخلاص منهم وياريت تأخذ الدروس والعبر من بن علي وحسني والذان لم يقترفا ما اقترفته أنت ونظامك من جرائم يشيب من هولها الولدان والله يا الخضر لو واجهتم الشعب بدبابات بعدد أعضاء تنظيمكم الوثني وبعدد الخونة المنتفعين الإنتهازيين من أمثال شيلا والحيران السكران غازي لن تخيفوا الشعب السوداني ولن ترهبوه ولن تثنوه عن ثورته التي سوف تطيح برؤسكم إنشاء الله واعلم أن العبرة ليست في السلاح وإنما في شجاعة من يحمل السلاح وهو الأمر الذي تفتقدونه أنتم وتذكر يوم أن ضربت أمريكا مصنع الشفا كل قيادات عصابتكم فرت إلى خلاء أمدرمان ولم يوجد من يؤازر عمر الجزلي في تهدئة روع المواطنين ولم يوجد مسؤول ليوضح للمواطنين ماجرى حتى مشيركم الذي لايعرف الطائرة من الصاروخ رغم تظاهره بالشجاعة عندالرقيص أمام أخوات نسيبة شرد واختفى ولم يظهر إلا في اليوم الثاني