طالع نص البيان المشترك بين قوى الإجماع الوطني والجبهة الثورية السودانية

بيان مشترك بين قوى الإجماع الوطني والجبهة الثورية السودانية
أجرى الطرفان مشاورات مثمرة حول الوضع السياسي الراهن وموقفمها المشترك من العملية الدستورية والحل السلمي الشامل والحوار الوطني الذي دعي اليه نظام المؤتمر الوطني وأتفق الطرفان على الأتي :-
1- الحل السلمي الشامل المفضي للتغيير يجد الترحيب والقبول من قبل الطرفين.
2- العملية الدستورية والحل السلمي الشامل يتطلبان إجراءات جدية لبناء الثقة وتهيئة المناخ السياسي وفي مقدمتها وقف الحرب ومخاطبة الأزمة الإنسانية وألغاء جميع القوانيين المقيدة للحريات والإنتقال من الحرب الي السلام ومن الشمولية الي الديمقراطية.
3- الإتفاق على ألية مستقلة لإدارة الحوار بين كافة الأطراف وتحديد الإجراءات التي يتطلبها حوار جاد ومسئول ومنتج والمدة الذمنية له.
4- الإتفاق على خارطة طريق واضحة تنتهي بترتيبات إنتقالية بما في ذلك قيام حكومة إنتقالية تنفذ ما سيتم التوصل اليه.
5- ان تعمل الحكومة الانتقالية علي عقد مؤتمر دستوري بمشاركة جميع القوي السياسية والاجتماعية بدون استثناء لمناقشة كل قضايا الوطن والتوصل لخطوط عريضة لحل شامل لجميع المشاكل السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتوصل لموشرات للدستور الدائم وطريقة صياغته وإقراره ووضع قانون انتخابات ديمقراطي تجري بموجبه انتخابات نزيهة وديمقراطية في نهاية الفترة الانتقالية.
6- الجبهة الثورية وقوى الإجماع الوطني سوف يواصلان إتصالاتهما للوصول الي برنامج مشترك يحقق المصالح لكل اهل السودان.
فاروق أبوعيسى / رئيس الهيئة العامة لقوى الإجماع الوطني . مالك عقار أير / رئيس الجبهة الثورية السودانية.
8 أبريل 2014م.
كلام واضح ومفهوم ….ولا لبس فيه … وليس مثل كلام بشة الخارم بارم … ياليت تتعلم كيف تكتب البيانات …
فتشو ليكم “فضائية حرة ” او اذاعة محترمة تنزل نيفاشا والدستور للناس من الان عشان توفروا المشوار…ويكون ليكم قبول انتخابي انا شخصيا حدي برنامج الامل الانتخابي بتاع قطاع الشمال 2010…افضل برنامج انتخابي على الاطلاق…
الشعب قادر على اسقاط السودان القديم كله عبر صناديق الاقتراع
في اي مرحلة تتوفر فيهاانتخابات حرة ونزيهة حتى ولو تحت الفصل السابع
ما في زول تاني بقعد فى راس الناس بي بندقية او غيروا من التدليس الديني والعروبي”الاخوان المسلمين” وباقي الايدولجيات الوافدة
خطاب ركيك ولا يساوي الحبر الذي كتب به من تلك العصابات التدميريه !!
التحية لكل المناضلين الشرفاء..ولكل وطني غيور أي كان موقعه ومساهمته…
** بيان واضح جدا وصريح..ليس به لبس أو (وثبة)..لايحمل أي استحقاق تعجيزي ليعطي النظام عذرا لرفضه..بل سيكشف عدم جدية النظام وتعريته..
** نشيد بهذا البيان ونؤيده بشدة… ولا نامت أعين المخذلين الجبناء مثبطي الهمم..
كلام تمام ومافي كلام بلاش مؤتمر بطني وبلاش وثبة ودغمسة لا حوار ولا تقارب ما لم يتضح النقاط الآتية :-
* حل البرلمان وتكوين حكومة إنتقالية يشارك فيه كل ألوان الطيف السوداني.
* البدء فورا في تشكيل محكمة محايدة والشروع في تنفيذ المحاكمات
*كتابة دستور جديد.
* تعويض الأقاليم المتضررة فورا.
*إنشاء صفحة جديدة لكل دول العالم .
* تجميع كل العلماء والدكاترة والمثقفين وأي سوداني خرج بسبب هذه الحكومة إلي حضن الوطن والبدء في تخطيط المستقبل للمدى القريب والمدى البعيد .
درس بليغ وواضح وشافى من قوى الاجماع والجبهة الثورة الى بشة واحزاب التوالى التى صنعها بمال الشعب وشق بها صفوف الطائفية الى 20 حزب اضافة الى احزاب التوالى التى اتى بها الترابى ..هذا البيان يؤكد ان المعارضة المسلحة والسلمية جااااااااااااااااهزة ..
كما يؤكد بيان التحالف ان بشة وجماعته وتعلبه يمكن ان يظلوا يثرثروا لمدة شهر دون الخروج بنتائج وما اعلنه بشة بالمساء كذبته افعال الاجهزة الامنية فى اليوم التالى مباشرة
نحن نحي الذين يصمدون في وجه الطغاة ويقفون وقفات صلبة مثل هكذا وقفة …..زنثمن برنامجكم هذه والا الامام يا قادة الجبهة الثورية وقوى الاجماع الوطني…….
تمسكو بنقاط هذا البيان ,حل مشاكل السودان في تنفيذ هذه الخطوات
نتمني ان تكون كل الاطراف جادة في حل كل نزاعات السودان نتمني من كل الجهات ان تهتم لمصلحة الانسان السوداني الذي عاني من ويلات الظلم من الحكومة السارقة المجرمة والحركات المسلحة
******** خير الكلام ما قل و دل ****** الي الامام *******
كلام فى الصميم واذا تم القبول به هذا هو الحل الصائب والامثل
إنفض سامر الجمعية العمومية و رئيسها عمر البشير إلي لا قرار
بيات قوي الإجماع و الجبهة الثورية واضح و عملي ……………….. و إلي الامام
الأواني الفارغة تحدث ضجيجا
1-الطرفين غير مؤهلين (واعني الحكومة والمعارضة) لأحداث التغيير المنشود.
2-تحفظي على النقطة الثانية الواردة في البيان أعلاه،،إذا تحقق ما ذكر في هذه النقطة سؤالي هل هنالك حاجة لحوار ؟؟؟؟؟؟
3-تقتي في نظام الإنقاذ 0% ،، ولكن بعض رموز المعارضة مصابة بمرض الزهايمير ،، الدستور الحالي تمت إجازته بواسطة أبوعيسي ،،وقانون الأمن العام تم تمريره بصفقة بين (الحركة الشعبية) والمؤتمر الوطني بعد معركة دانكشوطية ،،واعتقال اثنين من منسوبي الحركة الشعبية في نهاية عام 2010م من أمام مبني المجلس الوطني الذي كان يتشرف بعضويته أستاذنا الفاضل ابو عيسي وحلفائه من قوي الإجماع الوطني.
4- في ذاكرتي تصريح منسوب لأحد قيادات الحركة الشعبية العام 2005م مضمونه من لم يوقع على الدستور (2005) لا يحق له المشاركة في العملية السياسية.!!!!!!!!!!!!
6- الجبهة الثورية وقوى الإجماع الوطني سوف يواصلان إتصالاتهما للوصول الي برنامج مشترك يحقق المصالح لكل اهل السودان.
كلام من دهب
الان هنالك محاولات لتهكير صحيفة الراكوبة وايا كان من يحاول ان يهكر فقد جنت علي نفسها براقش مهما كانت صفتكم
الأواني الفارغة تحدث ضجيجا
1-الطرفين غير مؤهلين (واعني الحكومة والمعارضة) لأحداث التغيير المنشود.
2-تحفظي على النقطة الثانية الواردة في البيان أعلاه،،إذا تحقق ما ذكر في هذه النقطة سؤالي هل هنالك حاجة لحوار ؟؟؟؟؟؟
3-تقتي في نظام الإنقاذ 0%(صفر) ،، ولكن بعض رموز المعارضة مصابة بمرض الزهايمير ،، الدستور الحالي تمت إجازته بواسطة أبوعيسي ،،وقانون الأمن العام تم تمريره بصفقة بين (الحركة الشعبية) والمؤتمر الوطني بعد معركة دانكشوطية ،،واعتقال اثنين من منسوبي الحركة الشعبية في نهاية عام 2010م من أمام مبني المجلس الوطني الذي كان يتشرف بعضويته أستاذنا الفاضل ابو عيسي وحلفائه من قوي الإجماع الوطني.
4- في ذاكرتي تصريح منسوب لأحد قيادات الحركة الشعبية العام 2005م مضمونه من لم يوقع على الدستور (2005) لا يحق له المشاركة في العملية السياسية.!!!!!!!!!!!!
كلام عقلانى وبلغة بسيطة وتحمل الكثير فى دواخله ,,,,اذا النظام جادى عليه بموافقة بما جاء فى هذا البيان بدون لف ودوار ,,,وهذه فرصة اخيرة بطريقة سلمية بدون سفك دماء ,,,التحية والاجلال لجبهة الثورية وقوة الاجماع الوطنى.
مطالب مشروعة ولكن كيفية آلية التنفيذ ، لن ينفذ بالمطالبة عن بعد او عن طريق وسائل الاعلام ، بل بالحوار ، والجلوس في مائدة الحوار لكي لا يكون عبارة عن تصريحات اعلامية فقط ، يجب علي جميع الاطراف الجلوس في طاولة ألحوار وإلا سوف يكون تصريحات للاستهلاك الاعلامي فقط ، ومثل هذه التصريحات الاعلامية لم يكون وليدة اليوم بل من ربع قرن انصرم ولم يغير من الواقع السوداني شيء ، آن الاوان لجميع ساسة السودان لينظروا لمصلحة السودان والشعب السوداني لا المكاسب الحزبية والشخصية ويجب علي جميع الاطراف التنازل من المصالح الحزبية والشخصية ، من اجل السودان وشعب السودان الذي تحمل الكثير من المعانة.
لقد تميزت الكيمان ،، و بالواضح المفتشر لا نريد وجه من هذه الوجوه الكالحة التي تجمعت حول عضمة البشير أن تتولى شئ من امر هذه البلاد ، يجب أن يكون هذا البشير الذي لا يحمل من إسمه شئ هو آخر الوجوه الكالحة التي تتولى أمر قيادة هذا البلاد ،،، شين و قوة عين ، كلهم ، صادق ، ميرغني ، ترابي ، هذا الثالوث و فراخهم لا مكان لهم بعد الآن ،
ينبغى على كل سودانى تحديد موقفه و ما عليه ان يفعل على حسب موقعه و امكاناته, حتى ندعم اشراف الجبهة الثورية على تحقيق الاهداف, طالما نحن جميعاً طبعاً ما عدا بنى كوز, كلنا مقتنعين انهم صاح, و لان وضع المعيشة وصل درجة الموت, و الحال اصبح لا يطاق.
الكرة الان اصبحت في ملعب الحكومة وحلفائها لنرى مدى جدية طرحهم
فى اعتقادى الأستاذ فاروق ابوعيسى ، رئيس الهيئة العامة لقوى الإجماع الوطني . ومالك عقار أير / رئيس الجبهة الثورية السودانية. قد ردا خبث ولؤم الرئيس عمر البشير فى دعوته للحوار ، بخبث ولؤم مثلهما ، والمتضرر هو الشعب السودانى ، لأن دعوات الطرفين مثل عزومة المراكبية لا تسمح للمدعو الاستجابة للدعوة ..
من الغباء أن تدعو زول محكوم عليه بالاعدام للحضور الى الخرطوم للمشاركة فى حوار وطنى .. ومن السذاجة أن تنتظر من عصابة خطفت السلطة بليل ، وتمكنت من تلابيب الحكم حتى فى الرياضة والمساجد والمدارس ، ودعك عن الجيش والأمن والاقتصاد ! ، وعاثت فى البلاد ظلمآ وفسادآ ، أن تطلب من العصابة -( الحل السلمي الشامل المفضي للتغيير )، أيضآ راعى الغنم وأستاذ الجامعة عارفين أن هذا الحل المطلوب أيضآ سيفضى الى قطاف رؤوس قد أينعت !! ، ويا روح ما بعدك روح !! .
زيما قال دكتور عبدالوهاب الأفندى على القادة السياسيين أن يتحدثوا بصراحة وشجاعة عن المسكوت !! .. قبل شهور الشيخ حسن الترابى كان بيصرح ان على البشير ومن معه من المطلوبين أن يسلموا أنفسهم للمحكمة الجنائية بلاهاى !! ، هل هو اليوم بعد صفقاته السرية مع المؤتمر الوطنى ما زال على رأيه ؟؟؟؟ .
انا رأيى الشخصى أن بيان قوى الاجماع الوطنى والجبهة الثورية السودانية عقلانية وموضوعية أكثر من بيان دعوة الرئيس عمر البشير لحوار وطنى !. واقترح أن يتبادل الرئيس عمر البشير والوالى مالك عقار الزيارات بين الخرطوم وكاودا وبلاش البروتوكولات التى لا تنفع أمام الله ! .. يا ما تنازل الصحابة رضوان الله عليهم عن حقوق لهم فى سبيل مرضاة الله تعالى .. أفلا يستطيع رئيس ووالى أن يتنازلا عن حقوق فى سبيل الله والشعب السودانى ؟ .
نحن دايرين عمل
ليت شعري لو صدق مالك ورفع عنا الوضع الهالك .. وابوعيسي وما ادراك ما ابوعيسي .. لكانو اختصرو عنا الايام التعيسة .. العجب العجاب هذه فرصة اسالت من فم مالك اللعاب .. لانها سوف تلغي منه حكم الاعدام بغير مرافعات وعذاب .. والله لا خير فيكم اجمعين .. ما لم توحدوا المواعين .. وتلعنو ابليس اللعين
.. مبروك يا عقار ومالك ابطال حبل المشنقه .. والجايي اكبر من كده
الفشل و النجاح يُقاس بنسبة تحقيق الاهداف المراد تحقيقها. الكثير من المنشغلين بالشأن السوداني يتحدث عن فشل ثورة الانقاذ و الحركات المسلحة منتقدا اياها بعدم تحقيق الاهداف الموضوعة التي يُراد تحقيقها و هنا لابّد لنا ان نفرق ما بين الشعارات و الاهداف. لقدت فشلت الحكومة و الحركات المسلحة فشلا ذريعا في تحقيق الشعارات الفضفاضة و لكنهما نجحتا نجاح منقطع النظير في تحقيق الاهداف…..
ما هي الاهداف الموضوعة و المخطط لتحقيقها:-
تفتيت البنية الاجتماعية بين مكونات الشعب السوداني و ذلك بافتعال الحروب الاهلية و اثارت النعرات القبلية و العنصرية بين القبائل السودانية. تكمن خطورة هذا الهدف في اثاره طويلة المدي فعندما ينهار المجتمع اخلاقيا فيحتاج لأجيال و اجيال للنهوض به من جديد.
نهب ثروات و خيرات الشعب السوداني و افقار الشعب السوداني وجعل كل همومه في البحث عن ما يسُد رمقه.
تقسيم السودان الي دويلات صغيرة متحاربة فيما بينها.
هذه هي الاهداف الحقيقية التي تسعي الحكومة و الحركات المسلحة لتحقيقها و بدأت بانفصال الجنوب الحبيب و ستليه انفصالات اخري دارفور جبال النوبة جنوب النيل الازرق. و ما نراه الان من مشاكل قبلية و نعرات عنصرية غني عن الخوض في تفاصيله. اما نهب و بيع ثروات السودان و افقار الشعب و تدميره اجتماعيا و اقتصاديا و اخلاقيا فهذا بيّن القاصي و الداني.
لماذا وضعتُ الحركات المسلحة كشريك اساسي للحكومة فيما هو حاصل للسودان:-
متي كانت الحرب بديل للتنمية و الاستقرار و السلام؟
ما هي الاهداف التي حققها ابناء الشمال الذين انضموا للحركة الشعبية غير انفصال الجنوب الحبيب؟ و هل توقفت الحرب بعد انفصال الجنوب؟
و هل هنالك استقرار و تنمية و رفاهية و سلام في جنوب السودان منّذ توقيع اتفاقية السلام-التقسيم-؟
من الذي اعطي الكيزان المبررات للانغضاض علي الديمقراطية غير الحركة الشعبية؟
لماذا لم تُوفق الحركة الشعبية الحرب اثناء الفترة الانتقالية بعد حكم نُميري او اثناء فترة الديمقراطية الثالثة؟
كيف سيكون حال السودان الان ان لم تكن هنالك حرب و طُبقت ممارسة ديمقراطية حقيقة منذ قيام فترة الديمقراطية الثالثة؟
الحركة الشعبية كانت و ما زالت شريك اساسي للحكومة فيما هو حاصل للسودان فبعد توقيع اتفاقية السلام-التقسيم- تفرّخت حركات دارفور المسلحة و خُلقت ما يُسمي الحركة الشعبية قطاع الشمال.
ما هي الاهداف التي حققتها هذه الحركات من الشعارات المرفوعة؟ و ما جدوي الاستمرار في مسلسل احتلال المدن و القري و الانسحاب منها؟ من المتضرر الاساسي غير الغلابه و المهمشين! من هو القاتل و المقتول غير ابناء السودان؟
اذن الحركات المسلحة هي شريك اساسي للحكومة و هي الوقود الذي يطيل عُمر هذه الحكومة.
السؤال الذي يطرح نفسة ما هي مبررات الاستمرار في الحكم لهذه الحكومة في عدم وجود حركات مسلحة؟
ما هي اسباب فشل انتفاضة سبتمبر 2013؟
الاستخدام المفرط للقوة… ماذا كانت تبريرات الحكومة عناصر مندسة من الحركات المسلحة!!
تخويف الناس من البديل… من هو في وجهة نظر الحكومة؟ الحركات المسلحة العزف علي وتر العنصرية.
هنالك الكثير من الشباب لم يخرج بسبب من هو البديل؟ عدم الثقة في البديل مع وجود كلفة عالية كثمن للبديل.
لماذا يخرج الشباب و يُضحي بروحه من اجل ماذا؟ ان يأتي الترابي او الصادق او عرمان او ربما حتي كوز جديد فكأنك يا ابو زيد ما غزيت!! فنحتاج مرة اخري لمن يُضحي بروحه من اجل البديل الذي يؤمن بان الحكم هو تكليف و مسؤولية و ليس تشريف!.
انّ كبري مصائب السودان تتلخص في الاتي:-
الكيزان الذين علي استعداد لبيع السودان بثمن بخس في سبيل المحافظة علي كرسي الحكم الذين نسوا الحلال و الحرام ناهيك عن امورُ متشابهات بينهم. الذين يؤمنون انّ الحكم تشريف و ليس تكليف و نسوا انّ الله شديد العقاب.
الحركات التي تحمل السلاح الذين يعملون علي تفتيت السودان بدراية او من غير دراية. الذين بسببهم اضاع السودان مواردة البشرية و الاقتصادية كوقود للحرب مما ادي الي تزيُل السودان ركب الدول في كل شيء.
المعارضة و الذين لا همّ لهم الا المصالح الشخصية.
هنالك الغالبية العظمي الصامتة من ابناء الشعب السوداني الذين لا ينتمون الي اي من الفئات الثلاثة المذكورة أعلاه الذين في امكانهم اخراج السودان مما هو فيه ألحاقه بركب الدول.
ما هو المخرج؟
وفق الحرب من كافة الحركات المسلحة و تسريح قواتها و وضع سلاحها تحت سيطرة الامم المتحدة.
قيام فترة انتقالية لمدة عامين يتم فيها وضع دستور دائم السودان و الاستفتاء عليه و قيام انتخابات حرة و نزيهة بإشراف الامم المتحدة.
في حال رفض الحكومة للفترة الانتقالية يتم ذلك بانتفاضة شعبية سلمية و عصيان مدني و هذا لا يُمكن ان يحدث في ظل وجود حرب اهلية و حركات مسلحة.
يتم الغاء كافة الاتفاقيات الموقعة في الفترة الانتقالية و رجوع جنوب السودان لحضن الوطن و في حالة رفض دولة جنوب السودان لهذا البند يتم اعلان هدنة و وفق اي خطوات احادية الي انتهاء الفترة الانتقالية و قيام حكومة ديمقراطية.
ستكون اولي مهامها ترسيم حدود السودان مع دولة جنوب السودان باتفاقية جديدة علي اساس حدود 56. ارجاع كل شبر مقتصب من كافة جيران السودان خاصة مصر و اثيوبيا.
تأهيل القضاء و محاسبة جميع من ظلم حيا كان او ميتا و ارجاع لكل صاحب حق حقه علي اساس من عفي و اصلح فاجره علي الله حتي تتعافي النفوس و يرجع السودان ذلك الوطن الذي يسع الجميع.
تأهيل الجيش و الشرطة و الاستغناء عن قوات الامم المتحدة والاتحاد الافريقي.
رجوع كافة الكفاءات السودانية من المنفي للمشاركة في نهضة السودان
كلام من حيث الشكل مقبول جدا
ولكن تبقى الارادة منعدمة تماما
ولكن المرحلة الدقيقة التي يمر بها السودان بعد ان خرج مثخنا بالجراح الالام نتيجة انفصال جنوب السودان وضياع الثروة البترولية ونشوب ثلاثة حروب اهلية وانتشار ثقافة التمرد فضلا عن الانهيار الاقتصادي نتيجة هذه العوامل واخطر منها مجتمعة الفساد الذي استشرى بشكل غير مسبوق وغير معهود ويمارس ليل ونهار تحت حصانات لا يقف عندها القانون عاجزا ومكبلا
كما الكثيرين صارت لهم الحرب تجارة ومهنة فزادوا السؤ سوءا
عموما على الحكومة والاحزاب والمتمردين ان يعوا حقيقة ان الشعب لا يثق فيهم جميعا
وقد يطول صبره عليهم ولكنه في النهاية سيقول الكلمة الفصل
who speak more do less منذ عام1956ونحن فى جدال لم نصل الى برنامج او خطة لحكم السودان اقترح حكومة تنقراط لمدة خمسة
سنوات تكون الدستور وتقيم انتخابات حرة نزيهةوتكوين احزاب بعضوية فاعلة اقل عضويةمليون دافعى الاشتراكات لمدة ثلاث سنوات سابقة وان تتفق الاحزاب على برنامج وطنى ثابت كحد ادنا للاحزاب
والنقابات وبلاش من الاحزاب الطائفية صنيعة وربيبة الاستعمار التى تمول من الدوائر اليهودية
المسيحية وكذلك الاحزاب الاسلاماسونيةالتى تعتمد على اللاهوت فى الوصول لاهدافها …
كفى مناطحة ايها الشعب الابئ..حان الموعد..دقة الاجراس..لنرمى الاوجاس الى مزبلة التاريخ
كلام مختصر و واضح و موجز فى نقاط و متمرحل فى التنقل التنفيزى و مقبول للسواد الاعظم من الشعب السودانى وفيه نبض الشارع و رأيه … نتمنى بأن يرى النور وسط هذا الظلام الدامس لاشكاليات السودان المزمنه منذ الاستغلال .
Just let us not just try to please you, but a bit of head ache question to remind you, with all that love:
Sorry, I was not in within the last 24 to share others their opinions on what they see it historic. Here is my pen writing something that had created something out of nothing in the militant political world, from the abdomen of the struggle.
1. Kauda, was cause for 28th August/2011 aborted agreement.
2. Kauda, was the cause for the born of Sudan Revolution Front baby,.
3. Kauda, was the cause for restructuring the Regional Government mandate to set administrative system in the Nuba Mountains Liberated Region.
4. Kauda, was the cause for the imaginable defeat of the SAF troops and the running of their leaders on food to escape death for the first time.
5. Kauda, has been the cause for the recent success to gather the key persons in the region, to come up with that paper and which has appeared in this SRF & the Alliant Forces Agreement, while they are preparing them for the coming round table which had been decided to meet the dead time of 30/04/2014 in Addis Ababa.
6. So Kauda, is representing the region, the struggle capital of the marginalized regions and Kauda should also represented in that history of 25 years of struggle, defending the country called Sudan, more than any people else.
7. In normal cases and as what the Sudanese different levels of the political opportunism, climbing others as ladders and leave them away in the end, for that reasons all say that fighting Turkish English Emperor was done as a joint Sudanese efforts but the people which now Kauda represents them as a matter of ethnicity were left back even during the two decades of the Condominium Systems.
8. The story goes beyond any other kinds of similarity of typical marginalization from same manner of joining hands to get rid of the dominant rules, dictators and the other civilians? sectorial rules too. Talking about the generalization is to up-root all the cause of war in future, but still same mentality of opportunism can?t be proven in the case of the Sudanese nature to have been avoided that at all, not now and definitely not in the near seen future for what has been inherited and also the generations after generations were brought up for.
9. The chance is there to prove that nothing of the kind in the points 6 ,7 and 8 can be repeated, still the prove needed to be shown, not in signing accords, but not new concealed fissures to stumble block the sharing power and others matters of concern here. Sudanese, you have had signed thousands of papers, organized thousands of rally?s, went on thousands of understandings to come about your comprehensive solutions based on justice and equality, but something is still missing to show others that you have had it in your minds and hearts, we need to know and feel that something like that is there.
10. There are many heads to know what to do, but when the time comes, the head remain myself has the ability of doing it alone, taking your supports gained for explaining myself and doing to you what I see it right, expressing it as that is the democracy which you needed me to implement it. Change the minds and things will automatically be changed. The coming generations should not all be sources of others powers to enjoy while again kicking them out remains the history to feel sorry about, once more. The signing powers, how did you come to that point of singing dream-able agreement and through whom are the most important questions to reserve their rights utmost, not how that dating of signing conclusion has happened at all. That is what the history repeatedly tell us about forgetting, neglecting and undermining how things have had the chance to be like that and why the falling apart normally occur to destroy the good memories of that approaches and their finalized event to be looking like always. By that time there will not be the signatories of SRF and NDA pioneer leaders to answer those same repeated sad questions by that coming time.
هل تم القبول للحوار مع الحكومة في ظل تمسك الحكومة بحكم الاعدام لبعض قادة الحركة الشعبية , وهل تنازلت الجبهة الثورية عن شعارها اسقاط النظام والدخول في حوار توافقي , النظام يمتلك البنية الهرمية للقيادة والسيطرة لذلك يتحمل المسئولية الكاملة عن مايجري للمدنيين في المعسكرات , وهل ستقام الانتخابت في وقتها في ظل التطورات الحالية وهل اكملت الاحزاب جاهزيتها في تلك المعركة الخاسرة , كلها اسئلة محيرة
ليس لنا إلا نقول الحمدلله هذا فضل من الله ولو على/عمر البشير /لا اعتقد انه كان سيقبل بهذا اللقاء ولكن الله غالب