أمير قطر يستقبل الصادق المهدي في الدوحة

خلاص فكرته تصله هناك عدييييييل كده عشان تطلع بحاجة من أمها! !!!والله يالشحاد كرهته السودان و السودانيين جوه وبره. أنت قايل كلامك القتعد تكتبه ده تفتكر شفع اﻷساس مابكتبوه؟زول مامقتنع بمبادراته يوميا”يجيب ليه مبادرة ويغير في كلامه مثل الحربوية!!دمرت اﻷنصار وأبناءئهم بالشعوذه والدجل ولسع عندك حلم تحكم السودان؟ ؟

نجار وبابه مخلع كدى خلينا فى حل خلافات سودانا .

غريبة كيف قبل الجبهجية ان يقترب الصادق من مهبط الدولار والورق الكبار بعد أن قفلت في وجههم أرض مهبط الوحي الذين جاءوا بحجة حمايته أو ترق فيه الدماء ،،،، ويظل موضوع زيارة السيد الصادق فيه إنة إلا اذا اعتبرناه من أهل السلسلة الذين تلجأ اليهم الانقاذ في تمرير الاجندات وتثبيت الجاكات على الشعب المغلوب على أمره باعتبار ان الجبهجية بخبثهم سيخرجونه مجرد مشوار شوق كلك ذوق ويسرقوا جهده اذا وفق ، فمن حيث المبدأ اقتراح السيد الصادق بتكوين آلية حكماء في المنطقة لا غبار عليه بل كلام كبار وقد فعلها المرحوم المحجوب من قبل بين عبدالناصر وفيصل في الخرطوم حينما كانت جنة رضوان قبل مجيء حكومة التعامل مع الجان،،، وقد يقول قائل ويلوم السيد الصادق المهدي بأنه كان الاولى به العمل على حل مشاكل السودان الكارثة بدل تقديم وساطته للآخرين وهذا لوم ليس في محله لانعدام الادوات،،،، على كل حال ستواجه مساعي السيد الصادق عقبات كبيرة لأن الازمة بين قطر والسعودية والامارات متشابكة وفيها الكثير من المنعطفات والتفحيط والتفريط سيما من الجانب القطري،، وفي النهاية لو رضينا أو أبينا تبقى مقبولية السيد الصادق المهدي بالنسبة للدول المعنية بلجنة الحكماء لا شك فيها ومعلوم بالبديهة ودون نجيهة أن قادة الانقاذ يتلمظون حسرةً لعدم تأهلهم لهذا الدور النهائي الذي حققه السيد الصادق بتسديدته الرشيدة،، بس نرجوا الا ينحشر مصطفى عثمان في الموضوع لزوم تجنيب بعض الاستثمارات من الدولة المتقاطعة وسحبها للسودان ضمن اجندات الاستثمار في الحال العكر، أو اصطحاب اسحق احمد فضل الله ضمن الوفد الصحفي حتى لا يقوم بكتابة عموده “بخرات فكي”