البنك المركزي المصري يحظر التعاملات البنكية مع بعض الدول من ضمنها السودان

رفضت البنوك المصرية تلقي تحويلات من عملاء الشركات المصرية واستلام قيمة الفواتير الصادرة من شركات سودانية وليبية قيمة بضائع تم تصديرها من مصر إلى هذه الأسواق.
رفض البنوك المصرية جاء بناء على تعليمات شفهية من البنك المركزي بحظر التعاملات البنكية مع بعض الدول العربية والأفريقية «قطر، ليبيا، سوريا، السودان» تحت دعوى أن هذه الدول غير ملتزمة بتطبيق قوانين مكافحة غسيل الأموال وأن هناك شكوكا تتعلق بتحويل هذه الدول لأموال لمنظمات حقوقية وأهلية في الداخل قد يساء استخدامها.
وكان المجلس التصديري للصناعات الكيماوية والاسمدة برئاسة د. وليد هلال قد تلقى عددا من الشكاوى من قبل العديد من الشركات العاملة بالقطاع تتضرر فيها من حظر التعاملات البنكية المفروض من بعض البنوك المصرية لبعض الدول العربية والأفريقية.
قال وليد هلال رئيس المجلس التصديري للصناعات الكيماوية والأسمدة إن الشركات أضحت تواجه مشاكل في الحصول على مستحقاتها من عملائها في الدول العربية وذلك بسبب ما أشارت إليه البنوك المصرية من أن هذا يتم بناء على تعليمات من البنك المركزي المصري.
وكشف عما أشارت إليه إحدى الشركات من قيام أحد عملائها وهي شركة سودانية بتحويل قيمة الفاتورة على حساب الشركة في البنك العربي إلا أن البنك رفض استلامها، وأنها قامت الشركة بالتحويل مرة أخرى على البنك الأهلي سوسيته جنرال من حسابها بأبو ظبى بالإمارات وأنه تم رفض المبلغ أيضًا من البنك.
وبالنسبة لدولة ليبيا وقطر فقد حدث نفس الأمر حيث قامت الشركات بتحويل قيمة الفواتير بالبنك وتم رفض المبلغ أيضًا من البنوك المصرية.
أكد هلال أنه إذا كانت هناك مخاوف بشأن بعض التحويلات الصادرة من هذه الدول لأسباب سياسية أو غيره فإنها لابد من مراعاة مصالح الشركات المصرية المصدرة والتي لها مستحقات في هذه الأسواق الثلاث والتي تستأثر لوحدها بصادرات مصرية من الصناعات الكيماوية تصل إلى نحو ٢.٠٢٦مليار جنيه حيث بلغت قيمه الصادرات المصرية من الصناعات الكيماوية لليبيا خلال ٢٠١٣، نحو ١.٢٣٨ مليار جنيه وبلغت قيمتها للسودان ٧٠٨.٧ مليارات جنيه
وأوضح أن الشركات المصرية قالت إن هناك ما يثبت أن هذه التحويلات استيفاء لقيمة بضائع قامت بتصديرها مٍثل الفواتير وأنهم على استعداد لتقديم كل المستندات الدالة على هذا داعيين إلى التعامل السريع مع هذه المشكلة وحلها دونما تعطيل لمصالح الشركات المصدرة والتي تعاني من الكثير من المشاكل في الوقت الراهن.
وأكد أن الشركات ليس لديها القدرة على تحمل التأخير في تسلم مستحقاتها للوفاء بالتزاماتها.
قال هلال إن المجلس طالب الوزير منير فخري عبد النور ? وزير التجارة والصناعة والاستثمار بالتدخل السريع.
فيتو قيت
بدأها الكبار ، و اكملها الصغار ..
هل تبلغ صادرات الشركات المصرية (من المواد الكيماوية) للسودان 708 مليون دولار، ماذا يُصدر لنا المصريون؟
الكلام دخل الحوش و على الحكومة السودانية ممثلة فى البنك المركزى القيام باجراء مماثل لنرى من المتضرر من القرار.
الحكومة المصرية تريد تقليد و مجاملة السعودية فى قرارها المماثل لكنها و لغبائها لا تدرى أن الأمر مختلف.
الكلام دخل حوشكم انتو شغالين مكوجية غسيل وشر ودي كلها اموال الكيزان المصريين عاوزين يشغلوها عشان تدر ارباح والوسيط معروف منو يا كيزان بعد كده حا تبقوا كلكم علب مقدودة
سبق وان قلنا انت هؤلاء الفراعنة لا يحترمون الشعب السوداني وحكومته وحكومتنا الجاهلة تسعي لفتح المعابر معهم افيقوا؟ ياهؤلاء من سباتكم العميق فهؤلاء الفراعنة لارحمة لهم لشعبهم فكيف نرجا منهم تعامل مثالي فيجب اخذ حلايب منهم بالقوة وطرد سفيرهم من الخرطوم وايقاف كل التعاملات معهم .
انشاء الله تضيق و تضيق يحدى ما تخنق الكيزان
(رفض البنوك المصرية جاء بناء على تعليمات شفهية من البنك المركزي بحظر التعاملات البنكية مع بعض الدول العربية والأفريقية «قطر، ليبيا، سوريا، السودان» تحت دعوى أن هذه الدول غير ملتزمة بتطبيق قوانين)
الدول العربية == «قطر، ليبيا، سوريا»
الدول الأفريقية == «السودان»
^_^
هاهاها العشر قام ليهو شوك .. المصريين كمان قبلوا علينا اها خمو وصروا
احسن خلى بضاعتهم المغشوشة دى يصرفوها فى المجارى
غير الحلاوة المضروبة والعدة الفارغة ما عندكم شى لكن لحومنا الدفع كاش تستلموها
الخسران هو الجانب المصري,التجار السودانيين الذين يسافرون الى مصر لهم وسائلهم في تحويل النقد الاجنبي…..( كالذي اراد ان يغيظ زوجته فخصى نفسه)…هههههههههه ناسيا ان زوجته يمكنها طلب الطلاق او الخلع بسهولة و يسر
الحمد لله الذى أذهب عنا الأذى وعافانا- والله دى نحنا مفروض نحتفل بيها ونجعلها واحدة من الأعياد
– يفكنا منكم الله- يحلنا منكمالحلا بلة من القيد والذلة- لعنة الله على الفراعنة – باكر ناس الخليج بيعرفو خيانتكم وعدم حفظكم للعهود وبتجو تانى تقول ابناء النيل وابناء الزفت – نحنا خلاص لمن تبتعدو عننا إنتو وبعدكم الكيزان دى تكون ليلة القدر عديل
وهل تمتلك الخزينة المصرية اموالا حتي تقوم بهذا الفعل انها مجرد هبات سعودية واماراتية لا اكثر ولا اقل
الموت و لا سرير الانعاش الكيزانى
هذا القرار انتظره السودان كثيرا, و سوف لن يتضرر من التاجر السوداني ابدا…صاحب الكاش دائما يملك خيارات اوسع و اكبر ,التاجر السوداني يمكنه ان يستورد من تركيا او الصين او ماليزيا مثلا,فاين يذهب التاجر المصري ببضاعته؟ كلها ماجي و كاتشب,صلصة,زيوت و نصفها مضروب و مليان بالسماد الكيماوي و المواد المشعة و الحافظة و بلاوي زرقه…اذا وقفت البضائع السودانية سوف يوقف معها الضعف الجنسي و السرطانات و العقم و خلافها….سوف يتراجع الجانب المصري عن هذا القرار سريعا عندما يصرخ التجار المصريين و يدقوا جرس
ده قرار كويس من الحكومه المصريه وايجابي عارفه الاموال بتدخل مصر اموال كيزان السودان وبالتالي برسل الي كيزان مصر وشعب السوداني السكين ما مستفيد شي طالع فشوش
هي عندها شنو والله شيئ محزن ومبكي وشر البلية ما يضحك هي تستجدي لتسد حاجتها من فتات موائد الدول كان الاجدي ان تقول انها لا تستطيع أي لا تملك سيولة في بنوكها حتي تفي بالتزاماتها تجاه تللك البنوك والشركات يارب اصلح حالنا وحال الاخوة في مصر .
خساير للمصريين واضحه 708 مليار وهم فى اشد الحوجه لجنيه واحد تانيا كان تتبعوا الخطوات الخاصه بالحظر ونزا تدمير السودان عليهم يتذكروا الحدود الجنوبيه فالجماعه اهلهم ما جيرانم يعنى هم التعبانيين وعليهم يسهلوا السلع ولو قالوا قصدم افراد دى حاجه تانيه لكن شعب فالشعب قادر عليهم باذن الله