البشير يصدر قراراً بحل مجلس ادارة شركة السودان للأقطان

وماذا حصل للمتهمين فيها واين اموال الشركه و اصولها هل تعود لاصحابها المزارعيين و لا اكلا الدودو

اختلف معهم في تقسيم الاموال المنهوبة قال احسن احل مجلسهم قبل ان يفضحونى

لازم يحمي ناسو بفرمانات السلطان عبد الحميد لأنو اذا جات حكومة قومية يكونوا خارج الشبكة ويقولو نحن كان أحالونا زمان … حجج جاهزة ولعب علي التقيل ..ديل بيلعبوا بالبيضة والحجر

على القوى الحية بالمجتمع السوداني من الديمقراطيين و الجبهة الثورية والحركة الشعبية قطاع الشمال والتجمع عدم الركون وقبول الدخول مباشرة الا بعد التجربة والبرهان بان ما وعدت له البطة العرجاء سيطبق وان يكون هنالك اتفاق صريح للمحاسبة ولن نقبل منكم مقولة عفا الله عما سلف والا ستكونون مثلهم ولن يرحمكم التاريخ و قبل القبول للجلوس مع الحرامية والماسونية لابد من القصاص لكل من خان الشعب واهدر مقدراته و ازهق آلاف الانفش وعذب و شرد وهتك الحرمات وسرق ونهب واكل السحت من اموال الشعب الغلبان وأن يكتبوا اقرارات بالمحاسبة عن الخمسة وعشرين سنة من القتل و التشريد والقهر و الظلم قسما بالله انتم أطهر من هؤلاء اهل التمكين تجار الدين و المهووسين والمتكلسين.
شركة الاقطان قطرة من بحر الفساد و الافساد ولماذا لم تتم المحسابةقبل حل المجلس انها اساليبهم التى نعرفها

نحن نتكلم من قبل تخصصنا:
نحن نسأل هذه الشركة مساهمة ام شركة ذات مسئولية محدودة؟
اذا كانت هذه الشركةمساهمة عامة كان من المفترض ان تصدر ميزانية ربع سنوية اى كل ثلاثة اشهر فى الجرائد الرسمية ويتم محاسبة مجلس الادارة عن اداء الشركة المالى من قبل المؤسسين والمساهمين
وذلك من قبل المراجع العام وليس المراجع العام الحكومي لان هذه الشركة اصبحت كائن جديد وتقع تحت طائلة قانون ادارة الشركات والسيد الرئيس اكبر من ذلك العمل لان هذا عمل شركات ويخضع لقانون ادارةالشركات والرقابة تتم من قبل المؤسسين والمساهمين فى الشركة وعبر الميزانية العمومية السنوية وعن راس مال هذه الشركة والاهم من ذلك تحقق الحكومة الضرائب الحقيقة من هذه الشركات المساهمة العامة حتى تكون هنالك العدالة الاجتماعية من قبل الشركات المساهمة العامة لدفع الوطن نحو تحقيق استقرار اقتصادى وليس منفعة شخصية .
لان اى شركة مساهمة عامة تخص المواطن وتكون تحت رقابة هئية سوق االمال ؟؟؟؟
اما اذا كانت شركة ذات مسئولية محدودة هذه يخص الشركاء فى هذه الشركة
ونسال الله التوفيق لهذا الوطن الكريم والمواطن الذى نتمنى له التوفيق

هى فضلت فيها حاجة عشان يعملوا ليها مجلس إدارة،، لقد إتلحست وشبعت موتاً،، هى لله,

دا إسمو سياسات تغييب الأتر.
كوِّن – ألغف – حِل – كوِّن – ألغف – حِل ……. ولما البوليس يجي يلقا السبارسة في إيد منو .

لعبة لذيذة – مُش؟؟ تسطل!