أطلق مجموعة من الشباب السوداني بدون إظهار هويتهم حملةً لجلد النساء غير المحجبات بالسياط، مما فجّر غضباً على المنصات النسائية على وجه الخصوص، وأطلقن حملات مضادة مثل (شيلي حجر).
وهددت المطربة المعروفة، هدى عربي، من يروج للحملة بأن هنالك رجالاً سيتصدون للحملة، وحذر عدد من أعضاء لجان المقاومة من المساس بالمرأة أياً كان شكلها.
وأعادت الحملة إلى الواجهة ذكريات قوانين النظام العام سيئة السمعة، والتي أُلغيت في العام 2020 عقب استلام القوى المدنية السلطة مناصفة مع الجيش خاصة مادة الزي الفاضح من القانون الجنائي وهي المادة 152 والتي كانت بموجبها تتعرض الفتيات إلى الجلد والغرامة في محاكم النظام العام التي أسسها الرئيس السوداني المعزول، عمر البشير، مدعومًا من الجماعات الإسلامية.
ورغم أن القوى المدنية تتبنى حزمة إصلاحات بإلغاء القوانين المقيدة للحريات إلا أن الأصوات المناوئة لهذه التوجهات تتعالى في الحكومة الانتقالية وخلال العام الماضي تنحى عضوان من لجنة خاصة بصياغة مشروع قانون الأحوال الشخصية، نتيجة حملات قادتها عناصر تنتمي إلى النظام البائد.
یجب حسم هٶلاء الدواعش بشکل صارم وفعال وسریع!
يناس نكون واقعين اليومين دى اروبا تبحث عن متحرش بنساء ظهرلهن مقاطع اباحيه من خلال موبايلو لزوم التشجيع ولبعضهن ظهر لهن متعرى .. مبالك بت تتحرش بالرجال وتمشى شبه ام فكوا ” هل يقوموا الشباب باختصابه جماعى وذلك للاثاره المقصوده والمتعمده والحمدالله سلوك شباب منضبط ولكن اخف الضرر فى غياب الشرطه الاربيه بفتح بلاغ تحرش بت بالشاب فى توتى ” بانالشباب الجموها لتكونعظه للسلطات الدوله وللعيزات خجش الحيلاه العامه الشرع ليس ملك لاى انسان ان يمشى عارى ….خلين يسون ليهن نادى غادى غادى وشوف كن زول هبب لهن بل ينشرن اسماء اعضاء النادى” وشوف ليك جنس بوره ” السودان دوله مسلمه ليس كأن يفرض على الغالبيه ثقافة اقليه نشاز ……وين القراى ؟
فتره كلها قضها يتصارع مع الشعب ويريد يغير ثقافه شعب بالفكار شخص بسيط ولديه كازميه الترابى والذى ندمه الى اليوم السلك طريق الهلاك والذى اوحل فيه شباب افسدوا وشيوخ نهبوا وفى الناهيه عجز عن وصفهمه يالغه الضاد وبل وقف مندهش ومتحسر للجصل وليس لديه زمن يمكن يغير مافسده فى فكر الررجه والدهماء من العامه ..لانه حس بالرحيل الابدى والحساب والبلاء عمل لا ماحصل فى الدنيا الفانيه …..فالقراى قدم الكيزان اكثر من يقدم المدنيه بالقلوا وتطرف لرئيه وافكار الهلك محمود محمدطه
الناس في شنو والحسانيه في شنو. قديمه كانو نفس الاسلوب يستخدموه امن الكيذان للفت الانظار عن الشي الحاصل في البلد الناس عاوزه تاكل وتاكل اولاده شوفو معاش الناس يالبتصرفو بالدولار خلونا من محجبه وكلام فارغ عالم وهم شجعو الناس تنتج بدل الفتن. الله المستعان
راجل بنطلون يجر بالارض
المراءة تكشف الساقين
الرجل يلبس عمة وطاقية وشال
المراة ام فكو
كلام عجيب
اذا المحجبات شايلات السياط انتن شيلان العكاكيز وارجمهن رجم هو كل محجبة تمام الا من رحم ربى
بت عربي شديده!! انا بشيل معاك حجر!!!!
الشباب ديل اكيد دواعش..الدعشنة سلوك
صدقت يا دكتور …الدعشنة سلوك
شغل كيزان
شخصيا انا ضد كبت الحريات و ضد كل ما جلبه بني كوز … اهلكهم الله..
لكن ما نراهم من فتيات كاسيات عاريات
سفارات يجعلنا نتحسر علي تلك الايام وهذا قمه الاسي …. فكيف نبكي علي من هو صنيع كيزاني …
الحريه للكل… لكن اين نحن من حريه الآخر واحترام الآخر… بل اين نحن من احترام وطننا وديننا
اذكر قصه حصلت في أحد الدول العربيه انو زوجان اختلفا وتطور الخلاف في الشارع لدرجة انو الزوج مد يده ليضرب زوجته وكان بالقرب من الحدث رجل من السودان فمنع الرجل من ضرب المراه الي ان أتت الشرطه فقال رجل الشرطه لمن رأى شهامة السوداني انتم الرجال . هذا حالنا في الماضي فهل يعقل أن نصل لي هذا الحال اليوم