لا خطوط حمراء مع هذا الجيش يا حسين خوجلي
خالد ابواحمد
نطلق صفة القومية على الجيش عندما يمثل كل السودان وليس شرزمة.. يا حسين خوجلي..
الجيش يكون خط أحمر عندما يحمي الأرض والعِرض والشرف وليس الذي يقتل الأبرياء العُزل ..!!
سمعتك قبل أيام تهتف في برنامجك بأن (الجيش السوداني والأمن) خط أحمر، وحذرت من التعرض لهما حسب قولك “أنها مؤسسات قومية”، أسمح لي بأن أقول لك أنت مسكين جدا، وواهم جدا جدا، وجاهل جدا جدا، نعم تمتاز بفصاحة اللسان والقلم وحسن المظهر وموسيقى الكلام، لكنك تجهل تماما تاريخ وجغرافية دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق، تلك المناطق التي استباحها جهاز أمنك وجيشك (القومي) قتلا وتنكيلا وحرقا للقرى بمن فيها، ولا أقول ذلك من فراغ بل الشواهد كلها متوفرة صور الأقمار الصناعية التي وفرها برنامج الرصد التابع للفنان الامريكي جورج كلوني، وتظهر فيها القرى والمناطق التي احرقت بشكل واضح، هذا فضلا عن الصور الحية التي تعكس عمليات القتل للمواطنين العزل، وعندما تهتف بأن الجيش السوداني وجهاز الأمن اجهزة (قومية) فإنك تستعدي سكان ثلاث ولايات يسكنها حوالي من 11 مليون سوداني (دارفور8 مليون نسمة, جنوب كردفان مليون ونصف المليون نسمة، النيل الأزرق حوالي المليون نسمة).
ومن خلال معرفتي بهذه المناطق وتاريخها وجغرافيتها وما حدث فيها من دمار بفعل الجيش والأمن أجزم لك بأن أكثر من 99% من سكان الثلاث مناطق هذه، هم أكثر كراهية وبغضا وحقدا دفينا على (الجيش والأمن) البعيدين كل البعد عن القومية، وانت تدرك تماما وكل سوداني واع ومتعلم بأن مكون الجيش والأمن السوداني في الوقت الراهن من مناطق معينة ومحدودة جدا، وليس من بينها منسوبي هذه المناطق، وهذه لا تحتاج لذكاء وكثير فهم، إلا الذين باعوا أنفسهم ودينهم ودنياهم بثمن بخس، وفي العام 2005م تم اعتقال ثلاث طيارين تبع القوات الجوية السودانية من أبناء دارفور، لأنهم رفضوا الامتثال للأوامر بإلقاء القنابل على أهلهم في دارفور،و ظلوا في معتقلات الاستخبارات العسكرية فترة طويلة، لكن هناك من رضي بالارتزاق والهزيمة التاريخية وأصبح جزء من الأزمة، لذا نجد أن كل مؤيدي نظامك السيكوباتي من أبناء دارفور يعيشون في حالات تأنيب ضمير بشكل مستمر، لأنهم وضعوا آياديهم مع قاتل أهلهم و ذويهم..!!.
عندما تهتف يا حسين خوجلي بأن الجيش والأمن خطا أحمرا فإنك تتجرد من أحاسيسك كإنسان وتصبح مجرد كانز للمال، ومجرد حساب مصرفي لا غير، لأن عشرات بل مئات الآلاف الذين راحوا ضحية الهجمات العسكرية الجوية منها والبرية في دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق هم بشر، ولهم أهل وطموحات ومستقبل كان بانتظارهم، فإن جيشك وأمنك قد أنهى حياتهم بدون مبررات ربانية، وهتافك يعني الثناء على ما قام به أمنك وجيشك (القومي) من إراقة للدماء العزيزة، ولتعلم يا حسين خوجلي أن جيشك الذي تفاخر به ما عاد له قومية ولا قدسية ولا احترام لدى السودانيين لأنه قوي وعنيف مع العُزل ومع النساء والعجزة والاطفال، وضعيف لايسوى مثال ذرة من خردل أمام الجيوش الاثيوبية والمصرية مطأطأ رأسه في جبن وانكسار لا مثيل له، وان جيشك وأمنك يا حسين يقدل الواحد منهم في الخرطوم وبلبسه وعلاماته العسكرية في تبختر ويهرب بجلده في ميادين القتال، حتى انتقصت بلادنا شرقا وشمالا، ولم يطلقوا رصاصة واحدة، هذا جيشك..خط أحمر قال..!!.
الجيش الذي يجد منا الاحترام والتقدير هو الذي يدافع عن المواطنين ويحفظ عرضهم وشرفهم، هو الجيش الذي تهابه الجيوش في النزال، الجيش الذي يحمي الأرض من دنس المحتلين، جيش و زير دفاعه نقي الصفحة والسيرة والسريرة، يمتاز بالرجولة والاقدام، تتحدث عن جيش وزير دفاعه أصبح مسخرة ومضحكة حتى للأطفال الصغار الذين عرفوا وفهموا قصة الدفاع بالنظر، أي وزير دفاع هذا الذي تحتل جزء عزيز من بلاده، لا يستقيل أو يعلن الحرب على المحتلين، أي وزير دفاع يا حسين خوجلي الذي في عهده انتهكت الاجواء بصورة دائمة للدرجة التي لم يعرف فيها جيشك الهجمات التي تمت في شرق البلاد إذا ما كانت صواريخ او طائرات مغيرة، وزير دفاع يا حسين خوجلي عينة ليس له مثيل في العالم هزيمة وغباء وجهل فاضح وفاسد كبير، جبان ورعديد، أورث بلادنا الهزيمة النفسية والمعنوية عندما لوح بعلم دولة جارة أمام شاشات التلفزة وبلا خجل، في مشهد ينم عن جهل شديد بحب الوطن وقيمة الانتماء لأرضه.
أمانة الكلمة
يا حسين خوجلي نحن صحفيين والمولى سبحانه وتعالى قد أستودعنا أمانة الكلمة، ونعم أسست صحيفة (ألوان) وانت خريج جامعي حديث نعم، أسست امبراطورية اعلامية..نعم، تعمل في مجال الصحافة والاعلام منذ العام 1983م، نعم، وانا دخلت بعدك بثلاث سنوات قبل أن التحق بالصحف، وكنت انت رئيس تحرير وتكتب الصحيفة من مكتبك الفاخر سواء في مقر الصحيفة أو في (الفيحاء) بعمارة بنك فيصل الاسلامي، لكنك حتى هذه اللحظة لم تعرف السودان مثلما نعرفه نحن معشر الصحفيين، وطيلة الفترة من 1986 وحتى العام 2000م عشنا في الوسط الصحفي ولا نعرف ولا نتذكر بأنك غادرت الخرطوم وسافرت ولاية من الولايات، ونحن صحفيين السودان الكثير منا عمل في ولايات عديدة وليس ولاية الخرطوم، وأنت تدرك ذلك جيدا، فإن العمل الصحفي قد أدخلنا كل مدن وولايات السودان، وشخصيا عمل بدارفور لمدة تزيد عن الثلاث سنوات بدأ من بحر العرب جنوبا (وهذه أسال منها د.عبدالرحمن الخضر) وحتى سرف عمره وكُتم شمالا، ومن الضعين شرقا، حتى (أم دافوق) غربا في الحدود مع أفريقيا الوسطى حيث شهدنا افتتاح نقطة السوق الحرة عام 1994م، وترسيم الحدود مع دولة تشاد مع (الطيبة سيخة) عام 1993م.
وتتذكر جيدا يا حسين كنا نبعث لك الاخبار بالفاكس من الدمازين مع د. علي الحاج، ومن القضارف، ومن خشم القربة ومن كسلا، ومن بورتسودان مع د. الترابي، والعمل الصحفي الذي طاف بنا كل أرجاء الوطن عزّز فينا و شخصيا عزّز لي حب السودان كله وشعب السودان كله، ورسخ فينا الهمة بأن ندافع عن قضايا الوطن بكل ما نملك من قوة، لذلك نقف الآن هذا الموقف، أما أنت الذي لم تخرج من مكتبك المكيف لا يمكن بطبيعة الحال أن تشعر بما حاق بأهلنا في دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق، لكننا عشنا بين أهلنا في تلك الديار وأصبحنا جزءا منها، لذا تجدنا نحزن لحزنهم ونفرح لفرحهم، وندافع عن قضيتهم العادلة، وقد تسبب جيشك وأمنك الذين تصفهم بـ(الخط الأحمر) بكل المآساي والكوارث التي حدثت هناك ولا زالت تحدث حتى اليوم.
وفي يوم من الايام يا حسين خوجلي كنت استغرب عندما يصف أحدهم القيادات التي تنحدر من الولايات الشمالية بأنهم الطغمة النيلية، احيانا أغضب، واحيانا أقف عندها متأملا في صحتها، لكن بعد هتافك الكبير والتاريخي للجيش والأمن بأنهما خطا أحمر، تأكد لي تماما حقيقة المشاعر التي تنتاب الذين يطلقون عبارة الطغمة النيلية، وهي حقيقة لا تقبل الجدل، إذ كيف بالله تستحل القتل والموت والدمار وحرق البيوت والقرى بأهلها، ثم لا تريد من الآخرين أن يقفوا منك الموقف الكاره والباغض، وانا على يقين بأن طائرات الجيش السوداني إذا قصفت قرية الشرفة التي تنتمي إليها، واحرقت بيوتها وقتلت أهلها، وأن قوات جهاز الأمن العسكرية إذا هاجمت ودنوباوي بالرصاص الحي وقتلت فردا من آل خوجلي، حينها ستدرك ولأول مرة بأن الجيش السوداني وجهاز الأمن السوداني ليس لهما علاقة بالسودان ولا بأهله، وأنك ستحمل السلاح ستحارب هذا النظام بكل ما أوتيت من قوة لأنه قتل أهلك وذويك، بل ستشكل قوة ضاربة من أهلك بالجزيرة وتقاتل الجيش الذي قتل من تحبهم ومن تعتز بالإنتماء لهم، وبما أن الجيش يقتل في مناطق آخرى فهذا لا يهمك في شئ (جلدا ما جلدك جر فيه الشوك)لأنك أصلا لا تشعر بصلة انسانية بينك وأهل دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق، لان هذه عوالم ليس لك ثمة علاقة معها لا روحية ولا مادية ولا معنوية، ولا تربطك بينها أي من روابط وعلاقات الدم والرحم، ولا الإنتماء الوطني ولا الديني والعقدي، لذلك في 60 ألف داهية أيه يعني دارفور أوجبال النوبة أوالنيل الأزرق ? ما تنحرق إن كان حرقت..!!.
كان هذا هو لسان حالك وانت تهتف بقومية الجيش والأمن، إنه معيارك الغريب في فهمك للانسانية، وفي حب الأوطان، وفي انتماءك للدين الاسلامي الحنيف، أما أن الجيش السوداني يقتل ويحرق وينهب ليس أمرا ذا اهمية بالنسبة لك، يا حسين خوجلي باختصار شديد هذا هو الفرق بينك والآخرين الذين يعارضون النظام، كما هو الفرق بين عضوية الحزب الحاكم والمتعاطفين معه وسائر الشعب السوداني المغلوب على أمره، يا حسين خوجلي المبادئ لا تتجزأ، وعليك أن تدرك بأن الشعب السوداني ذاكرته قوية وحية، وأنه شعب ذكي وفاهم ويدرك جيدا مراميك من خلال ما تتفوه به كل يوم، فإن سياسة (جلدا ما جلدك جر فيه الشوك) قد تنتقل يوما ما إلى مناطق أهلك وذويك، وحينها ستدرك لكن للأسف بعد فوات الأوان ? كمان تدين تدان- وهذه قاعدة ثابتة لا تتحول ولا تتبدل مهما كان الزمن.
إن الله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون..
14 أبريل 2014م
[email][email protected][/email]
بارك الله فيك – الجيش وينو يا حليلو وحليل ايامو– هل تعلم ان الهاربين من مالي والنيجر هم الان يمثلون القوات المسلحة واعطوهم مناصب لا ورتب لايحلمون بها
عزيزى خالد عن اى جيش تتحدثون وهل حقا لدينا جيش حتى نخطط له خطوط حمراء او زرقاء او خضراء حتى نهب لنجدته عندما تقع الواقعه الوشيكه بآمر من الله ؟!!ويومها لن يسعفهم خطوط حسين خوجلى والجيش الذى حدد له حسين خوجلى خطوط حمراء هل بالفعل هو جيش كتلك الموجوده فى الدول الاخرى؟..انا شخصيا وربما يتفق معى الكثيرون إنهم مجموعه من (الهنابيل)او خيال المآته المتسربله فى قماش الكاكى ويقال عنهم إنهم (يعيشون لكى يأكلوا) وليس العكس وطبعا القراء الكرام يعلمون معنى هذه الجمله وجلهم يسعون الدواب بمختلف أشكالها وبالتالى يعرفون الطبيعه التى خلقة عليها!! وتخيلوا معى جيش قائده الاعلى عمر البشير ووزيره (ابو رياله)فقس البقيه عليهما!!وإذا كان فى البلاد جيش حقيقى لما تركوا أمثال حسين خوجلى المدان لبنك فيصل الاسلامى (بمليار جنيه ..القديم طبعا) واحمد البلال الطيب وأخوانه ليرتعوا كيف ما شاء لهم أن يرتعوا دون اى مسآله وكيف تثنى لهم إنشاء (مؤسسات إعلاميه!!طبعا بالمفهوم السودانى لاننا نعرف أن المؤسسات الاعلاميه غير..)والشعب يعلم قبل الاعلاميين مخبرهم ومنبتهم وإذا زكرنا حسين خوجلى لا نعتقد بأنه ورث مالا عن والده او جده .. ولو كانت (قرية الشرفه) بكاملها ملكا خالصا لاسرته وباعها لمستثمر خليجى ريعها لا يمكنه من دفع مقدم إيجار للعقار المتهالك الكائن جنوب برج الفيحاء!!واما احمد البلال الطيب معلوم أن الجبهه الاسلاميه القوميه كانت قد أشترته فى منتصف ثمانينات القرن الماضى ومعه صديقه محى الدين تيتاوى الذى لم يك يملك وقتها ثمن صابونه يغسل بها ملابسه وقس عليهما رجال القوات المسلحه فجميعهم من طينتهم وكما يقال (الطيور على آشكالها تقع)..لاشرف جنديه ولا قسم أدوه لحماية البلاد والعباد وقريبا بإذن الله جميعهم سوف يساقون الى مزبلة التاريخ ..واى تاريخ؟!! تاريخ اسود شديد السواد !!.
دخلت الانقاذ علينا بالساحق والماحق والبلاء المتلاحق والمدعو حسين خوجلي يريد كبنا وخجنا وتحنيك البسطاء من اهلنا باوهام حزب السودانيين اولاد البلدوجيش الهناء
قلت الحقيقية يا ابو احمد جزاك الله كل الخير.
في الصميم أستاذ أب أحمد,
ونرجو إضافة “الشرطة” لقائمة “الجيش والأمن” الذين يفترض منهم حفظ نفس وعرض وشرف المواطن, ولكنهم جملة يعملون في الإتجاه المعاكس.
لله المشتكى يا ابواحمد
وكلامك حقائق وبدون تبطين كما تتحدث بواقهم هذه الايام اما الجيش والامن فيس لهم وجود اصلا وانها كودارهم فى المدن لحمايتهم واسكات وقتل الشرفاء ومليشياتهم ومرتزقة فى الولايات لاشعال الحروب وتنكيل معارضيهم وسيصحو المارد يوما ما ويدك بهم اركان الارض وكلنا امل
الي ذلك الجيش الذي منذ أن تأسس لم تخرج طلقة منه تجاه عدو بل وجه كل طلقاته وعتاده صوب أبناء بلده ووقع فيهم نحرا وذبحا وتقتيلا وقمعا ولم ينج من ذلك حتي أبنائه الذين خدموه فلم تشفع لهم أنواطهم ونايشينهم من قمع بني دفعتهم فأصبح مستمرأً للقتل لا يفرق بين من خدمه و بين مواطن أعزل يحتمي بالجبال من قهره
السالب مالنا ودمنا
كلمات: حسين شنقراي
السالب مالنا ودمنا
جيشنا جيش العنا
علي الهامش كم جنا
كتل كبارو والجنا
ضوقنا المر والضنا
مافي شئ معاهو بلمنا
جيشنا جيش العنا
————–
في حماهو أنحنا في خطر
خلي البلد إنشطر
سرقوا إغاثة قطر
ووزير دفاعو بالنظر
منو بناخد حذر
ومافي شئ معاهو بلمنا
جيشنا جيش العنا
————–
جيش متهالك خرايب
مولد وصاحبو غايب
في الجري ورانا العجايب
كتل أهلنا والحبايب
وخلي الفشقة وحلايب
ومافي شئ معاهو بلمنا
جيشنا جيش العنا
—————
في الحرب مابثبت دقيقه
وفي بلادنا مولع حريقه
حليل دبابيرو وبريقه
نتخارج كايسين الطريقه
الخلًف فينا جروح عميقه
ومافي شِئ معاهو بلمنا
جيشنا جيش العنا
الناهب مالنا ودمنا
لك الود استاذ خالد
انت عبرت بكل مافى دواخلى ودواخل الكتير من الناس
نعم حسين لا يحترم ذكاء الاخرين وكل الكيزان يصفوننا بالغباء
ونحن ليس كذلك .. نسمع ونرى .. ود الشرفة مفترى ومغرور
حسين خوجلي يعي تماماً أنه ليس جيشاً قومياً ولا بطيخ .. قبح الله وجه هذا الدب الأملس مزيف الحقائق.
شكرا جزيلا الصحفي الشجاع الأستاذ خالد ابو احمد حقيقية عبرت عن ما يجيش بخاطري خاطر معشر الملايين من المناطق المذكورة وشكرا علي رمي الطوب في فم احد الافاكين واذيدك ان الامر يعد مقصورا لدى الصحفيين فقط بل الدجالين رجال المسمون زورا برجال الدين . هذه الايام في يشهد مساجد الخرطوم كل جمعة امام جديد وبنفس الخطبة بطمس الحقائق والدعاء زورا لمسلمي مينمار او مسلمي افريقيا الوسطى وتعمد نسيان ماساتنا كاننا في أفضل احوالنا وكانما لايدركون ان ازمة مسلمي افريقيا الوسطى تسبب فيها جنجويدهم الذين ارسلوهم من السودان لقلب نظام الحكم في أفريقيا الوسطى بالتضامن جماعات السلكا وعندما اشتدت عليهم الضربات الفرنسية فرو من أفريقيا الوسطى وتركو المسلمين المحليين في ماساة ونحن نقول لكم دينا بنشرها الجنجويد لا مرحبا به
في ابريل من عام 1990 فشل انقلاب عسكري قام به بعض ضباط القوات المسلحة ضد نظام الأنقاذ، وتم اعتقال الضباط بكل سهولة ويسر بدون اراقة دماء، و تشكلت لهم محكمة عسكرية عاجلة استمرت اجراءتها فقط لمدة ساعتين واصدرت قرارها باعدام الضباط ال28 الذين قاموا بمحاولة الانقلاب وهم:
1/الفريق طيار خالد الزين على نمر مواليد رفاعه 1938 الدفعه 12،
2/ اللواء عثمان أدريس بلول تنقاسى 1939 الدفعه13،
3/اللواء حسين عبدالقادر الكدرو موليد الكدرو 1942 الدفعه 15،
4/ العميد طيار محمد عثمان حامد كرار حلايب 1943 الدفعه 18 دفعة البشير،
5/ العقيد محمد أحمد قاسم بحرى 1945 الدفعه 18 دفعة البشير،
6/العقيد عصمت ميرغنى طه الخرطوم1953 الدفعه 24،
7/العقيد بشير مصطفى السجانه 1953 الدفعه24،
8/ العقيد صلاح السيد بحرى 1953 الدفعه 24،
9/المقدم عبدالمنعم حسن على كرار الأبيض 1951 الدفعه25
10/ المقدم بشير الطيب محمد صالح الدفعه 25،
11/ المقدم بشير عامر أبوديك الدفعه 25،
12/ المقدم محمد عبدالعزيز،
13/المقدم سيد حسن عبدالرحيم،
14/ الرائد نهاد أسماعيل حميده ولد بحلة حمد الدفعه 25،
15/ الرائد الفاتح أحمد الياس ولد بالقضارف الدفعه 28،
16/الرائد عصام ابو القاسم ولد بالخرطوم الدفعه29،
17 / رائد الشيخ الباقر الشيخ الدفعه 30،
18/ رائد بابكر عبدالرحمن نقدالله الديم الشرقيه ـ الدفعه29،
19/ رائد صلاح الدرديرى الكاملين ــ الدفعه 29،
20/ رائد سيدأحمد صالح النعمان الدفعه 30،
21/ رائد تاج الدين فتح الرحمن أمدرمان ــ الدفعه 29،
22/ رائد معاويه يس على الشجره الخرطوم ـ الدفعه32،
23/ رائد القاتح خالد خليل كوستى ـ الدفعه 28،
24/ رائد اسامه الزين عبدالله أمدرمان ـ الدفعه 29،
25/ رائد طيار أكرم الفاتح يوسف أمدرمان،
26/ نقيب طيار مصطفى عوض خوجلى الخرطوم،
27/ نقيب مدثر محمد محجوب القرير ـ الدفعه 34،
28/ نقيب عبدالمنعم خضر كمير كسلا 1962 الدفعه34،
29 / رقيب أول حسن محمد اسماعيل ـ تمكن بشجاعه من الأستيلاء على منطقة الأذاعه ليلو 23 أبريل وتأمينها تماما.
8-***- شاهد عيان يفيد: بينما كانوا كبار القادة العسكريين في إجتماع يبحثون ويتناقشون في القواعد القانونية التي يمكن أن يحاكم بها هؤلاء الضباط, فجأة يدخل عليهم إبراهيم شمس الدين قائلآ :(اللعبة إنتهت أنا سفرتهم إلي الدار الآخرة)!!
9-أبريل 1990:
دخل الرائد ابراهيم شمس الدين علي البشير في قصره ومعه عبدالرحيم حسين في يوم 28 ابريل وقال له وهو يقدم له قرار المحكمة العسكرية باعدام الضباط : “ياسيادتك وقِّعْ..الناس ديل نِحْنا أعدمناهم خلاص”!!
للتفاصيل:
http://www.alrakoba.net/articles-act…w-id-20225.htm
ومازال السؤال مطروحآ بشدة: اين هي مقابر الضباط ال28 الذين اعدموا في يوم 28 ابريل – رمضان- 1990 بعد فشل انقلابهم في نفس الشهر والعام?!!…ولماذا يرفض وزير الدفاع الافصاح عن مكان مقابرهم الجماعية بالرغم من ان الاعدامات قد وقعت قبل 23 عامآ?!!
10-ومن سخريات القدر ان يموت ابراهيم شمس الدين محترقآ في شهر ابريل من عام 2001!!!
قلت الحقيقة وفشيت غبينتي في المشاطة بت خوجلي
هذا الشخص البرميلي الشكل يشبه يرقة الذبابة
فهو إنتهازي وحقير وقليل أدب وعينه قوية
شخص متملق وعديم حياء وليس يشبه السودانيين
المفترض يلبس طرحه ويتمايع زي السلعلع …
من الشرفه للخرطوم ولا يعرف شيء عن دارفور
يحدثني عن الجيش وحلايب محتله والفشقة محتله وشلاتين محتله …
أخجل يا يا مشاطة يا بت خوجلي … قبل أيام كان يلمع في بكري المسطول بتاع البنقو
بكري سطلنجي والبشير وهم وعبد الرحيم وزير الدفاع بالنظر … ويا بلد يرحمك الله وعليك السلام …
كان عم خضر يجلس بسيجارته نهار رمضان فى احد مكاتب البصات السفرية بالسجانة عندما اتاه لواء فى الجيش بلبسته العسكرية ودبابيره وانتهر خضرا قائلا له اطفئ السيجارة والتفت اليه خضر قائلا له ما بطفئ وانت ذاتك منو تقول لى اطفئ لابسين دبابيركم وتقدلوا فى الخرطوم وحلايب محتلة ؟ وضحك الحضور واسقط فى يد الضابط الغشيم كان ذلك فى تسعينيات القرن الماضى
هذا المربوع البشري من الصعوبة ان تفرز طعم ونكهة كلماته التى تخرج من فمه والريح التي تخرج من مؤخرته الجبلية فريحه وكلماته مشبعة بالنتانة والعفن شفاك الله
القضية الاموال والترف. او قل هكذا يتحدث المترفون.
وراء كل ثروة جريمة.
وراء حسين خوجلى الف جريمة وكبيرة.
الامن ايضا قتل 200 فى الخرطوم.
الاستاذ خالد مقالك ممتاز واتمنى ان يضطلع عليه الاستاذ حسين خوجلي لكي يغير الفكرة التي واضعها للجيش افتكر الاستاذ حسين بتكلم عن الجيش الماضي الذي يحمى الارض والعرض ولكن للاسف الجيش السوداني اليوم صار مليشيات مرتزقة من السودان ومن دول اخرى وهذه المليشيات تابعة للنظام ومدفوع لها مبالغ طائلة من دم وجيوب الشعب المغلوب على امره لكي تقتل وتحرق وتشرد ابناء هذا الوطن الغالي سواء في دارفور او جنوب كردفان أو النيل الازرق أو الخرطوم فأتمنى ان يراجع الاستاذ حسين خوجلي موقفه من الجيش السودني .
و لكن لم تقل من بدأ الحرب من الجانبين الم يقوم المتمردون بضرب القبائل العربية ؟؟ الم ترى ما فعله المتمردون بالمواطنين العزل في مليط اخيرا ؟؟؟ رأينا الجنوبيين كانوا يحاربون الجيش و لم يقوموا يوما بضرب القرى و سلب الممتلكات اما حركات دارفور فلا هدف لها و ان كان قصدهم اسقاط الحكومة فليحاربوا الى قيام الساعة و لينتظروا النصر ,,, اذا كان كل خمسة اشخاص اشتروا عربتين دفع رباعي و اسسوا حركة باسم مواطني دارفور هل ستحلون قضية دارفور ؟؟ يا اخي اتحدوا اولا و قوموا بتحديد اهدافكم و قاتلوا قتال الشجعان و لا تروعوا النساء و تهدموا المرافق العامة التي بناها المواطنين من حر مالهم و لم تشاركهم الحكومة فيها بشيء ,,,,
القوات المسلحة والاجهزة الامنيه تم حلها بواسطة الترابى بعد الانقلاب .وتم تعيين ابناء الجبهة الاسلاميه وحواريو الشيخ الدجال فى وظائفها .الجيش والاجهزة الامنيه تكوينها عنصرى وعقائدى وهذه يعرفها حتى تلاميذ المدارس .جيش حسن الترابى دمر البلادوارتكب المجازر والابادات الجماعيه ولما تمادى لتصدير السلاح لحركة حماس ارسلت اسرائيل بنات مجندات لتنفيذ الاغتيالات لمهربى السلاح فى شرق السودان ودمرت مصنع السلاح الايرانى اليرموك جنوب الخرطوم ..وما احزننى ان البنات قائدات سرب الطائرات كانن يرتدين شورتات قصيرة وغير محجبات عندما دخلن الاجواء السودانيه الشريفة الطاهرة لتنفيذ العمليه.وعلمنا لاحقاان اسرائيل لا ترسل رجالها عادة لمواجهة اشباه الرجال .بل ترسل المجندات باعتبارها عمليات خفيفة .
الاخ خالد أبو احمد تحياتنا (كفيت ووفيت والغمت هذا المعتوه حجرا لا ينساه طول حياته).
اولا هذا المعتوه صاحب الدكيكين الذى يعود لوالده وليس (هو) هذا الدكيكين يقع من الناحية الشمالية المقابلة لجامع امدر مان الكبير وهو دكيكين قماش .كون إمبراطورية اعلامية من صحف واذاعة وقناة فضائية من مال الشعب السوداني وليس من مال أبيه لأن مال دكيكين كما يقول الصادق المهدى لا يكون مثل هذه الامبراطورية.
ثانيا. كيف كون حسين خوجلى إمبراطورتيه الاعلامية. كونها من مال الشعب السوداني ومال الجبهة الاسلامية .(غسيل أموال) عندما قررت حكومة الانقاذ وهى في بداياتها بيع مطبعة قاعة الصداقة كان من المفترض أن تباع بمبلغ مائة وخمسون مليون جنيه وعندما تقرر البيع لحسين خوجلى بيعت له بمبلغ ثلاثون مليون جنيه فقط (تصوروا) وعند ما اراد هذا المعتوه تأسيس جريدة الوان وكانت تسمى الوان (الاكاذيب) منح مبلغ (مليار جنيه قرض حسن قابل للاسترداد أو الإلغاء لتأسيس هذه الزبالة) وما خفى اعظم . هذا هو المعتوه الناعم المدعو حسين خوجلى وهو من ناس أكارم من حي ودنوباوى العريق لكن النار تلد الرماد. من اجل هذه الامبراطورية الاعلامية هو يدافع عن الجيش والامن ويصف التعرض لهم بالخط الاحمر (ولكن تذكر يا حسين ان الحساب والقصاص قريبا وان طال الزمن).
الحمدالله ان فينا رجال من امثال ابو احمد وهو يرد علي ذلك الرجل الذي يدعي زورا وبهتانا بانه قومي ووطني اسالك بالله يا حسين خوجلي اين وطنيتك وانسانينك عندما تتغزل وتغني طربا لامنك الذي قتل وشرد وفعل كل ما هو قبيح ولم يترك بابا من ابواب الحقد والكراهية الا طرقه انا شخصيا احبي سوداننا وجيشنا بلا حدود ولكن ماشاهدته بام عين في دارفور وكردفان وبقاع السودان الاخري تيقنت بانه لا يوجد لدينا جيش ولا امن وانت ياحسين تطل علينا يوميا عبر فضائية امدرمان بكامل بهاءك مرتديا عمامتك التي لو بيعت لحلت مشكلة بيت سوداني عاني من الفقر والمرض طويلا السودان حتما سيأتيه رجال ليسو مثلنا في كل شئ سيحفظون ارضه واهله ووطنيته وسيادته واعلموو تماما انه لا عاش من عاش لنفسه وان الشجاعة ان تقول كلمة حق امام سلطان جائر فلما الخوف والجبن .
لا اعتقد ان حسين خوجلي يمتاز بفصاحة اللسان والقلم
وبالطبع لا يمتاز بحسن المظهر ، حجم العمامة، والجلابية الملونة ولا ادرى نوع الحذاء اهو مركوب ام جزمة ايطالية مع الشراب وكل ذلك جائز بالعمد او كبار التجار ( وعندنا في السودان فقط ) ولا اعتقدانه لائق بالصحفيين اللذين يحتاجون الحركة والخفة والجري وراء المعلومة
وأكد من زاملوه بالفرع ان هذا زيه منذ ان كان طالب.
لعله يخفى شيئا
فاين حسن المظهر؟
ونحن ناس حزب السودانيين وفى سهلتنا البارده دى حجيناكم وما يجيناكم انو من ناحية تاصيليه ساعين لتصفية ظاهرة الجنجويد ودعينا لمائده مستديره تكون محضوره من المتصوفه والسلفيين وكل زول وقدر العندو حجبات ودخاخين بخور او رباط جهادى ما عندنا مانع بس يبطلو العواره بتاعت ايام المولد ويكونو هادين ……..وطبعا ناسنا بتاعين اليوناميد زمان روقناهم وبعد ما قبضو المعلوم ووعششنا للقمبارى وكترنا الموز للشمبانزى وخليناهم بقو هجين وما يلخبطو العجين وضربو البتاع الحبشى وراقو روقة التركى وطلقنا اوكامبو من حريمه وشغلناهن فى لاهاى بتوريق التلج وكتير البدره وتصفيف الشعر وخلبناهم يكتبو فى تقارريهم انو طائرة الانتنوف ما منها خوف واصلها بترش المبيد لزوم الزراعه وعشا الحمير اما الذرارى البقو جنجويد فدى قوات تدخل سريع عشان تروق جمهور الكوره ومناسبات العيد وما عندها شغلة باغتصاب بنات وحريم لقيط حطب الحريق ومعسكرات النزوح دى فنادق تلاته نجوم ولو مغالطننا اسالو بتاع لو كنت المسئول وبالقلم والصوره ح يوريكم الخبايا وانو اوباما بعد ما يبطل شغلة الرئاسه ح يشتغل سمسار عربات فى اوكلاهاما وانو تحن ناس السهلة بنزعل جدا من استاذنا حاكم الولايه لانو صهين وضرب طناش من ختيف الذرارى وديل ناس متكلفين وفى فرق بينهم وبين ناس ادامو واسماعين بتاعين الخيران وساكنين فى بيوت القش والطين
من الهدايا فى واحد صاحبى قال لى والى الخرتوم حالف يفرتق وزارات شار ع النيل ونحن حر الخرتوم مزلطنا وقطيع المويه مجننا والرشريش ما لاقنو ونحن سهلتنا دى بتكلف الشئ الفلانى واحقيتنا منذ رفدت الثانوى فى الجهاد معلومه وبرضو حقنا فى الشليه ما يصهينو منو وتصبحون على خير
كثيرون يعرضون خارج الزفة غير مكتوين بالنار وغير معنيين بامر الناس يجهلون ويتجاهلون – ومنهم هذا الحسين_ يشكل شريحة كبيرة من هذا الامة ناقشت عدد منهم ووجدتهم يدورون في فراغ حالمون ونرجسيون تحدثه عن فظائع وقتل يناقشك في الصهيونية واللوبي ونظرية المؤامرة تميل ناحية الفقر والإفقار والجهل تجده في وادي الإبتلاء والصبر وادعاء فضيلة غائبة…
نحتاج معهم لصبر واناة كبيرين…لنا عودة
يا هو الجيش السودانى العظيم الذى نفخر بة تريدونة مهزوما اما المارقين والسارقين والذين ينهبون اهلهم بادعاء الثورة عندها يكون فى نظركم جيش اتقوا اللة والشعب السودانى ايضا يعرف ما يجرى فى دارفور وكرفان والنيل الازرق هذة لا تحتاج الى ذكاء او تجوال فى السودان كلة عشان تعرف الطفل الان يعرف ولا تفتكرو انى من المؤتمر الوطنى ولكنى سودانى اتابع ما يجرى ككل سودانى يهمة امر الوطن
الاخ خالد ابو احمد الحمد الله الذي عافاك واذهب الاذي عندما خرجت متطهراً من هؤلاء القوم نسأل الله ان يثبتك على التوبة ويحول بينك واولاد وبنات الحرام اياهم .
احذروا حسين خوجلي هو الدجال
عفوا عزائي غالبية المعلقين أنا شخصيا كرهت الانقاذ عندما اعدمت تاجر العملات مجدي والذي لا أعرفه وزدت كراهية لها عندما اعتقلت اولئك الضباط الشرفاء قبل أن يتحركو أي قبل أن تبدأ خركتهم وتــم
اعدامهم بكل دم بارد فهل يحاكم اللص اذا نوي أن يسرق ولم يقم بالسرقة بكيف يعدم اشخاص يقولون انهم خططوا فسبحان الله ربما يتراجع بعضهم وربما يغيروا رأيهم جميعا فهل ناس البشير لهم ذات الهيه
لمخاكمة الناس بالنيات (سبحان الله ) هذا شي والموضوع الاخر شي مختلف فالقوات المسلحه هي مؤسسة قوميه بالرغم من ان قائدها مهندس جعجاع لاننا ننتظر زمانه ومكانه المناسبين للرد علي اسرائيل واولئك الضباط الذين اعدموا هم جزء من هذا الجيش وهناك الكثيرين من امثالهم جنودا وضباطا فاذا
كان رأيكم بان الجيش ليس قومي فعلي السودان السلام واذا كانت الشرطة غير قوميه ايضا علي الامن السلام وحسين خوجلي بالرغم من انني اتهمه بانه غير محايد ويميل أو هو جزء من التيار الاسلاميي الا أن كلامه عن قومية الجيش والشرطه شي لا بد منه ومعروف من منهم من ناس الانقاذ ومن منهم وطني ، فكم
من ضابط نيابه تم فصله لاصرار علي تنفيذ القانون فلا تحكموا ايها المعلقين علي الجش والشرطه بهذه القسوه واذا كان هذا رأي 90% كما تقولون من ابناء الغرب والجنوب الغربي والجنوب الشرقي واللــــه
يكون السودان قد كتبت نهايته با، يعيش في ظلام اكثر من الان واقننال اكبر ، علينا أن نتمكن اولا من ازالة هذا النظام وعند ازالته يمكن أن تحكموا علي الشرطه والجيش والفساد الان وصل الي كل شي
ولم يعد بالسودان شيئا صالحا وختي القيادات الحزبيه لم تقدم لنا في كل مراحل الديمقراطيه منذ استقلال شيئا واحدا مفيدا ، المطلوب أولا التفكير في وحدة ما تبقي من السودان وبالسودان هناك قيادات لم يسمح لها بالظهور سابقا يجب أن تظهر السودان بشماله وجنوبه شرقه وغربه به من العلماء والمفكرين من اجبرتهم الانقاذ علي الاستكانه أو الهجره من السوداناطلبوهم فهم قادرين علي اصلاح السودان ولو كان بحجم افريقيا ، لا تجعلوا الفتن والاحقاد تحطم ما يحفظ وحدتنا وأمننا وهم الجيش والشرطه أما ما يسمي بجهاز الامن الوطني فيجب تطهيره ليعمل علي المخافظه غلي امن السودان وليس أمن اصحاب الكراسي ، اهتدوا لعل الله يجعل لنا مخرج ولا داعي للاساءه الي ناس لا نعرف خبايا نفوسهم فالله وحده يعلم ما بداخل قلب حسين خوجلي اللهم أهدنا الطريق القويم لازالة الانقاذ والمخافظه علي وطننا واعراضنا وعاش السودان عاليا فوق القمم بجهد الابناء المخلصين لشرف خدمة الوطن والله المستعان
اما ان لهذا الدب القطبي ان يتنحى
Hussain Khojali is a big HYPOCRITE and he is good for nothing
مقال رائع وفى التنك وفى الصميم وما قلت الا الحق !!!
يا ابو حمد ليس دفاعاَ عن حسين خوجلي فهو أقدر مني في الدفاع عن نفسه ولكن كون الجيش خط أحمر فهذه لا ينبغي أن يختلف فيها عاقلان فلو تنكرنا للجيش فهذا يعني ببساطة عدم وجود دولة.فالدولة يا إبني تعني أن مجموعة من البشر تسكن في أرض لها حدود معلومة يحرسها جنود من إبنائها يسمون الجيش. أما لماذا يخوض هذا الجيش السوداني الحرب في دارفور فذلك ببساطة لأن مجموعات متفلته من أبناء دارفور بدأت بالهجوم عليه في مطار الفاشر وإستمرت تخرج عن القانون وتنهب وتسرق وتتسلط على أهل دارفور وهي تعلم تماما أن الجيش لن يبقى ساكناَ يتفرج عليها وتعلم تماما أن أول ضحايا الحرب هم المدنيون الأبرياء ولكنهم لا يبالون بل يصرون على إستمرار الحرب رغم الدعوات والمبادرات المتكررة حتى اليوم.
عندما يحدثنا خالد ابو احمد عن عدم قومية (الجيش) فأنا أصدقه لأنه كان مخرج برنامج ساحات الفداء ..
الاستاذ خالد ليتك تكتب سلسة مقالات تحكي فيها التاريخ (من أهله) و ما كان يحدث في تلك الحرب الجهادية العنصرة القذرة التي تؤكد ان جيشنا بعد الانقاذ لم يعد قوميا حتى يتعلم الجيل الحالي شيئا ..
أما ناس حسين خوجلي ديل (ناس ونسة ساكت ) ..
و نحن في الانتظار …
كفيت و وفيت يا شريف ابن الشرفاء حقا انت إنسان بما تعني كلمة من معنى
كنك تجهل تماما تاريخ وجغرافية دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق،
لا يجهل هذا الخوجلي او الخوخه ذلك فقظ بل يجهل تاريخ السودان وكل علوم السودان ,لانه لو كان يعلم اليسير من هذه العلوم لما تطاول هذا المدعي ,هل جيش السودام قومي الان هل شرطة السودان قومي الان هل الخدمه المدنيه قوميه الان وانت اعلم الناس كيفية الانتساب الي هذه المواقع ايها المدعي , لنا تجارب عديده للانتساب لكل هذه المواقع وستذكرها لك واحده واحده ابها المدعي عندما يحين وقتها , والبركان اتي اتي فالي اين المفر
يثير دهشتى الوقوف الكامل مع الأستاذ ( خالد أبو أحمد) له التحية على إنسلاخه من الكيزان …وهجوم البعض على الأستاذ عثمان ميرغنى حتى حين يقول كلمة حق !!
الاخ ابو احمد كلامك صحيح تماما و لكن ايضا خطير تماما ،،، لانك تحدثت عن الجيش و الامن و تفلتاتهم فقط في دارفور و جبال النوبه و النيل الازرق و هنا الخطوره، كأنما هذه التفلتات لم تكن في مناطق اخرى في السودان و اكدت انت نفسك ذلك حينما قلت ان اصحاب هذه المناطق حاقدين على ناس الطغمه النيليه و قلت ان الاهالي لهم الحق في ذلك…. استغرب اخ خالد من حديثك هذا فكمثال فقط هل نسيت اهالى المناطق النيليه انفسهم تضرروا منهم و امامك ما حدث في كجبار و ما ادراك ما سد كجبار و مصوره في كل موبايلات المواطنين و الانترنت.
ارجوك اخ ابو احمد تحدث عن التفلتات في كل السودان حتى لا يكون الدفاع منحاز لمناطق عن مناطق اخرى،، برغم علمي الكامل عن الاجرام الذي تم في تلك المناطق و ان شاء الله سينال كل ذي حق حقه.
حسين خوجلي واحمد البلال الطيب ديل نفعيين والراجل لا يدافع عن الرجال ليعيش بل يقول الحقيقة عندما قرصه جهاز الامن عرف ان الامن خط احمر
حسين خوجلي الثعلب المكار او الحكواتي
الجيشالسوداني سؤال محيرني كم قتل من من اعداء الوطن منذ قوات دفااع السودان وكم قتل من السوداين
ابناء الوطن الذي يصرف عليةمن الابرة للطيارة الشعب موهوم بالاكاذيب التي يروج لها منسبو هذة المؤسسة الفاشلة يجب اعادة النظر في كل افرع الجيش والحساب ولد واعادة هيكلتة من جديد بمفاهيم تتناسب مع الغرض منه.سؤال اخير من من القادة العسكريين له بصمة في المجال العسكري او اي مجال اخر
لك التحية وألف تحية أخي خالد ابواحمد فقد كفيت هذا المسخ بما يستحقه ولا زيادة لي في التعليق.
يا أرضي أولاَ البشير قال نحن “أخذنا السلطة بالقوة والديرها ياخدهابالقوة” وقد تأكد له أنه كان مخطئ فدعى للسلام. والسؤال يا إبني ماذا حققت الحركات الدارفورية بعدما رفعت السلاح غير تشريد وقتل أهلهم وتجويعهم؟ وماذا ستحقق لو قاتلت ألف سنة غير ذلك؟
أما المدعو هجام فقط أريده أن يعرف أنني لست من أنصار المؤتمر الوطني ولا الإسلاميين ولم ولن أكون منهم في يوم من الأيام وليعلم أن الجيش السوداني هو جيشه إن كان سودانياَ أراد ذلك أم لم يرد وأما دعوته لذهاب الإسلاميين والمؤتمر في داهية فهو أمر لا يعنيني فلست منهم.أما حكاية الجدادة والديك الإلكتروني فهي لغة لا أتداولها.
يا اخي الفاضل والله العظيم هذا الخوجلي ينقصه النضج ما من حلقة الا وفيها يكبو حسين خوجلي قبل ايام
قال بان شخص اتصل به لان النفايات تراكمت في الحي طلب حسين ان يذهب المتصل ويقبقب معتمد هذه المحلية
ويقبقب هي العبارة التي اوردها حسين . اي اخذ القانون باليد ولو اتجه الشعب السوداني للقبقبة ربما
لم يكن حسين نفسه علي قيد الحياة . يدعو حسين للحفاظ علي الجيش المصري ويصفق المصريين لجيشهم
لانه حسب رأيهم قام بالواجب في حلايب اي قام باحتلالها . انها سذاجة وعدم النضج التي يتسم بها اهل
الانقاذ التي اتت بنيفاشا اكبر هزيمة في تاريخ السودان واكبر تنازل للغرب الصليبي الحاقد علي
الاسلام والافارقة واكبر مدخل لتفتيت السودان اعطوا كل شي بلا مقابلو.
حسين خوجلي ذلك الشريف القرشي ذو الملامح الإفريقية هو والطيب مصطفي وبقية المستعربين هم السبب من وراء ما يجري في هذا البلد الطيب وهؤلاء ينافقون ويظنوا أنهم وطنيون وهم أبعد الناس عن الوطنية …
80 % من ميزانية البلد للامن والدفاع لو صرف نصفها علي التنمية والخدمات لما وصلنا لما نحن فيه الان . وهو الجيش والامن يدافع عن منو؟ ضد من. و معلوم للجميع ان كل الشرفاء في الجيش السوداني قبل الانقاذ تمت احالتهم للتقاعد او تصفيتهم والموجودين الان كل الناس عارفين الحاصل تجار وسماسره وعواطليه . ياخ ال 80% دي لو اتصرفت فعلا علي الجيش لو كان قومي كان يكون اقوي من الجيش الاسرائلي ذاتو . لكن ضابط الجيش الان نقيب ولا رائد عندو بيت طابقين و 3 عربيات معقوله ؟
والله لو مليشيات حمدتى وموسى هلال ديل بمثلوا الجيش السوداني وخط احمر لحسين خوجلى يبقى على السودان السلام
اريد اجابة وافيه من الشخص الذي لايعتقد ان الجيش ليس خط احمر ان يفيدني باي جيش نهتدي ونتبع اذا ذلك الجيش خرج من الوطنية عاوزين جيش يرتبوا هؤلاء الذين لايعترفون بالجيش الوطني ويعرفون خارطة طريقه هل يوجد جيش وطني لانعلمه ام الجيش الاحمر الماعاجبهم نتفق معاهم فيه نتمي معرفة الحقيقة لنهتدي لاننا العارفنوا جيش القوات المسلحه السودانية ان اخطاءت او او افلحت عموما نترغب منكم جيشا وطنيا لنغي الجيش الذي تزعمون انه ما خط احمر ومنكم نتعلم
ترابي ثاني يا ابوخالد
مقالك يا ابا احمد ابكاني وهز مشاعري
هؤلاؤ الذين يجادلون في قومية الجيش السوداني لم يذوقوا الموت الذي تعرضنا له في جبال النوبة صعب صعب جدا جدا جدا ان يضع الانسان نفسه في هكذا موقع- موقع ان تكون ضحية بلا سبب.
اطلب من كل واحد عارض كلام الكاتب ان يفتح اليوتيوب ويشاهد الافلام التي تصور حالنا في الجبال والقنابل التي نزلت علينا ومات منها الاطفال والنساء والآباء الكبار.
تنتقدوا الكاتب لانهم قال الحقيقة لكن أدعو الله عز وجل أن تذوقوا ما أصابنا من موت وقطع الايادي والارجل.
اليد التي في الماء ليس كاليد التي في النار
نشكر للكاتب مشاعره الانسانية تجاه اهله في دارفور والجبال والنيل الازرق
حسين خوجلي قصته عجيبة ياجماعة انسان ثعلب بعني الكلمة كلكم تلحظون بداية برنامجه في قناة امدرمان حين بدايات برنامجه كل واحد يحس بان حسين صادق كل الصدق وانه المنقذ للشعب من براثن الافندية ؟؟؟كما يقول ويستخدم عبارات الاستهجان وان الافندية كما يقول ولاحظوا انه ينفعل بكل حواسه كي يصدق المشاهد المسكين ان هذا الشخص هو الذي يمكنه محاربة هؤلاء الكيزان حتي طرح لهم حزب السودانيين!!!!! شوف ياجماعة هذا الثعلب الكوز المجرم كيف يستدرج الناس حتي اصبح كثير من المغفلين يصدقونه بالله سؤال كيف لشخص مثل حسين يتكلم في الكيزان كل يوم في برنامجه دون ان يعتقل او يؤسل بالله لو واحد من الصحفيين الاحرار كتب عمود ضدهم ستقفل الصحيفةويعتقل الصحفي في دهاليز معتقلاتهم الاثمة !!! حسين خوجلي يستخدم اسلوب نفسي خطير تعاطفي حتي تصدقه وبعد ذالك يدخل حبة حبة مثل السرطان ويمهد لجماعة الكيزان الحكم مرة اخري!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!كسرة: حزب السودانيين لحسين هو امتداد كيزاني واكبر اكذوبة
لماذا لا تقوم في البرنامج بإحضار جنرالات الجيش السابقين مثل اللواء نصار احمد نصار ثم تقوم بسؤالهم هل هو نفس الجيش الذي أحيلوا عنه على المعاش أو وضعوا في السجون. هل هذا الجيش قومى وقوات للشعب. سيجيبوك فأولئك هم أبناء الجيش الحقيقيون
لماذا لأتوحد لدينا قناة فضائية نستطيع بها عرض عبث الأخوان وماسونيتهم وانهم برنامج مخطط و ممنهج لتدمير السودان فلا يعقل أن يكون حكمهم مجرد أخطاء أو تجربة بحسن نية فما فعلوه في السودان توجد فيه بصمات قوى خارجية وتنفيذ لسياساتها تجاه المنطقة أو ما يعرف بالمعادلة الصهيونية للمنطقة ألتي هي عبارة عن الحفاظ على التوازن بين زعزعة المنطقة من جهة والحفاظ على تدفق البترول والطاقة من جهة أخرى. فليس هناك دمار كامل نستطيع النهوض منه وليس هناك استقرار شامل نستطيع البناء عليه.
1- زعزعة المنطقة الأمثلة كثيرة وحديثاً يعتبر الأخوان المسلمين والمد ألشيعي وبعض التنظيمات السنية احسن مثال
2- المحافظة على عدم انهيار المنطقة مثل الدعم الإسرائيلي المشروط لسكان الضفة الغربية والسلطة الفلسطينية وأيضاً الدعم الأمريكي المشروط لمصر. حماية الأنظمة السياسية في الدول المصدرة البترول
وتلعب قطر حالياً دور افضل وسيط لضمان فعالية هذه السياسات.
سلام الاخ خالد ابواحمد الفرق انو يمكن ان يقول هذا الكلام في اجهزة الاعلام اما انت فلا تستطيع لانه غير مسموح لك لانها الحقيقة المؤلمة
بدون زعل الي الذين يعتقدون أن الجيش فقط يحارب المواطنيين نقول:
اذا تمردت أي مجموعة مسلحة سودانية وأستعانة بدول خارجية ضد الدولة هنا تأتي مهمة الجيش وليس الشرطة، فاذن لاتستغرب عند دخول الجيش السوداني في قتال ضد متمردين يحملون أجندة خارجية.
فمقولة أنه يقاتل الشعب السوداني فهي فرية لأن هناك أجنبي خلفه.
أنظر حولك، هل هذه الحركات المتمردة ليست لها دعم وتأهيل أوتدريب خارجي؟ اذا كانت الأجابة نعم، فاذن فلا نلوم الجيش اذا حاربها وأستعان ببعض القوات النظامية.
أذكركم بالتاريخ فالخليفة عبدالله التعايشي بعد محاربته للحركات المتمردة الداخلية توجه لحروبه الخارجية.
بالأمس القريب كتبنا عن تضييعنا لأهلنا في جبال النوبة، بعد أن ضيعنا أهلنا في دارفور، ولَكَم كنا نتناقش بعد خروجنا من جمعات الحرمين الشريفين: لماذا لا نسمع ذكرًا للسودان أو دارفور حيث كان الخطباء يبكون أو يتباكون! وبعضهم يصيح أيام الثورة المصرية -زعموا-: اللهم احفظ أهلنا في مصر، وما زلنا نسمع نفس العبارات والبكاء والتباكي بشأن سوريا! ولطالما سمعنا بأطهر البقاع خطبة مسجوعة رنانة، يقرر صاحبها أن قضية فلسطين هي قضية المسلمين الأولى، وهذا نفَسُ الأفاكين العروبيين، والحركيين الإسلاميين، التي بنوا بها مجدهم الفارغ! فقضيتنا الأولى هي العقيدة، قبل فلسطين، فكنت أقول لهم: أما نحن فلا بواكي لنا، وقد حاول صديق أن يتساءل في الفيس بوك: لماذا لا يذكر السودان في خطب الحرمين، مع أنَّ خطبه جلل، ومرضه استفحل، فأجابه شيخٌ!: لعل ذلك التجاهل لمواقف حكومتكم المتذبذبة! فقلت: عذر أقبح من الذنب، فإن لم يكن الحَرَمَانِ لعامة المسلمين، فعلى الدنيا السلام، فمن مات من قومنا وأهل ملتنا في دارفور يربو على ما كان ويكون في تلك الثورات الفارغة.
وتذكّرني جمعية الأقصى هذه بمن يغدق الهدايا والعطايا على الضيوف والوجهاء، وينسى نفقة عياله وأهله، ومرام من يصنع ذلك المدح والثناء؛ فإنه لا يُمدَحُ عائلٌ بصرفه على عياله، فلكم ضيَّعتْنا عنتريات جوفاء، ودعايات خرقاء، فهلا صُرِفَ ذلك هنا، أو جُعِل بعض ذلك الاهتمام في شأننا، حتى نخرج من هذا المنحنى، ألم يقل الله جل وعلا: ((فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ [159])) وقال: ((وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ [34])) فأين الرحمة وأين العفو وأين الشورى التي تسبق التوكل؟ بل أين الدفع بالتي هي أحسن؟
فهاهم اليهود يغزوننا من تحتنا، استعانةً بمن يتكلمون بألسنتنا، ومن هم من بني جلدتنا، ولكن كما يقال: في الصيف ضيعتِ اللبن!
وليعلم الجميع أن دم مسلم واحد أعز عند الله -لا أقول فلسطين-بل وحتى الكعبة، قال صلى الله عليه وسلم: لَزوال الدنيا أهون عند الله مِن قتل رَجل مُسلم . رواه الترمذي والنسائي، وصححه الألباني، ونظر ابن عمر يوما إلى البيت -أو إلى الكعبة- فقال: ما أعظمك وأعظم حرمتك ، والمؤمن أعظم حرمة عند الله منك. رواه الترمذي، وصححه الألباني، ونظر ابن عباس إلى الكعبة فقال : ما أعظم حرمتك وما أعظم حقك ، والمسلم أعظم حرمة منك ؛ حَرّم الله ماله ، وَحَرّم دمه ، وَحَرّم عِرضَه وأذاه ، وأن يظن به ظن سوء . رواه ابن أبي شيبة، وقال سعيد بن ميناء: إني لأطوف بالبيت مع عبد الله بن عمرو بعد حريق البيت إذ قال: أي سعيد! أعظمتم ما صنع بالبيت؟ قال: قلت: وما أعظم منه؟ قال: دم المسلم يُسْفَك بغير حقِّه. رواه عبد الرزاق.
دعوة للتأمل!
في الصورة دي حسين خوجلي شكلو مش بيشبه البومة؟؟
الجيش السودانى جيش مرتزق بامتياز منذ الاستقلال وحتى اليوم يقاتل ضد ابناء شعبه . واحداث مظاهرات سبتمبر الاخيرة اثبتت للغاشى والماشى انه لايوجد جيش سودانى انما هنالك عصابات ومرتزقه للحزب الحاكم تقتل بدم بارد كل من يقف فى وجهها من اجل المال
اليوم بس اقتنعت بان الصحفي موقف
وابواحمد الصحفي مناصر قضايا الهامش واهل الهامش
احياك الله وابقاك
اصبروا يا شباب النصر قادم لامحال
حسين خوجلي رجل انتهازي وجبان ولايستطيع قول الحقيقة
لانه ان قالها سيقطع منه الدولارات .
دعوهم يفعلوا ونحنا نفعل وعندما يعطي غدآ لت نريد بكائآ
علي شاكلة نحنا سودانيين اخوة وما عاش من يفصلنا
العين بالعين والسن بالسن والبادي اظلم
شكرا للكاتب
بس ما تقوم نفسك مع واحد (هناي)
التحية لك أستاذ أبوأحمد وأنت تلقم هذا المأفون حجرا وتلقنه درسا في الوطنية وكيف تكون الأوطان وجيوشها وأمنها القومي ،، شكرا لك ما قصرت أبدا
ح خ دا داير ليهو جماعة زي أولاد ود الجبل يعلقوه علقةحارة ويحرقوا ليهو مكتبه ويجعلوا عاليه سافله لانه مداهن ومنبطح وانتهازي.قصة قديمة ، وهي انه بدون مناسبة قام كتب في الصفحة الاولى في الوان وبكل قلةادب انو ود الجبل دا نبت شيطاني ، فما كان من اولاد ود الجبل الا ان حضروا بدون استئذان ابوهم ، وعينك ما تشوف الا النور، يعني موش قبقبوه وبس ، ديل وروه النجوم في عز الضهر.
نعم الجيش السوداني خط أحمر كبير جداً.
خالد ابواحمد يغرد خارج السرب ويردد مقولات لا أساس لها من الصحة بأن الجيش هدفه الرئيسي هو قتل المواطنين في دارفور وجبال النوبة وجنوب كردفان.. أستغرب بشدة مقولة (الجيش بيقتل المواطنين).. هل تعتقد جازماً أن الجيش يتحرك لمناطق العمليات تلك ولا همّ له سوي قتل وجزّ المواطنين؟؟ لماذا؟؟ الجيش السوداني بيمشي دارفور وكردفان وجبال النوبة عشان يقتل مواطنييييييييييين؟؟؟ هل فقدتم عقولكم يا قوم؟؟
يا أخوانا المناطق دي فيها حركات مسلحة شرسة هي التي تقتل وتنهب وتسرق.. أسألكم سؤال واحد وجاوبو لي: إذا كان الجيش مدعوم من أموال الدولة وأموال الشعب، فمن أين يأتي الدعم لهؤلاء الحركات المسلحة؟؟ بدري كانو بيجيبو دعمهم العسكري وأسلحتهم من رئيس تشاد إدريس ديبي وبعد تفارب الخرطوم وأنجمينا إنتقلت الحركات المسلحة للبحث عن الدعم العسكري في ليبيا، وبعد سقوم قذافي ليبيا بقوا يشوفو دعمهم من جنوب السودان، وبعد تدهور الاوضاع الامنية في جنوب السودان، بقوا ينهبو المواطنين في دارفور وجنوب كردفان وجبال النوبة..
الجيش السوداني لا يحتمي بالمواطنين لكن الحركات المسلحة هي التي تحتمي بالمواطنين.
أنا حاسي أنو في ضياع للمسؤولية الوطنية عند الشباب السوداني بسبب الازمة الاقتصادية والغلاء الفادح لكن ده حاصل علينا كلنا وأنا شخصياً هجيت من البلد دي بسبب الغلاء، والحكومة مسؤولة فعلاً لأنها هي المسيطرة علي البلد، لكن لكل شئ حدوده.. ما ممكن نقول الجيش بقي يقتل المواطنين ويسيب الحركات المسلحة!!!!!! يعني العسكري في القوات المسلحة لما يشوف مواطن علي يمينه ومتمرد علي يساره بيقوم يشوت المواطن ويخلي المتمرد يمشي في حاله؟؟ عقولكم دي مركبة كيف أنتو؟
مين اللي بدأ الاعتداء وإحتل هجليج..؟
مين البدأ الاعتداء وإحتل أم روابة وأبو كرشولا؟
مين البدأ الاعتداء وإحتل محلية مليط قبل أسبوعين؟
ومين اللي حرر كل المناطق دي ورجعها للشعب السوداني تاني؟؟
ياخي حيرتونا في رأسنا وبقينا ما عارفين أنتو دايرين شنو ولا واقفين مع منو وضد منو زاتو.
كنا نتمنى ان يبرز لنا من بين رجال الجيش السوداني رجل يملك شجاعة وقومية الفريق عبدالفتاح السيسي هذا الاسد الذى استطاع ان يسدل الستار على المهزلة الاخوانية بمصر وهذا هو الدور الايجابي لرجالات الجيش السوداني …فاذا اردتنا ان نحترم هؤلاء الشرزمة قليقوموا بواجبهم القومي وليحذوا حذو السيسي حتى نبارك لهم في مسيرتهم ..
الرد على [أبوشيماء]
طبعا ناس الحكومة ومؤيديها والمستفيدين منها والراضعين من ثديها يراهنون دوما على أنهم الأذكياء وكل الباقين خموم ورجرجة ودهماء وفاقد تربوي وتعليمي..
ابو شيماء يتساءل:
مين اللي بدأ الاعتداء وإحتل هجليج..؟
مين البدأ الاعتداء وإحتل أم روابة وأبو كرشولا؟
مين البدأ الاعتداء وإحتل محلية مليط قبل أسبوعين؟
طيب يا شاطر با ابوالافكار من الأول من الذي تسبب في خلق الحركات المتمردة وجعل الناس تحمل السلاح في دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق؟؟.
وهل تعتقد يا شاطر زمانك أن الناس هناك في تلك المناطق البعيدة هواة حمل سلاح وهواة موت ودمار؟؟.
هل تفتكر أن البشر من الطبيعي انهم يحملوا السلاح ويحاربو السلطة المركزية بدون أي اسباب..؟، إن لم يكن هناك سببا قويا وجوهريا دفع الناس دفعا أن يحملوا السلاح ضد الحكومة..!!.
اعتقد ان أسئلتك تعبر عن أن مستوى فهمك ضحل جدا..لأن اسئلتك من شاكل الاسئلة التي تستوجب اطلاق أسئلة في مقابلها حتى نحصل على الاجابة المحددة..
ولو كنت تفهم حقيقة يا شاطر كنت تلقائيا رديت على نفسك قبل أن تخط القلم وتكتب، لأن أي انسان لا يمكن ان يحمل السلاح إلا للدفاع عن نفسه وعن أهله وشرف وعرضه كما قال الاستاذ خالد ابواحمد.
انت ابوالشيماء لا يمكن ان تحمل السلاح بدون مبررات لكن إذا دخلت بيتك ونهبت املاكك وقتلت اهل بيتك ستحمل السلام لا محالة..وهذا ما حدث بالضبط في دارفور والجبال ولالنيل الازرق.
وإذا كنت تعلم يا أبو الشيماء بأن الشعب السوداني في اي مكان كان شرقا غربا جنوبا شمالا ووسطا لا عنفي أبدا ويمتاز بالطيبة في كل الاحوال إلا أنه يتغير 180 درجة إذا كان هناك من يريد أن ينال منه.
ومن خلال مداخلتك فهمنا جميعا بأنك تريد الدفاع عن النظام فقط ليس إلا وأكاد أجزم بأنك نظامي رجل أمن أو عضو بالحزب الحاكم أو..او..او…لان مداخلتك واضحة المعالم.
لكن هل يفيد ما كتبته..؟.
وهل تريد ان تقنع أحدا من القراء بأن وجهة نظر الكاتب خطأ..؟.
أقرأ المداخلات قراءة حقيقية حتما ستجد ان السودا الأعظم عبر عن مصداقية الكاتب لأن الكاتب صور الحقيقة ليس إلا.. ومن يأتي بشئ من عنده لأن ما كتبه هو الواقع الذي نعيشه.