اعضاء من برلمان حزب البشير يحتجون علي عدم تسلمهم حافز مالي

صحيح العين ما بملاها الا التراب شحاد وعينو قوية

اكاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااد لا اصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصدقق وكفى

من حق المشاركين في ورش العمل والسمنارات وغيرها من التجمعات والمؤتمرات ، أن ينالو حافزا نظير مشاركاتهم فيها، للترحيل علي الاقل، وللساعات التي قضوها وهم يعتصرون افكارا في مثل هذه المناسبات “أو أي كان تسميتها” ، ذلك ببساطة متناهية بأن الزمن الذي خصص لنشاط قضي فيه العامل زمنا مقتطعا يعتبر بموجب اللوائح زمنا خصص لغير الانشطة المعتاد تأديتها التي يتقاضوا عليها بحكم العادة اجرا راتبا او غيره.فبموجب ذلك ،أن يتقاضوا بموجبها مقابلا ما ماليا او عينيا… حتي المتطوعون – حسب إعتبارات برنامج الامم المتحدة – يتقاضون حافزا ماليا يساوي 650 دولارا في الشهر نظير ما يؤدونه من خدمات،،، ما أعرفه، ان النظام المالي في الإيقاد لا يمنع دفع مثل هذه الحوافز حتي للمشاركين في برامج الوساطة، بدليل أن بعض الاعضاء المشاركين في هذه الورشة تم منحه حافزا فلماذا يعطي البعض ويحرم الاخر منه؟ وربما يكون قد سقط سهوا إسم هذا العضو المحتج، إذن ، لماذا الجميع ثائرون علي احتجاج هذا العضو الذي من حقه استلام حافزه اسوة بغيره من المشاركين؟ انني اعلم بان الايقاد تدفع مايفوق الخمسة مليون دولار سنويا علي مستوي المنظمة في العالم كحوافز لاعمال اضافية أو حتي لاعمال تعتبر من صميم ما يقوم به الموظفون الرسميون او خبراء في مجالات تعتبر هي خارج نطاق إيفاءاهم الوظيفي او تلك التي تعتبر ذات اضافة حقيقة داخل وصفهم الوظيفي، واعتقد ان الموظفين الذين قاموا باعداد الافكار والتنظيم وإخراج هذه الورشة تنتظرهم هم الآخرون حوافز من نوع ما – ترقية او مال إضافي – خاصة وأن الموضوع في هذا الخصوص يعتبر إضافة حقيقية لاستراتيجية التنفيذ عند المنظمة لاعتبارات تصب في خانة مسائل تشريعية مهمة تجعل المنظمة تضفي شرعية علي انشطتها وتنطلق بها مطمئنة في تحقيق اهدافها… أنا أقف بشدة مع مطالبات هذا العضو، و اعتبر ان ذلك حقا مشروعا ويجب المطالبة به، رضي العرف السوداني بذلك أم أبي، ولو كنت مكان هذا العضو لاستخدمت ذلك وليجة لسبر أغوار المجاهل التي تكتنف هذه المنظمة التي تدفع ثلاثة ارباع ميزانيتها للمستشارين الذين (لا يودون ولا يجيبون). إنتهي!!!

تحية وأجلال للاستاذ عبد المنعم الحويس المسئول بمنظمة الايقاد هذه المنظمة التي تعمل على أعانة الشعوب وتقديم المساعدات إليها والموظفين الشرفاء وليس المنتفعين حيث أن كل ما كان هناك برامج مساعدات يطلب من بعض القائمين بالدولة عمل برنامج وخطط على صرف المبالغ من الإقاد على أن تكون تلك الخطط أنسانية بحته ولكن الحرامية في الدولة وبكل سو إدارة وذي المثل البيقول القلم ما بيزيد بلم همهم هو السفر على نفقة الايقاد وأخذ النثريات ويحملو أورق كالحمار يحمل أسفاراً ما بيعرفو لماذا هم ذاهبون وما هو محور النقاش في السمنار و الدعوة المهم السفر و النثريات وما مهم السودان وما جري ليس بقريب عنهم اذا كان هذا تفكيرهم رأيت بعض رجالات الدولة الشرفاء يعيدون بعض النثريات التي أعطية لهم في بعض أسفارهم الى الخارج والله المستعان