حزب البشير يصف مجموعة «الفيسبوك» للتظاهر ضد الحكومة بأنها "محبطة وفاشلة"

الزول ده وشو اسود كدا مالو ؟؟
خايف ولا شنو !!؟؟

الحرية لا تعطى
الحرية تنتزع

ولا يخاف الشباب
فأمنهم ليس أقوى من الأمن المصري الذي ترك القاهرة وغيرها خاوية على عروشها وهرب حرّاس النظام منها
سيكون مصير هؤلاء مثلهم
فهم لن يستطيعوا ان يوقفوا كل المدن
فلتكن مسيرات هادرة
ولا بد من التضحيات
بالروح وبالدم

الثورة قادمة يا ثعالب الانقاذ شئتم ام ابيتم
وكلامك دة كلام خوف وجبن
ولمن تقوم الحارة مش حا نسمع صوتكم
لانكم بتكونو فكرتو فى المخارجة
قبل ان يتم القبض عليكم
لكن نؤكد لكم انكم لن تجدو للفرار سبيلا
كل واحد منكم محروس بقوة شعبية حتى يتم تقديمكم لمحاكمات (ناجزة )
لن تفرو باموال الشعب
لن تهربو من العدالة قبل تصفية ما عليكم من ديون الظلم والفساد والبطش

التقليل والتبخيس والمكابرة عملوها قبلكم والآن فى خبر كان __ احذروا تحدى الشعب __ اتركوا

العناد _- ستندمون على اسلوبكم __ ارادة الشعوب تعمل المستحيل ومامصر وتونس ببعيدين __

نحن شعب الانتفاضة ونحن علمنا شعوب الدنيا كيف نغير الواقع الاليم الى ثورة يشهد عليها العالم

ثورة ثورة جتى النصر__

قو ضراعكم يابوالعفين

خلاص وقعتو وقعتكم سودة مافي زول بدافع عنكم

سمعنا تحت تحت في عدد كبير من المسئولين اصبحو في كوالالمبور

سمعت يابشكير كدي اخرج للشارع لنقتص منك ومن اتباعك ماقلتا انابخرج كدي امرق راسك كان ماترجع بلاهو

الله يقصفكم الله يدمركم

يا ناس حكموا العقل ولو للحظة البلد ما ناقصة مشاكل البلد حقيقة محتاجة للعمل المخلص والاجتهاد لتحقيق الامن والاستقرار بلدنا محتاجة وطنية و واخلاص مش للدعوة للفوضى وعدم الاستقرار الناس احسن تتعقل وتتوقف عن السعي للفتنة والخراب نحنا ما ناقصين

الزول دا وشو سود كدا من عمايلو ومن سواد نيتو الثعلب الشايقي الماكر مع أنو البشوف شكلو بقول عليو نيجيري ولا تشادي ما سوداني حر !! روح الله لا كسبك

إسّود وجه هذا الشيخ في الدنيا قبل الآخرةمن ظلمه للعباد وكنا نعرف تماماً وجه ذلك

الشاب اليافع وهو في نهاية الثلاثينات من عمره زعيماً للمعارضة في ذلك الجمعية

التأسيسية (البرلمان) وكانوا أعضاء البرلمان جميعهم منتخبين إنتخاب حُر ونزيه

إلا أن هذا الشيخ أبو وجهاً أسود هذا ورفاقه من الخونه والمنافقين والدجالين

سطوا على الديمقراطية بليل وهي في بداية عمرها فأجهضوها ، وكانوا واهمين بل

موهومين بفعلتهم هذه أن ينقذوا أهل السودان ، لكن هيهات طوال 21 عام لم ينفعوا

السودان بشي بل دمروه وجوعوا شعبه وأهانوه وفصلوه من الخدمة المدنية

والعسكريه ، وفي الآخر باعوه بثمن بخس دراهم معدوده وقبضوا الثمن رخيصاً

لماذا يايسّود وجه هذا الشيخ ،

الطوفان قادم قادم

الثورة قادمة قادمة

ولانامت أعين الجبناء

لانامت أعين المنافقين

وإن عدتم عدنا

دة الكلام البجيب الكلام المطلوب ذاتو . الناس ديل مفتكرين نحن فى القرن ال 19 بس لو رجال الناس ديل ما يهربوا من كلامهم .قالوها الطغاة والدكتاتوريين من قبلهم وندموا عليها

محبطون وفاشلون ..
من قال غير ذلك ، نعم هم محبطون وفاشلون و برضو ( شحاتين ) ، ولكن (النظام) لم يقل لنا من الذي احبط هؤلاء و افشل حياتهم ومستقبلهم ؟؟؟
.. اخونا عبد السخي هذا كنا نريد ان يكمل سخاءه علينا ويقول لنا ..اين هرب رجال الأمن المصريين امام غضب الشارع المصري ؟؟ أم ان سياده نائب المسؤل السياسي ( انظر لمسمى الوظيفة ) ، لا وقت لديه لمتابعة ما يحدث هناك ، ولديه من السياسه الكثير ..
لغة (الردع) و (الضرب بقوة ) ، لغة العاجزين هذه ، باتت لا تجدي يا « السخي » ، خاصة وان نظامكم اضعف واوهن من النظامين المصري والتونسي ..
يجب ان تدرك (الديكتاتورية) في مصر و لدينا و في كل مكان ، ان ما حدث في اوروبا الشرقية بداية التسعينات وبعد سقوط جدار برلين ، هو الذي يحدث الآن في منطقتنا .. ولا احد يستطيع ان يوقفه .. ويجب ان يذهب هؤلاء الغافلون الى لاهاي او ان يعّدوا منافيهم ..

لقد انتصرت الديمقراطية .. في اركان الدنيا الاربع .. مضت الديكتاتورية .. وسقطت ، ولا مكان لها في هذه الالفيه ..

غراب الشؤم هذا هو الذي دفن السودان بليل بعد ان باعه للصهيونية العالمية وذلك بتوليه مفاوضات نيفاشا بنفسه فهو مهندس اتفاق نيفاشا لبيع جنوب السودان وذلك بثمن بخس من اجل بقاء ابالسة المؤتمر الوطني في الحكم !!!!!! ولكن يوميكم قرب وسيقتص الشعب السوداني منكم ياتجار الدين وأكلة قوت المساكين ,,,,,