محكمة الطبيبة المرتدة عن الإسلام تمنح الدفاع فرصة أخيرة لاحضارشهوده

الخرطوم : رقية يونس
منحت محكمة جنايات الحاج يوسف برئاسة مولانا عباس محمد خليفة أمس ممثل الدفاع في قضية الطبيبة التي ارتدت عن الإسلام واعتنقت المسيحية فرصة أخيرة كعدالة منها لإحضار شهود دفاعه في الدعوى الجنائية المودعة أمامها، وذلك بعد رفضها طلب الدفاع عن المتهمين (الطبيبة المرتدة وزوجها الأجنبي) وهو عبارة عن إعلان والد الشاكي في الدعوى عن طريق المحكمة لعدم حصول الدفاع على عنوان له وذلك إعمالاً بنص المادة 53 إجراءات. وبررت المحكمة رفضها لطلب الدفاع إلى أنه لايوجد سبب كافٍ لإعلان والد الشاكي في الدعوى، بجانب أن الدفاع أخذ فرصة كافية في تحديد جلسات المحاكمة وإعلان شهوده وإحضارهم للمثول أمام المحكمة الموقرة. وبحسب التحريات فإن المتهمة المرتدة اختفت من بيت ذويها فترة من الزمن، وقام أهلها بالبحث عنها في جميع منازل الأهل والأقارب وصديقاتها ولكن دون جدوي، ليقوموا بفتح بلاغ بفقدان المتهمة من منزل ذويها بقسم شرطة حلة كوكو. وفي ذات يوم عثر علي المتهمة بمنطقة شرق النيل ليكتشف ذويها بأنها ارتدت عن دين الإسلام واعتنقت الديانة المسيحية، بجانب أنها تزوجت من مسيحي، ليتم فورًا الاتصال بالشرطة وتم اقتيادها إلى قسم الشرطة وتقديمها للمحاكمة.
واكدت المتهمة في التحريات بأنها في الأصل مسيحية الديانة، ومتزوجة من مسيحي. وأفادت التحريات للمحكمة بأن المتهمة المرتدة وأثناء قيامها بعملية الفرار والاختفاء من منزل ذويها تزوجت من شخص يعتنق الديانة المسيحية عبر الكنيسة وتعمدت فيها وأن زوجها يعمل مترجماً بالأمم المتحدة .
السوداني
ياخي ما تخلوها تعتنق الدين الهي عايزاهو … وهل شرف لدين ان ينتمي الناس اليه خوفا فقط ..
ماذا لو عمل من يسلم في اوربا وامريكا بهذه تاطريقة هل نرضاها … الكلام ده واضح وعربي ومبين وما داير ليه فقهاء ورجال دين ( لا اكراه في الدين..)
ودفاع المتهمة حيقول شنو دفاعاً عنها ، إلا يقول الطبيبة في الأصل مسحيحة ، ولكن ذلك يتعارض مع شهادة والدها وأسرتها ، لأن مسيحيتها أو إسلامها مسألة تعرفها أسرتها ووالدها كثر من أن يعرفها ممثل الدفاع . فالمسألة ما محتاجة دفاع ولا غيره وحكم المرتد عن الإسلام واضح ومعروف ، يعطى فرصة ليثوب إلى الله أو يُقتل ما في عقوبة وسطى ، لكن ناس الإنقاذ ممكن يدبروا ليها فتوى إذا ما لقوا ليهم لحسة دولارية من زوجها الشغال في الأمم المامتحدة دي ، ديل ناس القروش وجماعتنا فاتحين خشومهم للهلف وبس .
الزولة دي هي البتحدد كانت معتنقة اي دين وبما انها قالت لم تعتنق الاسلام يوما فهذا ينفي الارتداد وانما علينا بالظاهر – ويعلم الله ما ي القلوب – بس دا ما خطير ذي المتاسلمييين بافواههم – يااخي الرئيس يوم قراء الاية (ايحسب الناس ان يقولوا امنا وهم لا يفتنون ) بحيث ان اساس البلاء علي السودان اسلامنا القوي
رجل لا يدري ولا يدري انه لا يدري
هسي كان إتحللت من جناها مش ممكن تتخارج ذي ما بيعملو الجماعة !!