برلماني : النيقرز يروعون المواطنين نهاراً جهاراً بالخرطوم

البرلمان: وليد النور
أجمع نواب البرلمان على ضرورة إيقاف تجارة المخدرات بكافة الوسائل وحذروا من خطورة انتشارها وسط الشباب وطالبوا بضرورة تقنين الوجود الأجنبي بالبلاد وحسم ظاهرة النيقرز بولاية الخرطوم وشددوا على توصيات البرلمان الخاصة بدعم الشرطة لاسيما الموجودة في مناطق العمليات وطالبوا بمراجعة قانون الشرطة وتعديل الموازنة وتخفيض بنود التنمية ودعوا الى التفريق بين شرطة الحضر والدواس وانتقدوا الوجود الأجنبي الكثيف بالبلاد وقالوا إنه قاسم المواطنين في الخدمات على قلتها، فيما دافع وزير الداخلية عبد الواحد يوسف إبراهيم عن وزارته في أول بيان له أمام المجلس الوطني حيث أكد أن وزارته تعمل مع عدة جهات لمكافحة المخدرات والجرائم وحصر الأجانب، وكشف عن إجراءات صارمة لضبط الوجود الأجنبي الذي قال يوفر عمالة وله سلبيات نعمل على معالجتها ونفى وجود نيقرز بولاية الخرطوم وقال: هذه عصابات طورت ظاهرة النشل في شكل مجموعات إجرامية وأعلن تشكيل دوريات من المواتر للحد منها.
وقال البرلماني عن شمال كردفان عثمان آدم نمر في جلسة المجلس أمس التي خصصت لمناقشة تقرير وزيرالداخلية: يجب أن تسن قوانين لمحاربة وتقنين الوجد الأجنبي بالبلاد، وكشف عن وجود 13 ألف أجنبي يعملون في الشركات وهناك لاجئين لا وطن لهم موجودين.. وانتقدت عفاف تاور عدم تحفيز الجنود الذين يحصلون على درجات علمية في الشرطة وشددت على ضرورة تحفيز المجتهدين وانتقد عباس الفادني انتشار ظاهرة المخدرات وبالذات وسط الأحياء، واتهم الأجانب بممارسة جرائم لا أخلاقية يعف اللسان عن ذكرها فضلاً عن أمراض غير موجودة وشدد على ضرورة منع الأجنبيات من العمل والتجول في المدن، وقال إن عصابة نيقرز روعت المواطنين نهاراً جهاراً في كبري الحلفايا فيما طالبت البرلمانية فاطمة عبد المحمود بضرورة إيجاد طريقة لإيقاف زراعة البنقو قبل العمل على إيقافة وقاطعها رئيس البرلمان: نحن لا نزرع المخدرات وأرجو سحب التصريح من محاضر الجلسات..
الجريدة
البلد حيروح فى داهية وانتم همكم ملىء الجيوب والكروش والنساء
زمأن راحت مرام قلنا صقافت البترول راح البترول الان من المسؤل الله يكون في عونكم مع ها النظأم المسؤل
لماذا لا تكون في الخرطوم عصابات نيقرز ؟؟
اذا قانونكم التافه الذ لا يحاسب ويعاقب بالجرم المناسب
الله يرحم نميري ورجال نميري
والله زي ديل كان علقوهم في السوق العربي عشان يبقوا عظة لمن يعتبر
لكن حقيقي في اعتقادي انها واحده من ازرع الكيزان لتخويف الشعب اكثر
والله الكيزان هم من يستحقون الشنق في السوق العربي
بلد فوضى
وستظل الركشة هي اداة الجريمة الاولى مالم يتم تنظيم العمل فيها من حيث السن والحاجة
جيل كامل اضاعته هذه الحكومة بسبب جلبها للركشة كما انها عطالة مقنعه ولن تنتهي الجريمة الا بتنظيم عمل الركشة بجدية
انهم يرتكبون اي شئ وكل شئ وابسطها مخالفة قواعد المرور بقطع الاشارة وعكس الاتجاه والتخطي الخاطئ وكلها خطيئة في خطيئة والغني الله عن رسوم ترخيصها ولكن من يجرؤ ان ينصح الحكومة والركشة تجارة لنافذين في الدولة
شكيناكم لله
والله يا اخوانا الايام الفاتت دي اطلعت على مقال ورد فيه حديث واحد من المسؤلين واعتقد انه والي الخرطوم بيقول انو المسألة انتهت تماما ومافي حاجة اسمها نيقرز تاني..يعني شنو وللا كيف يعني .
نحن لا نزرع المخدرات نرجو سحب ( شطب) التصريح من المحضر التصريح من الاستاذة فاطمة عبد المحمود وهي سياسية مخضرمة غنيا عن التعريف العضو البرلماني المغمور لا ادري من اين ربما وافد من جزر الواق واق يطالب فيه بسحب ( شطب) التصريح من المحضر واحتجاجه بان السودان لا توجد به مزارع للمخدرات العضو معذور ربما في الواق واق لا توجد مزارع للمخدرات ولكن في السودان توجد غابات من المخدرات
لو كانوا بعدموهم كنا خلصنا من اولاد الحرام
بصراحة السوق العربي والمركزي والشعبي وسوق ليبيا وكل الاسواق الكبيرة في الخرطوم تقدر تقول اكتر من 30 بالمئة من الشباب الفيها نشالين…لا اريد ان اظلم اولاد الناس المحترمين… لكن بصراحة الواحد ما بعرف الحاجة دي الا لما يكون في يدك مبلغ من القروش في يدك وانت في السوق دا ح تعرف انك فريسة وسط ذئاب بشرية ….والله العظيم النشالين في الخرطوم شوهوا صورة العاصمة وخربوا سمعتنا ..تتخيلوا يا شباب في الدول التانية المستقرة تلقي انسان شايل في يدو ملايينالدولارات وعااااادي ماسكا في يدو والله لو بنوم في الارض دي مافي زول بجي بهبشوا …. والمحزن في الامر انه الشرطة بتعرف كل النشالين بالاسم والشخصية ومعرفة لصيقة وبتحركاتهم ولكنها تتستر عليهم وانا انهم المباحث بانها راعية اساسية للنهب والسرقان والنشل… تخيلوا انه لما يكون هناك مسؤال او اي فرد في المباحث اتسرق او قول اتنشل في العربي ويمكن يشعر بالحاجة دي بعد يصل امدرمان مثلا عااادي برجع العربي ولقي الحاجة بتاعته …دي معناهو انو ناس المباحث عارفين الحرامية …وحتي التجار الكبار في الخرطوم اذا الواحد اتنشل في اي سوق بمشي المباحث بدفع حاجة معينة وبجيبوا ليهو حاجاته في محله…. وللاسف الناس النشالين ديل ما قاعدين يتسجنوا نهائ ولو اتسجنوا بطلعوا بدون محاكمة