شاهد الفيديو: نصيحة لمغترب بعدم العودة النهائية للسودان

وجه مواطن سوداني نصيحة اعتبرها مهمة لأحد المغتربين الراغبين في العودة النهائية للسودان. هذه النصيحة كشفت التردي الكبير، والدرك السحيق الذي وصلت له البلاد في عهد الرئيس عمر البشير..
[SITECODE=”youtube lRECzM1T4C8″].[/SITECODE]
نصيحتو حلوة بس هو لط الط
هذه عصابه بتنهب فى البلد و بطريقه منظمه جدا , بدليل كل المشاريع الاستراتيجيه تم تدميرها و بيعها , كل الوزراء الديناصورات هم قادة الاجهزه الامنيه , لذلك جمعوا اكبر عدد من اصحاب النفوس المريضه و دخلوهم معهم فى لعبة السرقه و صار جهاز الامن هو المسيطر على البلد حتى يغطى كل السرقات و النهب الحاصل , نحن نعرفهم واخد واحد , و لهم يوم , هل هذه الخكومه لها برامج تنمويه للدوله ؟ لا الف لا , كل المشاريع التى تمت هم اصحابها و اخرها مشروع سكر النيل الابيض , الشعب تم تفقيره و تركيعه , قال مشروع حضارى قال , بلد لا يوجد بها جيش و تم تصفيته نهارا جهارا و استبدل بمليشيات تتبع جهاز الامن بمختلف المسميات , بكره لو اى دوله من دول الجوار هاجمت السودان , حكومة الحراميه سوف تعمل تعبئه شعبيه لانو هذه التعبئه فيها لقف و نهب , هل السودان افضل له ان يكون تحت الوصايه الدوليه حتى يحافظ على بقية ارضه من هذه العصابه التى 90 فى المائه منهم يحملون جوازات اجنبيه بدا من نافع و مصطفى عثمان و قطبى المهدى و غيرهم سوف يغادوا السودان فى اى لحظه يشعروا فيها بالخطر , كل فلوسهم فى الخارج فقط حقائبهم جاهزه
لا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم فرج همنا ويسر أمرنا
هههههههههههههههههه
وشهد شاهدا من اهلها ………..!!!!!!!
كلام حقيقه يرجع لى شنو البلد ادمرت وانتهت ويشتغل شنو مافى شغل والوضع الفيهو نحن ده من عمايلنا
: “كما تكونوا يولى عليكم اهو ربنا ولا على شرارنا فاسدين وحراميه ولصوص
كل مغترب عندما يشعر بمرارة الغربة ويتوق للعودة للسودان من خلال إتصالاته على أهله وأصدقاءه دائماً ما يصتدم بمثل حديث هذا الرجل البسيط . حتى لو كان من تتصل به من المؤتمر الوطني سيقول لك حديثاً قريب من حديث هذا الرجل . و سبق أن شاهدت رسالة قريبة لذلك من مصطفى عثمان اسماعيل لأحد معارفه . وأي حوار ما يعدل هذه الحقائق ولا يناقش مباشرة ذهاب البشير بكون حوار لا معنى له
هذه نصيحه قويه لكل المغتربين، ولكننا نحتاج لعقولهم مهما صعُبت علينا الحياه، الارض ارضنا والوطن وطننا، وان لا نستسلم للهزيمه ارفعوا معنا السلاح في الجبهه الثوريه لانقاذ بيتك واهلك.
يهربوا ويين؟؟ الا كان لبطون امهاتهم المسخوطين ديل
ربك يمهل ولا يهمل وانشالله حتشوف فيهم عجائب
لكن نعمل شنو … نعيش طول حياتنا في الغربه … مليت والله أنا .. لكن ما تقدر ترجع السودان خالص … والله بعد كده حقوا المغتربين يحملوا السلاح … علشان الحكومه تتفاهم معنا ونعيش حياة كويس وكريمه في السودان …
ما قاله الرجل هو لسان حال الأغلبية
جزء من النص مفقود*
الا هو الحقنا بالمصاريف مراتب نرقد فوقها مافي…
نعم الوصيه. لكن ربنا يسترك من الدجاج الالكتروني.
القال ليك بلدنا خراب اداك صورة مغلوطة…الله يرحم شاعرنا الكبير سيد احمد الحردلو…الذى كان لايتمنى للبلد الخراب رغم كل الظروف…الا ان البلد خربت…خربت خلاص وكلمة خربت ذاتها عليها شوية
الاغتراب عند الراعي السوداني ولا بلاش.56
أرجو من الراكوبه ان تدبر. لحماية هذا المواطن. المسكين. من كلاب الزبانية ،
اذ أجتمع القول فى تلك العصابة ! ماذا ينتظر الشعب الهالك ؟
هل ينتظر أن تنزل ملائكة من السماء لتغيير هذة الفئة الضاله !
وتشكر هذا الشعب على صبره ؟
يعني تقول لية معليش ياشعب جئنا متاخرين نقصد أن نراء صبرك مع المتأسلمين .وخلاص عشان إنت أولاً مريض وليس هنالك علاج ،وغير متعلم لان المدرسين هاجروا وفشلوا والخزينة فاضية ،وأنت جعان وماقادر توفر أكل يدعمك لمقاومة هذة الفئة الضاله وصوتك بقى باهت وخفنا عليك بان لاتلحق عبدالوهاب الصادق والنور الجيلاني (سائلاً الله لهم عاجل الشفاء) ولاعشان مايلحقوك شهداء سبتمبر بطلق الشظايه الايراني المتفجر ،قلنا نخلى ناس تموت عقاب الأنقاذ وناس تنتظر يمكن البشير ينظر من جديد حسب القرار الدستوري 59-1…ويا حليلك يابلد !!!!!!!!!!!!!!!!
قيل للسمكة..
أنك اذا اقتربت من طعم السنارة فأنك سوف تغادرين الماء
وسوف تموتين في الاجواء الأخرى
ربما تنتهين الي علبة تونا أو سردين هذا اذا سلمتي من الشواء
فلم تصدق وذهبت الي حتفها
هذا هو حال المغتربين السودانيين الذين يتركون ديار الغربة
ويأتون الي السودان
تقودهم الاحلام ويسوقهم الحنين الي الأهل والوطن
لكنهم لا يدرون..
أنهم يقفزون الي بحـــــــــــر الكيزان الخطر
بحرٌ أمواجه كلها سلبٌ ونهب
وفيها الجمارك القذرة الملعونة الشرسة تفتح فمها القذر
كي تبتلع كل حصاد الغربة
وربما
هو أيضا لن ينجو من هذا البحر خاصة ان كان من أهل السياسة
الوطن ما عاد هو الوطن
وللناس أوطانٌ يعودون إليها فرحين إلا أنت أيها ” الزول” فلا وطن لك
هنيئاً للكل سوداني متشرد في بلاد المهجر
وعقبال للبقية الفرار من جحيم الكيزان وسحرتهم
(( قال بلة الغائب قال ))
(وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَٰذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيرًا) صدق الله العظيم.
هي نصيحة واقعية وأمينة من الرجل وعين العقل بس ما عجبني إنه قال الله أكبر والله …. إن شاءالله تحسب له زلة لسان وعن غير قصد لأنه واضح قاعد في بيته وبيتكلم بأريحية. وعلى فكرة حتى المصريين البدخلوا الراكوبة طوالي بينصحوا بعدم الرجوع يعني كل يغني على ليلاه ^_^ . القادر يعمل عمل ولو بسيط في السودان ويعيل بيهو الأسرة أحسن يظل هناك وما يترك مكانه لكن الماعنده طريقة جوا فيطلع وده يشايل ده لحد ما الله يفرجها على الجميع ولابد من السودان وإن طال السفر …
سنعود للسودان مهما كانت الأوضاع ولن نترك السودان للحرمية ينهبون ثروات البلد وفي الاخر لا نلقى السودان ولا الاقتراب .. ومهما طال الزمن أو قصر فنحن عائدون .. ويجب أن نضحي للأجيال ولا نفتح لأجيالنا أبواب الهجرة بل نفتح لهم باب العودة للسودان والله المستعان .
اتمنى من الراكوبة نشر هذا التعليق لتعم الفائدة
تعليق قد يكون مفيدا اكثر من هذا الضجيج الما جايب همو ده ..
احصل على رادار حقيقي في حاسوبك وشاهد الطائرات وهي تحلق في اي مكان في العالم من خلال الرابط ادناه..
http://www.flightradar24.com/27.74,42.83/7
افتحوا الرابط وستشاهدون كل الطائرات المحلقة في تلك اللحظة ، يمكنك الضغط على اي طائرة لمعرفة اسم الشركة ورقم الرحلة ونوع الطائرة واتجاه الرحلة وزمن مغادرتها وزمن وصولها وموقعها الحالي وسرعتها الحالية وارتفاعها الحالي والكثير من المعلومات ..
موقع مفيد حبيت ان اشارككم المعرفة والفائدة ..
لا داع بعد الان الاتصال باستعلامات المطار والانتظار الممل لمعرفة موعد وصول او مغادرة اي رحلة .
واتمنى من كل من لديه معرفة بشي مفيد ان يشارك الاخرين المعرفة والفائدة …
تحياتي واحترامي لجميع
مجنون ليلى والهلال
النرويج
لا حول ولا قوة إلا بالله ..
الكلام دا اقتنعنا به من زمااان ..
عارفين الكيزان ديل لو استلموا البلد إلا ينزلوها أسفل سافلين ..
خمتو الطاره … راح فيها المسكين
ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم. ايها الشعب اذا رات منك الانقاذ العين الحمراء فسوف يغيروا سياساتهم وسيستجيبوا للتغيير كارهين صاغرين ولكن للاسف وهيهات هيهات ان نجد زول سودانى واحد فى وجهه نقطة دم بل نجد رجال بالاسم وهم اقرب للانات فضلوا المعيشة فى شرب المريسة حتى يتناسوا ما يفعل بهم من البشير والترابى وازنابهم.انا ارجو من حرائر السودان ان يقوموا هم بالمهمة وان يقفوا فى وجه الطاغية عل وعسى يتحرك الرجال وان كنت اشك والا فعلى كل امراة حرة من حرائر السودان ان لاتطيع زوجها وتمتنع عن جماعه وتحرمه المتعة منها حتى يصير رجلا ويتحرر من عبوديته لانه بهذه الحالة سوف يتفرغ السودان من سكانه ويخلو فقط للانقاذ وذويهم.ايها السودانيون الجبناء غيروا من جيرانكم انظروا الى الليبين الذين كنتم تضحكون عليهم وتستهزئون بهم ماذا فعلوا فى الطاغية الان انقلبت الامور واصبحوا ينظرون اليكم بانكم لستم رجالا ولا تستحقوا الحرية والحياة بسبب طاطاة رؤسكم وازلالكم وقبولكم لبقايا فتات الزبانية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، في اجازتي السنوية لعام 2013م.. وجدت السودان غير .. حتى الناس في القرى إتغيرت .. والاخ .. لا يحضر الى اخيه لكي يتفقده .رغم انني ذهبت الى كثير من الاخوان في منازلهم .. والكل كأنه مشغول في عمل آخر ، لا مواصله ولا صلة أرحام .. ولا وناسه ولا ونسه .. ولا اي شىء كان يجمع الاخوان قديما .. وكأنك من كوكب آخر او غريب في قريتك .. دا من جانب الاخوان .. اما من جانب الحكومة حدث ولا حرج ..غريب ابن غريب ، وكان السودان حق شرمة معينه وانت الاصيل ود الاصيل لكن .. بيعتبروك مش سوداني اصيل .. واذا ما عشت سوف تجد اختلاف كثير في كل المجالات .. في الدين .. في المال .. في المناصب .. في اللف والدوران .. لكن سؤالي الى متى .. اذا ما طال الليل اكيد… سوف يطلع علينا الفجر .. وطلوع الفجر معناه .. انحدار الظلام والظلم …وظهور العدل .. ومحاسبة المفسدين .. وهل مفتكر الحاكم ومن معه سوف يدوم اليهم العز والجاه والسلطان ، بل سوف ينتهي يوما ما .. لكن شوف دعوات المظلومين .. ونزول البركات من رب السماء الى الارض .. فتصيب الظالم بسواد الوجه .. وعدم الراحه النفسية .. لذلك يا اخي .. يجب عليك ان تتحري وان تفكر في الربح لا في الخسارة ترا الخسارة عاقبتها وخيمة .. نعيم زائل سلطة زائلة .. قومه وقعده زائله .. ويوم ما توضع في ود الاحد سوف تعرف يومها من بكيى ومن تباكى .. لكن ماهي فائدة المعرفة بدون عمل .. اليوم عمل بلا حساب وغدا حساب بلا عمل.. وأعمل لدنياك كأنك تعيش ابدا واعمل لاخرتك كأنك تموت غدا ، والكيس من اتعظ بغيره .. ولكن .. يا احبتي .. فهي تعمي القلوب التي في الصدور ، فيرون انفسهم وكأنهم يصنعون خيرا.. ويكبرون وكأنها تكبيرة حق .. فصار النصراني يلوح بأصبعه .. والمسلم يلوح بأصبعه ، والجميع يلوحون .. والله برىء منهم .. اللهم اعطى كل انسان على حسب نيته ، فمن كانت نيته لله وفي الله .. ويريد مصلحة شعبة فخذ بيده ووفقه …. وان كان غير ذلك فأصرفه عنا .. وولينا خيارنا واسترنا من فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض.انه ولي ذلك والقادر عليه ، وآخر دعوانا ان الحمدلله رب العالمين ..
رغم انها الحقيقة المرة التي يجرعها هذا الرجل البسيط بكلمات معبرة لقبيلة المغتربين سواء رضوا بذلك ام ابوا الا انها الحقيقة و النصيحة المجردة التي لا يقولها لك شخص الا مجبوووور عليك و تهمه مصلحتك. الا ان هنالك ما هو أمر من ذلك الا وهو نتيجة قبول هذه النصيحة التي هي مزيدا من الانكسار و التنازل عن الكرامة تحت رحمة الكفيل خصوصا لشرائح العمال و القطاع الخاص. المعادلة العكسية
كلنا كنا مغشوشين فى الاغتراب ولكن تفاجاءانا بالواقع المرير .الاغتراب كلو هم وغم ولا انصح بة اى زول خاصة الاغتراب فى السعودية
ربنا يستر عمك ده اكيد اﻻن يكون ركب التونسية
نصيحتي لا تعودوا
فان الخارج مولود والداخل مفقود
من الافضل ان تبقوا خارج السودان فلن تجدوا 10% من حقوق الانسان التي تتمتعون بها خارج السودان
في السودان ترى الكآبة والبؤس في وجوه الناس نتيجة الفقر والجوع والمرض
وقد احطت اخلاق الشباب الى الدرك الاسفل نتيجة العطالة
عموما ابقوا في امكانكم ولو بلقمة الخبز الوضع هنا لا يطاق
ازمة في كل شئ وغلاء وفساد ضارب الاطناب
ابقوا اكرم لكم ولاسركم
شكيناهم لله فقد شقوا على عباده
الغريب عن وطنو مهما طال غيابو
مصيرو يرجع تاني لاهلو وصحابو
احتمال كبير نفس هذه الطريقة تم استخدامها عندما هاجر الناس من البوادي الي الحضر والمدن وعندما هجر اغلبية الناس الزراعة والطين ويبدو انه بعد ذلك هاجر الناس من المدن الولائية الكبيرة الي الخرطوم بمدنها الثلاث الكبيرة!!! وساهم في ذلك تقليص الخدمات الحكومية الافضل (صحة وعلاج وتعليم وخدمات اخرى) من الاطراف وتركيزها في الخرطوم!!! فاصبح السودان كله داخل مدينة واصبحت المدينة هي السودان كما قال احد كتاب راكوبتنا من قبل!!!
ونفس السيناريو يتكرر مع من هم خارج السودان الآن!!! ليصبح المغتربون في الخارج بين نارين البحر امامهم والعدو من خلفهم!!! والمغتربين هنا نوعين بعضهم اخذ جنسية الدولة الجالس فيها ودول لديهم ضغوطات تانية مثل الابناء ومخاطر في تربيتهم واصطدام بالمجتمع في العادات والتقاليد، ومغتربين مازالوا يحتفظوا بجنسياتهم وجوازاتهم السودانية وهؤلاء هم المعذبون في الارض!!! لا عارفين يجلسوا ولا عارفين يرجعوا ولما يتصلوا تلفونات يقابلهم مثل هذا المتحدث!!! والمصيبة الجلوس والرجوع ما بيدهم بايد غيرهم!!! وهنا “تتلخبط الامور وتتضارب الافكار والآمال والطموحات و و و و و و و و”
مثلما تلخبطت انا نفسي في التعبير عن هذه النقطة …. فاين المخرج يا ربي!!!
عملية الرجوع الي السودان مسالة “قناعة داخلية” قبل كل شئ!!! والقناعة هذه ليس مقصود بها رب الاسرة لوحده بل الاسرة كلها خاصة اذا اصبح الاولاد كبار في السن واستشارتهم واجبة الشمس الساخنة!! والازمات وقطوعات الكهرباء وان وجدت الفريون غالي وبيسحب كهرباء عالية!!! والمواصلات فيها مدافرات شديدة والمجاملات الاجتماعية وفلان في المستشفي وفلان عيان وفلان عاوز يعرس وفلانه طهرت اولادها وادفع هنا وكشف في الحلة وكشف في الشغل وكشف لاهل الوالدة وكشف لاهل الحاج ويازول انت كنت مرتاااااح الرجعك شنو؟؟؟ ويبدأ النزاع النفسي من جديد!!! انا الرجعني شنو؟ ما كنت هناك كويييييس هسه اولادي ما قاعد اشوفهم؟؟؟!!!! والسوبرماركت والمول والملاهي والحدائق و ووووو اشياء كثيرة حاتفتقدها في السودان…..
ولكن المسالة قناعة … السودان بلدنا وراجعين راجعيين!!! والرسائل السالبة زي بتاعت الرجل ده “مفروض تقيف” خلى الخيار عند المغترب نفسه قل له تعال شوف بنفسك اخد اجازة شهر وتلمس الواقع وفي النهاية الله موجود في كل مكان والرزق الكاتبه ليك الله حايصيبك حايصيبك!!!
“ودي القناعة المقصودة زاتا!!!”
فاجعة غبيراء التي حدثت قبل اسابيع مرجعيتها لمثل هذه الرسائل السالبة ممكن سبحان الله لو كان المرحوم عبدالمنعم رحمه الله في السودان ما كان حصل ما حصل!!! في النهاية القدر قدر ولكن كان من الممكن ان يجد شخص يفضفض ليوه اقل شئ!!! الغربة تعب وقرف ومعاناة ما بعدها معاناة واسعار الاراضي وتكلفة البناء غالية تقطع القلب وتهد الحيل في السودان وتصبح اقرب الي السراب … والصراعات القبلية وجميع الاحداث في السودان لديها انعكاسات علينا في الغربة!!! واصبح السودانيين في الغربة كويمات كويمات!!! الا من رحم ربي!!!!
بالله عليكم اوقفوا هذه الرسائل السالبة والا استعدوا لسماع اخبار مثل خبر عبدالمنعم في مكان آخر!!!
ودمتم
وقالوا ح يدرسوا التربية. الوطنية في مرحلتي الأساس والثانوي !!!!
عليكم الله شوف جنس المحن دي !!!
يا خلق حب الأوطان ما داير حصص ودرس عصر
العطاء ، الرعاية ، الحماية ، المكانة الراقية ، القبول ، المساوة
الحرية ، الكرامة والاحترام هو ما يجلب الحب
شفتوا ليكم طفل علموه يحب أمه كيف ؟؟؟
وقالوا ح يدرسوا التربية الوطنية في مرحلتي الأساس والثانوي !!!!
عليكم الله شوفوا جنس المحن دي !!!
يا خلق .. ياناس … حب الأوطان ما داير حصص ولا درس عصر
العطاء ، الرعاية ، الحماية ، المكانة الراقية ، القبول ، المساوة
الحرية ، الكرامة والاحترام هو ما يجلب الحب ..
شفتوا ليكم طفل علموه يحب أمه كيف ؟؟؟
نفس الكلام دا سمعته قبل ثلاث سنين ، الناس الجاين من السودان البؤس باين في اشكالهم
الفيديو دا وصلنى أمس على الواتساب قلت الراجل ما قصر نصحه وقلت ياربى الراجل دا بعد مايشوفوه الجماعة بريحوهو بعد كلامو دا الله يستر عليهو … لكن كمان نسوى شنو يا اخوانى الغربة حااااارة والشوق للأهل والبلد شديد وبقينا بين نارين نسوى شنو … الله المستعان وهو كريم علينا …
اخر اجازة لى فى السودان كانت قبل 7 سنين والله شفت فيها الهوايل والله مرت بى قصص كثيرة والله ماقادر اكتب لكن باختصار كدة كنت املك 5 قطع اراضى و3 سيارات والله العظيم اليوم لااملك غير اولادى اكبرهم ماشى ثالثة ثانوى وربنا يحفظهم والحمد لله على كل شى ، وده السودان تتوقع فيه اى شى ، كنت بمشى السودان عشان اشوف الوالدة والاخوان ولازم احضر لى حفلة لمحمود عبد العزيز ، وطبعا بعد وفاة الوالدة ومحمود عبد العزيز الله يرحمهما ويسكنهم فسيح جناته الموضوع مسخ زيادة ، والله انا ما مشتاق خليناهو لى ناس ابو ريالة وابو العفين وساميه البايرة .. الخ ( حكومة الشينين )
صراحة دي الحقيقة فعلا لكن الحل شنو الي متي نكون مشردين حول العالم صراحة الحكومة دي ما خلت حاجة للشعب شغلت خلت اي حاجة غالية وشغل مافي عشان الناس تصحي من الصباح الواحد يفكر في لقمة العيش وينسي السياسة لكن الله غالب لابد ان ياتي يوم معقول البشير الرقاص دا ما شايف الوضع وما خايف يكون مصيرو زي القذافي
ايوا خلي يحول ليك الريالات وانت اقعد رمرم بس
شكلوا حق الطعمية ما عندو
وقالوا ح يدرسوا التربية. الوطنية في مرحلتي الأساس والثانوي !!!!
عليكم الله شوفوا جنس المحن دي !!!
يا خلق يا ناس ياهووو .. حب الأوطان ما داير حصص ولا درس عصر
العطاء ، الرعاية ، الحماية ، المكانة الراقية ، القبول ، المساوة
الحرية ، الكرامة والاحترام هو ما يجلب الحب
شفتوا ليكم طفل علموه يحب أمه كيف ؟؟؟
يا جماعة الزول ده ما عليهو لوم خايف من قفل البلف يا عوض.
والريالات (جمع ريال مش ريالات اللمبي) تقيف والدراهم تقيف والدلالير تقيف عمم التوتال السويسري والجلاليب اليابانية تبقى شربانة وتتحول الى اللون الترابي البني.
الحقيقة المرة هي أن الذين يعودون من إجازاتهم السنوبة بالسودان هم الذين جاءوا نهائيا….
ايه فيهو البلد غير الأهل هم الممكن الواحد يجي عشانهم ….
ولو أعملنا المنطق ، حتى ديل ذاتهم لو تواصلنا معاهم عبر الهواتف وخلافه لوفرنا عليهم وعلينا
شغف الشوق ولوعة الفراق .
هل يا ترى حقيقة أن الجماعة ديل عايزين يفضوا السودان دا من أهله؟
******* فعلا عمر البشير كان قاعد البلد ما بتنزل عليها رحمة ***** غايتو لو ما الناس اتحركت ما ح تلاقوا وطن ترجعوا ليهو ***********
الوطن رعاية وليس جباية…صار الوطن جباية..وظهر نوع جديد من الجبايات…فبعد نزع الاراضى تحول النظام لنزع المساكن…فهاهى الجرف شرق يقوم النظام بنزع مساكنهم وهدمها بغرض بيعها للخلايجة…هل هذا وطن يرجع ليه مغترب؟
والله بلدنا وبلد اهلنا نمشي كل سنه ولن نتركه لهم يبقو صعاليك نحن صعاليك يبقو اولاد ناس نحن اولاد ناس دي بلدي لابسيبها للبشير ولا لمتعافي والترابي اقضي احازتي بمزاج وافرق علي نفسي واعيش الواقع مع الفقير والمرضان عارفين ليه لانه احتمال في لحظه كل شي يتغير في الاغتراب وفي لخظه تجد نفسك في المطار لازم تتبرمج وتكون مواكب الغرق والحتلان للسودان والشعب وتعيش فيه حتي لاتنشل او تقع واقف لو جابتك الظروف واي زول يمشي بس يبقي مفتح وباله طويل حبه لانه العرب ديل الغربه معهم ذي السكن مع زول مجنون ممكن في لحظه يطردك ويقفل الباب ولازم تخلي راسك مبلول
اهلنا في السودان الوضع الذي يتحدث به الاخ كان حديثهم الدائم منذ الاستقلال جاء عبود وغنى الناس له فرحا بسقوط الديمقراطية .ثم قاموا بثورة شعبية واسقطوه ثم الديقراطية وذاق الناس الامرين من البطالة وتوقف الاعمال البلدفي حال والاحزاب الطائفية في المكايدات زاد عليها مؤتمر اللاءات الثلاثة وقام الشيوعيين بانقلابهم وجاءوا بالنميري رحمه الله وهلل الناس وارادوا الفرج ومايو وماادراك مافعلت مايو(ديون بالمليارات+فساد+جهاز امني يحسب انفاسك+فلاشا+غلاء الاسعار+كبت الحريات+تدمير الكرة….الخ).كان الحجاج يشتكوا والعمرةيشتكواويقولواللوالد رحمة الله عليهم جميعا ماترجع البلد مانافعة السكر بقى بكم والجاز بقى بكم اقعد ربي اولادك مستعجل مالك.وذهب نميري بثورة شعبية وجاءت الاحزاب برداءها القديم ونسمع نفس الكلام…………وحنسمع المهم من سوف ياتي بعد هولاءالجاثمين على صدور العباد والبلاد الله ياخذهم انشاء الله المهم البديل مين ولاحتكون الدائرة نفسها الله اعلم.
هتف له الجمهور بقاعة الصداقة: (هشتكنا وبشتكنا ياريس)…
04-21-2014 09:58 PM
اثار تعيين الفنان الشاب طه سليمان سفيراً لمبادرة شباب مصر والسودان التى نظمها الاتحاد الوطنى للشباب السوداني (ازمة) كبيرة وسط الفنانين، حيث علق البعض على ما حدث بأنه امر (غير مفهوم) مطالبين بإبراز الاسباب التي أدت لذلك الاختيار، وهو ما اتضح جلياً من خلال غياب معظم الفنانين السودانيين عن المناسبة التى احتضنتها قاعة الصداقة مساء امس الاول، على ذات السياق داعب عدد كبير من الجمهور الفنان طه سليمان لدى صعوده المسرح بهتافات على شاكلة: (هشتكنا وبشتكنا ياريس…انت رئيس والنعمة كويس)، وذلك تلميحاً لخبر ترشحه لرئاسة الجمهورية في وقت سابق، الجدير بالذكر أن مبادرة شباب مصر والسودان تم اطلاقها خلال اليومين الماضيين ووجدت الكثير من التجاوب والتفاعل.
السوداني
Mr PRESEDENT OF SUDAN !!!!!!!!!!!!!!!!!
WHAT IS THE DIFFERENCE BETWEEN TAHA SULIMAN AND OMAR AL BAHEIR
??
(……………..)DIFFERENCE BTWEEN THEM AS BOTH ARE I DONOT SEE ANY
الرجل ده لخص كل الوضع في عبارة “البلد انتهت”
الغنى فى الغربه وطن والفقر فى الوطن غربه
الزول دا قال الحقيقة
فسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسساد
يا اخوانا والله وقسما بالله الان انا راتبي في المملكة يقارب ال خمسة عشر الفا ريا سعودي…1500SRلكن صدقوني لي اكثر من عاما لم اشعر ولو لحظة بالامان والطمئنان ونادم اشد الندم لفراق الاهل والاحباب ومتوقع في اي لحظة ارجع غير نادم وثقتي بالله عظيمة ساعيش مع ابنائي باي شي فلاخوف من الرجوع لوطن الاحبة ولو جثم علي شياطين الانس من كل حدب و صوب!!!!!!
(هل يا ترى حقيقة أن الجماعة ديل عايزين يفضوا السودان دا من أهله؟)
تعقيب على سؤال مهم ورد في تعليق الاخ Aburadi
لا يستطيع احد ان يفرغ اي بلد من اهله والشواهد تثبت ذلك ولكنه في امكانه تشريد اهله وهذا يكون تفريغا حسيا بما هو ملموس لديتا الان !! والاخطر من هذا التفريغ المعنوي !! وهو ما سعت وتسعى اليه هذه العصابة الارهابية المريضة المجرمة منذ نشاتها المشؤومة ويقوم على ما يلي:
– الافقار الممنهج للمجتمع.
– تذويب المسلمات الدينية والتقاليد والاعراف.
– مسح كل ما هو اصيل في حياة الشعب.
– افساد الاخلاق.
– الهمينة التامة على السلطة والمال.
– كتم كل الحريات بكل اشكالها الانسانية.
– مصادرة حرية التعبير.
– استغلال الرموز التاريخية والدينية والاجتماعية والادبية والفنية ..الخ.
– تقسيم كل ما يقبل وما لا يقبل القسمة
– الاذلال المتعمد للكرامة الانسانية
– شراء ما لا يشترى وبيع ما لا يباع
– تفريغ الانسان السوداني من كل مقومات الحياة الوجدانية والسلوكية …الخ
– قد اكون اسقطت سهوا سببا من الاسباب الاخرى وهي كثر !!
ويقود كل هذا الزخم المريض الى النتيجة النهائية التي تهدف اليها الجماعة الارهابية المجرمة:
(كسر عزة نفس الشعب السوداني الذي لا يرضى الحقارة وكل اعمال الجماعة الارهابية المجرمة هي محاولات تحقير حذرة ووجلة لاحداث شرخ في سطح قوقعة عزة نفس هذا الشعب الكريم !! بمحاولات خائبة وعاجزة وجاهلة لمطبلي وحارقي بخور الجماعة من امثال حسين خوجلي واشباهه من الروابض !! وذلك لتليين هذا السطح العصي والغير قابل للاختراق !! لتسهيل عملية الاختراق المتوهم بتجميل ما هو قبيح لفتح ثغرة فيه للوصول الى زعزعة او الى توهم انهاء الثقة في نفس الانسان السوداني بنفسه وبالتالي خلق حالة من عدم التوازن والذي يقود بدوره الى حالة الانقياد التام لمن معهم والى حالة الاستسلام لمن وثق بهم والموت الزؤام لمن خالفهم!! وليس هنا طريق رابع الا التنازل مرغمين لمبدء لا يتفق مع طبيعنهم الشاذة وهو الحوار ولعمري انه ليس (حوار) وانما هو (فرار) !! ولا مهرب ولا ملجأ من الله الا اليه وليس بين الله وبين احد من خلقه نسب !! وميزان العدل الذي يهربون منه بامالته يمنة ويسرى يقول (كلكم لادم وادم من تراب وان اكرمكم عند الله اتقاكم) ولا يحيق المكر السئ الا باهله وكما تدين تدان !! ولن تجد لسنة الله تبديلا !!
المعادلة:
شعب يملك كل ما هو جميل واصيل من مقومات الحياة ? جماعة فاقدة للاهلية ولكل ما هم جميل واصيل من مقومات الحياة = اذا كانت نسبة الجماعة الموبوءة لا تساوي اكثر من 1% (بروابضهم ومتسلقيهم وزبانيتهم ومأجوريهم!!) من مجموع الشعب السوداني وبالتالي تأثيرها رغم جريمة سياسة التمكين وهو في الحقيقة (توطين) لا (تمكين) !! باحلال شعب خيالي متوهم من الاتباع الذين هم على شاكلة الجماعة من الروابض وسقط القوم مكان شعب حقيقي اصيل لا تعرف حقيقته الجماعة الارهابية لانها ليست منه ولا تنتمي اليه الا انتماء ظاهريا اسميا لا غير !! ولهذا لم تكن اصاباتهم لربع قرن من الزمان الا اصابات حسية وان اتسمت بالوحشية بل والحيوانية وهذا اقرب وصف لهم لانهم لا يمتون الى عالم البشر باي صلة !! ولصفاء وصلابة جوهر هذا الشعب السوداتي الكريم لم تتمكن الجماعة الارهابية المريضة من انفاذ خنجرها المسموم الى اصابة هذا الشعب باصابات معنوية الا اللمم مما يساور النفس البشرية ويعتريها من ضعف من حين الى حين !! هذه الجماعة الارهابية المريضة اصبحت تاكل بعضها بعضا كالنار عندما لا تجد ما تاكله تاكل نفسها وتموت !! وان لم تاكلها نار الشعب السوداني والتي هي قادمة لا محالة فقد بدأ جمر اوارها يتلظى !! ولم يستبقوا ماء خير لاطفائها او لتغيير مسارها !! ولسان حالي يردد:
اذا كان الترابي دليــل قـوم
فهل افلح من قبل الغراب ؟
لعمري انــه لدليــل شـــؤم
كصـنوه قد جانبه الصواب
وما حل الغـراب بدار قوم
الا وحل بدراهــم الخراب
يتبع !!
حالنا بقي صعب خلاص الرجوع عاوز حسابات دقيقة جدا والبقي في الغربة بيفرض عليك تضحيات كبيرة
خالص. والمسافة بين الاثنين قلق و توتر وعدم استقرار . في راي التصرف السليم هو التاني والتفكير جيدا قبل اتخاذ القرار واستصحاب التجارب المشابهة لاشخاص ظروفهم مشابهة للشخص المعني.
اها كمان نصيحة ثاني من 22 سنة غربة لي غربة جديدة حتى متى مش عارف لا ترجعوا للكيزان حتى يستقيم الامر ويكون كل شى بالميزان لا ترجعواااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
الاغتراب مصيبه والرجوع منها مصيبتين الحل شنو
حديث يهيج الشجون الوطن غالى والغربة حااااااارة وجهاد وحرب وخاصةلاولئك الذين ينقطعون تماما لظروف خاصة بهم عندماكنت فى دولة خليجيةكنت اعمل فى حكومة تلك الدولة واحضر كل سنة للاجازة لكن طيلة فترة اغترابى بها بخصموا منى مرتب 45 يوم بسبب التاخير السودان حلوا وجميل لكن الناس مجبرة فهناك من يريد ان يهىء مسكن لاسرته و اخرين ابناؤهم يتعلمون فى الجامعات والمبالغ مهولة وهناك المرضى بامراض لابد من البقاء فى الخارج لتوفير العلاج اسال الله الصحة والسلامة لكل متغرب الرجوع للوطن استنزاف لسنوات عمر المغترب من حكومة الاستنزاف والبعض مطارد سياسيا وفى نفس الوقت لا يمكن ترك الوطن لحكومة غربان الشؤم
قريب لاحد الجيران كان مقيم معهم اغترب فى ليبيا زمن القذافى فى احدى الاجازات وجدته رجع سالته ليه بالسرعة دى فقال انه سكن جار لرجل سودانى طاعن فى السن واصبح بالنسبة له والد فالرجل اصبح كل يوم يزن فى اذن الشاب ليعود للسودان واضعا له نفسه كنموذج ضيع عمره واقتنع الشاب وعاد وعمل فى فى بلدته وهى من مدن الجزيرة القريبة من الخرطوم وتزوج وانجب واقام فى السودان ولكل منا ظروفه وتركيبته وابعاد شخصيته لى نصيحة للشباب الذين لم يحققوا طموحاتهم فى اغتراب الخليج ان يحملوا جزء مما وفروه من مال وليتجهوا الى دول وجزر الجنوب الافريقى خاصة جزر البهارات الفلفل والقرنفل والفانيليا ويجربوا حظهم وسينجحوا اكيد باذن الله ونصيحة اخيرة علينا ان لا نترك السودان للجرذان مصيرهم ياتيهم طوفان يكتسحهم ويريحنا منهم
قبل سفرى بشهر قابلت احد الاخوة الجنوبيين وقد كنا زملاء فى مصلحة واحدة وقلت له اننى مهاجر وليس مغترب وقد قال لى كيف تهاجرون وتتركون لهم البلد كان كلامه منطقى ولكن حالة الناس فى ذلك الوقت اصبحت زى مرضى الايدز شفاهم الله المنتظرين يومه اى واحد يقول ليك الواحد متين يموت علشان يرتاح وكانه ضامن الجنة وقد كانت محطتى الاخيرة شمال كندا والحمدلله والان الاسر اصبحت تعتمد على اموال ابنائها المغتربين نسبة لنشاف الداخل نهائي مـــع مسحة راس كما يفعل ممثل فرقة الاصدقاء
البقاء لله ورحم الله وطن كان اسمه السودان تم قتله عمداً من هؤلاء الاوباش
البقاء لله ورحم الله وطن كان اسمه السودان تم قتله عمداً من هؤلاء الاوباش