مكافحة المخدرات اللبنانية أبلغت نظيرتها السودانية – شاهد صور من شحنة حبوب الكبتاجون المخدرة

13 مليون و552 الف و450 حبة . القيمة بالجنيه بواقع الحبة 40 جنيه بالجديد شوف تطلع كم؟؟

و إذا علمنا بأن الكابتاجون المتداول في اسواق المخدرات حاليا مغشوش بمادة الإفيدرين الموقوفة دوليا لأنها تسبب أعراض ذهانية ..

نتشائل كم حالة ذهان سينتج عن استخدام هذه الشحنة و أيضا كم جريمة قتل أو عنف أو أغتصاب !! ..

المصيبة أن تقارير المخدرات عالميا تقول بأن ما يتم ضبطه في اي بلد في سنة معينة يمثل فقط ربع(1/4) الكمية التي لم يتم ضبطها بمعني 3/4 نجح المهربون في تمريرها عبر المنافذ جمرك أو خلافه ..

كل واحد يحرص على عياله في موضوع المخدرات و في أحسن الدول المستقرة التي تحترم مواطنيها تنتشر المخدرات وسط الشباب (تأثير الأصدقاء) و الانتباه مطلوب و بشدة سواء كانت الحكومة من الشياطين أو من الصحابة ..

انتبهوا لأبنائكم لأنو النوع هذا من المخدرات يسبب ذهان شيبه تماما مرض الشيزوفرينا و الوقوع فيه سهل بحجة انه زي البنادول و بيساعد على الحفظ و يجدد الطاقة ..

لا حظت أيضا سوء أستخدام البنادول بين الطلاب في السودان أولاد و بنات و معروف أن البنادول يسبب الفشل الكبدي أذا أستخدم بجرعات كبيرة ..

مكافحة المخدرات مسئولية الأسرة و المجتمع قبل أن تكون مسئولية الدولة ..

كسير تلج للسعودية

الله يحفظ ما تبقى من شباب السودان

وحسب راي اللواء المكي بان هذه الكمية قصد منها “عبور السودان لدول أخري” وهي غير مستخدمة في السودان لغلاء ثمنها مشيرا الي ان الكشف عن هذه الكمية “ومنع تسربها الي الاسواق” في حد ذاته يعتبر انجاز .
اولا هذا ليس انجاز بالمعنى المفهوم حيث ان المعلومة كانت جاهزة من جهات خارجية
ثانيا التصريح بأن هذه المواد عابرة للسودان توحي بمبررات لتخفيف العقوبة وفي نفس الوقت التصريح يناقض نفسه (تسريبها للاسواق)
ثالثا في مثل هذه الحالات يتم القبض على المواد في مستودعات الشركة بعد انهاء اجراءات الجمارك العادية وخروجها من الدائرة الجمركية بصورة طبيعية ومتابعتها متابعة دقيقة لاثبات التهمة بالبينة الواضحة حيث ان القبض عليها داخل الدائرة الجمركية تترتب عليها ثغرات قانونية وبالتالي الافلات من العقاب
رابعا اعتقد اصحاب البضاعة من ذوي النفوذ وهذا الاعتقاد بناء على هذا التصريح الذي لم يشير على نوع العقوبات التي قد يواجهها هؤلاء المجرمين والتي قد تصل الى عقوبة الاعدام لكبر حجم المخدرات
الانجاز الحقيقي هو اعدام هؤلاء المجرمين هذا ان كان هناك قانون في الاصل حيث تعودنا على تباين الاحكام في القضايا المتشابهة والكل يحكم حسب ظروفه او بتأثيرات خارجية كما صرح وزير العدل من قبل

طبعا ده مكسب حنيييين للضباط العندهم مزارع بنقو وشغالين يبيعوا لشبابنا وتصدير تقيييل!
يلا جاتكم من اللبنانيين الما صادروا الحاويات لمن كانت عندهم!!!!!!!!بالمره كان يبعتوا ليكم كم جكساية!!!!!شايفين عمكم المتجنصص في الصورة الأخيرة الرافع رجلينو فوق شوالين ده اسمو “ديل تبعي ياسعادة! مافي زول يقرب منهم”!!!!!
عموما لو بالجد الناس دي قلبها على البلد وشبابها وبهمها سمعة المكافحة كان عدييييل جابو الكلام ده في التلفزيون الرسمي بالصوت والصورة وكان طلع لينا سعادة اللواء مكي ده من الميناء واتكلم عن العملية،مش بعد ماضرب ليه شيه بالدكوة طالع لينا من جحر شيشة ظريفة يبعت تصريحات لسونا!!!!

ياخ معقولة يامكي الحنك البيش ده حنك بيهو ناس مرررريله وما عايشة الواقع المدمر.

غايتو دي لو انتشرت في البلد حتكون في جنس حالات psychosis واصلا الناس بقت عندها خلل في التفكير المنطقي ……………الله يستر ونكون فعلا دولة معبر

يجب معرفة المتورطين واعدامهم علانية حتى يتعظ من تسول له نفسه بالمساس بامن هذا البلد.

عظيم ياوالي لكن قلت مصدرة الي دولة خارج السودان لان سعرها غالي طيب لوكان سعرها رخيص كان ادخلت السودان (بالله عليك البسمع بموظفين الخضر الوالي ما ببلع كل هذه الكمية ) حاول انت و اصحاب من الرتب العالية اقبضو علي اولاد الخضر وما شابهم شوف تاني تدخل حبة السودان )

التحية لادارة المخدرات على ضبط هذا الكم الهائل من السموم…ولكن تظل العلة موجودة…وتطرا على السطح عدة تساؤلات….من هم او هو صاحب هذه الشحنة!!! واذا كانت ارقام الهواتف وهمية والعناوين وهمية من هو صاحب الشركة فى سجلات مسجل الشركات!!!! لا توجد شركة مسجلة بدون بيانات رئيس واعضاء مجلس الادارة….ما حجم مشكلة انتشار المخدرات فى السودان اذا علمنا انها وصلت لمستوى المدارس!!!!!هل الادارة العامة لمكافحة المخدرات تملك الامكانيات الكافية لمتابعة هذه المشكلة عبر منافذ السودان المتعدة وداخل السودان!!!!! ام ان ان الحكومة لا يهمها صحة الشعب وانما حماية سلطتها!!!! لماذا كانت ردة الفعل لا تساوى حجم المشكلة!!!!! اصبح السودان دولة عبور لتجارة المخدرات لان بعض الدول احكمت السيطرة على منافذ دخولها لاراضيها…ماذا فعلت الجهات المختصة!!!! خصوصا بعد ان صار السودانيون مصدرا للشكوك كما حدث لحالة الشابين الذين تم اعتقالهما بالسعودية وهم يحملون طرودا بها مخدرات دون علمهم ونتيجة طيبتنا الزائدة حتى درجة الاستغفال…وهل توصلت السلطات لتجار المخدرات فى الحالة الاخيرة حيث ان المرسل احد العاملين بمطار الخرطوم!!!!هل !!وهل !! هل!!!! اسئلة كثيرة تحتاج للاجابة..نتمنى على الراكوبة متابعة الملف لخطورته…..

الكوبتاغون مننشط و ليس للهلوسة،، والإنسان السوداني حيلو مهدود ، و لا يحتاج يسهر و يواصل الليل بالنهار بدون أي أسباب مثل الشعوب المرفهة ،،

تتميز السلطات الشرطية والأمنية السودانية بنوع من التراخي (A bit of slack) يغري الكثيرين من خارج السودان على المغامرة التي يحسبون أن رابحة. في كافة التقارير التي تصدرها المنظمات العالمية المعنية بمكافحة المخدات كانت شمال أفريقيا تحتل المرتبة الأولى في التهريب، ولم يرد ذكر اسم السودان في أي تقرير من تلك التقارير. القادمون من السودان في اي مطار من المطارات الإقليمية والدولية يمرون مرورا سريعاً، لأن السودان معلوم للكافة (خال تماماً من المواد المخدرة والمفترة). أما والحال كذلك، فسوف يتعرض المسافر السوداني مستقبلاً لمزيد من الفحص والتدقيق قبل السماح له بالمغادرة. نهيب بشرطة السودان، الضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه التلاعب بأمن وسلامة المواطن السوداني. يا شرطة السودان، الحرص، الحرص، قبل أن يعلن رسمياً كدولة عبور للمخدرات وعندها سوف يعاني المسافر السوداني كل الويل والعذاب.

يعني لو ما اللبنانيين كان
بلعنا ناشف……..

لا بدأن يعرف الشعب السودانى هذه الشبكة ولا عذر للحكومة فى ذلك ومن خلال المندوبين الذين تقدموا لأستلام هذه الشحنة يمكن معرفة هذه الشبكة وللعلم اذا لم يذكر أعضاء هذه الشبكة فنحن كشعب نتهم الحزب الحاكم ( المؤتمر الوطنى ) وأن هذه العصابة هى التى سرقت أموال الشعب السودانى .

كل الشكر والتقدير لمكافحة المخدرات في لبنان … وناس السودان لقوها باردة وعاملين فيها بطلولة …
ربنا يحفظنا من كل سوء

والله لو لا عناية الله واخوتنا فى لبنان الاتى

1- اولا لما انتبهتوا ليها ولا مسكتوا اصحابها

2- لو جاكم مندوب الشركه وشايل ورقه مكتوب عليها بندول او حبوب ملاريكس لما انتبهتوا

3-خذوا دورات عاليه فى انواع المخدرات

بكره تجيكم شحنه تانيه وليست عبر لبنان

ما هو الحل – 100 مليون جنيه وتعبر لاراضى السودان والحمدلله لا زال واسعا
غجررررررررررررررررررررررررررررر

عادى بكره , يفكوهم بعفو رئاسى !!!

ح تطلع وتتوزع الجابا ده زول نافذ كوز ماسونى وبنك من البنوك هم من مول الشحنه والما عاجبوا يقول بقم
شعب جعان لكنوا جباااااان

هذه الكمية الضبطت طيب الكميات المرت كم وين راحت سوال مهم لحكومة البشكير

احب تنبيه الساده القراء بان هذه الشبكة تعمل علي تصدير هذا الحبوب الي دول الجوار

وقد يقابلك واحد بمطار الخرطوم ويطلب منك ايصال هذا الدواء لفلان بجده او الرياض او اي مدينه اخري… مستقلين جهل الناس بهذه الحبوب وسزاجتهم احيانا…

لذا وجب التنبيه …..

العمليه هذه ليست بهذه السهوله التى تم التصريح بها فالأمر أظنه والله أعلم أنه أكبر بكثير إنها سادتى لعبه يتداخل فيها السياسي والاعلام ومن ثم الخداع ولفك هذا اللغز أبحثوا عن ما هي مصلحه لبنان فى إبلاغ السودان بهذا الأمر؟ ألهذه الدرجه لبنان دوله تحترم التنسيق مع السودان ؟ السياسه اللبنانيه سادتى تجاه السودان كالسياسه المصريه قلبا وقالبا قائمه على الفذلكه و الأنانيه والخداع وفي وجهه نظري أخشي أن يكون وراء الأمر ما بعده من تنسيق عالى بين عصابات إستخباراتيه تحت نظر الدولتين آنفتى الذكر والهدف هو الهياج الذي تراه كل عين بصيره في أوساط شبابنا وشاباتنا اليوم ولو كنت محققا في هذه الجريمه ولتي قد تكون ماتت لحظه إنتهاي من كتابه هذه الملاحظه لما تعاطيت مع الجانب لجناي فقط

الشحنة تحتوي على 350 كيلو هيروين و20 مليون حبوب هلوسة وفياغرا وحوالي 2 طن أدوية وعقاقير مخدرة ..
تابعوا الخبر بالفضائية السودانية ..

الشحنة تخص جماعة الاخوان في مصر والسودان اذ ليس لهم مصادر تمويل في الوقت الحاضر إلا التجارة بالممنوعات وكما قال ميكافيللي (الغاية تبرر الوسيلة) وقالت جماعة الاخوان (اذا اتاك المال اتتك السياسة منقادة طائعة مطيعة تجرجر اذيالها) ثم خلطوا بين الفلسفتين وخرجوا بالتركيبة العجيبة التي غسلت ادمغة الشعوب حتى انها لم تعد تفرق بين الوطن والدين وحق المواطنة وعبادة رب العالمين في ما يشبه الاصابة اللوثة العقلية…….

قال تم فتح بلاغ في شرطة ديم موسى ،، ياخي قسم ديم موسى دا مافيه غير عسكري واحد وانا بعرفوا كويس معظم بلاغاته خمور وسكرانين وضربني وضربته، ليه مايفتحوا البلاغ في قسم شرطة الاوسط اكبر قسم شرطه بولاية البحر الاحمر وفيه ضباط ؟؟ الحكاية فيها لعبة كبيرة.

الشوالات دي والله لو جبتوا شيوخ الطرق الصوفيه اليقولوا نعرف عدد الرمل في الصحرا وعدد النجوم
لو جبتهم وقلت ليهم كم حبه كبتاجون يقولوا ليك والله ما عارفين

الكبتاجون او فينيثايلين هو أحد مشتقات مادة الامفيتامين، وهذه مادة كيميائية منشطة، ترفع المزاج وتقلل الحاجة إلى النوم وكذلك تقلل الشهية للاكل كما ان الاستخدام المنتظم للكبتاجون بهدف الجنس (إطالة مدة الجماع)تؤدى بعد فترة وجيزة لمشاكل مزمنة بالجهاز التناسلى ومن ثم الضعف الجنسى .
تاريخ الكبتاجون ..أول ما صنعت في اليابان سنة 1919م بواسطة الكيميائي أوقاتا. واستخدم لحوالي 25 عاما، باعتباره بديلا أكثر اعتدالا لأمفيتامين.كان يستخدم في تطبيقات كعلاج للأطفال “قصور الانتباه وفرط الحركة”، وكما شائع أستعماله لمرض ناركوليبسي (حالة الخدار) أو مضاد للاكتئاب.وثمة مميزات يمتاز به الكبتاجون حيث أنه لا يميل إلى زيادة ضغط الدم على مدى نفس الأمفيتامين ولذا يمكن أن يستخدم الكبتاجون مع المرضى الذين يعانون من ظروف القلب والأوعية الدموية

اعتبر الكبتاجون ذو آثار جانبية أقل من المنشطات الأخرى، وقد أصبح غير قانوني في معظم البلدان منذ عام 1986 بعد أن ادرجته منظمة الصحة العالمية كـأحد الممنوعات وأكثر المؤثرات على العقل، على الرغم من أن المعدل الفعلي لتعاطي كبتاجون كان منخفضة جدا.(منقول للفائدة العامة)..

بلا لف ولا دوران وتعتيم واثارة الغبار على الحقيقة ، هذه الكمية الضخمة من هذا المخدر لايمكن يتم شحنها من دولة اوربية الا بشروط التجارة الخارجية الدولية كاملة حتى وان استطاعت العصابات المنظمة اخفاء حقيقة البضاعة ، واهمها فتح الاعتمادات المالية من بنوك الدولة التي سيتم فيها فسح البضاعة او عبر بنوك وسيطة مراسلة تتعامل مع بنوك الدولة التي سيتم افراغ البضاعة فى موانيها ، ولا يعقل كما قال ضابط الجمارك هذه البضاعة كانت فى طريقها الى دول اخرى ، هذا كلام ناس عساكر ساكت لايعرفون تلت التلاتة كم فى موضوع التجارة الخارجية ، ونحن ماهلكنا وضيع بلدنا الا العساكر … مخدرات بهذا الحجم لايمكن يتم دفع قيمتها من قبل تجار الشنطة , وانما يتم سداد قيمتها عن طريق البنوك الضامنة للسداد بين المشتري والبائع ، ولهذا فمن خلال المستندات يمكن التعرف على تفاصيل كل مراحل العملية ، ولكن هل فى الامكان فى زمان حكومة الفساد كشف هذه العصابة وتعريتها للشعب ( لانه لايمكن ان يتجرأ تاجر عادي مهما كان مركزه المالي من ادخال مخدرات بهذه الكمية مالم يكن له سند من الجماعة النافذين داخل الدولة ) لا اعتقد كشف المجرمين فى الداخل لان الموضوع سيجر عدد كبير من القطيع .. وفى كل الاحوال هذه المخدرات قد يكون المقصود بها تدمير عقول الشباب فى بلادي المنكوبة اكثر مما هي مدمرة اصلا لان الشباب هم وقود الثورات فى كل الدنيا فاذا تم تدمير هم بالمخدرات عندها سيخلو الجو لدجاج الانقاذ ان يهنئوا بالبقاء فى حكم البلاد الى الابد.. وللاسف الشديد اصبح كل انواع الفساد والافساد فى السودان شيئ طبيعي قبل يومين تداولت وسائل الاعلام المقروءة والمرئية حسين خوجلي كمثال موضوع الاختلاسات الضخمةفى مكتب والي الخرطوم وهي بالمليارات ،هذه العملية ابتلعها الشارع كما يبتلع حبة الاسبرين وكان شيئا لم يكن….. للاسف نحن علقنا كثيرا على صفحات منبر الراكوبة الحر وقلنا السودان الذي عرفناه زمان فى شبابنا مات مقتولا مذبوحا وقد مثلت بجثته حكومة البشير .. اما السودان الموجود الان لولا خوف الملامة لاتفقنا مع الكاتب العجوز المخضرم محمد حسنين هيكل ، فى عبارته التي اثارتنا جميعا ورددنا الصاع صاعين له بسببها ،( السودان اصبح فقط مساحة جغرافية ) وذلك على الرغم من اختلاف النويا بيننا وبين المصري العجوز .. ولكن العبارة تحمل فى مضمونها كثيرا من الحقيقة اذا طبقناها على الوضع المذل والمهين الذي ارتضاه الشعب بحكم ناس الجبهة حتى وصلنا لهذا الدرك السحيق من الموبقات … ونهار امس السيد الخبير الوطني ربيع عبدالعاطي فى تبريره لفسادهم بعبارة اهان فيها كل شعب السودان حيث اورد معنى الحديث النبوي ( كيفما تكونوا يولى عليكم ) يعني الشعب كله حرامية ولذلك فهم اذا كانوا حراميةوسراقين ونهابين ذلك شيئ طبيعي لانهم من نفس الطينةوالعجينه .. وياحليل السودان الكان زمان ….

والله وانا احلف علي الغيب انها لم تكن الاولي لهذا الهرب والدليل
انه دخل كميه من قبل انه لا يمكن ان يغامر تاجر مخدرات بكل هذه
الكميه من اول مره هو دخل قبل كدا واطمئن عشان كدا زود الكميه
ولازم يكون معه شركاء