أخبار السودان

بدرية سليمان القيادية بحزب البشير : الحديث عن إتفاق سياسي لتغيير الحكومة (كلام ساكت)

الخرطوم: أم زين آدم

أكدت بدرية سليمان القيادية بالمؤتمر الوطني، عضو البرلمان أن الحكومة الحالية شرعية ودستورية بنص القانون، وأن شرعيتها ستستمر لفترة السنوات الخمس التي نص عليها قانون الإنتخابات، وأضافت بدرية في المنبر الدوري للمركز القومي للإنتاج الإعلامي أمس، أنه لا شئ يقيد رئيس الجمهورية للإبقاء على تشكيلة الحكومة الحالية وله مطلق الحرية في تغييرها، وأفادت بأن هنالك فرقاً واضحاً بين الحكومة ذات القاعدة العريضة والحكومة الإنتقالية، وزادت بأنه في الحكومة ذات القاعدة العريضة لرئيس الجمهورية الحق في تشكيل الحكومة، وهي ملتزمة بتنفيذ برنامجه الإنتخابي، أما الحكومة الإنتقالية فهي افتئات لبرنامج الرئيس الإنتخابي، واعتبرت بدرية الحديث عن أي إتفاق سياسي لتغيير الحكومة (كلام ساكت). وقالت إن الشمال بعد الإنفصال في حاجة إلى مراجعة السلطات والموارد وتوزيعها ومراجعة النظام الأساسي.

الرأي العام

تعليق واحد

  1. كنكشى فى قريشات المؤتمر الوطنى
    لمن يجى السيل يشيلك
    الحكومة ما عندها اى شرعية لان الانتخابات
    مزورة بنسبة مية المية
    والشارع سوف يثبت ذلك فى مقبل الايام
    لانو حستى مبارك برضو انتخاباتو كانت مزورة
    والنتيجة شايفنها على الفضائيات—وما استفتاء اكثر من كدة
    وديكتاتور تونس برضو كان وصل السلطة بانتخابات مدغمسة
    مش كدة يا ريس

  2. يابدريه السعيد يشوف فى غيره والحقى شقتك الفى مصر خلاص الساقيه دورة تونس مص عن طريق الخرطوم

  3. بدرية دخان و ميك اب ،، المرة دى ما بتستحى ولا شنو مجلبطة وشها بالكريمات وعاملة احمر شفايف دى مفروض تطالب بتخفيض اسعار الطلح والشاف
    وزى ما قال عادل امام فى فلم امير الظلام ( وانت طالعة امسحى الروج من بؤ البهوات )

    لله درك يا وطن
    ابـــــــوعـــــــــــــمـــــــــر

  4. يا حاجة .. الشعب مل نفاقك.. وبما أنك قانونية نرجو جاوبي على ما جاء في المقال أدناه وبطلي النفاق:

    رأي

    ماذا بشأن الشرعية الدستورية بعد رحيل الجنوب؟ ..

    خليفة السمري – المحامي

    في كل حقب تاريخ البشرية، كان الناس ينظرون بعين الاحترام إلى أسس شرعية الحكم الذي عاصروه، فكانت في البدء عبادة الملوك التي تماهي فيها الإله مع شخص الملك، ثم تطور الأمر إلى شرعية الحق الإلهي أو التفويض الإلهي في مباشرة السلطة، إلى أن انتهى الأمر بالبشرية إلى شرعية الديمقراطية المنقوصة على الطريقة الإغريقية، ثم جاء الإسلام ونقلنا إلى شرعية الشورى المقيدة بضوابط النص الشرعي ،التي سرعان ما تم الالتفاف عليها بعد حكم الراشدين رضوان الله عليهم، لتحل محلها شرعية الغلبة والتغلب التبريرية، ثم بعد ذلك شهد الغرب في عصر الأنوار نظريات العقد الاجتماعي كأساس لمشروعية الحكم ،وهذه المشروعيات السياسية للحكم اكتنفتها خلال تاريخها الطويل تداخلات وتعرجات كثيرة ،إلى أن نضج الإنسان وبلغ بالعلم والتجريب مبلغاً أسس لفسلفة النظم الديمقراطية الحديثة التي تقوم على حفظ توازنات القوة، والتلاقي عند القواسم المشتركة التي يتقاطع عندها الجميع،وتتجسد هذه القواسم في مبادئ من مثل :أن الإنسان ولد حراً ويجب أن يبقى حراً، وأن الوطن القومي هو أب الجميع، وأن الحكم يجب ألا يكون إلا عن تراضٍ يعبر عنه العقد الاجتماعي الذي يرعى مصالح كل الشعب، وما إلي ذلك من قيم العدالة وصيانة الحقوق ، وأصبح من المتفق عليه بين كل الباحثين في علم القانون وشؤون الحكم أنه إذا غابت هذه الغايات، وتوارت هذه الأهداف، فإنه لن يبقى من فلسفة الديمقراطية إلا الهياكل النخرة، والمؤسسات الزائفة التي لاتخدم سوى قضايا الأتوقراطية وأهداف النخبة الحاكمة.
    أصوغ هذه التوطئة وأنا أشفق على أهل الحكم في السودان أن يتهددوا فلسفة ومبادئ الدستور الانتقالي لسنة 2005م،بعد رحيل أهل الجنوب، خاصةً المبادئ التي نصت عليها المادة (4) من الدستور المذكور،وكذلك وثيقة الحقوق التي تضمنها الباب الأول منه في المواد من (27) إلى (48) ،وهذه الوثيقة في اعتقادي هي درة الدستور الانتقالي وتاج رأسه النظري، لكن لمعانها وتجليها لا يكون إلا بإنزال نصوص الدستور إلى الواقع العملي، فإذا كان أغلب المحللون السياسيون ظلوا يعتقدون أن الواقع السياسي جعل من الحركة الشعبية الضامن الأساسي للحفاظ على وثيقة الحقوق السابق ذكرها ، ومع ذلك حصلت فيها تجاوزات كثيرة ، فإن خروج الحركة الشعبية من جوقة السياسة القومية للبلاد ، سيجعل الوثيقة المذكورة، بل نصوص الدستور جميعها في خطر في ظل واقع الأغلبية الميكانيكية لبرلمان ما بعد الاستفتاء، بل يجعلها عرضة لأن تقع بشأنها تجاوزات،أو حتى تعديلات، وهذا الفرض النظري احتمال وقوعه كبير، في غياب توازنات القوة المؤكد حدوثه في الحكومة والبرلمان برحيل الحركة جنوباً بعد الانفصال، وفي ذلك من الآثار السلبية على سير العمل في دولاب الدولة ما لا يخفى ، في ظل عدم وجود معارضة فاعلة داخل البرلمان، ورحم الله شيخنا الدكتور عبد الله العجلان ، فقد كنت كثيراً ما أسمعه يقول : إن أبا داود وابن حزم الأندلسي على الرغم من ظاهريتهما الخشنة إلا أنهما خدما قضية الشريعة والإسلام، فقد كانا عليهما رحمة الله بمثابة الكابح الذي منع عربة أهل الرأي والقياس من الانزلاق والغلو والتطرف في الارتكان للرأي، ومن هنا نقول: إن وجود المعارضة الفاعلة هو في الحقيقة ضرورة شرعية إسلامية قبل أن يكون ضرورة وضعية خلصت إليها البشرية بتجاربها وخبرتها الطويلة ، ودوننا في ذلك القول المأثور (والله لو رأينا فيك إعوجاجاً لقومناك بحد سيوفنا)،وهكذا يكون عمل المعارضة الجيدة ، أن تُقَوِّم ما أعوجَّ والتوى، وأن تُصَوِّب من تجاوز المدى وتورط في الخطأ المؤثر على مصالح العباد.
    فإذا أخذنا كل هذا الذي ذكرناه في الحسبان ،فإن تطبيق المادة (226/10) من الدستور – والتي نصت على أنه (إذا جاءت نتيجة الاستفتاء حول تقرير المصير لصالح الانفصال فإن أبواب وفصول ومواد وفقرات وجداول هذا الدستور التي تنص على مؤسسات جنوب السودان وتمثيله وحقوقه والتزاماته تعتبر ملغاة) – يؤدي إلى وضعٍ دستوريٍ شاذ، فيما يتعلق بفاعلية توازنات القوى في البرلمان، فحزب المؤتمر الوطني الحاكم سيكون بوقوع الانفصال صاحب أغلبية في الهيئة التشريعية ليست آلية فحسب ،وإنما (سوبر أغلبية) تمكنه من الوفاء بمتطلبات المادة (224/1) من الدستور التي اشترطت لتعديل الدستور موافقة ثلاثة أرباع جميع الأعضاء لكلا مجلسي الهيئة التشريعية (المجلس الوطني ومجلس الولايات)، ومن ثم تستطيع الهيئة التشريعية – من الناحية النظرية على الأقل – تعديل كافة نصوص الدستور بما في ذلك تغيير المبادئ والتغول على وثيقة حقوق الإنسان (إن أرادت ذلك)، وفي نظري أن مثل هذا الوضع يعتبر شاذاً، ذلك أن توازنات القوى في المجلسين التي على أساسها قامت تلك الأدوات الميكانيكية اللازمة لتعديل الدستور تكون كفتها قد رجحت لمصلحة المؤتمر الوطني من غير أن يحصل على ذلك بتنافس انتخابي، ولا يجوز أن نفترض في هذا الصدد أن المقاعد الشاغرة في الهيئة التشريعية( برحيل الحركة الشعبية) يمكن أن تملأ بنوابٍ جدد وانتخابات جديدة، فتلك فرضية تجافي الواقع ومنطق الأشياء، فالدستور وقانون الانتخابات جعلا لكل ولاية ممثلين اثنين في مجلس الولايات، وبذهاب الجنوب سيذهب عشرون نائباً يمثلون الولايات الجنوبية العشر، فمن أين لنا بولاياتٍ عشرٍ جديدات ننتخب نواباً عنها للتمثيل في مجلس الولايات، وقل مثل ذلك بشأن المجلس الوطني الذي تم تحديد الدوائر الجغرافية لانتخاب عضويته على أساس التناسب السكاني الذي لا شك سنفقد منه ما يقارب الثمانية ملايين بذهاب الجنوب، فضلاً عن أنه لا يصح تضخيم عدد عضوية المجلس الوطني لجمهورية السودان (الشمالية) بعد ذهاب الجنوب بانتخاب نواب جدد، وتحميل الميزانية مزيداً من الانفاق،في ظل الوضع الاقتصادي المتدهور أصلا، وبفرضية اننا رغبنا في هذا التضخيم فأين هي الدوائر التي يمكن إجراء انتخابات فيها في الشمال لإكمال العدد اللازم لحفظ توزانات الهيئة التشريعية وإعطاء مفهوم الأغلبية النيابية فيها صبغته الشرعية؟ لذلك فإنه على الرغم من أن الدستور الانتقالي وضع تحوطات فرضية في المادة (69) (للدوشة) الدستورية التي قد يخلفها الانفصال، فإن حالة الارتباك الدستورية تبقى برحيل الجنوب قائمة في البلاد ، ذلك أن عمومية نص المادة( 226/1) من الدستور التي أوجبت إلغاء (في حالة الانفصال) كل فصول الدستور والمؤسسات ذات العلاقة بالجنوب، لم تتحسب لا هي ولا بقية نصوص الدستور الأخرى لمعالجة العطب الدستوري الذي سيصيب الهيئة التشريعية برحيل الجنوب، وبما أن النظام الرئاسي يقوم في الأصل على ثلاثة أعمدة ( برلمان/ سلطة تنفيذية/ قضاء مستقل) ولا تتماهي فيه الحكومة مع البرلمان على النحو الذي عهدناه في النظام البرلماني، فإن الخلل في إحدى العمد المذكورة ? وهو في حالتنا هذه الهيئة التشريعية- حتماً سيؤثر على بقية المنظومة، ويفتح الباب أمام جدل دستوري قد تعجز حتى المحكمة الدستورية بأدواتها المتواضعة عن حسمه بصورة تنال احترام وتقدير الجميع،هذا إذا علمنا أن المحكمة الدستورية نفسها ستصاب بشللٍ تام حال كون أن نص المادة (226/10) من الدستور يلغي عضوية الجنوبيين فيها ضرورةً ويلزمهم بالرحيل جنوباً، ولا سبيل لإصلاح هذا الخلل والنقص في عضوية المحكمة الدستورية في ظل الوضع الدستوري المترتب عن ما بعد الانفصال ،ذلك أن المادة 121 من الدستور نصت في فقرتها الأولى على أن تعيين قضاة المحكمة الدستورية يتم بناءً على توصية من المفوضية القومية للخدمات القضائية بموافقة ثلثي جميع الممثلين لمجلس الولايات ،ونصت في فقرتها الثانية على أن يمثل الجنوب تمثيلاً كافياً في المحكمة الدستورية، وجاءت المادة (4) من قانون المحكمة الدستورية لسنة 2005م مؤكدةً لذلك فنصت في فقرتها (أ)على أن : تتكون المحكمة الدستورية من تسعة أعضاء يعينهم رئيس الجمهورية بناءً على توصية المفوضية القومية للخدمة القضائية وموافقة ثلثي جميع الممثلين في مجلس الولايات،فإذا علمنا أن المفوضية القومية نفسها ستتأثر سلبياً برحيل أهل الجنوب ، وإذا علمنا أن عبارة (ثلثي جميع الممثلين في مجلس الولايات) ذهبت نية المشرع فيها إلى أنها تعني ولايات السودان الموحد وعددها خمسة وعشرون ولاية، فإننا نكون أمام استحالة قانونية ودستورية فيما يتعلق باستكمال ما نقص من عضوية المحكمة الدستورية التي ينبغي أن ترعى الدستور وتقوم على أمر حفظه وصيانته. ولا يغير من حال هذا الوضع الشاذ ،أن النظام الرئاسي يخول رئيس الجمهورية الحق في تعديل وزارته وتشكيلها على النحو الذي يراه مناسباً كما يحاول البعض أن يهوِّن من الأمور، وخلاصة الموضوع أننا سنكون أمام علاقة جدلية بين تعديل القوانين اللازمة لإصلاح أو إكمال الأجهزة الدستورية للدولة من هيئات تشريعية ومفوضيات ومحاكم، وبين الآلية التي تعدل تلك القوانين وتجيزها (فأيهما الأول البيضة أم الدجاجة)،وسنكون أمام تناقض غريب في نوعه ، فتعديل القوانين يحتاج إلى برلمان يفترض أن الآلية الميكانيكية فيه توفرت بعد منافسة انتخابية حرة،وبرحيل أهل الجنوب فإن مثل هذه الآلية تنعدم تماماً حال كون من يتبقى من نواب الشمال يمثلون جزءًاً من مؤسسة البرلمان المنتخب وليست كل البرلمان فإذا ذهب بعضه فإنه بذلك يفقد وحدته التنافسية التي أعطته الشرعية في السابق،وفي ذات الوقت فإن إصلاح هذه الآلية وتوفيرها يحتاج هو الآخر إلى تعديل القوانين نفسها، ومعضلة هذه العلاقة الجدلية لن تحل في نظري إلا بتسوية سياسية تجنب البلاد مزيداً من التمزق والاختلاف، فإذا أبينا على أنفسنا ذلك، فلا بديل أمامنا سوى الإقصاء والرجوع بالبلاد القهقرى إلى المرسوم الدستوري (رقم واحد)، ولا أعتقد أن سياسياً عاقلاً عجمت عوده الأيام ، وصقلته التجارب وامتحنته صروف الظروف المحلية والإقليمية والدولية ، يمكن أن يخاطر بالإلقاء بنفسه في هذه الهلكة، ومن ثم فإن المؤتمر القومي الدستوري الجامع يبقى في نظري هو الطريق الآمن لبناء النظام الدستوري للبلاد وتجنيبها خطر الانزلاق في مزيدٍ من المآسي والأحزان، خاصةً وأن الحالة الاقتصادية لا تتحمل عراك ثيران جديد، في ظل الأوضاع المعيشية السيئة التي يكابد عنتها ومشاقها المواطن الغلبان، والله ولي التوفيق وهو الهادي إلى سواء السبيل.

    الصحافة

  5. نفسى أعرف انت يا وليه مويتك شنو ؟؟؟؟

    انتو ياناس هى دى بدريه سليمان بتاعت ناس نميرى زماااااااااان ؟؟؟؟

    وللا واحده جديده برضو اسمها بدريه سليمان ؟؟؟

  6. (والله العظيم يا ( عزبة ) الحكومات المتعاقبه ما عندك اى نكهه والله انت واقفا لينا فى الزور منذ زمن مبايعتك للنميرى ولا نسيتى (على المكره والمنشط)

    (سبه) عليك وعلى القانون الانتى بتاكلى منو عيش ،والله يا ريت يوم حرقوا عربيتك كنتى جواها .

    والله والله الكيزان بكره بعد ما تنفذى مخططاتهم يلفظوك (كلبا اجرب)

    يا وليه مره واحده (ارسى) ليك على جنب.

    والله انتى بس بالنسبه ليهم (…..).:mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad:

  7. صدق طه جروع المحامي حين سخر منها في أحد مؤلفاته (السودان بين استبداد ا لعسكر وتفريط الأحزاب) ، فقال ( وثالة الأثافى امرأة هوايتها المفضلة استبدال زوج بآخر فمتى جلست إلى كتاب فقه تتدراسه حتى تكتب لأهل السودان) قوانينهم .. ونحن نقول انتقلت إليها عدوى التعدد من الكيزان مع إنها ما كوزة .. ولا سبيل أمامها للتعدد إلا الاستبدال.. فهؤلاء الذين ضعفوا أخلاقياً هو للأسف من يتحكمون في مصير السودان الآن…..

  8. والله لقد انتكس كل شيئ في هذا الزمان ,حتي انت يا عزبة بقيتي تصرحي بمثل هذا الكلام ,خليكي ماسكة في كلام ساكت لمن تلحقي ليلى الطرابلسي
    وما عندي لك جواب أشفي من قول ابو محجن الثقفي.
    إن الكرام علي الجياد مبيتهم *** فدعي الرماح لأهلها وتعطري

  9. الاستاذة بدريه سليمان عباس حامد…طالما قالت تغيير الحكومه كلام ساكت يبقي كلامها صاح وكل الكلام عن تغيير الحكومه كلام حلة وكلام ساكت هذا حسب فهمها للدستور ..اما موضوع الحنه والدخان ..ده كلام فارغ وكلام نسوات ساكت ..والرجال التمام وماليين مراكزهم ما بتكلموا كلام النسوان في الحنه والدخان

  10. شابكانا حا نخلى الانفصال صعب بالقانون ، اها الجنوب انفصل وشبع انفصال…
    جاية تنقى المرة دى فى الانتفاضة وتقولى كلام ساكت؟؟؟ اها اذا انتفضنا بعد داك بتمشى وين؟؟؟؟ ليكم يوم يا مصلحجية:mad: :mad: :mad: :mad:

  11. هوى يا ناس الراكوبة واللة انا معجب بيها كتير بدرية سلمان
    وصدقونى هى ما جبهجية ومن اسرة عريقة

    وانا لو عارفها عزبة كنت قدمتة اوراقى
    لكن مشكلتى مفلس ومسخن ومكنب

  12. الأستاذه بدريه .. هذا الشعب خرجت منه نساء يحترمنه أولا ثم من بعد ذلك يأتى هواهن السياسى .. أين أنت منهن .. سعاد إبراهيم ..فاطمه أحمد .. سعاد الفاتح .. أمال عباس .. حاجه كاشف .. فاطمه عبدالمحمود .. وكثيرات غيرهن .. لا يشك أحد فى مؤهلاتك القانونيه.. لكن قبل المؤهل أنت إمرأة سودانيه .. ويجب أن تسيرى على درب من سبقنك فى العمل العام .. (ما تشيلى وش القباحه) وأنت المرأة المحترمه الجميله .. دعى هذا الكلام لقبحائه .. وتفرغى أنت لما لا يعرضك للإساءة لمن تعلموا أدب الحوار منهم .. هل هناك ما يدعى أن أعرف ولأول مره أنك عزبه ومزواجه وبتحبى الجيهه والكثير مما دلقته أقلام المعلقين …. وكيف هو حال أبنائك وبناتك من بعد الذى عرضت نفسك له !!! أتمنى ألا يقرأوه .. أعقلى يا بت سليمان ود عباس …

  13. بدرية دي مرة ولا عنكبوت برلمان هسي مالا متشعبطا فى كلام الرجال ولا الحفرة لمن تكب فيها الموية بيطلعو منها الفيران والدبايب

  14. فهمها للدستور للأسف قاصر يا قاسم .. فالهوى والمصالح يمنعاها من فهم روح نصوص الدستور .. رحيل الجنوب يلخبط كل البناء النظري للدستور … انظر المقال الذي ارفقه موسى في مداخلته .. وستعلم أنها فعلاً وضعت نفسها في موضع أن يتحدث الناس عن الكبرتة والدخان..

  15. بالله عليكم الله القانون وينو هو دى كانت مستشار قانونى فى القصر الجمهورى انعل ابوها دى بلد دى يا مرة ما تستحى عاملة حواجبك وشفايفك انت قايلة نفسك وين غايتو منظرك دة الا فنانة جك جك اصلها خربانة من كبارة وين صاحبك سبدرات هو كمان التانى يكون بيدبر ليهو فى رجعة تانى للقصر المر ه دى يكون جاى فوق فيل غايتو اكبر دجال يلاقينى فى حياتى هذا السبدرات الراقص مؤسس الشيوعية فى السودان ..

  16. ولله ناس الكيزان ديل ما عرفين هم ديرين يودى السودان دى وين شوفو الولية دى كانت ما ناس النميرى وهاسي بقى ما ناس الانقاذ وكمان يقول انه شاركة فى انقلاب ما ناس الانقاذ. هاسي الولية دى واحد يقول لها شنو وياهو يتكلام فى كلام فارغ ما عندها معنى و دير يأكل فى دم السودانيين .

  17. البكون من أسرة محترمة بحترم نفسه وما بشارك في أنظمة فاسدة ( نظام مايو والانقاذ ) أفسد
    نظامين شاركت فيهما بدرية سليمان …..

  18. ياناس دى من التالته العبدو السيد بدريه والنيل وعوض الجيد .الوليه دى من الذين حرقو البخور لجعفر نميرى واوهموه بأنه امام المسلمين وياخوانى هذا الثلاثى صور لجعفر نميرى انه من اهل الحضره يجلس النميرى وبجواره كراسى فارغه ويدعون بأن هذه الكراسى مليئه بأهل الحضره النبويه فما كتير عليها الكلام البتقول فيهو دا ماهى اصلا دجاله.:lool:

  19. حقيقة من الأمراض التى تم ترسيخها بواسطة الإنقاذ النفاق والمنافقين وللأسف أبتليت مهنة القانون بشر المنافقين وأحقر الضالين غازى سليمان وبدرية سليمان هذه التى تبيع نفسها من أجل وظيفة وثمن بخص وسنلتقى بعد إنتهاء مهرجان الإنقاذ وأتمنى إنو أخوانى المحامين ما يخذلونا ويوافقو إنو النقابة تضم مثل الوسخ الماثل أمامنا ده
    لو وقف الناس مرة ورفضو إنو أى إنسان وقف مع الطغاة يسجل فى نقابة المحامين وأى زول إذدرى المحامين من القضاة ووكلاء النيابات ما ينضم للنقابة ما كنا شفنا زى الوسخ دا بيتكلم اليوم بإسمنا

  20. هوى ياناس بدرية سليمان واحدة من جماعة الشيخ أيام مبايعة (أبو عاج ) أمير للمسلمين ( الشيخ وبدرية وعوض الجيد والنيل أبوقرون ) كانوا المستشارين لنمبرى وأدوه الفتوى فى تقسيم الولايات الجنوبية (الوحدة وجونقلى ) الجابت خبر الأتفاقية بتاعة أديس أبا با .وهى الأن من ناس الحل والربط فى المؤتمر .

  21. مع احترامي لكل المعلقين الكارهين لشخصية بدرية وانا لا اعرفها ولا يشرفني . ان يجعلوا الكره يعميهم على ان يرتقوا لمستوي النقد الراقى والتعليق بالفاظ محترمة:lool:

  22. حبيبنا سليمان وقراء ومحبي الراكوبه….اختلفوا مع بدريه سليمان كما تريدون…ومافي داعي للدخول في الامور الخاصه…فهي تنتمي الي اسره سودانية امدرمانيه عريقه محترمه ممتده من الفتيحاب حتي بيت المال…الخاصه…وخلونا نختلف معها سياسيا… والاختلاف لا يفسد للود قضيه ومهما اختلفنا اتمني ان يكون الاحترام سيد الموقف ارجو من الاخوه رجاءً لا يخيب هو عدم الخوض في المسائل الشخصيه …ويكفي ما تعرضت له اسره نهار

  23. بدرية دخان
    وبعدين المعلقين البيطلبو ما يتعرضو ليها "لانها من اسرة محترمة من امدرمان" شوف جنس الكلام ده يعنى نحن نطلع كلنا اولاد حرام ولاشنو
    بدرية شخصية عامة وزى مابتتكلم هى فى اى شى المواطن من حقو يقول الدايرو وكفى نفاق ودهلسة
    بدرية شنو البقت تفتى وتنظر دى مما طلعت من الجامعة اشك تكون قرت حاجة غير اسعار الشاف والروج والروائحة

  24. يا بدرية الانقلابية خليك في دلكتك ودخانك….ناس ابو العفين ومصطفي الشحاد كفاية علينا وماناقصين ورم من حيزبون تتصابى!!!!

  25. نرجو من الشابه بدريه سليمان ان تفتينا حول احمر الشفايف وموقعه من الاعراب فى التوجه الاسلامى الحضارى ..هذا اولا …وثانيا: من اين اكتسب الانقلابيين الشرعيه وما هى الشرعيه الدستوريه التى تتحدثين عنها ؟ اذا كانت هناك شرعيه دستوريه لما انفصل الجنوب عن الشمال لان الاخوة الجنوبيين كرهوك وكرهوا امثالك لذلك كان تصويتهم للانفصال بنسبة(99%) وشويه يا بدريه والدور وفقا لشرعيتك الدستوريه قادم لاهل دارفور وبعدهم اهل الشرق فماذا يتبقى لك بعد انفصال الجنوب والانفصالات الاخرى من شرعيه؟ ان الشرعيه التى تتحدثين عنها سوف تذوب فى كوب ماء كما ذاب عنك ثلث مساحة السودان….يبدو انه لاحياة لمن تنادى والاختشوا ماتو ..ومن لا حياء له يفعل ما يشاء ويقول كما يهوى ……كفايه ضيعتوا السودان ومزقتوا نسيجه الاجتماعى ….كفايه كفايه …ندعو المولى عز وجل ان ان يعزبكم فى الارض قبل الاخره.

  26. يا ناس الضرب على الميت حرام
    ديل كيزان ….. يعنى بالعربى كدة جلدهم ودمهم بقرى احسن حاجة بدل الواحد يفقع مرارته معاهم احسن نفكر فى كيف نرميهم فى مزبلة التاريخ:lool: :o

  27. اللهم لانسالك رد القضاء ولكن نسالك اللطف فيه
    قدرنا السئ ان نكون فى وطن تصرح فيه بدرية سليمان

  28. ياابورويس الزول المحترم وابن الناس هو من يحترم الناس وعقولهم وانت طالما ركبت موجة العمل العام استحمل الناس وهى كان بت ناس مابتظهر فى قناة الجزيرة ايام الانتخابات وتطول لسانها علينا نحن برضو اولاد ناس اكثر منها واى كوز مامالى عيننا وعندنا الكبير الله واسرة محترمه واصل نحن ماعايزين نناسبها نحن لنا مطالب وظلم وناس لاغفه قروشنا وحراميه هل نسكت ياابن الناس

  29. بالله صدقتوا ( بدرية دخان ) و الحديث عن الشرعية و القانون و شوف الحكحكة و حف الحواجب ..
    و ين يا مولانا ( لعن الله النامصة و المتنمصة) .. و بعدين ناس قدوقدو ديل ما بشوفو شغلكم في الزيكم ليه ..
    و النصيحة فاتت عليك و بطلي ماكياج و شوفي ليك سبحة و أستغفري أحسن …:lool:

  30. بصراحة هنالك خلطة فى الامور من مدافعى هذه الولية البائسة واذا كانت هى محترمة لماذا دخلت مع هولاء فى هذه اللعب مع ناس مايو والان اصبحت يلعبه مع ناس الانقاذ هل هى فعلاً محترمة؟ واذا كانت محترمة اين احترامه غيرالجرى وراء الدكتاتوريين مصاصى دماء الشعب

  31. عليك الله شوف المره المجلفطه دى قال كلام ساكت .. أمشى شوفى ليك بدره جلطى بيها وشك المجلفط ده قبحك الله اكثر مما أنت قبيحه

  32. مابني على باطل فهو باطل – عبارة قالها الكيزان ورددوها مرارا هذه الايام – الحكومة التي تقود البلد لقرابة 22عاما حكومة باطلة وغير شرعية وكل مابني عليها بواسطة اجتهادات منافقي الجبهة الاسلامية وعصابة أبوالعفين فهو بااااااطل وعريضة ام وسيعة ام حتى انتقالية مع المؤتمر الوطني غير مقبولة – تفكييييك

  33. الرد على مثل هذه المغرورة وغيرها من جماعة الانقاذ _ الخروج للشارع لازاحة نظامهم المعفن

    لكن الجلوس خلف الكى بورد والكتابة عن الدخان والروج والحواجب والشفايف مابيفيد ___

    شوفوا حولكم الناس بيعملوا فى شنو وانتو بتعملوا فى شنو ؟؟ حليل شعب السودان البطل العلم

    الناس الانتفاضة والثورة فى وجه الظلم ___ نستاهل يحكمنا زى بدرية سليمان ونافع على نافع

    طالما ده أسلوبنا __ ليه حق نافع يأكد ويقول انو مافى راجل حيطلع الشارع __

    ده ماشعب السودان __ ده ماشعب اكتوبر ولاشعب ابريل ____ أثبت النظام وبالدليل القاطع أن

    الرسائل التى نادت باسقاط النظام بالملايين كلها من خارج السودان وناس الداخل شغالين غزل

    فى ناس بدرية وعلوية_______ حليلك ياسودان ______ حليلك ياسودان _______

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..