مع سفير دولة الهند
عثمان ميرغني
نهار أمس.. قضيت أكثر من ساعة في لقاء وحديث صريح مباشر مع السفير الهندي بمقر السفارة.. الموضوع طبعاً هو قضية مصنع مشكور للسكر.. الصورة الواضحة ازدادت وضوحاً..
السفير الهندي كان واضحاً كالشمس في نفيه بصورة قاطعة أن تكون شركة OIA الهندية هي من أتى بالتمويل لمصنع مشكور.
السفير أكد ما قلته في المناظرة التلفزيونية?ليلة أمس الأول- مع الدكتور المتعافي في برنامج (حتى تكتمل الصورة) الذي يعده ويقدمه الأخ الطاهر حسن التوم.. قال السفير إنّ أيّ قرض حكومي يجري التفاوض عليه بين الحكومتين وجهاً لوجه.. ممثلتين في وزارتي المالية.. وبصورة سرية لا يطلع عليها أحد.. الحكومة الهندية لا تتدخل في أولويات البلد المستفيد من التمويل.. لكنها تشترط أن يكون للمشروع جدوى اقتصادية واجتماعية.. وأن تكتمل اجراءاته بمنتهى الشفافية.
قال السفير إنّ شركة OIA ليس لها علاقة بتمويل الحكومة الهنديّة من قريب أو بعيد.. لكن من أتى بها هو الجانب السوداني!!! بعد اكتمال الموافقة على التمويل وبدء اجراءاته الفنية الروتينية.
المتعافي في حديثه التلفزيوني.. مارس درجة من التضليل المتعمد، وقال إنّ سفيرنا في الهند خضر هارون هو من اتّفق مع شركة OIA أن تتكفل باستصدار تمويل من الحكومة الهندية.. وأصبحت هذه الشركة هي (صاحبة امتياز التمويل) ..
نفس هذه الأوهام قالها المتعافي في إجتماع مجلس إدارة شركة سكر مشكور.. وأكد في الإجتماع أنّ الوفد المفاوض كان أمام خيارين؛ إما تنفيذ المشروع بتكلفة عالية.. أو دفع (رشوة)، أسماها (عمولة)، تعادل (15%) من قيمة التمويل، أي (22.5 مليون دولار أمريكي).. وأنّهم اختاروا الخيار الثاني (خيار الرشوة) لأنّه أوفر لحكومة السودان.. إذ يوفّر حوالى (20) مليون دولار.
هاتفياً تحصلت على إفادة من شركة OIA الهندية.. أكدوا رواية سفير دولة الهند في الخرطوم.
من الواضح تماماً أن هذا المشروع (الحكومي!!) ليس فيه إلا المتعافي.. فلو كان هناك عمل مؤسّسي ناضج.. لما كان هناك مجلس الإدارة هذا، الذي ينسج له المتعافي الأوهام فلا يهش ولا ينش عن المال العام.
ومن هنا تأتي دائماً الكوارث في العمل والمال العام.. أن تختفي المؤسسات والقرارات المؤسسية ويتعملق الأفراد بمنتهي (العبقرية!!!!) فيتحول المشروع العام والمال العام إلى مجرد ضيعة شخصية مملوكة لصالح القرار..
على الدكتور المتعافي أن يقدم استقالته من رئاسة مجلس إدارة شركة سكر مشكور.. فهو أصلاً بلا صفة دستورية أو تمثيلية تسمح له بذلك.. فوجوده (يهدد!!) استمرار تمويل الهند لهذا المشروع.. فكثرة القيل والقال.. والهواجس.. والشبهات التي تلف الطريقة التي يتعامل بها مع ملف المشروع باتت محل ريب..
انتهى عهد الوصاية على الشعب.. الذي يظل لا يعلم كيف تدار أعماله العامة.. ويدفع ثمناً باهظاً مقابل ذلك.. فواتير لا يعلم أحد من استهلكها..
أرجو من الدكتور المتعافي أن لا يكابر أكثر مما فعل.. هذا الشعب ما بات يحتمل مزيداً من العبث بمصائره..
[email][email protected][/email] اليوم التالي
عبث حزبكم زبتلبلاد طيلة 25 عاما ياعثمان فلماذا القلق؟
ضيعتو وقتنا في الفاضي في حلقة حتي تكتمل الصورة وهسع ضيعت وقتنا في الفاضي في قراءة مقالك. يا باشمهندس عثمان ياخي المتعافي أثبت ليك بمستندات انو لم يتم دفع هذه الرشوة أو العمولة أصلا لأنو الشركة تراجعت عن موقفها ونزلت السعر ليكم، وين ردك علي النقطة دي وماذا قال لك السفير؟؟؟
المتعافي قال ليك أمشي للسفير الهندي للتأكد من عدم دفع 22,5 مليون دولار للشركة الهندية حسب إتهامك ليهو، فماهو كلامك الان بعد كلامك مع السفير؟؟ ولاهي هو كلام والسلام وخلاص؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كرهتونا حياتنا في اللف والدوران.
خلي النصائح والسفاسف. شوف لينا راس السمكة المعفن( علي قدر اهل العزم تاتي العزائم)
هل فعلا دفعت الرشوه ومن اخذ ال 15٪ ان دفعت ؟ هذا موضوع خطير جدا ولكن كان شيء طبيعي ان المتعافي ياخد حقه. لانهم يعتقدون انهم اولياء الله علي السودانين
شكراً باشمهندس ميرغني.. لقد أوفيت وكفيت.
“على الدكتور المتعافي أن يقدم استقالته من رئاسة مجلس إدارة شركة سكر مشكور.. وأن لا يكابر أكثر مما فعل.. فهذا الشعب ما بات يحتمل مزيداً من العبث والفساد …”
كلام قوي وصاح.
كخطوة أولى ، دعونا نقيل هذا المتعافي بتكرار هذه الجملة مليون مرة وأكثر …
آمل من قراء الراكوبة ، وعبرهم كل الشرفاء الرافضين لعبث وفساد الإنقاذيين ، أن يرددوها في تعليقاتهم وكتاباتهم في أي موقع على النت وغيرها وبكثافة ، ولنرى ماذا هو فاعل .
(أرجو من الدكتور المتعافي أن لا يكابر أكثر مما فعل) ..
بل يا عثمان ميرغني أرجو من المتعافي ان لا يسرق أكثر مما سرق .
شكرا ليك يا أستاذ حكيتا لامن جابت الدم وتاني خليهم يكضبو الكضب حبلو قصير …
يااخ عثمان ميرغني ندعوا ليك ربنا يديك العافية ويكثر من امثالك لشدة حرصك على الوطن
حرقتك على المال العام المنهوب من قبل الجماعة ( اصحاب الامانة المفترضين )
عفارم عليك يا عثمان ميرغني ياريت تقبل لينا علي باقي القطط السمان والتماسيح الذين استحلوا دماءنا واموالنا
أستاذ عثمان/ زيارتك للسفارة الهندية جاءت متأخرة، أو كما يقول المثل (بعد الدحيش أكل العيش)ويا ليتك فعلت من قبل، ويا ليتك نسقت وأكملت كل ملفاتك قبل مقابلة المتعافى الذى كان أكثر تماسكاً ورباطة جأش وأكثر إستعدادا وتنظيما للقاء، والشئ الذى لا يختلف فيه إثنان أنك مشكور على حماسك لمحاربةالفساد ومشكور على غيرتك تجاه الوطن وأن المتعافى هو رأس الفساد ولكن حماسك وحده لن يكفى ولن يغنى عن جوع أمام مارد مكابر جبار وأمام أسطون من أساطين الفساد في بلادنا الحبيبةن وليكن هذا درس لك ولكل صحفى حادب على مصلحة البلد، الإعداد الجيد يا أستاذ عثمان ومفاجأة الخصم بملفات ومعلومات لا يتوقعها، وهذا يحتاج لتيم عمل نشط وسكرتارية واعية وليس بمجهود فردى..
اتمني ان يستجيب للنداء و لا اظن ذلك طالما الدولة توفر له الحماية
الله لاعافاه هذا اللص المتعافن .. يااخي ده زول كريه ودمو تقيل قدر ماكشفوه وفضحوه مابيخل ..نعلة اللة علي الكيزان اللصوص ..
لا اله الا الله ولا حول ولا قوة الا بالله
ياخوانا اجيبوني ماذا رضع هذا الانسان من ثدي امه؟
وكم هو اخذ من هذه الرشوة ؟
اللهم ان كان هذا حق فاصبهم بامراض لا يشفوا منه انك تعلم حال الضعفاء
في المناظرة بصراحة عثمان مرغني كان واثق تماما من نفسه ويتكلم بثقة مفرطة رغم ان المتعافي استخدم اسلوب الاستفزاز ووصفه بالكذاب ولكن عثمان كان صريحا في كل ما ورد في مقالاته
ما ذلت اسأل هل وزراءنا المحترمين يديرون دولة ام شركة خاصة .؟
يبدو ان ما يحدث من فضائح وسرقات بهذه الاسلوب المكشوف انو كل وزير بسرق بالطريقة البتريحو .؟
و العاجبو عاجبو والما عاجبو يشرب من البحر .!!!!!
الله يديكالعافية لكن هذا داب الكيزان وبعد ان يكتمل المشروع على حساب الشعب السودانى وبالملايين سوف يتم خصخصته وبيعه بثمن بخس للمتعافى
ضربة في الصميم يا باشمهندس ، الراجلين راح في الكازوزة وحيشرب موية مطعمة بسكر مشكور الله لا شكر الكيزان الحرامية آها ورونا يا كيزان دي حيحللوها كييييف
سبحان الله مغير الأحوال .. والله المتعافن دا كان بيبيع الطايوق في الدويم في سوق الجزر أمام الجزارة بتاعت ابوه .. أيام الإجازات المدرسية .. اصبح الأن يتحكم في مصائر وحقوق أسياده !!! والله دي ماتحصل إلا في السودان الهامل دا !!! والله لولا هذا النظام الفاسد ماكان سمعنا بأمثالك … ياحرامي لك يوم ولاخوانك .. وصاحبك السقتو معاك عمرة بالطائرة الخاصة وهو سكران .. عشان يتوب من السكر وهتك العروض ويغسل ذنوبه بعمرة ( ودا كلام ماسمعته ولا جابوه لي.. دا كلام صحبك عديل قالوا لي .. ومافكت السكرة إلا في مطار جدة ) دا كلام قاله صاحبك بتاع الدويم الرجرة الذي يسكن في المنشية ( سبحان الله من اللعوتة الي المنشية ) اكيد عرفت دا منو يالمتعافن .. فهو واحد من عفنك وشلة اللصوص الجات من الدويم معك !!! تعيثون فساد باموال الشعب .. وشركات وهمية وعطاءات لك ولأشقائك وحيرانك ولصوصك وتنهبون الأراضي الزراعية والسكنية في ارقي احياء الخرطوم وتملكون العمولات بملايين الدولارات وانت فاكر يوم الحساب يوما بعيد !! لا والله انه لقريب لقد دني أجلكم يا فاسدين ! وسنقتص منكم وعلي اخف قصاص واذا لانت قلوبنا وخففنا عنكم نرجعك من حيث أتيت لبيع الطايوق … ياعفن !!
هؤلاء الجماعة ، عباقرة الفساد فى الارض .
شجاع او مره تعجبنى
الاستاذ عثمان ميرغني— لك التحية واحيي فيك شجاعتك وانت تناطح فسادا مؤسسا نسجت خيوطه من عهد(الاسر) الي الجماعات الي الجبهات الي الاتحاد الاشتراكي الي المؤتمر الوطني هي شبكة ترعي مصالحها بقوة وكما اسلفت القول فان المتعافي هو عبارة عن (جوكي)لتلك الجماعة ولو كان مهنيا في ادارة المال العام الذي وكل به لفتح ابواب السفارة السودانية في الهند وطلب من المستشار الاقتصادي الاعلان في الصحف الهندية عن طرح مناقصة المشروع ولاجتمعت لجنته لعمل (شورت ليست) للشركات المتنافسة ولزارها ومعه الخبراء والفنيين في صناعة السكر ولتعرف علي امكانيات وقدرات الشركات المتنافسة ثم فرز العطاءات والترسية علي اقدر الشركات علي ضوء الدراسة داخل بلد المنشا — المتعافي يضحك علي الشعب السوداني لانه — اعتقادا- ياوي الي ركن شديد ولا تثريب عليك اخي عثمان فقد حركت بركا راكدة رميت فيها حجراوانت لا تملك اكثر من ذلك وجزاك الله خيرا ولا نقزل الا ( حسبنا الله ونعم الوكيل).
في التنك و كفى !
زيما قال الاديب الطيب صالح ,,,من اين اتى هؤلا ,,,,كلهم شاكلة واحدة بيكذبو بطريقة ممنهجة وبحليفتو ,,,,,25سنة كذب متواصل ,,,ديل فاتو مسيلمه الكذاب,,,,ولسه كمان
لك الف الف تحية
يجب مراسلة الصحف الهندية بالمستندات لتفجير الفضيحة في الهند ..
نرجو التحقق من ملكية شركة OIA …. قد نكتشف انها شركة شيطانية اقصد كيزانية يملكها المتعافي و آخرون من النافذين و مسجلة بالهند .. و لنا تجربة كيزانية في شركة عارف و الفيحاء و مسلسل سودانير ..
جماعة المؤتمر هؤلاء ليس فيهم شخص واحد يمكن ان تثق فيه … كلهم شبهات!
الشكر للأخ / عثمان ميرغني ، الذى بذل جهداً واضحاً فى كشف هذه الجريمة النكراء فى حق الشعب السوداني الذى يتوالي عليه يومياً أصنافاً من الجرائم والمنكرات .
ولكن السؤال : بعد كل هذه القرائن والبراهين ، ما هي الخطوة القادمة من الجهات العدلية المتمثلة فى القضاء ووزارة العدل ، هل سيتم طلب المستندات والأوراق لإحالة القضية الى القضاء أم لا ؟؟؟
إذا الدولة لم تفعل هذا ، فلا داعي لمثل هذه البرامج التى تعتبر فى مثل هذه الحالات مجرد مضيعة للوقت
شايفك دخلت مع الجماعة في الغريق…اعمل حسابك الناس ديل ما ساهلين
السلام
أقيس محاسنك بمن؟؟!! ومن يعبث بمن ؟؟؟!!ونحن نشاهد مسرحيات العبث علي خشب مسارح كل مدن السودن علي امتداد خمسة وعشرين عام يا عثمان
عبث عفن فساد قتل تجريم للابرياءوليس لهم جرم غير حبهم العميق للسودان اما آن يسدل الستار علي حكم الانقاذ العبثي
والغريب في الامر مازلت شهيتهم مفتوحة لحكم السودان ارحلوا عنا هداكم الله
ان كان كلامك مع السفير صحيح ومثبت بمستند منه , المفروض تتقدم بفتح بلاغ لقف مبلغ 25 مليون من قيمة التمويل , واكيد دا لو حصل المتعافى ما حيقع وحده , سوف تظهر بلاوى كثيرة لان القروض التى استلمتها الحكومة كثيرة , ومعناه ان اى قرض تم استلامه على الاقل ربعه تم لقفه بواسطة فاسدين اخرون .
لله درُك يا عثمان. كما عهدناك دوماً مدافعاً و منافحاً و باحثاً عن الحق. لقد حضرت تلك الحلقة و شاهدنا كيف اسخنت ذلك الادمي المشوه الاخلاق بالادلة و الحجج. و لكن كما يقال (الحرامي عينو قوية) فقد مارس كل سبل التضليل و التلفيق ليتحول من موقف الدفاع الى الهجوم. و انا اشهد ان ذلك اللص يمتلك قدرات كبيرة لاستغلال كل الوقائع لصالحه باسلوب احتيالي ينم عن شخصية متشربة للنفاق ولعل هذا ما يفسر تنقله بين العديد من الوزارات التي كان له نهباً وشلية في كلٍ منها. اذا ما تم التثبت من الدليل الذي اوردته اعلاه فلا ينبغي ان نسمح لهذا اللص بتقديم استقالته فقط وتركه يذهب بكل ما سرقه و نهبه من الشعب السوداني كما اريد بذلك في قضية تحكيم الاقطان و كما حدث في تحلل جماعة الوالي. يجب ان يفتح ضده بلاغ و مراجعة كل القضايا السابقة المتعلقة به ابان تقلده لاي منصب سابق . فهذا المسخ هو كتلة فساد متحركة اينما وقع فسد و افسد.
ماقمت به ايها الاخ الكريم هو تاكيد للبديهيات ولكن اين القضاء ؟ وسقطت اكذوبة الاسلام السياسى فى مستنقع الفساد وخيرا فعلت دول الخليج بوضعهم على قائمة الارهاب
برافوا يا استاذ عثمان .. بس استقالة شنو دي البلد اصبحت ملك حر ليهم الواحد فيهم من فقران ابن فقران اصبح بقدرة قادر يملك كل شي بعد المشروع الحضاري بتاعهم ده انشاء الله يقدروا يشيلوا معاهم القبر كمان .. واصل واصل يا استاذ عثمان . الملفات بالمئات اذا ما باالالاف بلدنا اصبحت ملطشة .. الله لا يوفقهم دنيا وآخرا ..
لك التحية والإجلال والتقدير أستاذ /عثمان ونأمل من كل الإخوة الصحفيين أن يتحروا حول العديد من قضايا الفساد التى تنهش دولتنا الفقيرة وأن يتم تعرية ومحاسبة كل الفاسدين لينهض السودان من جديد…..أخى عثمان لقد شاهدت حوارك الشيق ولقد أعجبت بخطوتك بمراجعة سعادة/السفير الهندى لتضع لنا النقاط على الحروف وكلى أمل أن تكثف الوسائط الإعلامية على موضوعى الفساد و المخدرات.والله نسأل أن يعز بلدنا وأمتنا والله ولى التوفيق.
يا عثمان ميرغني….
أنت من قام بكشف الفساد في قضية شركةالأقطان…
وها أنت تكشف فساد شركة مذكور هذه….
وهذا هو دور الصحفي المحترف…. الذي يستفيد من علاقاته…. للوصول للمعلومة ثم يقوم بربط
المعلومات ببعضها…. لتوصيل الحقيقة كاملة…. للمواطن…. كده تمام التمام…
وياريت تواصل في هذا العمل…. كشف الفاسدين… وتعريتهم….
أما أن تقعد تنظر لينا في عمودك…. فنظرياتك كلها تخصك أنت…. ما لازمة مواطن…
أعتقد كتابة الأعمدة… تصلح لمن لا يعمل بالصحافة أصلاً…. يعني مفكر….مثلاً….
أو صاحب مهنة محترف في أي مجال(طبيب ، أستاذ جامعي ، مهندس، …الخ)…
أو معاشي له خبرة طويلة في مجاله….
أما في صحافتنا السودانية…. أسهل حاجة…. يكون عندك عمود… وبقت الصحف كلها أعمدة!!
متى يترك صحافيينا التنظير…. ويبدأوا يشتغلوا صحافة؟
الان انت فى الطريق الصحيح وارجو ان لا تتوقف لاننا سننتظر الجديد كل يوم وتاكد اننا سنقف اجلالا لكل شريف يدافع عن هذا الشعب المكلوم ولعل هذا هو الطريق الحقيقى الى الله ولان الذين استمراو السرقه هم اكثر الناس اجاده للتحايل ولكن لا نريدك ان تنجر الى برنامج تلفزيونى وبيدك اوراق من النت بل عليك بامتلاك كل الدلائل من مصادرها وهذا الامر ليس باليسير ولكن غير مستحيل وهولاء الجناه ان امعنت وانعمت النظر لا ترى فى وجوههم نضرة النعيم فوجوههم كالحه مسوده تتنازعهم الشكوك والاوهام لعلهم لا يغمض لهم جفن شتان ما بينهم وبين من ياكل من عرقه رزق يومه بيومه.
مش مشكلة اذا سرق حا يتحلل
وقروشكم حاترجع ليكم متحللة مستورة
ونقدر لكم هذا الصبر
شكرا
انقاذ اخوان ليمتد
الحكومة الحالية لن تستمر حتى يتم سداد القروض التى اهلكت بها السودان ودخلت جيوب اعضاء التظيم…لذلك نتمنى على الباشمهندس عثمان وكل صحفى حر ولديه ضمير ان يكشف للمواطنين حجم القروض التى سوف يسددونها من عرقهم…ما هو القرض…كيف تم الحصول عليه…هل تمت الاستفادة منه حسب الغرض….ما دفع منه من رشاوى …ما تم فيه من اختلاسات…اسماء الفاسدين….هل تم تنفيذ المشروع…واين اختفت الكثير من القروض….مجلسنا الوطنى..مجلس الصفيقة والهتيفة لا يهش ولا ينش..والنافذون فى الحكومة لهم شركاتهم المنتفعة من القروض دون تنفيذ…هؤلاء سيسلمون الخزينة ونحن مدينون بالمليارات للدول الاخرى وسيقعدنا ذلك عشرات السنين…المتعافى مثالا للفساد الممنهج…وامثاله كثر…شركات تم تكوينها للنهب ثم تم حلها بعد ذلك او تم تغيير اسمها كما فى حالة المتعافى….ملفات الفساد كثيرة ولكن ملفات الفساد فى القروض مشكلة ستواجه الاجيال القادمة…برضو حا تهتفوا تانى..هى لله…هى لله…
أخى عثمان ميرغنى أحى فيك شجاعتك ومهنيتك فقد شاهدت حلقتك مع الحرامى الكبير عبد الحليم المتعافى وشاهدت صورته الباهتة أمامك وكذبه الصريح والآن أثبت ماقلته في تلك الحلقة بذهابك للسفارة الهندية التى أكدت لك صحة ماقلته في تلك الحلقة وهذه أدانة لرجل سرق أموال الشعبزالسؤال هل سيحاكم في المحاكم أم يعمل تمثيلية التحلل أم ستذهب أدراج الرياح طالما خلفه رئيس الفسدة عمر البشير وحامى حمى اللصوص والعصابة؟ أخى عثمان واصل كشف سرقات التماسيح الكبيرة رغم علمنا أنه لن ينالهم سوء الان فقط ولكن سينالهم حين تدك حصونهم ولكل مقال مقام حينها.
اولا لعن الله الراشي والمرتشي والرائش وبعدين نحن عايزين من الصحافة تغيراسلوبها التقليدي الذي لايجاري جهابزة الحرمنة والفساد بان تتنكر في ثوب مواطنين عاديين ويمشوا للوزارات بتاعت الخدمة وتطلب خدمة وتقيف على مستوى التعامل مع المواطن العادي من قبل هذه الوزارة ومن ثم تقوم بكشف كيفية التعامل الذي يجده المواطن بالجرم المشهود مع ذكر الاسماء وسرد الموقف لتكون بالجرم المشهود ولمن المسؤول يجي يتكلم الصحفي يقول ليه في اليوم الفلاني قابلت الشخص الفلاني وقال لي الكلام العلاني وانت هنا بتقول وزارتك فيها نزاهة وشفافية
The OIA was paid to Almatuafi $22.5 million in order to get this project.Not Almatuafi paid them $22.5 millions.
والله يا عثمان يا اخوي استحمال دي بنقدر ايه..
بقينا زي حمار اللعوته الغاشي والماشي يقول اررر ويضرب.
شوف مستوى الاستهتار بينا بقو ولا حتى بدسو فضائحهم ولا بجتهدوا في إخفائه.
كتبت بالامس التعليق رقم #989352 [محموم جدا] على الفساد الثلاثي و تقدمت لكم بالشكر لأربع أسباب ظهرت في اللقاء في البرنامج و ملخص التعليق هو (1) إصرارك على كشف المزيد من قضايا الفساد.(2) الجهد الكبير في الحصول على الوثائق.. (3) مواجهة هؤلاء الفاسدين الاذكياء سيف ذو حدين بخصوص المهنية نفسها.(4) محاولة إلصاق عقد نفسية بالظلم و قتل الشخصية ..إضافة الى التهديد..
أكرر لك شكري مرة أخرى و ما تقوم به من جهد هو المقياس الحقيقي على أداء الصحفي الناجح و ـاكيدا أن البنك المانح للقرض كما أكدت أنت هو بنك حكومي يقوم بالنيابة عن حكومة الهند بمنح القروض بآلية تمويل LOC تهدف الى تصدير التقنيات الهندية و المستشاريين و الخدمات الفنية للشركات الهندية كما تقابل هذا التصدير ايضا تمويل توريد التقنيات العالية و موادها و فنياتها يعني الحكومة الهندية لا تعطي منح لله أو لسواد عيون الحكومات أو الشركات الحكومية و العائد الاساسي REVENUE هو الفائدية التقنية للهند و هي طريقة ذكية جدا للاستيلاء على التكنولوجيا العالمية بواسطة القطاع الخاص و سحبها من القطاع الخاص العالمي و تنمية المقدرات التقنية للقطاع الخاص لأن بنك إكسيم EXIM BANK INDIA أن تشارك الشركات الهندية في التنفيذ IMPLEMENTATION و الدراسات الاستشارية للمشروع المعين بنسبة 75% من القرض و هناك طريقة تحكم خطاب الاعتماد و هي مبنية على طريقة قياسية عالمية أما شركة OIA فهي شركة هندية أهم ما تقوم به أدارة و تنمية المشاريع و معلوم عن هذه الشركات التي تقوم بهذه المهام أنها تضع نسبة مئوية للرشوة من ميزانية أي مشروع و توجه الى كبار المسئولين عن المشروع و تطال حتى اللجان الفنية في استلام المواد و الخرط و تسمى فنيا ال COMMISSION و أحيانا بفزلكة شديدة جدا تسمى ال PROMOTION لكن نتفق معك يا عثمان أنها رشوة بفاشن جديد ..
Overseas Infrastructure Alliance (India) Private Limited is a project development and management company with offices in India, Ethiopia, Mozambique, Sudan and Benin .
لاحظ الدول التي تعمل فيها هذه الشركةالسودان من ضمنها … السؤال متى تم تسجيل هذا المكتب في السودان يا مسجلي الشركات ؟؟؟؟؟
واضح إنو دي حرب شرسة جداً….
جهة ما…. توصل ملفات ومعلومات… قضية الأقطان… للصحفي عثمان… بغرض ضرب جناح علي عثمان!!
ينشرها…فتتوقف صحيفة التيار…. ويمر تحت الجسر كثير من المياه… والتيار
يشعر عثمان بالندم…. وهو محسوب على تيار علي عثمان… بعد أن ظهر شيخه خلف كواليس الفلم!!!
يقرر بشة وبقية العسكر…. الاطاحة بدهاقنة الكيزان….
فيكشهم مرة واحدة…. في وثبة تاريخية.!!
ليس ذلك فقط… بل يصرح السيد بكري…. إنو أي واحد يفرفر… حا نكشف ملفاتو…!!
النتيجة: نافع… قبضوا اتنين من أشقائه… بعد أن كان محصناً بالوظيفة…. ودي هرشة بسيطة
ودكتور الحمير/الخدر…. فضحوه فضيحة السواد والرماد…. فساد ملياري… ودي قرصة أضان بس
الكيزان لا يستسلمون….
يمررون ملف…. شقيق بشة وكمال عبد اللطيف (أب جاعورة)…. إلى أحد الصحفيين….!
ويمررون أحد ملفات… المتعافن… المعروف بقربه الشديد من بشة…. إلى الصحفي عثمان..!!
عثمان ميرغني… معروف إنو كان بكسر تلج للخدر…. عشان كده أي فرصة ينتقم ليهو من الفضيحة
التي تم كشفها…. ما بفوتها….
حرب: انت أكشف لي …. وأنا أكشف ليك… بين العسكر والمتأسلمين
يقابلها: انت رسل لي…. وأنا أنشر ليك…. من الصحفيين
أما نحن القراء…. لسان حالنا:
صحي… اتحللت إنتا خلاص…. نسيت (التقوى) يا سيد القحط والافلاس…. بقيت ظاااااالم..!!
تررم ترا را را را رم…
شغل نضيف وعايزين النائب العام يحقق فورا في هذا الأمر وذلك (حتى تكتمل الصورة)
يا استاذ عثمان ارجوك فكنا من كلامك الكثير ومن دون فائدة كل الناس شافت البرنامج وادركت ما قاله الوزير وكان واضحا جدا وانت لم تقل اى شى وتبلمت فماذا تريد بعد هذا كله
يااستاذ عثمان لاتنسى ان كشفت فى نفس البرنامج انك اخذت الوزير الى منزلك واحضرت له اهلك وحبايبك وخدمهم الوزير وقدم لكل واحد ما يريده ولبى طلبات الجميع هل كان هذا من حر مال الوزير ام حر مالك انت اختشى يا عثمان ولا تجعلنى اؤويد من يقولون ان كل مافى البرامج كان مسرحيه لم تجد التمثيل فيها.
في بهيمة فاسدة اشادت بشطارة المتعافن وقال بالحرف الواحد نحنا دايرين ناس زي المتعافن دا ..؟
الزول القال الكلام دا هو رأس الفساد واس البلاء ..
اظنكم عرفتوه ..
والله تصيبني الدهشة كلما تحدث وطني غيور هنا أو هناك وكلما كتب صحفي حي الضمير في ذينك الصحيفة أو تلك عن الفساد الذي بدأ يطل برأسه (هذه الأيام). سبب دهشتي هو مبدأ (ليس بعد الكفر ذنب). فمنذ اليوم الأول للإنقاذ أصبح السودان إمارة إسلامية مقسمة إلى فسطاطين، الأمراء ومن والاهم من المسلمين والقواد ورؤساء الأجناد، والفساط الثاني يشمل أهل (الذمة) من باقي الشعب الذين يجب عليهم أن يدفعوا الجزية عن يد وهم صاغرون.
منذ اليوم الأول للإنقاذ لم يعد السودان ملكاً لأهله، بل أصبح (حاكورة) كبيرة يديرها أمراء الأنقاذ حسب رؤيتهم وحسبما يتبدى لهم. كما تم تقسم هذه الحاكورة الكبيرة إلى حواكير صغيرة يقطعونها لأهل الحظوة من الأمراء والقواد والدول الخارجية الصديقة. فداخلياً هذا له، حاكورة القطن، وذاك له حاكورة الصمغ، وآخر له حاكورة السمسم، وابع له حاكورة الجلود، وخامس له حاكورة السكر، وهكذا تم تقسيم السودان إلى حواكير والناس نيام نومة أهل الكهف.
أن يكتب الناس الآن، والآن فقط عن الفساد، كمن يكتب منتقداً فتاة لعوب، فقط لأنها كشفت عن ساق.
تحية واحترام للقلم الشجاع والشغل باحتراف عالي, ونرجو تصعيد الموضوع للقضاء وفي الإعلام السوداني والهندي حتى يصح الصحيح, وذلك سيحقق لنا نتائج كبيرة بفضل الله, فبخلاف إدانة المتعافي وإرجاع المال العام سيفكر بقية لصوص الإنقاذ ألف مرة قبل إقدامهم على سرقة جديدة وكمان شديدة
مزيد من الاضاءة ستهرب الخغافيش — هذا اللص المتعافي ظل يسرق طيلة 25 عام حتي ظن انه من حقه ان سرق و لاته ذكي و ما ( كيشة )— الانقاذ منبع الفساد حتي وصل السودان الي المرتبة الثالثة عالميا في الفساد ( قدامنا الصومال و افغانستان ) وهي من افرازات المشروع الحضاري و قيم الدولة الرسالية المحمية بالايادي المتوضئة— صاح الدولارات دي مقسمة علي كبار السدتة بما فيهم الخوان و زوحات الرئيس البشير — عشان كدا المتذاكي ما حايف و ما حاتحصل اي حاجة — عثمان ميرغني شد خيلك وربك بعدلا . المتعافي يريد ان يبحلل في لحظة تجلي مع الله — ياكل الحرام و ناسي القبر قدام .
هذا هو العمل الصحفي الحقيقي في مطاردة وفضح افعال وجرائم هؤلاء اللصوص الذين يتخذون الدين ستارا لهذه الأعمال الإجرامية دون خجل ، وخوف من الله . غالبية الشعب يرزحون تحت نير الفقر المدقع ، وهم يتمتعون بخيرات السودان . لك التحية والاحترام استاذ عثمان ميرغني . علي هذا الجهد الهائل في كشف عن عار هؤلاء الحرامية المعترفون .
أستاذ عثمان ميرغني (( لك التحية والتقدير والاحترام والحب كله))
كنت “شجاع وجرئ وذكي” في طرحك أمام الوزير السابق الذي بيقول دوما ويصرح مفتخرا بنفسه “أنا مازول كيشه!!!!” فشخص بهذه الطريقة لازم يكون عندو مستندات على الاقل ظاهريا صحيحة ومختمة وموقعة من رئيس الجمهورية لو اقتضي الامر!!! فهو يتمتع بذكاء خبيث والعياذ بالله!!! والمثل بيقول “لايوجد دخان بدون نار!!!”
واختلف مع الذين ذكروا لك خفت وبلعت ريقك …المتعافي افلس وصوتوا بح وراح!!! وهو الذي خاف وذكرك لخدمته لاهلك في الخليلة مفهوم على اساس القضية ليست شخصية وانما قضية عامة قضية وطن!!! واعجبت بك لمن عصرته وضغطته لما قال “زرتني في المكتب وانت تقول أنا ما قاعد امشي للوزراء في مكاتبهم جيتك بناء على شنو؟؟؟” الله عليك … الله عليك يا عثمان اثبت بهذه العبارات انك صاحب مدرسة يحتذي بها وياريت تتحول من العمل الفردي للعمل الجماعي بتكوين تيم متخصص لكنس الوسخ والوهم والامبراطوريات الفردية على الاقل تبين للناس ولنا نحن بانو الزول ده حرامي ولكنه “خارج الاسوار!!!” العجبو عجبو والما عجبو يقع البحر والتحية لك مرة اخري!!!
اما عبارة “ومن هنا تأتي دائماً الكوارث في العمل والمال العام.. أن تختفي المؤسسات والقرارات المؤسسية ويتعملق الأفراد بمنتهي (العبقرية!!!!) فيتحول المشروع العام والمال العام إلى مجرد ضيعة شخصية مملوكة لصالح القرار..” هذه العبارة ممكن تكون اجمل عبارة ذهبية اقراءها لك!!!
اوضحت الفساد واوضحت للمفسد بانه مفسد واوضحت للناس باننا نحتاج الي سلطة القانون هو الذي يجب ان يحكم البلد ويكون اتخاذ القرارات مسنود بادلة وقانون شفاف من حق كل مواطن الطعن فيه حتى يصبح “قانون ناضج” وليس قانون في الدرج والدرج مقفول والمفتاح عند “المتعافي”!!! وكان الشركة والفلوس بتاعة ابوه!!!!!
من حق كل مواطن ان يري القانون واللائحة متى ما اراد ذلك ومن اي مكان ” وهذا ما رددناه اكثر من مرة (( لابد من تفعيل الحكومة الالكترونية)) وتوفير النماذج المطلوب تعبائتها وغيرها وخطوات والاجراءات للحصول على الخدمة الحكومية من اي جهة!!!” ولكن والله العظيم عندنا مواقع حكومية تخجل الواحد لما يدخل عليها ولو شوية كده ممكن يطلع منها العنكبوت ذات نفسه صفحات استاتيكية باهتة وغير محدثة وأغلبية الناس في السودان يعشقون التعب وبذل مجهود “ظناً” منهم انه افضل!!! ويخافون من التقنيات واستخداماتها بطريقة مبكية ومضحكة في آن واحد!!! وليتك تخصص حلقات في اي منبر تلفزيوني من القنوات الكتيرة دي في توضيح الاهمية للحكومة الالكترونية للحكومة نفسها وللمواطن نفسه!!! وسيبك من حكاية البنية التحتية البيتكلم عنها بعض الناس الذين لا يحبون التطور والجودة
المتعافي زعلان انو محضر الاجتماع وقع في يدك!!! اصلا المحضر ده من حق الناس كلها تشوفه عشان البيكتب حاجة يكون مسئول منها امام الله والشعب والوطن!!! يعني المحضر ده سري!!! يا متعافي وبيردد وبيقول انا عارف جاك من وين كان هذه القضية الاساسية … خاف الله يا متعافي!!!
واخونا الطاهر التوم كان بيكسر تلج صغار صغار للمتعافي كل شوية ولم يدر الحوار بالطريقة الديمقراطية التي يديرها في السابق وكان مجحف في حق عثمان ميرغني علي حساب المتعافي … يا اخ ان شاء الله تطير انت والمتعافي بتاعك ده وقناة النيل الازرق زاته جايب ليك ضيف خاتيه وانت غير محايد!!! حاول المرة الجاية تكون واعي ولو غلب “ميلك القلبي” أطلع فاصل واشرب موية وارجع تاني!!!
اخيرا وليس اخرا
عندي سؤال واقف لي في حلقي ولازم اساله كمواطن لو سمحتوا لي ” هل الاولوية لسكر مشكور وألا لمشاريع تانية في التنمية أكثر فائدة للشعب الغلبان ده … بمعني الاولوية وتحديدها للمشاريع دي مسئولية منو زااااااااااااااااااااااااااتو؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!”
فكروا في الاثنين وعشرين مليون دولار دي “لو افترضنا انها صحيحة” كانت شيدت كم مدرسة!!! وشيدت كم مستشفي وليه مصنع سكر ما يكون مصنع حاجه تانية!!!!
ودمتم
كسرة اخيرة
قارن بين سلوك السفير “الهندي” الذي سمح لعثمان بالسؤال واجاب على اسئلته “بكل احترام وأدب” كلها لانو شفاف وعارف انو لو ما جاوب ممكن الموضوع يتصعد وبين ليلة وضحاها بيجد نفسه راجع لبلده وراكب “التونسية”!!! وقارن بين سلوك المتعافي الوزير “السوداني” وكيف كان جلف وحاد ومتسلط مع عثمان ميرغني عارفين ليه لانو عارف نفسه انو كوز معفن وعندو “ضهر” وكل ما يتقرص يجري للبشير ويبكي ويتباكى امامه واموره مهما عمل السبعة وزمته فهو من المقربين المحميين “وانو أنا اقدم زول في الحركة الأسلامية دي”!!! عرفتو مشكلتنا في السودان وين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولما تقابل “الحركات” الاسلامية سلم لي عليها حركة !!! حركة!!!
هل تعتقد ياباشمهندس نحن كشعب سوداني استطاع المتعافي او كل النظام الحاكم اقناعنا بانهم مافاسدين .. الشعب السوداني يعلم ويتداول في مجالسه كل حالات الفساد .. كل شاردة وواردة يعلمها الشعب وهو ينظر شذرا للنظام الحاكم ولا يصدق ولا حرف وواحد مما ينطقون حتى الايات القرءانية والاحاديث يعلم الشعب السوداني ان النظام الحاكم يستخدمها للعش والخداع والشواهد كثيرة وكيف يصدق الشعب اناس عاثوا في الارض فسادا وقد تم تدمير مشروع الجزيرة والخدمة المدنية بالتمكين للفسدة وسودانير وط هيثرو وسودان لاين باعوا بواخرها والسكة حديد شغلوا بصاتهم وناقلاتهم ليدمروها وحطموا التعليم ليتاجروا في التعليم ودمروا المستشفيات ليتاجروا في الدواء والعلاج حتى الكباري يتم تاجير عبورها للمواطنين وهم يمارسون تجنيب الاموال واكثر من 90% من الجبايات تتم خارج اورنيك 15 او بنموذج منه وفساد شركة الاقطان ومكتب الوالي وفساد القضاء وسن قوانين لستر الفساد بالتحلل وتكوين الية ثم مفوضية ون بعدها لجنة للفساد ولم تنجح في كشف فساد حتى لاحد موظفي المحليات وحتى وزير العدل يضغط عليه من هم اعلى منه شانا
اما لماضة المتعافي فهذه بديهية وهم فاكرين بياكلونا حنك كده
الامر واضح ولو بحثت ستجد ان المتعافي وراهو من وراهو وهو براهو ما بيقدر يزمط فساد واموال بهذا الحجم وسؤ الظن مع هؤلاء من حسن الفطن
هنالك موضوع مهم جدا ورد فى سياق ما كتبه الأستاذ عثمان ميرغنى ويحتاج منا لعناية كبيرة وهى أنه لا بد من مراجعة كل القروض والمنح التى حصلت عليها حكومة السودان خلال ال 25 عاما الماضية فجميعها فيها الكثير من التلاعب يبدا من لحظة التفاوض للحصول على القرض أو المنح.
وكما أورد الأستاذ عثمان ميرغني فأن جهات حكومية متخصصة تقوم بكل مراحل التفاوض وقرب إكتماله يقومون بتعيين شخص أو شركة ما فى ذلك البلد (الهند مثلا) وتفوض لإكمال تلك الإجراءات والتى هي أصلا مكتملة مقابل حصولها على نسبة معينة من القرض تتراوح ما بين 15 – 30% من قيمة القرض كعمولة.
عند مراجعة كل القروض التى حصلت عليها حكومة السودان ستجدون هذه العمولة وهي فى الحقيقة عبارة عن سرقة واضحة فهذا الشخص أو الشركة التى تم تعيينها ستحصل على القليل من هذه النسبة فهي أصلا لم تقم جهد أو عمل وإنما فقط قامت بتأجير أسمها للصوص حكومة السودان وباقى المبلغ يتقاسمه اللصوص الحقيقيين أمثال المتعافي وأشباهه.
راجعوا جميع القروض ومنها قروض سد مروي ستجدون هذه الممارسة فيها جميعا، بالإضافة إلي صيغ إحتيالية أخرى ومنها (تعرية الفواتير) وهى ما أستخدمه لصوص شركةالأقطان.
الاخ عثمان استمر فى ماقمت به رغم تهديدات المتعافى المبطنه فى الحلقه التلفزيونيه ونحن وجميع الشعب السودانى من خلفك نريد ان نجعل منك ومن امثالك بوعزيز السودان كما كان بوعزيز رمزا للثوره التونيسيه التى اقتلعت الفساد بما فى ذلك رئيس البلاد واقترح على جميع الشعب السودانى ان يكون صندوقا ماليا يسمى بصندوق النصره او الانقاذ من عصبة الانقاذ الوجوه المتكرره فى كل شىء وان يكون هناك حزبا واحدا همه الوطن والمواطن الغلبان ومحاسبة المفسدين مصاصى دم الشعب السودانى بحق وحقيقه من خلال ثروته وحرماننا من اسايات الحياة .
الاخ عثمان تحية طيبة … شاهدت الحلقة … وحسيت بان هناك سابق معرفة بين المتعافي وعثمان وهناك مصالح مشتركة … الخليلة والاهل وكما قلت يااخ عثمان جاء عندي في البيت والمتعافي قال كان بتونس معاي وجاني في المكتب … شكلكم اهل وعشرة … وقال ليك انت كاذب ولم ترد نعم لم ترد… ياتري ماهو السبب في عدم ردك هل هي العشرة والملح والملاح … ام هناك شي اخر لانفهمه ….
اين المناظرة يا الاخ الطاهر …
الحج عثمان إنتصر لنفسه فى هذه الواقعه وطلب من المتعافى أن لا (يتكابر!!)اين الحق العام ياسيد عثمان الا يستحق المتعافى أن يقدم للمحاكمه لينال عقابه والرجل إعترف بعظمة لسانه إنه إرتكب جرما محرم شرعا بإسم الشعب السودانى!!وعلى الاقل يعيد بعض المنهوبات تحت مسمى (التحلل) واهى على الاقل (شعره من مؤخرة خنزير!!)!!.
المعلومة الغائبه عن عثمان ميرغني وعن الكل وهي المحك الحقيقي في الموضوع والتي ان استطاع عثمان ميرغني ان يثبتها فقد لا يحتاج الي كثير حديث وجدال فقط عليه ان يفتح بلاغ وبتوجيه من النائب العام يتم القبض علي المجرم الحرامي اكل مال السحت علي الرغم من انني لا اقرأ للمدعو عثمان ولكن املكه المعلومه وهي @@@@ عليه ان يذهب الي المسجل التجاري ليري عقد التأسيس المذعوم فأنه سوف يفاجأ بعدم ورود ذكر وزارة الماليه باعتبارها الشريك وهي التي تمتلك حصه السودان @@@@ هل فهمت ؟؟؟ ماذا اقصد لقد غيب هذا الحرامي وزارة الماليه عن قصد ليكون هو من يأمر وينهي وهي المعنيه بالمال العام فكيف لايضمن اسم وزارة الماليه في حصة حكومة السودان واكرر هذا هو المحك . عليك ان تطلب عقد التأسيس ؟؟؟؟؟ وهذا الكلام سوف يدين حتي المسجل التجاري يعني ياجماعه الموضوع مشبك وفيه جرجرة بتجرجر حتي المسجل التجاري . وربنا يجرهم كلهم علي احمد شرفي.
ايوا كدا…..
تابع وخليك مفتح ومحتاج مساعدا….
اقرا التعليقات هنا وفي سودانز اون لاين في فطاحلة من ابناء هذا البلد المنهوب..
يا جماعة الخير كل الفساد الرهيب الموجود الان من صفقات السلاح الى المواد الغزائية كل القائمين على هذا الفساد هم محمين من راس الدولة عمر البشر وعائلة ارجعو لوثائق ويكلكس وشوفو ماذال قال رئس اثيوبا الراحل ملس زناوى عن عمر البشر وعائلتة
سبحان الله مغير الأحوال .. والله المتعافن دا كان بيبيع الطايوق في الدويم في سوق الجزر أمام الجزارة بتاعت ابوه .. أيام الإجازات المدرسية .. اصبح الأن يتحكم في مصائر وحقوق أسياده !!! والله دي ماتحصل إلا في السودان الهامل دا !!! والله لولا هذا النظام الفاسد ماكان سمعنا بأمثالك … ياحرامي لك يوم ولاخوانك .. وصاحبك السقتو معاك عمرة بالطائرة الخاصة وهو سكران .. عشان يتوب من السكر وهتك العروض ويغسل ذنوبه بعمرة ( ودا كلام ماسمعته ولا جابوه لي.. دا كلام صحبك عديل قالوا لي .. ومافكت السكرة إلا في مطار جدة ) دا كلام قاله صاحبك بتاع الدويم الرجرة الذي يسكن في المنشية ( سبحان الله من اللعوتة الي المنشية ) اكيد عرفت دا منو يالمتعافن .. فهو واحد من عفنك وشلة اللصوص الجات من الدويم معك !!! تعيثون فساد باموال الشعب .. وشركات وهمية وعطاءات لك ولأشقائك وحيرانك ولصوصك وتنهبون الأراضي الزراعية والسكنية في ارقي احياء الخرطوم وتملكون العمولات بملايين الدولارات وانت فاكر يوم الحساب يوما بعيد !! لا والله انه لقريب لقد دني أجلكم يا فاسدين ! وسنقتص منكم وعلي اخف قصاص واذا لانت قلوبنا وخففنا عنكم نرجعك من حيث أتيت لبيع الطايوق … ياعفن !!