أخبار السودان
خبراء اقتصاديون ونواب بالبرلمان ورجال أعمال يطالبون بتجريم الاتجار بالعملة
الخرطوم
طالب خبراء اقتصاديون ونواب بالبرلمان ورجال أعمال بسن قوانين تجرّم الاتجار في العملات الأجنبية والمُضاربة فيها، ووصفوا من خلال الورشة التي نظمها مركز الرؤية لدراسات الرأي العام بأن أسعار هذه العملات في السوق الموازي بـ(الوهمية) وقالوا إنها أسعار (سماسرة) هدفها تحقيق منافع شخصية، وأكدوا أن حقيقة سعر الدولار الأمريكي لا تتجاوز (5.3) جنيه، مطالبين رئاسة الجمهورية بإصدار تشريعات وقوانين صارمة من شأنها إيقاف هذه المُضاربات وإيقاع عقوبات رادعة في حق المضاربين، فيما ربط المحلل الاقتصادي الدكتور عادل عبد العزيز ارتفاع قيمة الجنيه السوداني وانخفاضها بقدرة البنك المركزي السوداني على توفير التغطية والاحتياجات الرئيسة مشيراً إلى أن ذلك يشهد تحسناًَ ملموساً خلال هذه الفترة بعد انسياب الوديعة القطرية..
الجريدة
المحاربه بالوفره وتسهيل الطلب عبر القنوات الرسميه
خبراء ايه قال غير حقيقي والله انا زاتى ما عارف صفة خبير دى طالقة دربها ولا الحكاية شنو ربيع عبدالعاطى خبير وماعارف منو خبير خبراء ايه كيف الدولار مايكون 9 او 10 جنيه انتو بتحسبوها كيف وماهى موارد الدولة وهل مواردنا تفوق امانستورده من الخارج يا خبراء السجم انحنا بنستورد التوم والدكوة وبعض الخضروات وجل انواع الفواكه وبنستورد قمح وسكر وملابس وووووووو وما عندنا اى موارد تغطى هذه المنصرفات بالعملة الصعبة ياخبراء الغفلة المطلوب قوانين واجراءت تساهم فى زيادة الانتاج الزراعى والحيوانى والصناعات الخفيفة وده يحتاج لدعم هذه القطاعات ورفع الجبايات والرسوم الغير مبررة وفى دولة زى السودان مفروض يكون فى اعفاء كامل من اى رسوم او ضرائب عن قطاع الزراعة والثروة الحيوانية لتشجيع الانتاج عشان نغطى العجز الحاصل فى العملة الصعبة محاربة تجار العملة ستزيد الطين بله وليست هى الحل ولن تستطيع قوة اى كانت محاربة تجارة العملة مهما فعلتم بل ستزيد من اعباء الخزينة فى تكوين اجهزة امنية ومصروفات اضافية كفاية صرف على الامن والدفاع نحتاج الصرف على قطاعات الانتاج وليس محاربة والله قريتو وين واتعلمتو وين يا خبراء الغفلة ما عارف خداع فى خداع والله الجنيه السودانى فاقد للقيمة ولايساوى الورق المطبوع فيهو خلونا من حجى ام ضبيبينة ده واطعنو الفيل قال خبراء اها اسمعو من زول لاف ساكت لا خبير ولا درست اقتصاد الدولار الى فوق العشرة جنية وان لم تعالج المشكل الرئيس فنحن ذاهبون الى العشرين فهمتو ولا نعيدو ليكم
خبراء….؟
هو نحن عندنا… خبراااااء..؟؟؟
ديل ما عارفين ولا شنو؟
نص الصرافات الفي السوق دي…. حقت كيزان…
والنص التاني….حق ناس الأمن….والجيش… رتب بس..!!
مساكين إنتو يا الخبرا…. ما عندكم التكتح…. لا علم… لا معلومة… ومعلمين الله..!!
مخير الله…
ده نهب احترافى
وسقوطا خرافى
معاهو التحلل
طريقا اضافى
بمعنى تمادى
وكلك ارادة
اصلو السرقة عادة
وللكيزان عبادة
والاخلاق هى مافى
المقصود
حماية
للباقين دعاية
اسرق وسجن مافى
اسرق بالعوافى
يلاكم نقيف ضد هذا
النزيف
(واللهط)
المباح
نهدر كالرياح
نقتلع الرعاع
نبنى وطن متاح
يمنحنا البراح
كوزة وكوز دى مافى
يقبعوا فى السجون
ينتظروا المنون
والحظ اللى عاثر
فى يوم الحساب
لايوجد حجاب
كل الكان وحاصل موجود
فى الكتاب
كم من زول مشرد
مفصول او مجرد
وفى دارفور هناك
آلاف المآسى
والقصص المريبة
الطفل البيبكى والام النحيبة
قصفا دون هوادة
يمتهنوا الابادة
يعدموا فى العباد
مهما الظلم طال
فى الامد استطال
راجينا
الخلاص
نحلم بالتعافى
يبقى الحزن مافى
نكتب كلمة حلوة
بلحن القوافى
عايزين تقتلوا مجدى اخر؟
تجار العمله هم زبانية المؤتمر الوطني هل يجرمون أنفسهم
الله أكبر ولا نامت أعين الأعداء
عنكم في الفيل تطعنوا في الهواء مش في ظله.
سنو قوانين تجرم سرقة المال العام أولا.
بالحالة دي لو حولوا البنك المركزي الأمريكي في السودان ما بنفع.
استأجروا القوي الأمين أولا مش القوي الحرامي.
حبراء الكيزان ديل مابفهموا ارتفاع ونزول العمله علي حسب كمية الصادر كل انسان بيعرف ونحنا صادرتنا صفر مشروع الجزيره العملاق توقف والحراميه قدر البيدخل من هبات وقروض لاهتنها ياعالم اين انتم ومن اين مكان اتيتم لعنة الله عليكم
“وأكدوا أن حقيقة سعر الدولار الأمريكي لا تتجاوز (5.3) جنيه،” تلبيس أبالسة!!!!!
الجهل مصيبة .. البلد انتهت لو رأي فطير و غبي زي دا طالع من خبراء .. أي خبراء يا وهم؟ .. طالبوا الحكومة بأن تعيد المليارات التي دكنتها في الحسابات الخارجية الخاصة و حسابات التنظيم و أوقفوا الحرب و الصرف عليهاو أزيلوا الرسوم و الجبايات لتصبح سلعنا منافسة في الاسواق الاجنبية و قدموا التسهيلات و الضمانات لقطاع الصادر و ركزوا علي الصادرات التي لنا فيها ميزة نسبية و فعلوا البروتوكولات التجارية مع الدول المستهدفة بالصادر. اوقفوا الصرف الغير ضروري و اوقفوا الفساد الذي تقوده الدولة و محسوبيها تحت حماية الدولة و تدريجيا امنحوا سعر الصرف الحرية في الحركة حتي يعمل كمؤشر اقتصادي managed float.
إن هذه الدولة الرعناء لا تعرف كيف تزن الامور بميزان العقل و لا تعتمد الخبرة و المعرفة في اتخاذ القرارات و ان تحريض الدولة علي اتخاذ اجراءات كالتي نادي بها هؤلاء الخراء و ليس الخبراء يمكن ان تدمر الاقتصاد أكثر و يمكن أن يكون ضحيتها عدد جديد من أبناء الوطن إضافة الي أمجد و جرجس و كاذب من يظن أن منسوبي الحكومة ستطالهم أي عقوبات تفرضها هذه التشريعات. انه يا خراء تحريض علي القتل قتلكم الله يا فاجرين..
(أكدوا أن حقيقة سعر الدولار لا تتجاوز 5300 جنيه)-من راسكم ولا من كراسكم وين هو الاقتصاد؟ وين هو بنك السودان والمؤسسات الاقتصاديه؟
مستوي الفهم في الاقتصاد لبتاع طبلية السجاير اعلي من هؤلاء ….زي ما قال احد الاخوة المعلقين عايزين
تعدموا مجدي تاني……الجنيه ما حيتصلح الا بزيادة الصادرات واسترداد ثمرات 25سنة من النهب من بنوك الخارج وقبل كل ذلك بذهاب هذا النظام القذر ومعه كل انواع الطفيليات المرتبطة به
وين الخبراء ديل من زمان بعدما الدولار وصل اعلى من 9 جنيه والجماعة ماخلوا دولار واحد فى البلد كلها حولها خارج البلد فى حساباتهم الشخصية والسوق اصبح كل صباح فى ارتفاع بمتوالية هندسية والسبب الدولار زاد الدولار زاد والودئعة قبل تصل بكون وزعوها بيناتهم ولايهمهم البلد انشاء الله تحرف وهى اصلا حرقت من زمان وشردوا كل الاسر السودانية الصابرة والمتعففة…ربنا يعينكم ويصبركم على الظلمة والمنافقين والحرامية.
اين صلاح دولار ؟ ادعوه لإنقاذ الدينار المنهار
خبراء قال … وأعضاء برلمان .. ههههههه وين أنتو 25 سنه ….. الميزانيه معجزه كم مليار دولار رأيكم أيها الخبراء … وين خبرتكم وتخطيطكم أيها المدعون …. والله أنتو ما عندكم ادني معرفه بالاقتصاد … بدليل طرحكم للحل هو التحجيم …. دي خبره امنيه فاشله أثبتت فشلها طوال حكمكم الفاشل … ما هكذا يدار الاقتصاد …. ليس بالحلول الامنيه والقمعيه بالوفره أيها الأغبياء …
ملحوظه :-
غيرتو رائكم من سياسه التحرير التي تعمل في السوق السوداني …
كلام تنظير ومساطيل وبعيد عن الواقع ,,,الدولار السعر الحقيقي ليهو هو سعر السوق الاسود
شئ طبيعي في ظل شح الدولار بسبب عدم وجود انتاج حقيقي بالبلد وتوقف صناعات الصادر وتدمير مشروع الجزيرة و بسبب الفساد المتفشي من رئيس الجمهورية (اقصد رئيس العصابة )البشير الى اصغر حرامي في المؤتمر الوثني
لا ادري من اين اتى هؤلاء الخبراء المزعومين
بحقيقة الدولار نحن اقتصاد بلا هوية لازراعة ولاصناعة ولا سياحة
يعني اقتصاد اقتطاعيات وارتباط اي عملة
دوليا يتحقق من خلال ما تصدره الدولة من
سلع سواء كانت مواد خام اومصنعة وماتنتجه
خدمات ( سياحة ) حيث تتدفق العملات الصعبة
على خزينة الدوله وعندها نلعب بالولار لعب
ونركع امريكا
هؤلاء دراويش و مفسدون , لو كان الاتجار بالعملات يخرب الاقتصاد لمنعت الدول الغنية في العالم و التي بها الخبراء الحقيقيون تجارة العملات .
ثم ان هذاالنظام الاقتصادي الذي يتحدثون عنه في السودان يحصن الادارات الحكومية تجاه المراجعة و التدقيق ! فبأي حق يمنع الاخرين من التجارة في السوق؟
هو طبعا الهدف انو الفترة القادمة ستشهد عودة المغتربين – والجماعة عايزين ينزلوا السعر عشان يضربوا دولارات المغتربين ويشتروها بابخس الاثمان – وحقو المغتربين ينتبهو للعبة دي .
انا عا98نيه كدا بكيفني بس لحدي ما ابيع بضاعتي دي وكان بعدين نزل ما مشكلة
** الخبراء الاقتصاديون وجماعة البرلمان اصبحوا زي (الدلالين)…تقديرات غير مبنية على أسس..
** ان الاقتصاد وسعر الدولار لن يستقر ما لم يكن هناك انتاااااج !!!
** البلد ليس فيها مشروع انتاجي واحد… والناس كلها اصبحت (سماسرة) في كل شيء وهذه هي العطالة المقنعة.. لو داير تدفع (الزكاة) لازم تستعين بسمسار عشان يخفضوا ليك الزكاة…
** علاقات النظام مع البيوتات المالية الاقليمية والدولية ومع الدول المانحة والمساعدة حتى مع الدول الـ بتدينا الكرامة والصدقات اصبحت Zero ( لانه النظام شحات وقليل أدب !!!)
** ان لم يتم سقوط هذا النظام او اسقاطه…سيصبح الحديث عن سعر الدولار غلاط كورة ساكت حيث لايقدم ولا ؤخر في نتيجة المباراة…
المتاسلة باعو الاراضى لكل من له دولار و سفروها برة وسوها عمارات و فلل في الداخل و انتكلو على البلقطوها من صغار المنتجين ناس رحمة و ناس كلتوم وود الدايه و عثمان الحلاق و راجين المغتربين ارجعو مع السمبر الكان زمان من طرف تقينا شبع و التقاوى فسدت حتى النمل خاف على نفسو منها و الغؤيبه الحبار ما زال مغشوش فينامعزور ايمانو قوى و هى لله ودق يا قيقم
والله حييرتوناء مراء البنك قال في مشكله ف الوديه ومرا قلتو خلو السوق يتحكم ب الدولار
ضحك على عقول البسطاء لا غير … و الحقيقه غير ذلك تماما . و مع ذلك يدعون بأنهم خبراء اقتصاد .. لو انهم اتو بطالب فى سنه اولى اقتصاد و طلب منه تحليل الحال الاقتصادى السوادانى و مسبباته لاجاب افضل من هولاء المدعون . هذه اجابات رجل امن و ليس رجل اقتصاد .