تشريعي جنوب دارفور يطالب بقطع الكهرباء عن منزل الوالي

نيالا: الفاضل إبراهيمطالب مجلس تشريعي ولاية جنوب دارفور بقطع الكهرباء عن منزل الوالي ووزرائه لجهة مساواتهم مع المواطنين بنيالا باستثناء الخطوط الساخنة التي تمد المستشفيات وخطوط المياه والأسواق، وشدد رئيس المجلس علي آدم عثمان أمس في تعقيبه على بيان وزير التخطيط العمراني بالولاية في المسألة المستعجلة التي قدمها للمجلس حول موقف كهرباء نيالا على ضرورة أن يحس الجميع بأنهم سواسية في الكهرباء وأضاف: (الوالي ما جايب خبر الكهرباء قاطعة ولا ما قاطعة) مشيراً إلى أهمية أن تلتزم إدارة الكهرباء بمبدأ المساواة في التوزيع في وقت شكك فيه على قدرة السلطة الإقليمية في حل مشكلات أهل دارفور لا سيما الكهرباء وقال إن السلطة الإقليمية ليست قادرة على حل مشكلة نفسها وتابع: (السلطة الإقليمية ليست قادرة على حل مشكلة نفسها ناهيك عن حل مشلكة دارفور) وكذلك مجلس الولايات وزاد (ده مجلس تقريش منقوص عمرو ما يحل مشكلة)، مبدياً دهشته وأسفه أن تظل مشكلة كهرباء نيالا قائمة منذ توقيع اتفاق أبوجا مروراً بالدوحة دون حل في الوقت الذي تم فيه تنفيذ المشروعات المتعلقة باتفاقية الشرق آخرها إنارة أكثر من (600) قرية بالكهرباء وهي الاتفاقية التي وقعت بعد أبوجا بينما أكد أعضاء المجلس أن مشكلة الكهرباء كانت وما زالت تشكل الهاجس الأكبر لسكان الولاية لسنين طويلة واصفين محطة كهرباء نيالا (بالأمم المتحدة) لجهة أنها تحتوي ماكينات من بلدان مختلفة منها فرنسا والتشيك وكرواتيا وألمانيا مما يتطلب أمر صيانتها حال أي عطل الاستعانة بمهندسين من تلك الدول ما يعني زيادة تكاليف وأعباء مالية مضيفين أن الولاية أصبحت حقل تجارب للكهرباء في السودان مطالبين في الوقت ذاته بمراجعه أمر تأسيس الشركات العاملة في مجال الكهرباء..
من جانبه أقر وزير التخطيط العمراني والمرافق العامة بالولاية اللواء م دكتور عيسى آدم أبكر أن الكهرباء تواجه عدداً من المشكلات والمعوقات أبرزها الظروف الأمنية داخل أحياء نيالا وأكد أن عاملي الورديات والطوارئ لا يستطيعون العمل بعد العاشرة مساءً وقال إن عدم استمرار الإمداد من التوليد يعوق تنفيذ البلاغات ويضعف رضاء الزبائن ويؤدي إلى عدم تحقيق الأهداف وشكا من مشكلة تحصيل المديونيات الحكومية وكشف عن تراجع الإنتاج من (12) ميقاواط إلى (5?9) ميقاواط بعد توقف ثلاث ماكينات من بين الماكينات الخمس الجديدة التي تم استجلابها بعد زيارة نائب رئيس الجمهورية الدكتور حسبو محمد عبدالرحمن للولاية بداية شهر فبراير الماضي ضمن الخطة الاسعافية لحل مشكلة الكهرباء ورهن حل المشكلة بوصول الشبكة القومية .
الجريدة
تشريعي نيالا عاوز يصحي من نومته العميقة التي دامت لاكثر من خمسة وعشرون عاما ولي ده تقليعات جديدة عاوزين يدخلوا بيها الانتخابات التي علي الابواب , بلد فيها حكومة وفيها جهاز تنفيذي وتشريعي والقتل فيها بالجملة والقطاعي وليل نهار ونهب اموال الناس من قبل مسلحي الحكومة جهارا نهارا ولا حياة لمن ينادي سرقات مسلحة وعلي عينك ياتاجر ولا احد يحرك ساكنا …وصفافير الانذار مالية الشوارع لافساح المجال لعربات الدستوريين حتي يتمكنوا من اللحاق بسباق الخيل لمشاهدة خيولهم التي تتسابق مع الريح من سرعتها وجمالها وقوتها لانها تأكل البلح والذبيب والدخن وكل ما لذا وطاب بينما هنالك من يبيت جوعان من لقمة الفتريتة التي لا يستطيع توفيرها لعدم توفر العمل…ياناس صحوا من غفلتكم وراجعوا انفسكم قبل ان تسألوا..ان الله يمهل ولا يهمل لا تغرنكم الحياة الدنيا لانها زائلة وانتم مسئولون عن كل الجرائم التي ترتكب في المواطن والوطن و انتم ساكتون عنها خوفا لمواقعكم…
الكيزان لم ياتو لحل مشكلة احد
انهم اتو لحل لحل مشاكلهم الشخصية واسرهم
والمافية الإسلامية العالمية , فلا ترجو منهم
خير اطلاقاً , اخرجوا الى الشوارع وعيدوا بلدكم
ليكم من مافيا الإسلامية وتحالفهم مع الأحزاب التقليدية
{حزب اسرة المهدى , وحزب اسرة الميرغنى } اس الفشل
الحاصل .
ههههههههههههه احسن كدا
اللواء أمن وزير التخطيط بالولاية هل هو كذاب ؟أم إنه غير فاهم يقول:الماكينات الجديدة الخمسة منها ثلاثة تعطلة هي متين جابوها حتي تتعطل وهل تتعطل في شهرين ؟دا كلام فارغ
مجلس يطالب بقطع الكهرباء ليتذوق الوالي و وزراءه طعم السخانة !! اعتقد إنها الوصفة السحرية لحكومة المؤتمر الوطني لإخضاع سكان نيالا تحديداً و ليس جنوب دارفور !!!!!
نعلت الله على كهربة نيالا احسن عدمو القريه افضل من مدينه نيالا يومين بعد يوم معقولا ياخى
أهلاً بالفلاته حكاماً للسودان والتآمر التاريخى لإهله الأصليين
شوفوا الزول دا مكشر كيف اكلنا قبح الله وجهك